كشفت نتائج أعمال شركة طيبة للإستثمار، المُعلنة اليوم الإثنين، عن الارتفاع في الأرباح بنسبة 62.1% خلال الربع الثاني المنتهي في 30 يونيو 2020.

وقالت الشركة، في بيان لموقع سوق "تداول" المالي، إنها حققت صافي أرباح بلغ 79.8 مليون ريال مقابل أرباح بلغت 49.2 مليون ريال في الربع المُقابل من العام 2019.

وحققت الشركة خسائر تشغيلية بلغت 4.4 مليون ريال مقابل أرباح تشغيلية بلغت 43.3 مليون ريال خلال الربع المُقابل من العام 2019.

وأرجعت الشركة ارتفاع الأرباح خلال الربع الثاني المنتهي في 30 يونيو 2020 إلى الربح المحقق من بيع الاستثمار في شركة واحة الألياف الزجاجية، بالإضافة إلى القيام بعكس مخصص خسائر محتملة مقابل التزام ضمان مالي تم تكوينه في عام 2018 وذلك لإعفاء طيبة من الضمان المالي المقدم من قبلها إلى صندوق التنمية الصناعية السعودي عن التسهيلات الممنوحة لشركة واحة الألياف الزجاجية.

وفي المُقابل، تراجعت المبيعات إلى 31.4 مليون ريال خلال الربع الثاني من العام الجاري، مُقابل مبيعات بلغت 108.3 مليون ريال خلال الربع الثاني من العام 2019.

وعلى صعيد نتائج أعمال الشركة خلال الستة أشهر الأولى من العام 2020، حققت الشركة صافي أرباح بلغ 130.4 مليون ريال، مقابل أرباح بلغت 80.5 مليون ريال في الفترة المقابلة من 2019.

وتجدر الإشارة إلى أن الشركة كانت قد حققت صافي أرباح بلغ 50.6 مليون ريال خلال الربع الأول من العام 2020، مقابل أرباح بلغت 31.3 مليون ريال في الربع الأول من العام 2019.

أخبار وتقارير ذات صلة

الرياض المالية تتوقع أرباح 26 شركة سعودية بالربع الثاني 2020

أصول وبخيت تتوقع أرباح 32 شركة سعودية بالربع الثاني 2020

هيرميس تعلن عن توقعاتها لأرباح 65 شركة بالسوق السعودي في الربع الثاني 2020

الراجحي المالية تتوقع أرباح 32 شركة بالربع الثاني 2020 منها سابك والاتصالات وأرامكو

أظهرت البيانات المالية الأولية لشركة أسواق عبدالله العثيم، المُعلنة اليوم الإثنين، ارتفاعاً في الأرباح بنسبة 113.3% خلال الربع الثاني المنتهي في 30 يونيو 2020.

وقالت الشركة، في بيان لموقع سوق "تداول" المالي، إنها حققت صافي أرباح بلغ 125.3 مليون ريال مقابل أرباح بلغت 58.7 مليون ريال في الربع المُقابل من العام 2019.

وحققت الشركة أرباحاً تشغيلية بلغت 147.9 مليون ريال مقابل أرباح تشغيلية بلغت 70.8 مليون ريال خلال الربع المُقابل من العام 2019.

وأرجعت الشركة ارتفاع الأرباح خلال الربع الثاني المنتهي في 30 يونيو 2020 إلى نمو المبيعات بنسبة 18.58% مدفوعاً بزيادة إقبال العملاء على شراء المواد الغذائية والتموينية خلال فترات الإغلاق التي فرضتها الحكومة للحد من انتشار جائحة فيروس كورونا.

كذلك زاد إقبال العملاء على الشراء قبل تطبيق الزيادة في نسبة ضريبة القيمة المضافة اعتباراً من 1/7/2020م، بالإضافة إلى تحسن هامش الربح، والوفورات في بعض عناصر التكاليف نتيجة الاستفادة من المبادرات الحكومية لتخفيف آثار جائحة فيروس كورونا. 

وارتفعت المبيعات إلى 2.6 مليار ريال خلال الربع الثاني من العام الجاري، مُقابل مبيعات بلغت 2.2 مليار ريال خلال الربع الثاني من العام 2019.

ومن جانب آخر تأثر النشاط العقاري للشركة سلبياً بسبب الإغلاق، حيث منحت الشركة خصومات للمستأجرين عن فترات الإغلاق، كما تأثرت عمليات الشركات التابعة والزميلة سلبياً بالإغلاق بسبب جائحة فيروس كورونا.

وعلى صعيد نتائج أعمال الشركة خلال الستة أشهر الأولى من العام 2020، حققت الشركة صافي أرباح بلغ 224.8 مليون ريال، مقابل أرباح بلغت 127.1 مليون ريال في الفترة المقابلة من 2019.

وتجدر الإشارة إلى أن الشركة كانت قد حققت صافي أرباح بلغ 99.6 مليون ريال خلال الربع الأول من العام 2020، مقابل أرباح بلغت 68.3 مليون ريال في الربع المنتهي في 31 مارس 2019.

أخبار وتقارير ذات صلة

الرياض المالية تتوقع أرباح 26 شركة سعودية بالربع الثاني 2020

أصول وبخيت تتوقع أرباح 32 شركة سعودية بالربع الثاني 2020

هيرميس تعلن عن توقعاتها لأرباح 65 شركة بالسوق السعودي في الربع الثاني 2020

الراجحي المالية تتوقع أرباح 32 شركة بالربع الثاني 2020 منها سابك والاتصالات وأرامكو

كشفت بيانات أعمال شركة البابطين للطاقة والاتصالات، المُعلنة اليوم الإثنين، عن الارتفاع في الأرباح بنسبة 8.2% خلال الربع الثاني المنتهي في 30 يونيو 2020.

وقالت الشركة، في بيان لموقع سوق "تداول" المالي، إنها حققت صافي أرباح بلغ 22.5 مليون ريال مقابل أرباح بلغت 20.8 مليون ريال في الربع المُقابل من العام 2019.

وحققت الشركة أرباحاً تشغيلية بلغت 30.5 مليون ريال مقابل أرباح تشغيلية بلغت 24.1 مليون ريال خلال الربع المُقابل من العام 2019.

وأرجعت الشركة ارتفاع الأرباح خلال الربع الثاني المنتهي في 30 يونيو 2020 إلى انخفاض المصاريف العمومية والادارية والمصاريف التسويقية ومصروف الزكاة وضريبة الدخل التقديرية.

وتراجعت المبيعات إلى 294.1 مليون ريال خلال الربع الثاني من العام الجاري، مُقابل مبيعات بلغت 358 مليون ريال خلال الربع الثاني من العام 2019.

وعلى صعيد نتائج أعمال الشركة خلال الستة أشهر الأولى من العام 2020، حققت الشركة صافي أرباح بلغ 36.7 مليون ريال، مقابل أرباح بلغت 40.7 مليون ريال في الفترة المقابلة من 2019.

وتجدر الإشارة إلى أن الشركة كانت قد حققت صافي أرباح بلغ 14.2 مليون ريال خلال الربع الأول من العام 2020، مقابل أرباح بلغت 19.8 مليون ريال في الربع المنتهي في 31 مارس 2019.

أخبار وتقارير ذات صلة

الرياض المالية تتوقع أرباح 26 شركة سعودية بالربع الثاني 2020

أصول وبخيت تتوقع أرباح 32 شركة سعودية بالربع الثاني 2020

هيرميس تعلن عن توقعاتها لأرباح 65 شركة بالسوق السعودي في الربع الثاني 2020

الراجحي المالية تتوقع أرباح 32 شركة بالربع الثاني 2020 منها سابك والاتصالات وأرامكو

تذبذب الدولار الأمريكي في نطاق ضيق مائل نحو التراجع خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتداده للجلسة الثالثة من الأعلى له منذ 23 من تموز/يوليو الماضي أمام الين الياباني عقب التطورات والبيانات الاقتصادية التي تبعنها عن الاقتصاد الياباني وعلى أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الاثنين من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم وفي ظلال تصاعد التوترات بين الولايات المتحدة والصين أكبر اقتصاديان في العالم.

في تمام الساعة 06:50 صباحاً بتوقيت جرينتش تراجع زوج الدولار الأمريكي مقابل الين الياباني بنسبة 0.03% إلى مستويات 106.58 مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 106.61 بعد أن حقق الزوج أدنى مستوى له خلال تداولات الجلسة عند 106.46،  بينما حقق الأعلى له عند 106.68، مع العلم أن الزوج استهل تداولات الجلسة على فجوة سعرية صاعدة بعد أن اختتم تداولات الأسبوع الماضي عند مستويات 106.60.

هذا وقد تابعنا من قبل الاقتصاد الياباني ثاني أكبر اقتصاديات آسيا وثالث أكبر اقتصاد في العالم، صدور قراءة مؤشر الناتج المحلي الإجمالي والتي أظهرت اتساع الانكماش إلى 7.8% مقابل 0.9% في الربع الأول الماضي، أسوء من التوقعات التي أشارت لاتساع الانكماش إلى 7.5%، كما أظهرت القراءة السنوية للمؤشر ذاته اتساع الانكماش إلى 27.8% لتعكس الأسوأ لها على الإطلاق، مقابل 2.2%، أيضا أسوء من التوقعات بانكماش 27.2%.

وفي نفس السياق، فقد أظهرت قراءة مؤشر الناتج المحلي الإجمالي المقاس بالأسعار تسارع النمو إلى 1.5% مقابل 0.9% في الربع الأول، دون التوقعات التي أشارت لتسارع النمو إلي 1.9%، وجاء ذلك قبل أن نشهد الكشف عن بيانات القطاع الصناعي لثالث أكبر دولة صناعية في العالم مع صدور قراءة معدل استغلال الطاقة والتي أظهرت ارتفاعاً 6.2% مقابل تراجع 11.6% في أيار/مايو الماضي.

وجاء ذلك بالتزامن مع صدور القراءة النهائية لمؤشر الإنتاج الصناعي والتي عكست تباطؤ النمو إلى 1.9% مقارنة بالقراءة الأولية السابقة لشهر حزيران/يونيو والتوقعات عند 2.7% ومقابل تراجع 8.9% في أيار/مايو، بينما أوضحت القراءة السنوية للمؤشر ذاته اتساع التراجع إلى 18.2% مقابل 17.7% في القراءة السنوية السابقة لشهر أيار/مايو.

على الصعيد الأخر، يترقب المستثمرين حالياً من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر دولة صناعية في العالم صدور قراءة مؤشر نيويورك الصناعي والتي قد تعكس تقلص الاتساع إلى ما قيمته 14.6 مقابل 17.2 في تموز/يوليو الماضي، ويأتي ذلك قبل أن نشهد الكشف عن بيانات سوق الإسكان مع صدور قراءة مؤشر الإسكان من قبل الرابطة الوطنية لبناة المنازل والتي قد تعكس ارتفاعاً إلى ما قيمته 74 مقابل 72 في تموز/يوليو.

بخلاف ذلك، فقد تابعنا خلال عطلة نهاية الأسبوع تأجيل الولايات المتحدة والصين جولة المحادثات التجارية التي كان من المقرر عقدها السبت الماضي بينهم عبر الأقمار الصناعية والتي كانت تهدف لمراجعة مسئولي أكبر اقتصاديان ودولتان صناعيتان في العالم، لما تم تنفيذيه في المرحلة الأولى من اتفاقهم التجاري، وجاء ذلك في أعقاب تصاعد التوترات بين واشنطون وبكين بشكل ملحوظ خلال الآونة الأخيرة.