أرباح أسواق المزرعة ترتفع 171% خلال 2019 وإدارتها تُوصي بعدم توزيع أرباح

FX News Today

2020-03-31 08:15AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

أظهرت نتائج أعمال الشركة السعودية للتسويق "أسواق المزرعة"، المُعلنة اليوم الثلاثاء، ارتفاع الأرباح بنسبة 171.3% خلال العام المنتهي في 31 ديسمبر 2019.

وأفادت الشركة، في بيان لموقع سوق "تداول" المالي، بتحقيقها صافي أرباح بلغ 10.3 مليون ريال مقابل أرباح بلغت 3.8 مليون ريال في العام 2018.

وحققت الشركة صافي أرباح تشغيلية بلغ 65.5 مليون ريال مقابل صافي أرباح تشغيلية بلغ 7.2 مليون ريال خلال العام 2018.

وقالت الشركة إن ارتفاع الأرباح خلال العام 2019 يعود إلى ارتفاع إيرادات الفترة الحالية من العام 2019 مقارنةً بالفترة المماثلة من العام 2018 بمبلغ 17 مليون ريال وزيادة اجمالي الربح للفترة الحالية من العام 2019 مقارنة بالفترة المماثلة من العام 2018 بمبلغ 31.4 مليون ريال.

وارتفعت الإيرادات إلى 1.580 مليار ريال خلال العام 2019، مُقابل إيرادات بلغت 1.563 مليار ريال خلال العام 2018.

وأوصى مجلس إدارة الشركة بعدم توزيع أرباح نقدية على مساهمي الشركة عن السنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2019، وذلك لمواجهة الأعباء الرأسمالية والتمويلية للشركة.

وتجدر الإشارة إلى أن الشركة حققت صافي أرباح بلغ 4.5 مليون ريال خلال الربع الثالث من العام 2019، مقابل أرباح بلغت 3.5 مليون ريال في الربع المقابل من 2018.

وأرجعت الشركة ارتفاع الأرباح خلال الربع الثالث إلى انخفاض مصاريف البيع والتوزيع والمصاريف العمومية والإدارية والاستهلاكات مقارنة بالربع المماثل من العام السابق بمبلغ 8.4 مليون ريال وتحسن هامش الربح للربع الحالي من العام الحالي مقارنة بالربع المماثل من العام السابق نتيجة لإعادة دراسة أصناف وأسعار العروض الدورية المقدمة للزبائن.

وعلى النحو الآخر، حققت الشركة صافي أرباح بلغ 5.7 مليون ريال خلال التسعة أشهر الأولى من العام الجاري، مقابل أرباح بلغت 5.9 مليون ريال في الفترة المقابلة من 2018، بنسبة تراجع بلغت 3.9%.

انخفاض المبيعات تصعد بخسائر "السريع" 110% خلال العام 2019

Fx News Today

2020-03-31 08:04AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

كشفت النتائج المالية الأولية لشركة مجموعة السريع التجارية الصناعية، المُعلنة اليوم الثلاثاء، عن ارتفاع الخسائر بنسبة 109.6% خلال العام المنتهي في 31 ديسمبر 2019.

وقالت الشركة، في بيان لموقع سوق "تداول" المالي، إنها حققت صافي خسائر بلغ 116.2 مليون ريال مقابل خسائر بلغت 55.4 مليون ريال في العام 2019.

وحققت الشركة صافي خسائر تشغيلية بلغ 89.5 مليون ريال مقابل خسائر تشغيلية بلغت 30.4 مليون ريال خلال العام 2019.

وأرجعت الشركة ارتفاع الخسائر خلال العام 2019 إلى انخفاض إجمالي المبيعات وكذلك ارتفاع التكلفة الإنتاجية لعدم استغلال الطاقة الإنتاجية بمستوياتها التشغيلية المعقولة مما زاد من التكلفة الصناعية المباشرة.

وتراجعت الإيرادات إلى 232.4 مليون ريال خلال العام 2019، مُقابل إيرادات بلغت 401.1 مليون ريال خلال العام 2018.

وتجدر الإشارة إلى أن الشركة حققت صافي ربح بلغ 3.1 مليون ريال خلال الربع الثالث من العام 2019، مقابل خسارة بلغت 16.7 مليون ريال في الربع المقابل من 2018.

وعلى النحو الآخر، حققت الشركة صافي خسائر بلغ 81.6 مليون ريال خلال التسعة أشهر الأولى من العام 2019، مقابل خسائر بلغت 14.4 مليون ريال في الفترة المُقابلة من 2018.

الدولار الأمريكي بصدد أول مكاسب شهرية في أربعة أشهر أمام الين الياباني

Fx News Today

2020-03-31 06:00AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

ارتفع الدولار الأمريكي خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتداده للجلسة الثانية على التوالي من الأدنى له منذ 18 من آذار/مارس أمام الين الياباني عقب التطورات والبيانات الاقتصادية التي تبعنها عن الاقتصاد الياباني وعلى أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الثلاثاء من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم وفي أعقاب اتساع القطاع الصناعي والخدمي بخلاف التوقعات في الصين أكبر شريك تجاري لليابان وللولايات المتحدة.

 

في تمام الساعة 05:58 صباحاً بتوقيت جرينتش ارتفع زوج الدولار الأمريكي مقابل الين الياباني بنسبة 0.45% إلى مستويات 108.25 مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 107.76، بعد أن حقق الزوج أعلى مستوى له خلال تداولات الجلسة عند 108.72، بينما حقق الأدنى له عند 107.74.

 

هذا وقد تابعنا عن الاقتصاد الياباني الكشف عن العديد من البيانات الاقتصادية لشهر شباط/فبراير، بدايتاً من الكشف عن بيانات سوق العمل مع صدور قراءة مؤشر معدلات البطالة والتي أوضحت استقراراً عند 2.4% خلال الشهر الماضي، متوافقة مع التوقعات ومروراً بأظهر القراءة المعدلة موسمياً لمؤشر مبيعات التجزئة ارتفاعاً 0.2% مقابل تراجع 1.5% في كانون الثاني/يناير الماضي، بخلاف التوقعات التي أشارت لاتساع التراجع إلى 1.6%.

 

كما أوضحت القراءة السنوية لمؤشر مبيعات التجزئة ارتفاعاً 1.7% مقابل تراجع 0.4% في كانون الثاني/يناير، بخلاف التوقعات التي أشارت لتقلص التراجع إلى 1.5%، وذلك بالتزامن مع الكشف عن بيانات القطاع الصناعي لثالث أكبر دولة صناعية عالمياً مع صدور القراءة الأولية للإنتاج الصناعي والتي أظهرت تباطؤ النمو إلى 0.4% مقابل 1.0% في كانون الثاني/يناير، متفوقة على التوقعات التي أشارت للثبات عند مستويات الصفر.

 

وفي نفس السياق، فقد أوضحت القراءة السنوية لمؤشر الإنتاج الصناعي اتساع التراجع إلى 4.7% مقابل 2.3% في كانون الثاني/يناير، متفوقة على التوقعات التي أشارت لاتساع التراجع إلى 4.8%، وختاماً تابعنا الكشف عن بيانات سوق الإسكان مع صدور القراءة السنوية لمؤشر المنازل المبدوء إنشائها والتي أظهرت اتساع التراجع إلى 12.3% مقابل 10.1% في كانون الثاني/يناير، متفوقة على التوقعات التي أشارت لاتساع التراجع إلى 14.6%.

 

على الصعيد الأخر، يترقب المستثمرين حالياً من قبل الاقتصاد الأمريكي الكشف عن بيانات سوق الإسكان مع صدور قراءة مؤشر أسعار المنازل والتي قد تظهر تباطؤ النمو إلى 0.40% مقابل 0.43% في كانون الأول/ديسمبر الماضي، وأظهر القراءة السنوية لمؤشر ستاندرد آند بورز لأسعار المنازل تسارع النمو إلى 3.29% مقابل 2.85% في القراءة السنوية السابقة لشهر كانون الأول/ديسمبر.

 

ويأتي ذلك قبل أن نشهد من قبل أكبر دولة صناعية في العالم الكشف عن بيانات القطاع الصناعي مع صدور قراءة مؤشر شيكاغو لمدراء المشتريات والتي قد تعكس اتساع الانكماش إلى ما قيمته 44.1 مقابل 49.0 في شباط/فبراير، وصولاً للكشف عن قراءة مؤشر ثقة المستهلكين والتي قد تظهر تقلص الاتساع إلى ما قيمته 115.1 مقابل 130.7 في القراءة السابقة لشهر شباط/فبراير.

 

ويذكر أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وقع مؤخراً على حزمة التحفيز التي تقدر بواقع 2$ تريليون لدعم أكبر اقتصاد في العالم والأسر والشركات الأمريكية في مواجهة تداعيات فيروس كورونا، وذلك بعد أن تم تمرير الحزمة من قبل الكونجرس الأمريكي الأسبوع الماضي، كما أقر ترامب الأحد الماضي تمديد المبادئ التوجيهية للقيود الاجتماعية في الولايات المتحدة حتى 30 نيسان/أبريل المقبل.

 

ونود الإشارة، لكون المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس نوه الأربعاء الماضي لأهمية اتخاذ الإجراءات الاحترازية كمنع التجمعات، السفر وتتبع الحالات المصابة ورصدها، بالإضافة لحماية الكوادر الطبية والصحية وبالأخص في البلدان الفقيرة التي يسهل فيها انتشار الفيروس، ووفقاً لأخر الأرقام الصادرة عن المنظمة فقد ارتفع عدد الحالات المصابة بالفيروس لأكثر من 697 ألف ولقي 33,257 شخص مصرعهم في 203 دولة.

 

بخلاف ذلك، فقد تابعنا منذ قليل كشف اتحاد الصين للوجستيات والمشتريات (CFLP) عن بيانات القطاع الصناعي والخدمي لشهر آذار/مارس والتي أظهرت اتساعاً في أعقاب أسوء أداء في تاريخها على الإطلاق الشهر الماضي من جراء تداعيات الحجر الصحي والإغلاق الذي اعتمدته الصين مؤخراً ضمن الجهود الرامية للحد من انتشار فيروس كورونا والذي بدأ في مدينة ووهان الصينية. 

 

هذا وقد اتساع القطاع الصناعي في الصين ثاني أكبر اقتصاد في العالم وثاني أكبر دولة صناعية عالمياً إلى ما قيمته 52.0 مقابل انكماش عند 35.7 في شباط/فبراير، متفوقاً على التوقعات التي أشارت لتقلص الانكماش إلى 44.9، كما اتساع القطاع الخدمي الصيني خلال الشهر الجاري إلى ما قيمته 52.3 مقابل انكماش عند 29.6 في شباط/فبراير، أيضا أفضل من التوقعات التي أشارت لتقلص الانكماش إلى 42.1.

ارتفاع أسعار الفضة لأول مرة في أربعة جلسات، بينما لا تزال بصدد أسوء أداء شهري في سبعة أعوام

Fx News Today

2020-03-31 05:39AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

ارتفعت العقود الآجلة لأسعار الفضة خلال الجلسة الآسيوية لنشهد استأنف ارتدادها من الأدنى لها منذ 29 من كانون الثاني/يناير 2009 للجلسة السادسة في عشرة جلسات، بينما لا تزال بصدد أسوء أداء شهري منذ نيسان/أبريل 2013 وثاني خسائر شهرية وفصليه لها على التوالي متغاضية عن ارتداد مؤشر الدولار الأمريكي للجلسة الثالثة من الأدنى له منذ 17 من آذار/مارس وفقاً للعلاقة العكسية بينهما.

 

ويأتي ذلك عقب التطورات والبيانات الاقتصادية التي تبعنها عن الاقتصاد الصيني أكبر مستهلك للمعادن في العالم وعلى أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الثلاثاء من قبل الاقتصاد الأمريكي وفي أعقاب توقيع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مؤخراً على حزمة التحفيز التي تقدر بواقع 2$ تريليون لدعم أكبر اقتصاد في العالم والأسر والشركات الأمريكية في مواجهة تداعيات فيروس كورونا.

 

في تمام الساعة 05:36 صباحاً بتوقيت جرينتش ارتفعت العقود الآجلة لأسعار الفضة تسليم أيار/مايو المقبل 0.56% لتتداول حالياً عند 14.29$ للأونصة مقارنة مع الافتتاحية عند 14.21$ للأونصة، مع العلم، أن العقود استهلت تداولات الجلسة على فجوة سعرية صاعدة بعد أن اختتمت تداولات الأمس عند 14.13$ للأوتصة، بينما ارتفاع مؤشر الدولار الأمريكي 0.07% إلى 99.32 مقارنة بالافتتاحية عند 99.26.

 

هذا وقد تابعنا منذ قليل كشف اتحاد الصين للوجستيات والمشتريات (CFLP) عن بيانات القطاع الصناعي والخدمي لشهر آذار/مارس والتي أظهرت اتساعاً في أعقاب أسوء أداء في تاريخها على الإطلاق الشهر الماضي من جراء تداعيات الحجر الصحي والإغلاق الذي اعتمدته الصين مؤخراً ضمن الجهود الرامية للحد من انتشار فيروس كورونا والذي بدأ في مدينة ووهان الصينية.

 

واتساع القطاع الصناعي في الصين ثاني أكبر اقتصاد في العالم وثاني أكبر دولة صناعية عالمياً إلى ما قيمته 52.0 مقابل انكماش عند 35.7 في شباط/فبراير الماضي، متفوقاً على التوقعات التي أشارت لتقلص الانكماش إلى 44.9، كما اتساع القطاع الخدمي الصيني خلال الشهر الجاري إلى ما قيمته 52.3 مقابل انكماش عند 29.6 في شباط/فبراير، أيضا أفضل من التوقعات التي أشارت لتقلص الانكماش إلى 42.1.

 

على الصعيد الأخر، يترقب المستثمرين حالياً من قبل الاقتصاد الأمريكي الكشف عن بيانات سوق الإسكان مع صدور قراءة مؤشر أسعار المنازل والتي قد تظهر تباطؤ النمو إلى 0.40% مقابل 0.43% في كانون الأول/ديسمبر الماضي، وأظهر القراءة السنوية لمؤشر ستاندرد آند بورز لأسعار المنازل تسارع النمو إلى 3.29% مقابل 2.85% في القراءة السنوية السابقة لشهر كانون الأول/ديسمبر.

 

ويأتي ذلك قبل أن نشهد من قبل أكبر دولة صناعية في العالم الكشف عن بيانات القطاع الصناعي مع صدور قراءة مؤشر شيكاغو لمدراء المشتريات والتي قد تعكس اتساع الانكماش إلى ما قيمته 44.1 مقابل 49.0 في شباط/فبراير، وصولاً للكشف عن قراءة مؤشر ثقة المستهلكين والتي قد تظهر تقلص الاتساع إلى ما قيمته 115.1 مقابل 130.7 في القراءة السابقة لشهر شباط/فبراير.

 

بخلاف ذلك، فقد نوه المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس الأربعاء الماضي لأهمية اتخاذ الإجراءات الاحترازية كمنع التجمعات، السفر وتتبع الحالات المصابة ورصدها، بالإضافة لحماية الكوادر الطبية والصحية وبالأخص في البلدان الفقيرة التي يسهل فيها انتشار الفيروس، ووفقاً لأخر الأرقام الصادرة عن المنظمة فقد ارتفع عدد الحالات المصابة بالفيروس لأكثر من 697 ألف ولقي 33,257 شخص مصرعهم في 203 دولة.