وقعت شركة أكوا باور السعودية لتطوير محطات توليد الطاقة وتحلية المياه، مذكرة تفاهم مع شركة الصين لهندسة الطاقة "إنيرجي تشاينا".

وأوضحت الشركة في بيان اطلعت عليه "أخبار اليوم" أن تلك الاتفاقية تمكن كلا الشركتين من استكشاف فرص الاستثمار المشتركة والتعاون في مشاريع توليد الطاقة وتحلية المياه في أنحاء منطقة الشرق الأوسط وآسيا حيث تعمل أكوا باور.

يشار إلى أن شركة الصين لهندسة الطاقة "إنيرجي تشاينا" هي شركة عالمية في الهندسة الدولية واتفاقيات شراء الطاقة (هندسة وتملك وبناء).

وكانت أكوا باور قد كشفت في أبريل الماضي عن تفويض البنك الصناعي والتجاري الصيني لترتيب قرض مضمون السداد بقيمة 1.5 مليار دولار لتمويل بناء مشروع للطاقة الحرارية الشمسية بدبي.

وتسعى الشركة السعودية أكوا باور للتوسع بالمنطقة أيضا حيث ذكرت مجلة ميد في الشهر الماضي أنها تقترب من الفوز بعقد إنشاء محطة التحلية المستقلة التي تنفذها هيئة الكهرباء والمياه الاتحادية "فيوا" في أم القيوين.

وأكد محمد أبو نيان، رئيس مجلس إدارة شركة أكوا باور السعودية، في وقت سابق تطلع شركته للتوسع دولياً خلال السنوات الثلاثة المقبلة.

كشفت مؤسسة ستاندرد آند بورز للخدمات المالية عن تثبيتها  تصنيف إمارة أبوظبي عند الدرجة "AA/‏A-1+"، وهي درجة مرتفعة على المديين الطويل والقصير، مع نظرة مستقبلية مستقرة.

وذكرت المؤسسة أنها ما زالت تحتفظ بتوقعها أن تستفيد حكومة أبوظبي من صافي أصولها الضخم كونه حاجزاً هائلاً ضد تقلب أسعار النفط والتقلبات الاقتصادية الأخرى، بحسب صحيفة البيان.

وأكدت المؤسسة أن المركز المالي للإمارة، ولدولة الإمارات عموماً، سيظل قوياً على مدى العامين المقبلين.

وكان تقرير صادر عن معهد التمويل الدولي في أبريل الماضي قد توقع أن يتعافى نمو القطاعات غير النفطية في اقتصاد الإمارات خلال عام 2018 ليبلغ 2.7%، ثم يواصل تعافيه ليصل إلى 3% في 2019 وذلك بدعمٍ من التحسن المتوقع في التجارة العالمية.

وكانت مجموعة فرانكلين تمبلتون للاستثمار "الشرق الأوسط" قد توقعت في وقت سابق أن تنخفض نسبة مساهمة النفط في الناتج المحلي الإجمالي للدولة والبالغة 30% حالياً خلال العام الجاري نتيجة النمو القوي للقطاع غير النفطي، والمقدر بنحو 3.4% في 2018.

وكان بنك ستاندرد تشارترد قد توقع مؤخرا أن يحقق اقتصاد الإمارات قفزة بالنمو في 2020 تصل إلى 4% مع استضافة معرض "إكسبو" العالمي.

أظهر تقرير صدر حديثا عن مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية "الأونكتاد" أن دولة الإمارات حلت في المرتبة 30 عالميا من حيث قدرتها على جذب الاستثمار الأجنبي المباشر في عام 2017.

وتقدمت الإمارات بذلك التصنيف 5 مراتب عن ترتيبها في تلك القائمة عام 2016، بحسب وكالة أنباء الإمارات.

أما من حيث تصدير رؤوس الأموال، فقد أورد التقرير أن إجمالي تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر الصادرة من الإمارات إلى دول العالم وصل إلى 14 مليار دولار في عام 2017.

وتتبوأ بذلك الإمارات المرتبة الأولى على مستوى منطقة غرب آسيا، مستحوذة على ما نسبته 41.9% من إجمالي الاستثمارات الأجنبية المباشرة الصادرة من هذه المنطقة.

يشار إلى أن تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر الواردة بالعالم شهدت تراجعاً ملحوظاً خلال عام 2017 بمقدار 438 مليار دولار وبنسبة 23%، إلى 1.429 مليار دولار في عام 2017 مقابل 1.867 مليار دولار قيمتها في عام 2016 .

وكان تقرير  صادر عن معهد التمويل الدولي في أبريل الماضي قد توقع أن يتعافى نمو القطاعات غير النفطية في اقتصاد الإمارات خلال عام 2018 ليبلغ 2.7%، ثم يواصل تعافيه ليصل إلى 3% في 2019 وذلك بدعمٍ من التحسن المتوقع في التجارة العالمية.

وكانت مجموعة فرانكلين تمبلتون للاستثمار "الشرق الأوسط" قد توقعت في وقت سابق أن تنخفض نسبة مساهمة النفط في الناتج المحلي الإجمالي للدولة والبالغة 30% حالياً خلال العام الجاري نتيجة النمو القوي للقطاع غير النفطي، والمقدر بنحو 3.4% في 2018.

وكان بنك ستاندرد تشارترد قد توقع مؤخرا أن يحقق اقتصاد الإمارات قفزة بالنمو في 2020 تصل إلى 4% مع استضافة معرض "إكسبو" العالمي.

انهى المؤشر تداولات الأسبوع الماضي في المنطقة الخضراء، حيث اغلق الخميس عند مستوى 4662 نقطة، وهو أعلى مستوى يصل اليه السهم منذ بداية الشهر الماضي، و في ظل تدني قيم التداول، ويحاول المؤشر حاليا الارتفاع لمستوى المقاومة القوي عند 4700 نقطة خلال الأيام القادمة، شرط ثبات المؤشر أعلى مستوى 4600 نقطة.

وكان قد انهى المؤشر  العام لسوق أبوظبي تداولاته في الجلسة السابقة بتاريخ 2018-06-07 عند مستوى  4,662.58 مرتفعا بمقدار 10.46 او ما يعادل 0.22 %   مقارنة بإغلاقه السابق، وقد سجلت قيم  التداول  109,906,752 درهم. ويُظهر الشكل بالأسفل توزيع قيم التداول للأسهم.