2019-01-09 03:06AM UTC
توقعت مصادر أن يستكمل كونسورتيوم تقوده شركة أكوا باور السعودية تمويلا بأكثر من ملياري دولار لمشروع محطة طاقة شمسية بدبي وذلك خلال الأسابيع القليلة المقبلة.
وسيكون تمويل المشروع، الذي قال أحد المصادر إنه سيصل إلى 2.2 مليار دولار في المجمل، بآجال استحقاق مختلفة تصل إلى نحو 25 عاما، بحسب وكالة رويترز.
وسيقدم القرض بنوك عالمية من بينها بنك الصين، والبنك الصناعي والتجاري الصيني، والبنك الزراعي الصيني، وستاندرد تشارترد، وناتيكسيس، وبنك الاتحاد الوطني.
وسيدعم القرض تطوير مشروع "نور للطاقة1" البالغة كلفته 4.3 مليار دولار بطاقة إنتاجية 950 ميجاوات، "أكبر محطة طاقة شمسية مركزة في موقع منفرد بالعالم".
ومشروع "نور للطاقة1"، المملوك بشكل مشترك لأكوا باور وصندوق طريق الحرير الصيني وهيئة كهرباء ومياه دبي "ديوا"، هو المرحلة الرابعة من مجمع محمد بن راشد للطاقة الشمسية بدبي، وهو مشروع يهدف للوصول إلى طاقة قدرها خمسة آلاف ميجاوات بحلول 2030.
ووقع المركز الوطني للتخصيص السعودي أولى مبادرات برنامج التخصيص في وقت سابق والتي تتمثل في مشروع رابغ 3 لإنتاج المياه المستقل؛ وفاز بها تحالف شركة أكوا باور.
ووقعت شركة أكوا باور السعودية في نوفمبر الماضي مع الحكومة المصرية عقدا لبناء محطة كهرباء بطاقة 2250 ميغاوات، في الأقصر، بقيمة 2.3 مليار دولار.
وتسعى أكوا باور للتوسع أيضا بالمنطقة حيث ذكرت مجلة ميد في مايو الماضي أنها تقترب من الفوز بعقد إنشاء محطة التحلية المستقلة التي تنفذها هيئة الكهرباء والمياه الاتحادية "فيوا" في أم القيوين.
وأكد محمد أبو نيان، رئيس مجلس إدارة شركة أكوا باور السعودية، في وقت سابق تطلع شركته للتوسع دولياً خلال السنوات الثلاثة المقبلة.
وفي فبراير الماضي قام تجمع تقوده شركة أكوا باور السعودية بتوقيع عقود تنفيذ أول مشروع في المملكة لإنتاج الطاقة البديلة بقوة 300 ميجاواط من الطاقة الشمسية، مع الشركة السعودية للكهرباء لتقديمها للمواطنين بأسعار تنافسية.
وأكوا باور، شركةٌ متخصصة في تزويد الطاقة وتحلية المياه تزخر بسجلٍ حافلٍ من الإنجازات في مجال الطاقة بدءاً من الطاقة الشمسية (الكهروضوئية) والطاقة الشمسية المركّزة (CSP) والطاقة الحرارية الأرضية، وطاقة الرياح، وتحويل النفايات إلى طاقة (WtE) بالإضافة إلى الفحم النظيف.
2019-01-09 02:59AM UTC
تعتزم شركة أرامكو السعودية الإعلان عن استثمار يضم أربعة مشروعات للغاز الطبيعي المسال الأمريكي على الأقل وذلك في النصف الأول من العام الجاري، بحسب وكالة رويترز.
ووقع أمين بن حسن الناصر، رئيس شركة أرامكو السعودية وكبير إدارييها التنفيذيين، على هامش منتدى الرؤساء التنفيذيين السعودي - الأمريكي الذي أُقيم بنيويورك في وقت سابق اتفاقيات تعاون تجاري مع 14 شركة أمريكية بقيمة 10 مليارات دولار.
وعلى صعيد توسعها الخارجي، تجري شركة أرامكو السعودية وشركة ميتسوي آند كو اليابانية وصندوق الاستثمار المباشر السيادي الروسي مباحثات لشراء حصص بمشروع الغاز الطبيعي المسال-2 بالقطب الشمالي التابع لنوفاتك.
وتسعى السعودية في الوقت الحالي لطرح نحو 5% من أسهم أرامكو للبيع والذي يعد إحدى ركائز رؤية 2030، وهي خطة إصلاح طموحة يتبناها ولي العهد محمد بن سلمان وتهدف إلى تنويع موارد الاقتصاد السعودي وتقليص اعتماده على النفط.
2019-01-09 02:51AM UTC
قال يوسف البنيان، نائب رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي للشركة السعودية للصناعات الأساسية "سابك"، إن الشركة تنتج سنويا أكثر من 85 مليون طن.
ولفت إلى أن صناعة البتروكيماويات تضخ سنويا أكثر من 45 مليار ريال نقدا في الاقتصاد السعودي، موضحا أن عدد مصنعي البلاستك قبل تأسيس "سابك" كان لا يتجاوز سبعة مصانع.
وأوضح أن اليوم بالمملكة أكثر من 2000 مصنع في هذا المجال، الأمر الذي يعد إضافة كبيرة للاقتصاد السعودي، بحسب صحيفة الاقتصادية.
وتطرق البنيان إلى "رؤية المملكة 2030" بوصفها النموذج التحديثي الشامل الذي اعتمدته المملكة لصناعة النمو وتحقيق التنوع الاقتصادي من أجل مستقبل مزدهر ومستدام.
وأشار إلى أن "سابك" تلعب دورا رئيسا في تحقيق أهداف هذه الرؤية وهي الشركة التي تأسست كفكرة مبتكرة لتحقيق التنوع الاقتصادي، من خلال صناعة تقوم على إعادة الاستفادة من مخرجات تكرير النفط.
وتحدث عن مبادرات الشركة المتمثلة في إنشاء وحدة المحتوى المحلي وتطوير الأعمال، وإطلاق برنامج "نساند" كأول محرك للتوطين ودعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة.
وبين أن من مبادرات الشركة الإعلان عن شركة سابك للاستثمار وتنمية المحتوى المحلي، كأول صندوق استثماري مستقل تحت مبادرة "نساند" لتكون دافعا إضافيا لدعم التوجه الاستراتيجي للشركة في رفع كفاءة القطاع الخاص.
وتستهدف "رؤية السعودية المستقبلية 2030" تحسين وضع المملكة الاقتصادي لتصبح ضمن أفضل 15 اقتصادا في العالم بدلا من موقعها الراهن في المرتبة الـ 20 عالميا.
2019-01-09 02:42AM UTC
انخفض المؤشر بشكل طفيف نهاية ثالث جلسات الأسبوع الحالي، حيث اغلق أمس الثلاثاء عند مستوى 4927 نقطة، ليقلص بذلك خسائره التي حققها خلال الجلسة، حيث سجل انخفاض بلغ 4910 نقطة، ومازال المؤشر يتداول بالقرب من خط اتجاهه الصاعد قصير الأجل، والذي نتوقع ان يساهم في دفع المؤشر لأعلى لمستوى المقاومة 5000 نقطة، شرط بقاء المؤشر أعلى مستوى 4870 نقطة.
ويُظهر الشكل بالأسفل توزيع قيم التداول للأسهم.