2021-07-27 07:45AM UTC
كشفت البيانات المالية لشركة الخزف السعودي، المُعلنة اليوم الثلاثاء، عن الارتفاع في الأرباح بنسبة 865.2% خلال الربع الثاني المنتهي في 30 يونيو 2021.
وقالت الشركة، في بيان لموقع سوق "تداول" المالي، إنها حققت صافي أرباح بلغ 63.3 مليون ريال مقابل أرباح بلغت 6.6 مليون ريال في الربع الثاني من العام 2020.
وحققت الشركة أرباحا تشغيلية بلغت 68.5 مليون ريال مقابل أرباح تشغيلية بلغت 30 مليون ريال خلال الربع المُقابل من العام 2020.
وأرجعت الشركة ارتفاع الأرباح خلال الربع الثاني من 2021 إلى التحسن في هوامش الربحية. كما شهد الربع الحالي انخفاض تكاليف التمويل مقارنة بالربع المماثل من العام السابق. علماً انه تم زيادة بعض المخصصات في الربع المماثل من العام السابق.
وفي المُقابل، انخفضت الإيرادات إلى 356.1 مليون ريال خلال الربع الثاني من العام الجاري مقابل إيرادات بلغت 382 مليون ريال في الربع الثاني من العام 2020.
وعلى النحو ذاته، حققت الشركة صافي أرباح بلغ 134 مليون ريال خلال النصف الأول من 2021، مقابل أرباح بلغت 17.2 مليون ريال في النصف الأول من العام 2020.
وفي بيان مُنفصل، أوصى مجلس إدارة الشركة بتوزيع أرباح نقدية على المساهمين عن النصف الأول 2021، بقيمة 59.8 مليون ريال، بواقع 0.75 ريال للسهم، وبنسبة 7.5% من القيمة الاسمية للسهم.
ويُشار إلى أن الشركة حققت صافي أرباح بلغ 70.7 مليون ريال خلال الربع الأول من 2021، مقابل أرباح بلغت 10.6 مليون ريال في الربع الأول من العام 2020.
وأرجعت الشركة الارتفاع في الأرباح خلال الربع الأول من 2021 إلى زيادة المبيعات خلال هذا الربع، رافقه تحسن في هوامش الربحية وكذلك انخفاض في تكاليف المبيعات. بالاضافة الى إنخفاض تكاليف التمويل في الربع الحالي مقارنة بالربع المماثل من العام 2019، نتيجة سداد جزء كبير من القروض.
2021-07-27 05:57AM UTC
تذبذب الدولار الأمريكي في نطاق ضيق مائل نحو التراجع خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتداده للجلسة الثالثة من الأعلى لها منذ 14 من تموز/يوليو أمام الين الياباني عقب التطورات والبيانات الاقتصادية التي تبعنها عن الاقتصاد الياباني وعلى أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الثلاثاء عن الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم والتي تتضمن حديث محافظ بنك اليابان هاروهيكو كورودا وانطلاق فعليات اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح 27-28 تموز/يوليو في واشنطون.
في تمام الساعة 06:52 صباحاً بتوقيت جرينتش انخفض زوج الدولار الأمريكي مقابل الين الياباني بنسبة 0.15% إلى مستويات 110.21 مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 110.37، بعد أن حقق الزوج أدنى مستوى له خلال تداولات الجلسة عند 110.17، بينما حقق الأعلى له عند 110.39.
هذا وقد تابعنا من قبل الاقتصاد الياباني ثاني أكبر اقتصاديات آسيا وثالث أكبر اقتضاد في العالم، كشف بنك اليابان عن القراءة السنوية لمؤشر أسعار الخدمات والتي أوضحت تباطؤ النمو إلى 1.4% متوافق مع التوقعات مقابل 1.5% في القراءة السنوية السابقة لشهر أيار/مايو الماضي، بخلاف ذلك، تتطلع الأسواق حالياً إلى حديث محافظ البنك المركزي الياباني هاروهيكو كورودا في حدث يستضيفه نادي الصحافة الوطني الياباني.
على الصعيد الأخر، يترقب المستثمرين حالياً من قبل الاقتصاد الأمريكي الكشف عن قراءة مؤشر طلبات البضائع المعمرة التي تمثل نحو نصف الإنفاق الاستهلاكي الذي يمثل أكثر من ثلثي الناتج المحلي الإجمالي للولايات المتحدة، والتي قد تعكس تباطؤ وتيرة النمو إلى 2.1% مقابل 2.3% في أيار/مايو، بينما قد تظهر القراءة الجوهرية للمؤشر ذاته تسارع وتيرة النمو إلى 0.8% مقابل 0.3% في أيار/مايو.
ويأتي ذلك قبل أن نشهد الكشف عن بيانات سوق الإسكان مع صدور قراءة مؤشر أسعار المنازل والتي قد تعكس تباطؤ وتيرة النمو إلى 1.6% مقابل 1.8% في نيسان/أبريل الماضي، وذلك بالتزامن مع صدور القراءة السنوية لمؤشر ستاندرد آند بورز المركب-20 لأسعار المنازل والتي قد تظهر تسارع وتيرة النمو إلى 16.1% مقابل 14.9% في نيسان/أبريل.
وصولاً إلى الكشف من قبل ثاني أكبر دولة صناعية في العالم عن بيانات القطاع الصناعي مع صدور قراءة مؤشر ريتشموند الصناعي والتي قد تظهر تقلص الاتساع إلى ما قيمته 20 مقابل 22 في حزيران/يونيو الماضي، وذلك بالتزامن مع الكشف عن قراءة مؤشر ثقة المستهلكين والتي قد توضح اتساعاً إلى ما قيمته 123.9 مقابل 127.3 في حزيران/يونيو.
ويأتي ذلك بالتزامن مع فعليات اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح اليوم وغداً الأربعاء والذي من المتوقع يتم من خلاله البقاء على أسعار الفائدة عند الأدنى لها على الإطلاق ما بين الصفر و0.25% وعلى برنامج شراء السندات بما يفوق 120$ مليار شهرياً، وذلك قبل المؤتمر الصحفي الذي سيعقده محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول غداً عقب نصف ساعة من انقضاء فعليات الاجتماع للتعقيب على قرارات وتوجهات اللجنة.
2021-07-27 05:49AM UTC
تذبذبت العقود الآجلة لأسعار الفضة في نطاق ضيق مائل نحو التراجع خلال الجلسة الآسيوية وسط الاستقرار الإيجابي لمؤشر الدولار الأمريكي وفقاً للعلاقة العكسية بينهما على أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الثلاثاء من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم والتي تتضمن انطلاق فعليات اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح 27-28 تموز/يوليو في واشنطون وفي ظلال تطورات جائحة كورونا.
في تمام الساعة 06:43 صباحاً بتوقيت جرينتش انخفضت العقود الآجلة لأسعار الفضة تسليم أيلول/سبتمبر القادم 0.26% لتتداول عند 25.19$ للأونصة مقارنة مع الافتتاحية عند 25.26$ للأونصة، مع العلم أن العقود استهلت تداولات الجلسة على فجوة سعرية هابطة بعد أن اختتمت تداولات الأمس عند 25.32$ للأوتصة، وذلك مع ارتفع مؤشر الدولار الأمريكي 0.01% إلى 92.63 مقارنة بالافتتاحية عند 92.62.
هذا ويترقب المستثمرين حالياً من قبل الاقتصاد الأمريكي الكشف عن قراءة مؤشر طلبات البضائع المعمرة التي تمثل نحو نصف الإنفاق الاستهلاكي الذي يمثل أكثر من ثلثي الناتج المحلي الإجمالي للولايات المتحدة، والتي قد تعكس تباطؤ وتيرة النمو إلى 2.1% مقابل 2.3% في أيار/مايو الماضي، بينما قد تظهر القراءة الجوهرية للمؤشر ذاته تسارع وتيرة النمو إلى 0.8% مقابل 0.3% في أيار/مايو.
ويأتي ذلك قبل أن نشهد الكشف عن بيانات سوق الإسكان مع صدور قراءة مؤشر أسعار المنازل والتي قد تعكس تباطؤ وتيرة النمو إلى 1.6% مقابل 1.8% في نيسان/أبريل الماضي، وذلك بالتزامن مع صدور القراءة السنوية لمؤشر ستاندرد آند بورز المركب-20 لأسعار المنازل والتي قد تظهر تسارع وتيرة النمو إلى 16.1% مقابل 14.9% في نيسان/أبريل.
وصولاً إلى الكشف من قبل ثاني أكبر دولة صناعية في العالم عن بيانات القطاع الصناعي مع صدور قراءة مؤشر ريتشموند الصناعي والتي قد تظهر تقلص الاتساع إلى ما قيمته 20 مقابل 22 في حزيران/يونيو الماضي، وذلك بالتزامن مع الكشف عن قراءة مؤشر ثقة المستهلكين والتي قد توضح اتساعاً إلى ما قيمته 123.9 مقابل 127.3 في حزيران/يونيو.
ويأتي ذلك بالتزامن مع فعليات اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح اليوم وغداً الأربعاء والذي من المتوقع يتم من خلاله البقاء على أسعار الفائدة عند الأدنى لها على الإطلاق ما بين الصفر و0.25% وعلى برنامج شراء السندات بما يفوق 120$ مليار شهرياً، وذلك قبل المؤتمر الصحفي الذي سيعقده محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول غداً عقب نصف ساعة من انقضاء فعليات الاجتماع للتعقيب على قرارات وتوجهات اللجنة.
بخلاف ذلك، لا تزال المخاوف التي تنتاب المستثمرين حيال وضع فيروس كورونا في منطقة آسيا والمحيط الهادي قائمة بشكل أو بأخر، ونود الإشارة، لكون بعض التقرير أفادت بأن أعداد المصابين بالفيروس التاجي في الصين قد بلغت أعلى مستوى لها منذ كانون الثاني/يناير، كما أعلنت وكالة يونهاب المحلية في كوريا الجنوبية بالأمس أنه سيتم تطبيق ثاني أعلى مستوى من القيود لحائجة كورونا على المناطق غير العواصم اعتباراً من اليوم.
ويذكر أن المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم نوه الأربعاء الماضي لكون العالم في المرحلة الأولى من موجة أخرى من الإصابات والوفيات بفيروس كورونا، موضحاً إن الفشل العالمي في مشاركة اللقاحات والاختبارات والعلاجات يؤجج جائحة ذي مسارين، البلدان التي لديها موارد كافية مثل اللقاحات تنفتح، في حين أن بعض البلدان الأخرى تغلق في محاولة لإبطاء تفشي الفيروس التاجي.
كما صرح أدهانوم في حديثه آنذاك إلى أعضاء اللجنة الأولمبية الدولية في العاصمة اليابانية طوكيو والتي اطلقت فعليات الأولمبيات بدون جمهور في اليابان الجمعة الماضية، بأن التناقضات في اللقاحات حول العالم تخفي ظلماً مروعاً، وإن الوباء اختبار والعالم يفشل، موضحاً أنه كلما طال الوباء، زاد الاضطراب الاجتماعي والاقتصادي الذي يسببه، ومضيفاً أن التهديد العالمي للوباء سيبقي حتى تتعامل جميع الدول مع المرض.
وحذر أدهانوم من أنه بعد تسعة عشر شهراً من تفشي حائجة كورونا وسبعة أشهر منذ الموافقة على اللقاحات الأولى، نحن الآن في المرحلة الأولى لموجة أخرى من الإصابات والوفيات، ويذكر أنه أعرب في وقت سابق من هذا الشهر عن كون الأوضاع المتعلقة بجائحة كورونا تتفاقم، موضحاً آنذاك أن سلالة متحور دلتا قد تتحول قريباً للنسخة المهيمنة في العالم، ما يعرض الكثير والتعافي العالمي لخطر متزايد.
ووفقاً لأخر الأرقام الصادرة عن منظمة الصحة العالمية والتي تم تحديثها الجمعة الماضية في تمام 04:28 مساءاً بتوقيت جرينتش، فقد ارتفع عدد الحالات المصابة بالفيروس التاجي لأكثر من 194.08 مليون حالة مصابة ولقي نحو 4,162,304 شخص مصرعهم، في حين بلغ عدد جرعات اللقاح المعطاة وفقاً لأخر تحديث من قبل المنظمة حتى أمس الاثنين، قرابة 3,695 مليون جرعة.
2021-07-27 05:42AM UTC
تذبذبت العملة الموحدة اليورو في نطاق ضيق مائل نحو التراجع خلال الجلسة الآسيوية أمام الدولار الأمريكي على أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الثلاثاء من قبل اقتصاديات منطقة اليورو والاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم والتي تتضمن انطلاق فعليات اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح 27-28 تموز/يوليو في واشنطون.
في تمام الساعة 06:32 صباحاً بتوقيت جرينتش انخفض زوج اليورو مقابل الدولار الأمريكي بنسبة 0.01% إلى مستويات 1.1801 مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 1.1802، وذلك بعد أن حقق الزوج أدنى مستوى له خلال تداولات الجلسة عند 1.1799، بينما حقق الزوج أعلى مستوى له عند 1.1812.
هذا وتتطلع الأسواق من قبل اقتصاديات منطقة اليورو ككل للكشف عن القراءة السنوية لمؤشر القروض الخاصة والتي قد تعكس تسارع وتيرة النمو إلى 4.0% مقابل 3.9% في القراءة السنوية السابقة لشهر أيار/مايو الماضي، وذلك بالتزامن مع صدور القراءة السنوية لمؤشر العرض النقدي أم-3 أيضا لاقتصاديات المنطقة ككل والتي قد توضح تباطؤ وتيرة النمو إلى 8.2% مقابل 8.4% في أيار/مايو.
على الصعيد الأخر، يترقب المستثمرين حالياً من قبل الاقتصاد الأمريكي الكشف عن قراءة مؤشر طلبات البضائع المعمرة التي تمثل نحو نصف الإنفاق الاستهلاكي الذي يمثل أكثر من ثلثي الناتج المحلي الإجمالي للولايات المتحدة، والتي قد تعكس تباطؤ وتيرة النمو إلى 2.1% مقابل 2.3% في أيار/مايو، بينما قد تظهر القراءة الجوهرية للمؤشر ذاته تسارع وتيرة النمو إلى 0.8% مقابل 0.3% في أيار/مايو.
ويأتي ذلك قبل أن نشهد الكشف عن بيانات سوق الإسكان مع صدور قراءة مؤشر أسعار المنازل والتي قد تعكس تباطؤ وتيرة النمو إلى 1.6% مقابل 1.8% في نيسان/أبريل الماضي، وذلك بالتزامن مع صدور القراءة السنوية لمؤشر ستاندرد آند بورز المركب-20 لأسعار المنازل والتي قد تظهر تسارع وتيرة النمو إلى 16.1% مقابل 14.9% في نيسان/أبريل.
وصولاً إلى الكشف من قبل ثاني أكبر دولة صناعية في العالم عن بيانات القطاع الصناعي مع صدور قراءة مؤشر ريتشموند الصناعي والتي قد تظهر تقلص الاتساع إلى ما قيمته 20 مقابل 22 في حزيران/يونيو الماضي، وذلك بالتزامن مع الكشف عن قراءة مؤشر ثقة المستهلكين والتي قد توضح اتساعاً إلى ما قيمته 123.9 مقابل 127.3 في حزيران/يونيو.
ويأتي ذلك بالتزامن مع فعليات اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح اليوم وغداً الأربعاء والذي من المتوقع يتم من خلاله البقاء على أسعار الفائدة عند الأدنى لها على الإطلاق ما بين الصفر و0.25% وعلى برنامج شراء السندات بما يفوق 120$ مليار شهرياً، وذلك قبل المؤتمر الصحفي الذي سيعقده محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول غداً عقب نصف ساعة من انقضاء فعليات الاجتماع للتعقيب على قرارات وتوجهات اللجنة.