البورصة السعودية تترقب 50 طرحا خلال 2022 و2023

FX News Today

2022-02-07 05:32AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

أكد شريك PWC الشرق الأوسط عماد مطر أن العام الماضي شهد 20 إصدارا لأسهم جديدة في السوق المالية السعودية ونترقب 50 طرحا خلال 2022 و2023.

وتوقع أن تواصل طريقة تقييم الشركات بنفس الطريقة، لكنه لن ينطبق على كل الشركات، موضحا أن طبيعة عمل الشركة وقطاع الشركة مهمان في عملية التقييم للطروحات المقبلة، فمثل الرعاية الصحية والبنية التحتية والتكنولوجيا تعد قطاعات برزت بقوة بعد الجائحة، بحسب موقع قناة "العربية".

وأفاد بأن رؤية السعودية 2030 عززت بيئة العمل بالنسبة للشركات وعلى مستوى الاقتصاد ككل، مما عزز قوة هذه الطروحات، وبالتالي سيكون هناك تقديرات بأن تتدفق هذه الطروحات المقبلة على مراحل حتى لا تتأثر سيولة سوق الأسهم.

وقال إن الطروحات المميزة، والجهد الكبير نحو الخصخصة، يعززان سوق الطروحات الأولية، وبالتالي سيكون من المرتقب طرح شركات كبرى على مستوى أسواق الأسهم الخليجية.

وبشأن سوق نمو الموازية في السعودية، قال مطر إن السوق حصلت على زخم أكبر مع الطروحات الأخيرة، وبالتالي سيكون هناك المزيد من الفرص للشركات الصغيرة والمتوسطة لدخول سوق الأسهم، وهذا يساعد على التطور الاقتصادي.

وفي سوق السعودية، تطلق شركة النهدي الطبية هذا الأسبوع أكبر عملية طرح عام لأسهم في سوق تداول من الاكتتاب العام لشركة أرامكو في العام 2019.

أما على المستوى العالمي، تبدو الصورة معاكسة فقد اضطرت شركات عالمية كبيرة لإلغاء طروحاتها الأولية هذا العام بسبب اضطرابات الأسواق، حيث تم إلغاء طروحات بأكثر من 4 مليارات دولار حتى الآن في الولايات المتحدة وأوروبا.

توقعات بطلب محموم على الطروحات الأولية بالسعودية والخليج

Fx News Today

2022-02-07 05:29AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

توقع بنكا JP MORGAN وCITI BANK استمرار الطلب المحموم على الطروحات الأولية في الخليج وخصوصاً في السعودية.

وذكر CITI BANK أن المستثمرين العالميين يتجنبون الدخول في الاكتتابات العامة الأولية في كل من الولايات المتحدة وأوروبا ويفضلون الطروحات السعودية خاصة بعد أن أظهرت الأرقام إقبالا كبيرا من قبل المؤسسات على الاكتتاب العام لشركة علم، بحسب موقع قناة العربية.

وقال الرئيس التنفيذي لشركة رصانة المالية عبدالله الربدي، إن التغيير في أسعار الفائدة سيؤثر على تقييم الشركات بشكل محدود، متوقعا أن تدرج أرامكو مزيدا من أسهمها في عدة أسواق.

وذكر الربدي أن نمو أرباح بنكي البلاد والجزيرة الفصلية تباطأ، وهو ما قد يؤثر على مكررات الربحية للبنكين، موضحا أن نتائجهما تظهر تراجعا في نمو صافي الدخل، في مقابل أن مكررات الربحية قد تكون مرتفعة لهما بعد النتائج.

بدورها تطلق شركة النهدي الطبية هذا الأسبوع أكبر عملية طرح عام لأسهم في سوق تداول من الاكتتاب العام لشركة أرامكو في العام 2019.

واضطرت شركات عالمية كبيرة لإلغاء طروحاتها الأولية هذا العام بسبب اضطرابات الأسواق، حيث تم إلغاء طروحات بأكثر من أربعة مليارات دولار حتى الآن في الولايات المتحدة وأوروبا.

وأغلق مؤشر الأسهم السعودية الرئيسية أمس مرتفعًا 0.5% ليكسب 62.07 نقطة ويقفل عند مستوى 12204.45 نقاط, بتداولات بلغت قيمتها 5.4 مليارات ريال.

وبلغت كمية الأسهم المتداولة 147 مليون سهم، تقاسمتها أكثر من 260 ألف صفقة، سجلت فيها أسهم 105 شركات ارتفاعًا في قيمتها, فيما أغلقت أسهم 79 شركة على تراجع.

العقود الآجلة لأسعار النفط تحوم عند الأعلى لها في ثمانية أعوام متغاضية عن ارتفاع الدولار

Fx News Today

2022-02-07 05:16AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

تذبذبت العقود الآجلة لأسعار النفط في نطاق ضيق مائل نحو الارتفاع خلال الجلسة الآسيوية لنشهد استقرار عقود خام نيمكس بالقرب من الأعلى لها منذ أواخر أيلول/سبتمبر 2014 وارتفاع عقود خام برنت للأعلى لها منذ الثاني من تشرين الأول/أكتوبر 2014 متغاضية عن ارتداد مؤشر الدولار الأمريكي للجلسة الثانية على التوالي من الأدنى له منذ 18 من كانون الثاني/يناير وفقاً للعلاقة العكسية بينهم.

 

ويأتي ذلك عقب التطورات والبيانات الاقتصادية التي تبعنها عن الاقتصاد الصيني أكبر مستورد للنفط عالمياً وعلى أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الاثنين من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر منتج ومستهلك للنفط في العالم وفي ظلال تسعير الأسواق للتوترات الجيوسياسية وبالأخص في شرق أوروبا والني تعزز القلق حول شح المعروض في سوق الطاقة بالتزامن مع تنامي التواجد العسكري الروسي على الحدود الروسية مع أوكرانيا.

 

وفي تمام الساعة 04:59 صباحاً بتوقيت جرينتش ارتفعت العقود الآجلة لأسعار خام النفط "نيمكس" تسليم آذار/مارس القادم 0.33% لتتداول عند مستويات 92.12$ للبرميل مقارنة بالافتتاحية عند مستويات 91.82$ للبرميل، مع العلم، أن العقود استهلت تداولات الجلسة على فجوة سعرية هابطة بعد أن اختتمت تداولات الأسبوع الماضي عند مستويات 92.31$ للبرميل.

 

كما ارتفعت العقود الآجلة لأسعار خام برنت تسليم نيسان/أبريل المقبل 0.91% لتتداول عند 93.57$ للبرميل مقارنة بالافتتاحية عند 92.73$ للبرميل، مع العلم، أن العقود استهلت التداولات أيضا على فجوة سعرية هابطة بعد أن اختتمت تداولات الأسبوع الماضي عند 93.27$ للبرميل، بينما ارتفع مؤشر الدولار الأمريكي 0.09% إلى 95.53 مقارنة بالافتتاحية عند 95.44، مع العلم أن المؤشر اختتم تداولات الأسبوع الماضي عند 95.49.

 

هذا وقد تابعنا الكشف عن قراءة مؤشر مدراء المشتريات الخدمي كايسين من قبل ماركيت عن الصين أكبر اقتصاديات آسيا وثاني أكبر اقتصاد في العالم وثاني أكبر مستهلك للنفط عالمياً، والتي أظهرت تقلص الاتساع إلى ما قيمته 51.4 مقابل 53.1 في كانون الأول/ديسمبر، متفوقة على التوقعات التي تقلص الاتساع إلى 50.5، ويأتي ذلك عقب انقضاء عطلات عيد السنة القمرية والاحتفال بعيد الربيع في الصين خلال الأسبوع الماضي بإكماله.

 

على الصعيد الأخر، يترقب المستثمرين من قبل الاقتصاد الأمريكي كشف بنك الاحتياطي الفيدرالي عن قراءة مؤشر ائتمان المستهلك والتي قد تعكس تباطؤ النمو إلى ما قيمته 24.9$ مليار مقابل 40.0$ مليار في كانون الأول/ديسمبر الماضي، ونتطلع الجمعة القادمة لكشف الفيدرالي عن تقريره النصف سنوي للسياسة النقدية والذي يتضمن ملخصاً للمناقشات حول سير السياسة النقدية والتطورات الاقتصادية بالإضافة للآفاق المستقبلية.

 

بخلاف ذلك، فقد تابعنا بالأمس تحذير مستشار الأمن القومي بالبيت الأبيض جيك سوليفان من غزو ورسي وشيك على أوكرانيا، ويذكؤ أن وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) أعلنت الأربعاء الماضي أنها ستنقل بعض قواتها المتمركزة في أوروبا إلى الشرف وتنشر قوات أمريكية إضافية في أوروبا، الأمر الذي عزز القلق حيال تصاعد التوترات بين الغرب بقيادة أمريكا وروسيا حيال ملف أوكرانيا.

 

ونود الإشارة، لكون الكرملين أعلنت مسبقاً عن كون وجهات نظر روسيا لم تؤخذ في الحسبان في المقترحات الأمنية الأمريكية، وجاء ذلك قبل تصريحات لكون الرئيس الروسي فيلاديمير بوتين الأسبوع الماضي عن كون دول الغرب لم تعالج مخاوف موسكو حيال توسع حلف شمال الأطلسي (الناتو) قرب أراضي روسيا وأن الحلف يستغل أوكرانيا في التمدد وتهديد الأمن القومي لموسكو على حد تعبيره آنذاك.

 

ويذكر أن البيت الأبيض أعلن مسبقاً عن كون إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن تتطلع للتوصل إلى خطة يمكن بموجبها تأمين إمدادات الطاقة لحلفاء أمريكا في أوروبا وذلك في حال خفضت روسيا ثاني أكبر مصدر للنفط عالمياً صادراتها من النفط والغاز الطبيعي للقارة العجوز رداً على التوترات مع أوكرانيا، مع الإشارة لكون الإدارة الأمريكية تدرس مع منتجي الغاز حول العالم إمكانية تسخير قدرتهم الإنتاجية لتأمين إمدادات الطاقة لأوروبا.

 

على الصعيد الأخر، فقد تابعنا الأربعاء الماضي فعليات اجتماع لجنة المراقبة الوزارية المشتركة للدول المصدرة للنفط أوبك وحلفائها المنتجين للنفط من خارجها وعلى رأسهم روسيا أو ما بات يعرف بـ"أوبك+"، والذي أسفر عن بتثبيت سياسة الإنتاج دون تغير التي تستهدف زيادة إنتاج النفط 400 ألف برميل يومياً كل شهر كما هو متفق عليه في اجتماع 18 من تموز/يوليو بدايتاً من مطلع آب/أغسطس الماضي وحتى منتصف 2022.

 

بخلاف ذلك، ووفقاً لأخر الأرقام الصادرة عن منظمة الصحة العالمية والتي تم تحديثها الجمعة الماضية في تمام 04:30 مساءاً بتوقيت جرينتش، فقد ارتفع عدد الحالات المصابة بالفيروس التاجي لقرابة 386.55 مليون حالة مصابة ولقي نحو 5,705,754 شخص مصرعهم، في حين بلغ عدد جرعات اللقاح المعطاة وفقاً لأخر تحديث من قبل المنظمة حتى الأربعاء الماضي، أكثر من 10.04 مليار جرعة.

 

ونود الإشارة، لكون التقرير الأسبوعي لشركة بيكر هيوز أظهر الجمعة الماضية ارتفاع منصات الحفر والتنقيب على النفط العاملة في أمريكا بواقع 2 منصة إلى 497 منصة، لتعكس الأعلى لها منذ نيسان/أبريل 2020، ونود الإشارة لكون الإنتاج الأمريكي للنفط شهد الأسبوع السابق انخفاضاً بنحو 100 ألف برميل يومياً إلى 11.5 مليون برميل، ليعكس ثاني تراجع أسبوعي على التوالي عقب ارتداده في نهاية 2021 من الأعلى له منذ مطلع أيار/مايو 2020.

 

ويذكر أن الإنتاج الأمريكي للنفط تراجع 1.4 مليون برميل يومياً أو 14% من الأعلى له على الإطلاق عند 13.1 مليون برميل يومياً في آذار/مارس 2020 وذلك من جراء إغلاق بعض منصات حفر وتنقيب مسبقاً نظراً لاتساع الفجوة بين تكلفة الاستخراج وسعر البيع وبالأخص عقب جائحة كورونا، مع العلم، أن الإنتاج الأمريكي للنفط بلغ أدنى مستوى له في آب/أغسطس 2020 عند 9.7 مليون برميل يومياً قبل أن يشهد تعافي ملحوظ مؤخراً.

توالي ارتداد العقود الآجلة لأسعار الذهب من الأدنى لها في ثمانية أسابيع متغاضية عن ارتفاع الدولار

Fx News Today

2022-02-07 04:43AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

تذبذبت العقود الآجلة لأسعار الذهب في نطاق ضيق مائل نحو الارتفاع خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتدادها للجلسة الخامسة في سبعة جلسات من الأدنى لها منذ 16 من كانون الأول/ديسمبر 2021 متغاضية عن ارتداد مؤشر الدولار الأمريكي للجلسة الثانية على التوالي من الأدنى له منذ 18 من كانون الثاني/يناير وفقاً للعلاقة العكسية بينهما.

 

ويأتي ذلك عقب التطورات والبيانات الاقتصادية التي تبعنها عن الاقتصاد الصيني أكبر مستهلك للمعادن عالمياً وعلى أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الاثنين من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم وفي ظلال تسعير الأسواق للتوترات الجيوسياسية وبالأخص في شرق أوروبا وسط التواجد العسكري الروسي المتنامي على طول الحدود الروسية مع أوكرانيا.

 

في تمام الساعة 04:33 صباحاً بتوقيت جرينتش ارتفعت العقود الآجلة لأسعار الذهب تسليم نيسان/أبريل المقبل 0.15% لتتداول عند 1,810.80$ للأونصة مقارنة مع الافتتاحية عند 1,808.00$ للأونصة، مع العلم أن العقود استهلت تداولات الجلسة على فجوة سعرية صاعدة بعد أن اختتمت تداولات الأسبوع الماضي عند 1,807.80$ للأوتصة، بينما ارتفع مؤشر الدولار الأمريكي 0.09% إلى 95.53 مقارنة بالافتتاحية عند 95.44.

 

هذا وقد تابعنا الكشف عن قراءة مؤشر مدراء المشتريات الخدمي كايسين من قبل ماركيت عن الصين أكبر اقتصاديات آسيا وثاني أكبر اقتصاد في العالم، والتي أظهرت تقلص الاتساع إلى ما قيمته 51.4 مقابل 53.1 في كانون الأول/ديسمبر، متفوقة على التوقعات التي تقلص الاتساع إلى 50.5، ويأتي ذلك عقب انقضاء عطلات عيد السنة القمرية والاحتفال بعيد الربيع في الصين خلال الأسبوع الماضي بإكماله.

 

على الصعيد الأخر، يترقب المستثمرين من قبل الاقتصاد الأمريكي كشف بنك الاحتياطي الفيدرالي عن قراءة مؤشر ائتمان المستهلك والتي قد تعكس تباطؤ النمو إلى ما قيمته 24.9$ مليار مقابل 40.0$ مليار في كانون الأول/ديسمبر الماضي، ونتطلع الجمعة القادمة لكشف الفيدرالي عن تقريره النصف سنوي للسياسة النقدية والذي يتضمن ملخصاً للمناقشات حول سير السياسة النقدية والتطورات الاقتصادية بالإضافة للآفاق المستقبلية.

 

بخلاف ذلك، فقد تابعنا بالأمس تحذير مستشار الأمن القومي بالبيت الأبيض جيك سوليفان من غزو ورسي وشيك على أوكرانيا، ويذكؤ أن وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) أعلنت الأربعاء الماضي أنها ستنقل بعض قواتها المتمركزة في أوروبا إلى الشرف وتنشر قوات أمريكية إضافية في أوروبا، الأمر الذي عزز القلق حيال تصاعد التوترات بين الغرب بقيادة أمريكا وروسيا حيال ملف أوكرانيا.

 

ونود الإشارة، لكون الكرملين أعلنت مسبقاً عن كون وجهات نظر روسيا لم تؤخذ في الحسبان في المقترحات الأمنية الأمريكية، وجاء ذلك قبل تصريحات لكون الرئيس الروسي فيلاديمير بوتين الأسبوع الماضي عن كون دول الغرب لم تعالج مخاوف موسكو حيال توسع حلف شمال الأطلسي (الناتو) قرب أراضي روسيا وأن الحلف يستغل أوكرانيا في التمدد وتهديد الأمن القومي لموسكو على حد تعبيره آنذاك.

 

بخلاف ذلك، ووفقاً لأخر الأرقام الصادرة عن منظمة الصحة العالمية والتي تم تحديثها الجمعة الماضية في تمام 04:30 مساءاً بتوقيت جرينتش، فقد ارتفع عدد الحالات المصابة بالفيروس التاجي لقرابة 386.55 مليون حالة مصابة ولقي نحو 5,705,754 شخص مصرعهم، في حين بلغ عدد جرعات اللقاح المعطاة وفقاً لأخر تحديث من قبل المنظمة حتى الأربعاء الماضي، أكثر من 10.04 مليار جرعة.