2021-03-18 06:44AM UTC
أوصى مجلس إدارة الشركة المتحدة للإلكترونيات "اكسترا" بتوزيع أرباح نقدية على المساهمين عن النصف الثاني من العام المالي 2020، بقيمة 120 مليون ريال.
وأفادت الشركة، في بيان لموقع سوق "تداول" المالي، اليوم الخميس، بأن الأرباح سيتم توزيعها على عدد 60 مليون سهم، بحصة تبلغ 2 ريال للسهم، وبنسبة 20% إلى القيمة الاسمية للسهم.
وبحسب البيان، ستكون أحقية الأرباح لمساهمي الشركة المالكين للأسهم يوم الاستحقاق الموافق 25 مارس الجاري، على أن يتم التوزيع في 12 أبريل المُقبل.
يُذكر أن الشركة قامت بتوزيع أرباح نقدية على مساهمي الشركة عن النصف الأول من عام 2020، بقيمة 60 مليون ريال، بما يعادل ريال للسهم، وبما نسبته 10% من قيمة السهم الاسمية.
وتجدر الإشارة إلى أن الشركة حققت صافي أرباح بلغ 280.3 مليون ريال في العام 2020، مُقابل صافي أرباح بلغ 205.6 مليون ريال خلال العام 2019، وبارتفاع نسبته 36%.
2021-03-18 06:07AM UTC
تذبذب الدولار الأمريكي في نطاق مائل نحو الارتفاع خلال الجلسة الآسيوية ليعد لا يزال بالقرب من الأعلى له منذ منتصف 2020 أمام الين الياباني وسط شح البيانات الاقتصادية من قبل الاقتصاد الياباني وإعلان الحكومة اليابانية عن إنهاء حالة الطوارئ في طوكيو بحلول الأحد المقبل وعلى أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الخميس من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم.
في تمام الساعة 06:59 صباحاً بتوقيت جرينتش ارتفع زوج الدولار الأمريكي مقابل الين الياباني بنسبة 0.01% إلى مستويات 108.85 مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 108.84، بعد أن حقق الزوج أعلى مستوى له خلال تداولات الجلسة عند 109.13، بينما حقق الأدنى له عند 108.63.
هذا وقد تابعنا منذ قليل أفادت وزير الصحة الياباني نوريسيها تامورا بأن اللجنة الاستشارية للحكومة اليابانية حيال الإجراءات المضادة لفيروس كورونا وافقت اليوم الخميس على خطة للسماح بإنهاء حالة الطوارئ في منطقة طوكيو كما هو مقرر في 21 من آذار/مارس، ويذكر أن رئيس الوزراء الياباني يوشيهيدي سوجا صرح بالأمس بأن توافر أسرة المستشفيات قد تحسن في طوكيو وثلاثة محافظات مجاورة.
على الصعيد الأخر، يترقب المستثمرين حالباً من قبل الاقتصاد الأمريكي صدور قراءة مؤشر طلبات الإعانة للأسبوع المنقضي في 13 من آذار/مارس والتي قد تعكس انخفاضاً بواقع 8 ألف طلب إلى 704 ألف طلب مقابل 712 ألف طلب في القراءة السابقة، كما قد تظهر قراءة طلبات الإعانة المستمرة للأسبوع المنقضي في السادس من هذا الشهر تراجعاً بواقع 74 ألف طلب إلى 4.07 مليون طلب مقابل 4,144 ألف طلب.
ويأتي ذلك قبل أن نشهد الكشف عن بيانات القطاع الصناعي لثاني أكبر دولة صناعية في العالم مع صدور قراءة مؤشر فيلادلفيا الصناعي والتي قد تعكس تقلص الاتساع إلى ما قيمته 23.1 مقابل 22.5 في شباط/فبراير الماضي، وصولاً إلى الكشف عن قراءة المؤشرات القائدة والتي قد تعكس تباطؤ ونيرة النمو إلى 0.3% مقابل 0.5% في كانون الثاني/يناير.
بخلاف ذلك، تابعنا منذ قليل انقضاء فعليات اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح 16-17 آذار/مارس والذي أبقى من خلاله صانعي السياسة النقدية لدى بنك الاحتياطي الفيدرالي على أسعار الفائدة المرجعية قصيرة الآجل عند الأدنى لها على الإطلاق ما بين الصفر و0.25% للاجتماع الثامن على التوالي، الأمر الذي جاء متوافقة مع التوقعات، وذلك مع المضي قدماً في برنامج شراء السندات والذي يقدر بقيمة 120$ مليار شهرياً.
وفي نفس السياق، تابعنا بالأمس الكشف عن توقعات أعضاء اللجنة الفيدرالية لمعدلات النمو، التضخم والبطالة بالإضافة لمستقبل أسعار الفائدة للأعوام الثلاثة المقبلة، والمؤتمر الصحفي الذي عقده محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول والذي أكد من خلاله على المحافظة على السياسة النقدية توسعية والفائدة على الأموال الفيدرالية صفرية مع نظره إيجابية للتوظيف وقفزة للنمو سريعة هذا العام وسط انحسار أزمة جائحة كورونا.
2021-03-18 05:59AM UTC
ارتفعت العقود الآجلة لأسعار الفضة بقرابة الواحد بالمائة خلال الجلسة الآسيوية لنشهد الأعلى لها منذ الثالث من آذار/مارس الجاري متغاضية عن ارتداد مؤشر الدولار الأمريكي من الأدنى له منذ الرابع من هذا الشهر وفقاً للعلاقة العكسية بينهما على أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الخميس من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم.
في تمام الساعة 06:55 صباحاً بتوقيت جرينتش ارتفعت العقود الآجلة لأسعار الفضة تسليم أيار/مايو القادم 0.76% لتتداول عند 26.60$ للأونصة مقارنة مع الافتتاحية عند 26.40$ للأونصة، مع العلم أن العقود استهلت تداولات الجلسة على فجوة سعرية صاعدة بعد أن اختتمت تداولات الأمس عند 26.06$ للأوتصة، بينما ارتفاع مؤشر الدولار الأمريكي 0.10% إلى 91.48 مقارنة بالافتتاحية عند 91.39.
هذا ويترقب المستثمرين حالباً من قبل الاقتصاد الأمريكي صدور قراءة مؤشر طلبات الإعانة للأسبوع المنقضي في 13 من آذار/مارس والتي قد تعكس انخفاضاً بواقع 8 ألف طلب إلى 704 ألف طلب مقابل 712 ألف طلب في القراءة السابقة، كما قد تظهر قراءة طلبات الإعانة المستمرة للأسبوع المنقضي في السادس من هذا الشهر تراجعاً بواقع 74 ألف طلب إلى 4.07 مليون طلب مقابل 4,144 ألف طلب.
ويأتي ذلك قبل أن نشهد الكشف عن بيانات القطاع الصناعي لثاني أكبر دولة صناعية في العالم مع صدور قراءة مؤشر فيلادلفيا الصناعي والتي قد تعكس تقلص الاتساع إلى ما قيمته 23.1 مقابل 22.5 في شباط/فبراير الماضي، وصولاً إلى الكشف عن قراءة المؤشرات القائدة والتي قد تعكس تباطؤ ونيرة النمو إلى 0.3% مقابل 0.5% في كانون الثاني/يناير.
بخلاف ذلك، تابعنا منذ قليل انقضاء فعليات اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح 16-17 آذار/مارس والذي أبقى من خلاله صانعي السياسة النقدية لدى بنك الاحتياطي الفيدرالي على أسعار الفائدة المرجعية قصيرة الآجل عند الأدنى لها على الإطلاق ما بين الصفر و0.25% للاجتماع الثامن على التوالي، الأمر الذي جاء متوافقة مع التوقعات، وذلك مع المضي قدماً في برنامج شراء السندات والذي يقدر بقيمة 120$ مليار شهرياً.
وفي نفس السياق، تابعنا بالأمس الكشف عن توقعات أعضاء اللجنة الفيدرالية لمعدلات النمو، التضخم والبطالة بالإضافة لمستقبل أسعار الفائدة للأعوام الثلاثة المقبلة، والمؤتمر الصحفي الذي عقده محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول والذي أكد من خلاله على المحافظة على السياسة النقدية توسعية والفائدة على الأموال الفيدرالية صفرية مع نظره إيجابية للتوظيف وقفزة للنمو سريعة هذا العام وسط انحسار أزمة جائحة كورونا.
ونود الإشارة، لكون اللجنة الفيدرالية تتوقع ارتفاع التضخم خلال هذا العام إلى 2.4% أي أعلى هدف الاحتياطي الفيدرالي عند اثنان بالمائة، وقد نوه باول حيال ذلك الأمر بأنها زيادة مؤقتة ولن تغير تعهد اللجنة الفيدرالية بالحفاظ على الفائدة صفرية، كما تتوقع اللجنة الفيدرالية نمو أكبر اقتصاد في العالم خلال هذا العام 6.5% وهو ما يعد أكبر نمو سنوي للولايات المتحدة منذ عام 1984. ويرجع ذلك جزئيا للتحفيز المالي والتفاؤل حيال نجاح لقاحات كورونا.
ويذكر أن الرئيس الأمريكي جو بايدن قد وقع الأسبوع الماضي على مشروع قانون الحزمة التحفيزية التي يتبنها وإطلاق عليه مسبقاً "خطة الإنقاذ الأمريكية" بقيمة 1.9$ تريليون والتي تتضمن مدفوعات مباشرة تصل إلى 1,400$ لمعظم الأمريكيين، وجاء ذلك قبل انقضاء الموعد النهائي المقرر لإنهاء برامج إعانات البطالة في 14 من هذا الشهر والذي تم تمديده حتى السادس من أيلول/سبتمبر المقبل بواقع 300$ أسبوعياً.
على الصعيد الأخر، تابعنا الثلاثاء الماضي أعرب مدير المعهد الأمريكي للأمراض المعدية الدكتور أنتوني فاوتشي عن كون لا توجد خطوط حمراء فيما يتعلق بسلامة لقاح كورونا داخل الولايات المتحدة، وجاء ذلك في أعقاب تعليق ثمانية دول أوروبية على الأقل وهم ألمانيا، فرنسا، إيطاليا، إسبانيا، البرتغال، إيرلندا، هولندا وسلوفينيا استخدام لقاح كورونا الذي طورته شركة أسترازينيكا بالتعاون مع جامعة أكسفورد نظراً لمخاوف تتعلق بجلطات الدم.
ونود الإشارة، لكون وكالة الأدوية الأوروبية قد أجلت قرارها حول لقاح الفيروس التاجي لشركة أسترازينيكا إلي الخميس، مع الإفادة الثلاثاء بأن التحقيقات لا تزال جارية حيال الإضرار الجانبية الخاصة بلقاح أسترازينيكا وبالأخص حول ما إذا كان يسبب جلطات الدم، ويذكر أن منظمة الصحة العالمية صرحت مؤخراً بأنه لا توجد صلة بين اللقاح وزيادة خطر الإصابة بجلطات الدم وحثت على المضي قدماً في استخدام لقاح أسترازينيكا.
ويذكر أيضا أن المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم حذر في وقت سابق من الشهر الجاري من ارتفاع وتيرة الإصابات بفيروس كورونا عالمياً مجدداً، مشيراً لارتفاعها للمرة الأولى في ثمانية أسابيع خلال الأسبوع الماضي، مع أفادته بأن ذلك الارتفاع في الإصابات محبط، إلا أنه ليس مفاجئ ويجب على الدول عدم تخفيف قيود الإغلاق سريعاً وعدم الرهان على أن لقاحات الفيروس التاجي ستنهي جائحة كورونا.
وفي نفس السياق، أكد المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم آنذاك على أنه إذا تم الاعتماد على اللقاحات فذلك سيكون خطأ، موضحاً أن الإجراءات والقيود المفروضة هي الأساس الصحي للتصدي للوباء، ووفقاً لأخر الأرقام الصادرة عن المنظمة فقد ارتفع عدد الحالات المصابة بالفيروس التاجي لأكثر من 120.38 مليون ولقي 2,664,386 شخص مصرعهم في 223 دولة.
2021-03-18 05:53AM UTC
تذبذبت العملة الموحدة اليورو في نطاق ضيق مائل نحو التراجع خلال الجلسة الآسيوية أمام الدولار الأمريكي على أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الخميس من قبل اقتصاديات منطقة اليورو والتي تتضمن شهادة محافظة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاجارد أمام جنة الشؤون الاقتصادية والنقدية بالبرلمان الأوروبي وعلى أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم.
في تمام الساعة 06:36 صباحاً بتوقيت جرينتش انخفض زوج اليورو مقابل الدولار الأمريكي بنسبة 0.12% إلى مستويات 1.1965 مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 1.1979، بعد أن حقق الزوج أدنى مستوى له خلال تداولات الجلسة عند 1.1955، بينما حقق الأعلى له عند 1.1988.
هذا وتتوجه الأنظار لشهادة محافظة المركزي الأوروبي كريستين لاجارد أمام البرلمان الأوروبي، والتي ستشارك لاحقاً في اجتماع عبر الإنترنت مع وفد حقوق المرأة وتكافؤ الفرص بين الرجال والنساء في الجمعية الوطنية الفرنسية، بينما سنشهد من قبل إيطاليا ثالث أكبر اقتصاديات منطقة اليورو لصدور قراءة الميزان التجاري والتي قد تعكس اتساع الفائض إلى 7.05 مليار يورو مقابل 6.84 مليار يورو في كانون الأول/ديسمبر الماضي.
ويأتي ذلك قبل أن نشهد من قبل اقتصاديات منطقة اليورو ككل صدور قراءة الميزان التجاري والتي قد توضح اتساع الفائض إلى ما قيمته 28.8 مليار يورو مقابل 27.5 مليار يورو في كانون الأول/ديسمبر، بخلاف ذلك، تتطلع الأسواق لقرار وكالة الأدوية الأوروبية حول لقاح الفيروس التاجي لشركة أسترازينيكا والتي أفادت الثلاثاء الماضي بأن التحقيقات لا تزال جارية حيال الإضرار الجانبية الخاصة باللقاح وبالأخص حول ما إذا كان يسبب جلطات الدم.
ونود الإشارة، لكون ثمانية دول أوروبية على الأقل وهم ألمانيا، فرنسا، إيطاليا، إسبانيا، البرتغال، إيرلندا، هولندا وسلوفينيا قد علقوا مؤخراً استخدام لقاح كورونا الذي طورته شركة أسترازينيكا بالتعاون مع جامعة أكسفورد نظراً لمخاوف تتعلق بجلطات الدم، مع العلم أن منظمة الصحة العالمية صرحت مؤخراً بأنه لا توجد صلة بين اللقاح وزيادة خطر الإصابة بجلطات الدم وحثت على المضي قدماً في استخدام لقاح أسترازينيكا.
ويذكر أن المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم حذر في وقت سابق من الشهر الجاري من ارتفاع وتيرة الإصابات بفيروس كورونا عالمياً مجدداً، مشيراً لارتفاعها للمرة الأولى في ثمانية أسابيع خلال الأسبوع الماضي، مع أفادته بأن ذلك الارتفاع في الإصابات محبط، إلا أنه ليس مفاجئ ويجب على الدول عدم تخفيف قيود الإغلاق سريعاً وعدم الرهان على أن لقاحات الفيروس التاجي ستنهي جائحة كورونا.
وفي نفس السياق، أكد المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم آنذاك على أنه إذا تم الاعتماد على اللقاحات فذلك سيكون خطأ، موضحاً أن الإجراءات والقيود المفروضة هي الأساس الصحي للتصدي للوباء، ووفقاً لأخر الأرقام الصادرة عن المنظمة فقد ارتفع عدد الحالات المصابة بالفيروس التاجي لأكثر من 120.38 مليون ولقي 2,664,386 شخص مصرعهم في 223 دولة.
على الصعيد الأخر، يترقب المستثمرين حالباً من قبل الاقتصاد الأمريكي صدور قراءة مؤشر طلبات الإعانة للأسبوع المنقضي في 13 من آذار/مارس والتي قد تعكس انخفاضاً بواقع 8 ألف طلب إلى 704 ألف طلب مقابل 712 ألف طلب في القراءة السابقة، كما قد تظهر قراءة طلبات الإعانة المستمرة للأسبوع المنقضي في السادس من هذا الشهر تراجعاً بواقع 74 ألف طلب إلى 4.07 مليون طلب مقابل 4,144 ألف طلب.
ويأتي ذلك قبل أن نشهد الكشف عن بيانات القطاع الصناعي لثاني أكبر دولة صناعية في العالم مع صدور قراءة مؤشر فيلادلفيا الصناعي والتي قد تعكس تقلص الاتساع إلى ما قيمته 23.1 مقابل 22.5 في شباط/فبراير الماضي، وصولاً إلى الكشف عن قراءة المؤشرات القائدة والتي قد تعكس تباطؤ ونيرة النمو إلى 0.3% مقابل 0.5% في كانون الثاني/يناير.
بخلاف ذلك، تابعنا منذ قليل انقضاء فعليات اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح 16-17 آذار/مارس والذي أبقى من خلاله صانعي السياسة النقدية لدى بنك الاحتياطي الفيدرالي على أسعار الفائدة المرجعية قصيرة الآجل عند الأدنى لها على الإطلاق ما بين الصفر و0.25% للاجتماع الثامن على التوالي، الأمر الذي جاء متوافقة مع التوقعات، وذلك مع المضي قدماً في برنامج شراء السندات والذي يقدر بقيمة 120$ مليار شهرياً.
وفي نفس السياق، تابعنا بالأمس الكشف عن توقعات أعضاء اللجنة الفيدرالية لمعدلات النمو، التضخم والبطالة بالإضافة لمستقبل أسعار الفائدة للأعوام الثلاثة المقبلة، والمؤتمر الصحفي الذي عقده محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول والذي أكد من خلاله على المحافظة على السياسة النقدية توسعية والفائدة على الأموال الفيدرالية صفرية مع نظره إيجابية للتوظيف وقفزة للنمو سريعة هذا العام وسط انحسار أزمة جائحة كورونا.