2020-02-27 09:15AM UTC
أظهرت البيانات المالية لشركة طيبة للاستثمار القابضة، المُعلنة اليوم الخميس، ارتفاع الأرباح بنسبة 167.1% خلال العام المنتهي في 31 ديسمبر 2019.
وقالت الشركة، في بيان لموقع سوق "تداول" المالي، إنها حققت صافي أرباح بلغ 171.9 مليون ريال مقابل أرباح بلغت 64.4 مليون ريال في العام 2018.
وحققت الشركة صافي أرباح تشغيلية بلغ 173.8 مليون ريال مقابل صافي أرباح تشغيلية بلغ 165.6 مليون ريال خلال العام 2018.
وأرجعت الشركة ارتفاع الأرباح إلى انخفاض مصروف الزكاة خلال العام 2019 بالمقارنة بالعام السابق بالإضافة إلى أن العام السابق تضمن شطب مصروفات رأسمالية وتسجيل خسائر الإنخفاض في قيمة الموجودات غير المتداولة وتكوين مخصص التزامات محتملة بمبلغ 67.82 مليون ريال لضمان تسهيلات شركة زميلة.
كما أدى استكمال صفقتي الاستحواذ على حقوق الملكية غير المسيطرة بنسبة 8.10% من رأس مال شركة العقيق وعلى ما نسبته 12.93% من رأس مال شركة أراك الى زيادة صافي الربح العائد لمساهمي الشركة لهذا العام.
وفي المُقابل، تراجعت الإيرادات بنسبة 4.6% إلى 387.5 مليون ريال في العام 2019، مُقابل إيرادات بلغت 406.3 مليون ريال خلال العام 2018.
وأوصى مجلس إدارة الشركة بتوزيع أرباح نقدية على المساهمين عن الربع الرابع من عام 2019 بقيمة 72.2 مليون ريال، بواقع 0.45 ريال للسهم.
وجدير بالذكر أن الشركة حققت صافي أرباح بلغ 148.4 مليون ريال خلال التسعة أشهر الأولى من العام الجاري، مقابل أرباح بلغت 133.8 مليون ريال في الفترة المقابلة من 2018، بنسبة ارتفاع بلغت 10.9%.
2020-02-27 09:09AM UTC
كشفت نتائج أعمال شركة دله للخدمات الصحية، المُعلنة اليوم الخميس، عن ارتفاع الأرباح بنسبة 3.6% خلال العام المنتهي في 31 ديسمبر 2019.
وقالت الشركة، في بيان لموقع سوق "تداول" المالي، إنها حققت صافي أرباح بلغ 146.9 مليون ريال مقابل أرباح بلغت 141.8 مليون ريال في العام 2018.
وحققت الشركة صافي أرباح تشغيلية بلغ 154.4 مليون ريال مقابل صافي أرباح تشغيلية بلغ 146.2 مليون ريال خلال العام 2018.
وأرجعت الشركة ارتفاع الأرباح إلى الزيادة المتسارعة في أعداد المرضى والإيرادات من مستشفى دله-نمار، بالإضافة إلى التوسع في حجم العمل مع وزارة الصحة، فضلاً عن زيادة أرباح الشركة من القنوات الاستثمارية.
وارتفعت الإيرادات بنسبة 6% إلى 1.3 مليار ريال في العام 2019، مُقابل إيرادات بلغت 1.2 مليار ريال خلال العام 2018.
وأوصى مجلس إدارة الشركة بتوزيع أرباح نقدية على المساهمين عن النصف الثاني من عام 2019 بقيمة 52.5 مليون ريال، بواقع 0.70 ريال للسهم.
وجدير بالذكر أن الشركة حققت صافي أرباح بلغ 77.7 مليون ريال خلال التسعة أشهر الأولى من العام الجاري، مقابل أرباح بلغت 109.3 مليون ريال في الفترة المقابلة من 2018، بنسبة تراحع بلغت 29.5%.
2020-02-27 08:54AM UTC
ارتفع اليورو على نطاق واسع بالسوق الأوروبية يوم الخميس مقابل سلة من العملات العالمية ، ليوسع مكاسبه لليوم الخامس على التوالي مقابل الدولار الأمريكي ، مسجلا أعلى مستوى فى أسبوعين ، استنادا على انخفاض عائد سندات الخزانة فى الولايات المتحدة لمستوى قياسي جديد ، وبدعم تقارير تفيد دراسة الحكومة الألمانية إجراءات لدعم أكبر اقتصاد فى أوروبا.
ارتفع اليورو مقابل الدولار بنسبة 0.6% إلى 1.0945$ الأعلى منذ 10 شباط/فبراير الجاري ، و سعر افتتاح تعاملات اليوم عند 1.0881 $،وسجل أدنى مستوى عند 1.0877$.
حقق اليورو بالأمس ارتفاعا هامشيا مقابل الدولار ، فى رابع مكسب يومي على التوالي ، بفضل استمرار عمليات بيع العملة الأمريكية مقابل سلة من العملات ، خاصة فى ظل الاحتمالات القوية لقيام مجلس الاحتياطي الاتحادي بخفض أسعار الفائدة فى حزيران/يونيو القادم.
انخفض مؤشر الدولار يوم الخميس بأكثر من 0.5% ، ليواصل خسائره لليوم الخامس على التوالي ، مسجلا أدنى مستوى فى أسبوعين عند 98.67 نقطة ، عاكسا استمرار هبوط مستويات العملة الأمريكية مقابل سلة من العملات الرئيسية والثانوية.
يأتي هذا التراجع فى مستويات الدولار الأمريكي ، بفعل استمرار هبوط عائد سندات الخزانة الأمريكية لأجل عشر سنوات ،وانخفاضها لليوم الثاني على التوالي لمستوي قياسي جديد عند 1.2970% ، الأمر الذي يقلل من جاذبية الاستثمار فى العملة الخضراء.
فمع الانتشار السريع لفيروس كورونا إلى الشرق الأوسط وأوروبا ، لم يعد المستثمرين يرون أن الولايات المتحدة محصنة ،وأن الاقتصاد الأكبر فى العالم سيتعرض لضغط سلبي كبير ، لذلك زادت الرهانات على أن الاحتياطي الاتحادي سيتعين عليه خفض أسعار الفائدة لدعم وحماية الاقتصاد الأمريكي.
حاليا أصبحت العقود الآجلة لسوق المال فى الولايات المتحدة تسعر بالكامل تخفيض أسعار الفائدة الأمريكية بمقدار 25 نقطة أساس بحلول حزيران/يونيو القادم ، بالمقارنة بنحو 50% فرص الخفض قبل أسبوع تقريبا.
من ناحية أخرى ،أفادت تقارير بأن وزارة المالية الألمانية تدرس تخفيف قيود الإنفاق المالي لتعزيز اقتصادها المتدهور خلال الفترة الأخيرة ،والاقتصاد الألماني "أكبر اقتصاد فى منطقة اليورو".
2020-02-27 06:10AM UTC
انخفض الدولار الأمريكي خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتداده للجلسة الرابعة في ستة جلسات من الأعلى له منذ 25 من نيسان/أبريل 2019 أمام الين الياباني وسط شح البيانات الاقتصادية من قبل الاقتصاد الياباني وعلى أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الخميس من قبل الاقتصاد الأمريكي والتي تتضمن إلقاء عضوة في اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح ورئيسة بنك كليفلاند الاحتياطي الفيدرالي لوريتا ميستر الكلمة الافتتاحية في ندوة "المرأة في الاقتصاد" في كليفلاند ووسط تقييم الأسواق لانتشار فيروس كورونا خارج الصين والتي قد تجعله وباء عالمي.
في تمام الساعة 06:09 صباحاً بتوقيت جرينتش تراجع زوج الدولار الأمريكي مقابل الين الياباني بنسبة 0.35% إلى مستويات 110.04 مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 110.43، بعد أن حقق الزوج أدنى مستوى له خلال تداولات الجلسة عند 109.97، بينما حقق الأعلى له عند 110.46.
هذا وقد تابعنا عن بالأمس مطالبة رئيس الوزراء الياباني شينزو آبي بتأجيل أي تجمعات رياضية أو ثقافية لمدة أسبوعين بهدف المساهمة في احتواء انتشار فيروس كورونا، كما نوه أيضا بالأمس لكون اقتصاد بلاده يتعافى بشكل جيد وأن حكومته تراقب عن كثب التطورات المتعلقة بالفيروس على الاقتصاد الياباني، مع تطرقه لكون الحكومة تراقب تحركات الأسواق وأنها على استعداد للتدخل، مضيفاً أنه لا يمكن التعليق على تحركات السوق الأخيرة.
كما نوه رئيس الوزراء الياباني آبي بالأمس لكون حكومته مستمرة في التواصل مع اللجنة الأولمبية الدولية لمتابعة الاستعدادات الخاصة بإقامة دورة الألعاب الأولمبية الصينية في طوكيو 2020، وجاء ذلك بالتزامن مع التقرير التي تطرقت لكون عضو في اللجنة الأولمبية الدولية صرح بأنه من الممكن إلغاء أولمبياد طوكيو بسبب المخاوف من تفشي فيروس كورونا، مضيفاً أنه إذا ما تم التأكيد من خطورة إقامة الأولمبياد، فعلى الأرجح سيتوجه المنظمون إلى إلغائها.
على الصعيد الأخر، يترقب المستثمرين حالياً من قبل الاقتصاد الأمريكي الكشف عن القراءة الثانية للناتج المحلي الإجمالي والتي قد تعكس اتساع أكبر اقتصاد في العالم 2.1% خلال الربع الرابع دون تغير يذكر عن القراءة الأولية السابقة، كما قد توضح القراءة الثانية للناتج المحلي الإجمالي المقاس بالأسعار استقرار النمو عند 1.4% أيضا دون تغير يذكر عن ما كانت عليه في القراءة الأولية السابقة للربع السابق.
ويأتي ذلك بالتزامن مع الكشف عن قراءة مؤشر طلبات البضائع المعمرة التي تمثل نحو نصف الإنفاق الاستهلاكي الذي يمثل أكثر من ثلثي الناتج المحلي الإجمالي في الولايات المتحدة، والتي قد تعكس تراجعاً 1.5% مقابل ارتفاع 2.4% في كانون الأول/ديسمبر، بينما قد تظهر القراءة الجوهرية للمؤشر ذاته ارتفاعاً 0.2% مقابل تراجع 0.1% في كانون الأول/ديسمبر.
وذلك أيضا بالتزامن مع صدور قراءة مؤشر طلبات الإعانة للأسبوع المنقضي في 15 من شباط/فبراير الجاري والتي قد تعكس ارتفاعاً بواقع واحد ألف طلب إلى 211 ألف طلب مقابل 210 ألف طلب في القراءة الأسبوعية السابقة، وصولاً للكشف عن بيانات سوق الإسكان مع صدور قراءة مبيعات المنازل القائمة والتي قد تظهر ارتفاعاً 2.8% مقابل تراجع 4.9% في كانون الأول/ديسمبر.
بخلاف ذلك، فقد تابعنا بالأمس محاولة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لتهدئة مخاوف المستثمرين من انتشار فيروس كورونا في مؤتمر صحفي له، وذلك بالتزامن مع أفادت المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها بأنها تعرفت على مريض بالفيروس لم يسافر إلى الصين ولم يتعرض لحالة أخرى معروفة مصابة بالفيروس، ويذكر أن كبير مسئولي الصحة في الولايات المتحدة حذر الثلاثاء من احتمالية انتشار الفيروس في بلاده وأن الفيروس قد يصبح وباء عالمي.