2024-09-19 01:19AM UTC
تراجع سعر سهم مسيعيد (MPHC) خلال تداولاته الأخيرة على المستويات اللحظية، وسط تداولاته بمحاذاة خط اتجاه تصحيحي هابط على المدى القصير، مع استمرار الضغط السلبي بسبب تداولاته دون متوسطه المتحرك البسيط لفترة 50 يوماً السابقة، بالإضافة إلى توارد الإشارات السلبية بمؤشرات القوة النسبية، بالرغم من استقرارها بمناطق شديدة التشبع بعمليات البيع.
لهذا نحن نتوقع المزيد من الهبوط لسعر السهم خلال تداولاته القادمة، طيلة ثبات مستوى المقاومة 1.695، ليستهدف مستوى الدعم المحوري 1.563.
توقعات سعر السهم لهذا اليوم: هابط
2024-09-19 01:19AM UTC
ارتفع قليلاً سعر سهم بنك لشا (QFBQ) خلال تداولاته الأخيرة على المستويات اللحظية، وسط سيطرة الاتجاه الرئيسي الصاعد على المدى المتوسط وتداولاته بمحاذاة خط اتجاه، مع تواصل الضغط الإيجابي بسبب تداولاته أعلى متوسطه المتحرك البسيط لفترة 50 يوماً السابقة، ولكن أمام ذلك نلاحظ بدء توارد الإشارات السلبية بمؤشرات القوة النسبية، بعد وصولها لمناطق شديدة التشبع بعمليات الشراء، وهو ما كبح من مكاسب السهم.
لهذا تشير توقعاتنا إلى المزيد من الصعود لسعر السهم خلال تداولاته القادمة، طيلة ثبات مستوى الدعم 1.359، ليستهدف مستوى المقاومة المحوري 1.424.
توقعات سعر السهم لهذا اليوم: صاعد
2024-09-19 01:18AM UTC
انخفض سعر سهم مزايا (MRDS) خلال تداولاته الأخيرة على المستويات اللحظية، ليجني السهم أرباح ارتفاعاته الأخيرة، وليحاول اكتساب زخماً إيجابياً قد يساعده على التعافي والارتفاع من جديد، وسط تأثره في وقت سابق باختراقه لخط اتجاه رئيسي هابط على المدى المتوسط، مع استمرار الضغط الإيجابي بسبب تداولاته أعلى متوسطه المتحرك البسيط لفترة 50 يوماً السابقة، كما نلاحظ عودة توارد الإشارات الإيجابية بمؤشرات القوة النسبية.
لهذا تشير توقعاتنا إلى ترجيح سيناريو عودة صعود سعر السهم خلال تداولاته القادمة، خاصة في حالة اختراقه للمقاومة الحالية 0.64، ليستهدف بعدها مستوى المقاومة 0.702.
توقعات سعر السهم لهذا اليوم: مرجح ارتفاعه
2024-09-18 12:27PM UTC
شهد مؤشر ناسداك 100، الذي يضم أكبر 100 شركة غير مالية مدرجة في بورصة ناسداك، عامًا مثيرًا في 2024. فقد سجل المؤشر أعلى مستوي على الإطلاق يوم 10 يوليو الماضي فوق الحاجز النفسي الهام عند 20,000 نقطة، قبل أن يدخل في دورة من التصحيح الهابط على المدى القصير والمتوسط ضمن عمليات جني أرباح.
وعليه، فمن غير المستبعد حاليًا دخول مؤشر ناسداك في دورة من الصعود الواسع خلال الفترة المقبلة، وقد يصل إلى مستويات عند 22,000 نقطة قبل نهاية هذا العام.
وبالرغم من التحديات، هناك توقعات متفائلة بأن الابتكار والاستثمار في تكنولوجيا الذكاء الصناعي يمكن أن يدعما المؤشر، مما يجعله يعكس بدقة حالة الاقتصاد الأمريكي والتوقعات المستقبلية.
يتطلع المستثمرون حول العالم بترقب إلى قرار مجلس الاحتياطي الفيدرالي بشأن أسعار الفائدة في وقت لاحق اليوم الأربعاء الموافق 18 سبتمبر، وسط توقعات قوية حول خفض أسعار الفائدة بنحو 50 نقطة أساس.
فمن المتوقع أن يؤثر هذا القرار إيجابيًا بشكل كبير على أداء الأسهم الأمريكية في وول ستريت، خاصة إذا جاءت وتيرة الخفض أكثر عدوانية مع التلميح إلى المزيد من التخفيضات الإضافية في أسعار الفائدة قبل نهاية هذا العام.
بشكل عام، فإن قرار خفض أسعار الفائدة يُعتبر عاملًا إيجابيًا للأسهم الأمريكية على المدى القصير والمتوسط، ولكنه يعتمد على عوامل أخرى مثل توقعات النمو الاقتصادي والاستقرار المالي على المدى الطويل.
في عام 2016، عندما تولى دونالد ترامب رئاسة الولايات المتحدة في نوفمبر، ارتفعت أحجام التداول في الأسواق المالية الأمريكية إلى مستويات تاريخية.
وبعد مرور 8 سنوات، تشهد الولايات المتحدة دورة انتخابية جديدة قد ينجح خلالها ترامب في العودة مرة أخرى ليرأس أكبر اقتصاد في العالم، ويدرك المستثمرون في السوق تمامًا إمكانية حدوث نتائج غير متوقعة.
وبحسب تقرير لصحيفة "وول ستريت جورنال"، ففي الأيام التي سبقت الانتخابات الرئاسية لعام 2020 لم تكن هناك زيادات كبيرة في أحجام التداولات، وذلك مقارنة بالارتفاع الكبير الذي أعقب انتخابات عام 2016 مباشرة، عندما ارتفعت أحجام العقود الآجلة إلى مستوى قياسي بلغ 44.5 مليون عقد في اليوم التالي للانتخابات.
تعد السياسة التجارية واحدة من القضايا الأكثر مراقبة في الولايات المتحدة وخارجها هذا العام، كما أن لها تأثير كبير على أداء الأسواق.
لذلك، فقد يمثل فوز مرشح الحزب الجمهوري "دونالد ترامب" بالانتخابات الرئاسية مصدر قلق كبير لحركة التجارة العالمية، خاصة مع تجدد محتمل للتوترات التجارية مع الصين مرة أخرى.
بعكس احتمالات فوز مرشحة الحزب الديمقراطي "كامالا هاريس" التي لا تتبني سياسات تجارية عدوانية، ومن المحتمل على نطاق كبير عدم الاندلاع في مشاكل تجارية مع الصين كالفترة التي مرت أثناء تولي الرئيس الحالي "جو بايدن".
الناسداك 100 هو مؤشر بورصة يتكون من 100 من أكبر شركات التكنولوجيا غير المالية المدرجة في بورصة ناسداك، ويعد أحد أهم المؤشرات وأكثرها شيوعًا لقياس أداء قطاع التكنولوجيا في الولايات المتحدة والعالم.
الشركة | الرمز |
---|---|
أبل | AAPL |
مايكروسوفت | MSFT |
إنفيديا | NVDA |
يتداول مؤشر ناسداك بالقرب من أعلى مستوياته على الإطلاق فوق 19,400 نقطة، مقتربًا كثيرًا من بلوغ حاجز 20,000 نقطة، وعلى بعد من المستهدف عند 22,000 نقطة المرجح من كبرى المؤسسات والبنوك العالمية، فنعتقد أن قرار الاستثمار في ناسداك عند هذه المستويات لا ينطوي على مخاطرة مرتفعة.
تتقلص تلك المخاطرة تمامًا إذا أبدى مجلس الاحتياطي الفيدرالي العزم على إجراء تخفيضات عديدة في أسعار الفائدة الأمريكية هذا العام، مع السيطرة على التضخم والأسعار المرتفعة.
في ضوء التطورات الاقتصادية الأخيرة في الولايات المتحدة، فمن غير المستبعد تمامًا استمرار صعود مؤشر ناسداك 100 إلى 22,000 نقطة هذا العام، مع تجاوز هذا المستوى بقوة خلال السنوات المقبلة.
نعم، من المتوقع استمرار ارتفاع مؤشر ناسداك هذا العام، فمعظم توقعات المؤسسات والبنوك الكبرى والخبراء مستقرة حول السوق الصاعدة للمؤشر مع اقترابه من بلوغ حاجز 20,000 نقطة ثم 22,000 نقطة.
من غير المرجح ومن المستبعد انهيار مؤشر ناسداك هذا العام، خاصة وأنه يتضمن فقط أسهم الشركات عالية الجودة وذات الصلة القوية بأداء الاقتصاد الأمريكي، وفي حالة ضعف أداء تلك الشركات يتم استبعادها على الفور من المؤشر واستبدالها بأخرى قوية.
يظهر لنا الرسم البياني الأسبوع لمؤشر ناسداك بأن المؤشر التقني واصل ارتفاعاته بشكل قوي ليحقق مستويات تاريخية جديدة وصلت إلى مستوى 20795.00، وارتد من هناك ليجري تصحيح هابط للموجة الصاعدة التي بدأت من مناطق 10674.80. وبعد الاقتراب من مستوى تصحيح فيبوناتشي 38.2% للارتفاع المذكور، عاد المؤشر للارتفاع من جديد ليتجه نحو مواصلة الاتجاه الصاعد طويل الأمد. يظهر الرسم البياني التالي الفكرة الفنية:
على الأطر الزمنية الأقصر، نجد بأن المؤشر يتحرّك ضمن قناة صاعدة تحمل الموجة الصاعدة الأخيرة، وبعد الارتكاز على دعم هذه القناة مؤخراً، نتوقّع أن يتجه المؤشر لاستئناف الاتجاه الصاعد وتحقيق أهداف إيجابية تبدأ باختبار القمة المذكورة أعلاه ومن ثم تخطّي هذا المستوى لاستهداف مستويات 22000.00 ثم 22987.30 على المدى المتوسط.
نشير إلى أن أهداف النموذج المذكور تتفق مع الأهداف المذكورة أعلاه، لننتظر مزيد من الارتفاع خلال الفترة المقبلة وتحقيق مستويات تاريخية جديدة.
وبالتالي، فإن الاتجاه الصاعد سيكون متوقعاً على المدى القصير والمتوسط، قد يسبقه بعض المحاولات السلبية إلى أن يتمكّن المؤشر من اكتساب عزم إيجابي يدعم فرص استمرار الاتجاه الرئيسي الصاعد.
بالمقابل، من الضروري الانتباه إلى أن كسر مستويات 18406.00 ثم 17965.00 سيوقف الاتجاه الصاعد ويضغط على السعر لإجراء تصحيح هابط إضافي.
الخلاصة: المؤشر ما زال ضمن اتجاه صاعد على المدى المتوسط والبعيد، إلا أن هناك بعض مستويات الدعم التي يجب الانتباه إليها لتحقيق مزيد من الارتفاعات.