"أنابيب" تفوز بعقد توريد من "أرامكو" بـ 135مليون ريال

FX News Today

2017-03-12 13:11PM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

أعلنت الشركة العربية للأنابيب عن فوزها، اليوم الأحد، بعقد توريد أنابيب صلب لتبطين آبار البترول و الغاز لشركة أرامكو السعودية بقيمة 135 مليون ريال.

وقالت الشركة- في بيان لموقع سوق "تداول" المالي- إنها ستبدأ التوريد ابتداء من الربع الثالث لعام 2017 من مصنع الشركة بالرياض.

وبحسب البيان، سيظهر الأثر المالي خلال الربع الثالث والرابع من عام 2017.

وكانت الشركة قد أعلنت في ديسمبر الماضي عن توريد أنابيب صلب لتبطين آبار البترول والغاز لشركة ارامكو السعودية بقيمة 72 مليون ريال.

وأعلنت أنابيب، في نوفمبر الماضي، عن فوزها بعقدين لتوريد أنابيب صلب لتبطين آبار البترول و الغاز وخطوط أنابيب لشركة أرامكو السعودية بقيمة 78 مليون ريال.

وجدير بالذكر أن الشركة حققت صافي ربح بلغ 4.31 مليون ريال خلال العام 2016، مقابل صافي خسارة بلغت 46.46 مليون ريال خلال 2015.

تعلن الشركة السعودية للطباعة والتغليف النتائج المالية السنوية المنتهية في 31-12-2016

codes.PROVIDERS.3.PROVIDER_NAME

2017-03-12 13:00PM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان
بندالسنة الحاليةالسنة السابقة% التغيرصافي الربح (الخسارة)34.9- 21.6-ربحية (خسارة) السهم بالريال0.58- 0.36-اجمالي الربح (الخسارة)187.8 232.819.33-الربح (الخسارة) التشغيلي6 36.483.52-جميع الأرقام بالـ (مليون) ريال سعوديبندتوضيحيعود سبب الارتفاع ( الانخفاض ) خلال الفترة الحالية مقارنةً مع الفترة المماثلة من العام السابق إلى1) يعود صافي خسارة السنة الحالية إلى نفس الأسباب المذكورة في انخفاض مجمل الربح وانخفاض الربح التشغيلي.2) يعود السبب الرئيس في انخفاض مجمل الربح إلى انخفاض قيمة المبيعات خلال السنة الحالية مقارنة مع السنة السابقة بسبب الظروف الاقتصادية في بعض الاسواق الخارجية التي تتعامل معها الشركة وكذلك انخفاض هامش الربح لبعض المبيعات بالإضافة الى انخفاض اسعار البيع الناتج عن انخفاض أسعار المواد الخام المرتبطة بقطاعي الطباعة والتغليف. 3) يعود الانخفاض في الربح التشغيلي إلى الاسباب السابقة بالإضافة إلى تغيير سياسة احتساب مخصص الديون المشكوك في تحصيلها والذي أدي الي زيادة المصاريف المتعلقة بهذا البند.4) يعود صافي ربح السنة السابقة إلى إدراج إيرادات أخرى بمبالغ أعلى من المبالغ المسجلة في السنة الحالية، والتي تمثل تعويض تأمين وأرباح بيع ممتلكات ومعدات وفرق التسوية النهائية لأحد الشركاء السابقين في مصنع الإمارات الوطني للصناعات البلاستيكية.إعادة تبويب بعض أرقام المقارنةلقد جرى إعادة تبويب بعض أرقام سنة المقارنة لتتفق مع العرض للسنة الحالية.ملاحظات اضافية1) بلغ إجمالي الإيرادات خلال السنة الحالية 1,005.4 مليون ريال مقابل 1,107.8 مليون ريال للسنة السابقة بانخفاض قدره 9%. 2) بلغ اجمالي حقوق المساهمين (لا توجد حقوق اقلية) في نهاية السنة الحالية 899.1 مليون ريال مقابل 933.6 مليون ريال في نهاية السنة السابقة بانخفاض قدرة 4%. 3) ارتفع صافي خسارة السنة الحالية المنتهية في 31 ديسمبر 2016 بمبلغ 2 مليون ريال سعودي مقارنة بصافي خسائر الفترة المنتهية في 31 ديسمبر 2016 (12 شهراً) التي قامت الشركة بإعلانها على موقع تداول خلال شهر يناير 2017 م للأسباب التالية: أ) ارتفاع مصروف الزكاة بحوالي 1.2 مليون ريال نتيجة قرار الهيئة العامة للزكاة والدخل بتأجيل تطبيق التعميم الصادر عن الهيئة الخاص باحتساب الزكاة والضريبة حسب النسب الفعلية للمساهمين في 31 ديسمبر 2016، وبالتالي تم احتساب الزكاة على النتائج الموحدة للشركة. ب) تسويات محاسبية لدى إحدى الشركات التابعة بلغت 0.8 مليون ريال.

تعلن شركة تبوك للتنمية الزراعية عن تغير ممثل المؤسسة العامة للتقاعد

codes.PROVIDERS.3.PROVIDER_NAME

2017-03-12 13:00PM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

تعلن شركة تبوك للتنمية الزراعية عن تلقيها خطاب المؤسسة العامة للمعاشات والتقاعد رقم 64433 بتاريخ 10/06/1438 هـ المتضمن ترشيح الأستاذ عبدالعزيز بن أحمد بن دايل (عضو مستقل) في مجلس إدارة الشركة ممثلاً عن المؤسسة العامة للتقاعد خلفاً للأستاذ عبدالله بن إبراهيم العبدالمنعم (عضو مستقل) وذلك اعتبارا من تاريخ 9 مارس2017م.علماً بأنه سيتم عرض هذا الترشيح على مجلس إدارة الشركة في أول جلسة قادمة له.علماً بأن الأستاذ عبدالعزيز بن أحمد بن دايل حاصل على درجة البكالوريوس في إدارة الأعمال من جامعة الملك سعود ويشغل حالياً منصب المستشار المالي لمعالي محافظ المؤسسة العامة للمعاشات والتقاعد ولديه خبرة تفوق 17 عاماً في مجالات البنوك والاستثمار والغذاء والدعاية والاعلان اضافة الى عدد من عضويات مجلس الإدارات في شركات متعددة.

تحليل: زين السعودية.. أحداث جوهرية ونسب ومؤشرات مالية وتطلعات مستقبلية

Fx News Today

2017-03-12 12:57PM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

تقرير: محمد أبو الغيط

خاص – أخبار اليوم: تعد فترة الربع الأخير من العام 2016 وما مر من العام الحالي (2017) من أهم الفترات التي مرت بها شركة الاتصالات المتنقلة السعودية "زين السعودية" منذ تأسيسها في 12 مارس  2008 وحتى اليوم (12 مارس 2017) أي منذ تسع سنوات، فهل سيكون عام "زين" العاشر هو عام وصولها إلى نقطة التعادل، وتحقيقها أرباحا صافية لمساهميها، بعد ما حصلت عليه من مميزات كانت فد حرمت منها طوال السنوات التسع الماضية، أم لن تستطيع الشركة أن تستغل كل ما حصلت عليه من ميزات، وبالتالي تعاني من صعوبة خلال السنوات المقبلة، هذا ما ستجيب عنه نتائج الشركة خلال الربعين الحالي والمقبل، وعلى الأكثر خلال نتائج العام 2017.

في السطور التالية، سنحاول إلقاء نظرة على تطور أداء الشركة خلال السنوات الخمس الأخيرة، وسرد بعض النسب والمؤشرات المالية، التي تلقي الضوء على أداء "زين" بتلك السنوات، وكذلك توضيح ما شهدته الشركة في الوقت ذاته من تغيرات سواء إدارية، أو على مستوى الملاكالعالم.

بداية نسرد بعض ما حصلت عليه "زين" من مميزات خلال الشهور القلائل الماضية، وكان أولها في أكتوبر الماضي حيث حصلت الشركة على قرار تمديد الرخصة لمدة 15 سنة إضافية ليصبح إجمالي المدة المتبقية للرخصة 32  سنة، تنتهي في 18 يناير 2047، وهو ما أكدت الشركة أنه سيؤدي إلى انخفاض تكلفة إطفاء قيمة الرخصة بمبلغ 433 مليون ريال سنوياً اعتباراً من تاريخ التمديد، وما دفعها للتوجه نحو مشروعات جديدة، مثل الإنترنت عبر الألياف البصرية.

وفي نوفمبر صدر حكم من هيئة التحكيم، يقضي بإلزامها بدفع 219.46 مليون ريال، لشركة اتحاد اتصالات (موبايلي)، وذلك ضمن عملية تحكيم في نزاع بينهما، كانت تطالب فيه "موبايلي" بالحصول على 2.1 مليار ريال، وبذلك تكون هيئة التحكيم قد قامت برد 90% من مطالبات شركة "موبايلي".

وفي ديسمبر أعلنت الشركة أن مجلس إدارتها يدرس بيع أبراج الشركة، مع تحالف مكون من شركة تاسك س ل أ (TASC SLA) وشركة أكوا القابضة.

وفي يناير أعلنت "زين" عن تحقيقها إيرادات في الربع الرابع من 2016 بلغت 1.8 مليار  ريال وكانت الأعلى منذ التأسيس.

ثم وفي فبراير 2017 أصدرت هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات، الترخيص الموحد لشركة (زين)، والذي بدأ اعتباراً من 20 فبراير الماضي، وأشار نائب رئيس مجلس الإدارة في مجموعة زين الكويتية بدر الخرافي، في حديث له على قناة "سكاي نيوز" إلى أنه يأمل في تحول زين السعودية إلى الربحية، بعد حصولها على رخصة الاتصالات المتكاملة في المملكة.

وأخيرا وفي يوم الخميس 9 مارس الجاري وافقت هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات السعودية، على ترسية المشروع الأول للنطاق العريض اللاسلكي عالي السرعة للمناطق النائية في المملكة على (زين)، وذلك بعد طرح المشروع للمنافسة بين الشركات المؤهلة لتقديم خدمات الاتصالات.

وهذه القرارات وحسب العديد من المحللين بالإضافة إلى المسئولين بالشركة، تصب جميعها في الجانب الإيجابي للشركة، وهو ما يدعم بالتاكيد أرباحها خلال الفترة المقبلة.

وبالنظر إلى القوائم المالية لشركة زين السعودية  بنهاية العام 2016 وخلال آخر خمس سنوات، نجد أنها استطاعت أن تحقق نموا في الإيرادات في آخر عام بنسبة 2.75%، لتصل إلى 6.9 مليار ريال، ووفقا لإحصائية لـ "أخبار اليوم" تعد تلك الإيرادات الأعلى للشركة منذ التأسيس، كما حققت نموا في إجمالي أرباحها بـ 11.38%، في حين تقلصت خسائرها التشغيلية من 932 مليون ريال في 2012 إلى 55 مليون ريال فقط في 2016، وتقلص صافي الخسارة من 1.75 مليار ريال في 2012 إلى 980 مليون في 2016.

بعض المؤشرات والنسب المالية للشركة

وبالنظر إلى مؤشر هامش مجمل الربح (gross profit margin) نجده قد ارتفع لدى الشركة إلى 64% بنهاية 2016، مما يشير إلى أن لديها ارتفاعا في التكلفة سواء كان هذا الارتفاع في تكلفة الخدمات المقدمة أو العمالة المباشرة، وربما ما أشارت إليه الشركة من بحثها الدخول في تقديم خدمات جديدة بعد حصولها على تمديد فترة الرخصة، وحصولها على الرخصة الموحدة.

وفي هامش صافى الربح (net profit margin) وهو نسبة ما تحققه المبيعات من أرباح بعد تغطية تكلفة المبيعات وكافة المصروفات الأخرى، نجده قد استقر  لدى "زين" في آخر عامين عند 14%.

أما معدل العائد على إجمالي الأصول (return on total assets) فقد انخفض في "زين" إلى -3.7% ، ومعدل العائد على إجمالي الأصول يقيس قدرة الشركة على استثمار الأصول التي تمتلكها من معدات ومباني وأراضي ومخزون، وغير ذلك، وهو بذلك مؤشر سلبي للشركة، إلا ان الشركة استطاعت أن تحسن منه آخر عامين حيث كان في 2012 عند (-6.2%).

وفي معدل العائد على حقوق الملكية (return on equity) جاء العائد على حقوق ملاكها بالسالب "-27%". ويعتبر معدل العائد على حقوق الملكية من أهم نسب الربحية المستخدمة حيث وبناء على هذه النسبة قد يقرر الملاك الاستمرار في النشاط أو تحويل الأموال إلى استثمارات أخرى تحقق عائداً مناسباً.

وبلغ معدل إجمالى الالتزامات إلى الأصول (Total Debts to Assets) 87%، وتوضح هذه النسبة مدى إمكانية تغطية إجمالى الالتزامات باستخدام إجمالى الأصول وكلما انخفضت هذه النسبة كان ذلك أفضل من وجهة نظر المستثمرين الخارجيين والمقرضين.

ووصلت نسبة التداول (Current Ratio)  في "زين" إلى 50% لتنخفض من 63% في 2015، وتعبر هذه النسبة عن عدد المرات التى تستطيع فيها الأصول المتداولة تغطية الخصوم المتداولة، وكلما زادت هذه النسبة دل ذلك على مقدرة الشركة على مواجهة أخطار سداد الالتزامات المتداولة المفاجىء دون الحاجة لتسييل أى أصول ثابتة أو الحصول على اقتراض جديد.

وعن معدل دوران الأصول الثابتة (Fixed Asset Turnover) نجده قد وصل في "زين" إلى 209%، وتوضح هذه النسبة مدى مقدرة المنشأة على تحقيق الاستفادة المثلى من الأصول الثابتة لديها فى تحقيق أرباح للمنشأة.

وهذه النسب يجب النظر إليها مقارنة بالشركات الموجودة في نفس القطاع أو تزاول نفس نشاط الشركة.

ويمثل إجمالي القروض مقارنة بحجم الموجودات لدى "زين" 37.7%، وتعرف هذه النسبة بنسبة المديونية (Debt Ratio) وتعتبر هذه النسبة من أكثر المؤشرات استخداماً لقياس درجة استخدام مصادر التمويل الخارجية في الهيكل التمويلي للشركة، وتحديد مقدار الديون لكل ريال من مجموع الأصول. وهذا الإجراء يعطي فكرة عن حجم المخاطر المحتملة التي تواجهها الشركة من حيث عبء ديونها، وعندما تكون نسبة الدين أكبر من 100%، تشير إلى أن مديونية الشركة أكبر من أصولها، وبالتالي فإن الشركة تواجه أعلى مستوى من المخاطرة، وتعتبر نسبة 40%، نسبة مقبولة في معظم الصناعات، وكلما انخفضت هذه النسبة، فإن الشركة تمتلك أصولاً تزيد عن قيمة مديونيتها.

وتبلغ نسبة القروض قصيرة الأجل للموجودات في "زين" 6.75%.  بينما تبلغ نسبة القروض طويلة الأجل للموجودات 30.98%، وتستخدم نسبة الديون قصيرة الأجل ونسبة الديون طويلة الأجل، لتحليل المركزين الماليين القصير والطويل الأجل، وذلك من خلال تحديد قدرة أصول الشركة على تغطية الالتزامات في تاريخ استحقاقها، وبذلك نجد أن عملية إعادة هيكلة الديون والتي قامت بها الشركة في العام 2012، أدت إلى تقليل نسبة القروض قصيرة الأجل مقارنة بالموجودات.

وتبلغ نسبة القروض إلى حقوق المساهمين (Debt to Equity) في "زين" 281% وهو معدل إجمالي القروض الحالية والطويلة الأجل على السواء وحقوق المساهمين (صافي الموجودات) وهذا المعدل يحلل الجزء النسبي لكافة مطالبات القروض إلى المطالبات الخاصة بالملكية مقابل إجمالي الموجودات ويستخدم كمقياس لمستوى القروض.

بينما وصلت نسبة القروض إلى الرسملة (Debt to Capitalization) في "زين" 84%، وشهد ارتفاعا واضحا مقارنة بالعام الماضي، والذي كان به 68.4%، وهذا المعدل أكثر وضوحا من معدل إجمالي القروض إلى إجمالي الموجودات ويشمل فقط الجزء ذو الأجل الطويل من القروض في رأس المال المستثمر، ورأس المال المستثمر هو مجموع مبلغ القروض طويلة الأجل وحقوق المساهمين.

ويعتبر هذا المعدل هام جداً عند الرغبة في الحصول على تمويل إضافي (لأن شروط القروض المعتادة من الدائنين الحاليين تضع قيوداً معينة على هذا المعدل).

تغيرات بمجلس الإدارة

وتعتبر "زين" من أكثر الشركات المدرجة بالسوق السعودية من حيث التغيرات بمجلس إدارتها، حيث غيرت 6 رؤساء تنفيذيين و4 رؤساء لمجلس الإدارة خلال التسع سنوات، وتولى منصب الرئيس التنفيذي كل من: مروان الأحمدي، وسعد البراك، وخالد العمر، فريزر كيرلي، وحسان قباني، وأخيرا بيتر كالياروبولوس.

بينما وفي منصب رئيس مجلس الإدارة فقد تولاه كل من: الأمير حسام بن سعود بن عبد العزيز، ثم فهد بن إبراهيم الدغيثر، ثم فرحان بن نايف الفيصل الجرباء، وأخيرا الأمير نايف بن سلطان بن محمد بن سعود الكبير وهو الرئيس الحالي للشركة.

هيكل ملكية الشركة

وبالنظر إلى هيكل مليكة الشركة، وعند المقارنة بين الوضع الحالي والوضع قبل 8 سنوات، فقد تغيرات نسب الملكية تماما ولدى كل الملاك، فرفعت شركة الاتصالات المتنقلة الكوييتة – أحد المساهمين الرئيسيين بالشركة نسبتها من 25% وقت الاكتتاب قبل ثماني سنوات إلى 37.05% حاليا، ودخل بيت أبو ظبي للاستثمار كمالك جديد للشركة، بينما قلص باقي الملاك الرئيسيين نسبهم وخرجت المؤسسة العامة للتقاعد (مؤسسة حكومية) من الشركة بينما كانت تمتلك 5% بعد الاكتتاب.