2021-02-16 09:20AM UTC
أظهرت البيانات المالية لشركة الخزف السعودي، المُعلنة اليوم الثلاثاء، ارتفاعاً في الأرباح بنسبة 986.7% خلال العام المنتهي في 31 ديسمبر 2020.
وقالت الشركة، في بيان لموقع سوق تداول المالي، إنها حققت صافي أرباح بلغ 77.7 مليون ريال مقابل أرباح بلغت 7.2 مليون ريال في العام 2019.
وحققت الشركة أرباحاً تشغيلية بلغت 126.6 مليون ريال مقابل أرباح تشغيلية بلغت 60.4 مليون ريال خلال العام 2019.
وأرجعت الشركة ارتفاع الأرباح خلال العام 2020 إلى زيادة الإيرادات الناتجة عن التحسن في المبيعات وهوامش الربح نتيجة الزيادة في الاسعار والكمية المباعة.
وفي المُقابل انخفضت المصاريف البيعية والادارية، وانخفضت تكاليف التمويل نظراً لسداد جزء كبير من القروض وانخفاض اسعار الفائدة.
وتجدر الإشارة الى أن تحسن الأداء خلال العام 2020 تحقق على الرغم من قيام الشركة بعمل اطفاءات وتكوين مخصصات اضافية مقارنة بالعام السابق.
وارتفعت المبيعات إلى 1.5 مليار ريال خلال العام 2020، مُقابل مبيعات بلغت 1.2 مليار ريال خلال العام 2019.
وتجدر الإشارة إلى أن الشركة حققت خلال التسعة أشهر الأولى من العام 2020، صافي أرباح بلغ 49.7 مليون ريال، مُقابل صافي خسائر بلغ 6.7 مليون ريال خلال الفترة المُقابلة من العام 2019.
2021-02-16 05:58AM UTC
تذبذب الدولار الأمريكي في نطاق ضيق مائل نحو الارتفاع خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتداده للجلسة الخامسة على التوالي من الأدنى له منذ 29 من كانون الثاني/يناير أمام الين الياباني عقب التطورات والبيانات الاقتصادية التي تبعنها عن الاقتصاد الياباني وعلى أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الثلاثاء من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم والتي تتضمن حديث أعضاء اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح.
في تمام الساعة 05:53 صباحاً بتوقيت جرينتش ارتفع زوج الدولار الأمريكي مقابل الين الياباني بنسبة 0.08% إلى مستويات 105.46 مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 105.38، بعد أن حقق الزوج أعلى مستوى له خلال تداولات الجلسة عند 105.63، بينما حقق الأدنى له عند 105.31.
هذا وقد تابعنا من قبل الاقتصاد الياباني الكشف عن بيانات القطاع الصناعي مع صدور قراءة مؤشر تيراتاري الصناعي والتي أظهرت تقلص التراجع إلى 0.4% مقارنة بالقراءة السابقة لشهر في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي والتوقعات عند 0.6%، وجاء ذلك عقب أعرب محافظ بنك اليابان هاروهيكو كورودا عن كون المركزي الياباني ماضي قدماً في السياسة النقدية التوسعية لدعم أداء اقتصاد بلاده.
على الصعيد الأخر، يترقب المستثمرين من قبل الاقتصاد الأمريكي الكشف عن بيانات القطاع الصناعي لأكبر دولة صناعية في العالم مع صدور قراءة مؤشر نيويورك الصناعي والتي قد تعكس اتساعاً إلى ما قيمته 6.2 مقابل 3.5 في كانون الثاني/يناير الماضي، وذلك قبل أن نشهد حديث نائب محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي وعضو اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح ميشيل بومان في حدث افتراضي تستضيفه جمعية المصرفيين الأمريكيين.
وصولاً إلى حديث عضوة اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح ورئيسة بنك سان فرانسيسكو الاحتياطي الفيدرالي ماري دالي حيال الاقتصاد والسياسة النقدية بالإضافة إلى عدم المساواة في حدث عبر الإنترنت تستضيفه جامعة سان فرنسيسكو، ويأتي ذلك قبل ساعات من كشف بنك الاحتياطي الفيدرالي غداً الأربعاء عن محضر اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح الذي عقد في 26-27 كانون الثاني/يناير.
2021-02-16 05:45AM UTC
ارتفعت العقود الآجلة لأسعار الفضة بما يفوق الواحد بالمائة لنشهد ارتدادها للجلسة السادسة في تسعة جلسات من الأدنى لها منذ 28 من كانون الثاني/يناير، موضحة الأعلى لها منذ الثاني من شباط/فبراير، حينما عكست أكبر خسائر يومية لها منذ 11 من آب/أغسطس 2019 متغاضية عن ارتداد مؤشر الدولار الأمريكي من الأدنى له منذ 27 كانون الثاني/يناير وفقاً للعلاقة العكسية بينهما على أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الثلاثاء من قبل الاقتصاد الأمريكي والتي تتضمن حديث أعضاء اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح.
في تمام الساعة 06:36 صباحاً بتوقيت جرينتش ارتفعت العقود الآجلة لأسعار الفضة تسليم آذار/مارس القادم 1.31% لتتداول عند 27.85$ للأونصة مقارنة مع الافتتاحية عند 27.49$ للأونصة، مع العلم أن العقود استهلت تداولات الجلسة على فجوة سعرية صاعدة بعد أن اختتمت تداولات الأمس عند 27.33$ للأوتصة، بينما ارتفع مؤشر الدولار الأمريكي 0.02% إلى 90.31 مقارنة بالافتتاحية عند 90.29.
هذا ويترقب المستثمرين من قبل الاقتصاد الأمريكي الكشف عن بيانات القطاع الصناعي لأكبر دولة صناعية في العالم مع صدور قراءة مؤشر نيويورك الصناعي والتي قد تعكس اتساعاً إلى ما قيمته 6.2 مقابل 3.5 في كانون الثاني/يناير الماضي، ويذلك قبل أن نشهد حديث نائب محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي وعضو اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح ميشيل بومان في حدث افتراضي تستضيفه جمعية المصرفيين الأمريكيين.
وصولاً إلى حديث عضوة اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح ورئيسة بنك سان فرانسيسكو الاحتياطي الفيدرالي ماري دالي حيال الاقتصاد والسياسة النقدية بالإضافة إلى عدم المساواة في حدث عبر الإنترنت تستضيفه جامعة سان فرنسيسكو، ويأتي ذلك قبل ساعات من كشف بنك الاحتياطي الفيدرالي غداً الأربعاء عن محضر اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح الذي عقد في 26-27 كانون الثاني/يناير.
ويذكر أن محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول أعرب الأسبوع الماضي عن كون اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح ستحافظ على الوتيرة الحالية لبرنامج شراء السندات والتي تقدر بما قيمته 120$ مليار شهرياً على الأقل حتى إحراز مزيد من التقدم الموسع نحو بلوغ الحد الأقصى للتوظيف وتحقيق استقرار الأسعار، موضحاً أن التصحيح للآثار المرتبطة بحائجة كورونا من شأنه أن يعزز معدل البطالة في كانون الثاني/يناير ليقترب من 10%.
ونوه باول آنذاك أنه بناءاً على صورة قاتمة للوظائف، فأن السياسة النقدية ستحتاج أن تظل متكيفة بصبر، موضحاً أن الفائدة ستظل منخفضة لفترة من الوقت، ونود الإشارة لكون معدلات البطالة تراجعت في كانون الثاني/يناير إلى 6.3%، إلا أن باول يرى أن صورة التوظيف "بعيدة جداً" عن حيث يجب أن تكون، مشيراً لكون معدل البطالة الفعلي ربما يكون أقرب إلى 10% وأن اللجنة الفيدرالية تحتاج للتركيز على هدف التوظيف "الواسع والشامل".
وأفاد باول "بالنظر لعدد الأشخاص الذين فقدوا وظائفهم واحتمال أن يكافح البعض للعثور على عمل في اقتصاد ما بعد الجائحة، فإن تحقيق الحد الأقصى من فرص العمل والحفاظ عليه سيتطلب أكثر من سياسة نقدية داعمة وسيتطلب التزاما على مستوى المجتمع بمساهمات من الحكومة والقطاع الخاص" مضيفاً التوسع في التطعيمات ستساعد وكذلك البرامج المالية مثل برنامج حماية الراتب الذي يقدم قروض للشركات التي تحتفظ بالعاملين.
وفي سياق أخر، تتطلع الأسواق لتطورات المناقشات الجارية بين البيت الأبيض والكونجرس والتي تهدف للتوصل لاتفاق حول حزمة التحفيز التي أعلن عنها الرئيس الأمريكي بايدين مسبقاً وإطلاق عليها "خطة الإنقاذ الأمريكية" بقيمة 1.9$ تريليون، وبالأخص عقب تعهد بايدن في مؤخراً باتخاذ قرار عاجل حيال حزمة التحفيز التي يتبنها، وتمريرها من قبل الكونجرس، موضحاً آنذاك "من الواضح أن الاقتصاد مازال في أزمة".
كما صرح بايدن مؤخراً عقب الكشف عن بيانات سوق العمل الأمريكي، "لم نضف سوي 49 ألف وظيفة فقط خلال الشهر الماضي في حين أن هناك 10 مليون عاطل"، مع تطرقه لكون "هذا الفيروس لا يتكرر سوي مرة في كل 100 عام.. ومازلنا غارقين في الوباء، مع تسجيل أعلى عدد وفيات في شهر كانون الثاني/يناير على الإطلاق"، وتعهد بأنه سيتصرف منفرداً إذا استمر عاجز عن الحصول على دعم 10 أعضاء من مجلس الشيوخ.
وأكد بايدن مسبقاً على أنه لن يخفض من حجم الشيكات المقدمة للمواطنين إلى 1,400$، موضحاً "المخاطرة لن تكون تمرير حزمة أكبر من اللازم ولكن أقل من اللازم"، مضيفاً آنذاك أن المواطنين يعانون ويجب معالجة هذا الأمر، ونود الإشارة، لكون مجلس الشيوخ وافق مؤخراً على مشروع قانون الميزانية بما يمهد الطريق لكي تصبح الحزمة قد التنفيذ لاحقاً، وأعرب بايدن أيضا بدورة عقب ذلك عن كونه ممتن بقرار مجلسي الشيوخ والنواب لتمرير التحفيز.
ويذكر أن مجموعة من الجمهوريين الأعضاء في مجلس الشيوخ دعوا الرئيس الأمريكي بايدن مؤخراً لتقليص خطته وطرحوا خطة بديلة بقيمة 618$ مليار، وتلى ذلك أعرب بايدن بأن مقترح الجمهوريين المعارضين لخطته التحفيزية، يهمل الكثير من الجوانب الهامة للاقتصاد، ما أظهر بشكل جلي مسبقاً الخلاف القائم بين قطبي السياسة الأمريكية الحزب الديمقراطي الحاكم والحزب الجمهوري حول حجم حزمة التحفيز وعزز القلق حول تعطيل إقرارها.
وبالنظر إلى تطورات المتعلقة بجائحة كورونا، فقد تابعنا مؤخراً توصية لجنة منظمة الصحة العالمية باستخدام لقاح شركة أسترا-زينيكا بالتعاون مع جامعة أكسفورد البريطانية لجميع البالغين الذين تزيد أعمارهم عن 18 عاماً، مما يمهد الطريق لتسريع وتيرة التطعيمات في الدول النامية، ووفقاً لأخر الأرقام الصادرة عن المنظمة فقد ارتفع عدد الحالات المصابة بالفيروس التاجي لقرابة 108.58 مليون ولقي 2,396,408 شخص مصرعهم في 223 دولة.
2021-02-16 05:33AM UTC
تذبذبت العملة الموحدة اليورو في نطاق ضيق مائل نحو الارتفاع خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتدادها للجلسة السابعة في ثمانية جلسات من الأدنى لها منذ مطلع كانون الأول/ديسمبر 2020 أمام الدولار الأمريكي على أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الثلاثاء من قبل اقتصاديات منطقة اليورو والاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم والتي تتضمن حديث أعضاء اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح.
في تمام الساعة 06:09 صباحاً بتوقيت جرينتش ارتفع زوج اليورو مقابل الدولار الأمريكي بنسبة 0.09% إلى مستويات 1.2140 مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 1.2129، بعد أن حقق الزوج أعلى مستوى له خلال تداولات الجلسة عند 1.2150، بينما حقق الأدنى له عند 1.2126.
هذا ونتطلع الأسواق من قبل إيطاليا ثالث أكبر اقتصاديات منطقة اليورو صدور قراءة الميزان التجاري والتي قد تعكس تقلص الفائض إلى ما قيمته 6.25 مليار يورو مقابل 6.77 مليار يورو في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، ويأتي ذلك قبل أن نشهد عن ألمانيا أكبر اقتصاديات المنطقة الكشف عن قراءة إحصائية مؤشر ZEW للثقة في الاقتصاد والتي قد تعكس تقلص الاتساع إلى ما قيمته 59.7 مقابل 61.8 في كانون الثاني/يناير الماضي.
ويأتي ذلك بالتزامن مع صدور قراءة إحصائية مؤشر ZEW للثقة في الاقتصاد لاقتصاديات المنطقة ككل والتي قد توضح اتساعاً إلى ما قيمته 59.2 مقابل 58.3 في كانون الثاني/يناير، وأيضا بالتزامن مع الكشف عن القراءة الأولية المعدلة موسمياً لمؤشر الناتج المحلي الإجمالي لمنطقة اليورو والتي قد تعكس استقرار الانكماش عند 0.7% دون تغير عن الربع الثالث الماضي، بينما قد توضح القراءة السنوية للمؤشر ذاته استقرار الانكماش عند 5.1%.
كما يأتي ذلك أيضا بالتزامن مع صدور القراءة الأولية لمؤشر التغير في التوظيف لاقتصاديات منطقة اليورو ككل والتي قد تعكس تباطؤ النمو إلى 0.9% مقابل 1.0% في الربع الثالث، ووسط فعليات اجتماعات وزراء المالية لمنطقة اليورو إكوفين عبر الأقمار الصناعية في بروكسل والذي يأتي عقب ساعات من انقضاء اجتماعات مجموعة اليورو الذي حضره وزراء المالية لمنطقة اليورو، مفوض الشؤون الاقتصادية والنقدية ومحافظة المركزي الأوروبي.
على الصعيد الأخر، يترقب المستثمرين من قبل الاقتصاد الأمريكي الكشف عن بيانات القطاع الصناعي لأكبر دولة صناعية في العالم مع صدور قراءة مؤشر نيويورك الصناعي والتي قد تعكس اتساعاً إلى ما قيمته 6.2 مقابل 3.5 في كانون الثاني/يناير، وذلك قبل أن نشهد حديث نائب محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي وعضو اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح ميشيل بومان في حدث افتراضي تستضيفه جمعية المصرفيين الأمريكيين.
وصولاً إلى حديث عضوة اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح ورئيسة بنك سان فرانسيسكو الاحتياطي الفيدرالي ماري دالي حيال الاقتصاد والسياسة النقدية بالإضافة إلى عدم المساواة في حدث عبر الإنترنت تستضيفه جامعة سان فرنسيسكو، ويأتي ذلك قبل ساعات من كشف بنك الاحتياطي الفيدرالي غداً الأربعاء عن محضر اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح الذي عقد في 26-27 كانون الثاني/يناير.