سابتكو تتكبد خسائر بـ 378 مليون ريال في 2020 لانخفاض إيرادات النشاط

FX News Today

2021-02-09 07:31AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

كشفت البيانات المالية الأولية للشركة السعودية للنقل الجماعي "سابتكو"، المُعلنة اليوم الثلاثاء، عن تحولها لتحقيق الخسائر خلال الربع العام المنتهي في 31 ديسمبر 2020.

قالت الشركة، في بيان لموقع سوق "تداول" المالي، إنها حققت صافي خسائر بلغ 377.7 مليون ريال مقابل أرباح بلغت 33.9 ليون ريال في العام 2019.

وحققت الشركة صافي خسائر تشغيلية بلغ 301.4 مليون ريال مقابل صافي أرباح تشغيلية بلغت 49.3 مليون ريال خلال العان 2019.

وأرجعت الشركة تحقيق الخسائر خلال العام 2020 إلى انخفاض إيرادات النشاط نتيجة لتطبيق الإجراءات الاحترازية التي فرضتها الجهات الرسمية للحد من انتشار فايروس كورونا، بالإضافة إلى تسجيل هبوط في قيمة موجودات محتفظ بها للبيع.

وتراجعت الإيرادات إلى 1.2 مليار ريال خلال العام 2020، مُقابل إيرادات بلغت 1.7 مليار ريال خلال العام 2019.

وفي بيان مُنفصل، أوصى مجلس إدارة الشركة بعدم توزيع أرباح نقدية على المساهمين عن عام 2020، وذلك بهدف دعم السيولة النقدية والمركز المالي للشركة.

وتجدر الإشارة إلى أن الشركة حققت خلال التسعة أشهر الأولى من العام 2020، صافي خسائر بلغ 302 مليون ريال، مُقابل صافي أرباح بلغ 71.5 مليون ريال خلال الفترة المُقابلة من العام 2019.

توالي ارتداد الدولار الأمريكي من الأعلى له في أربعة أشهر أمام نظيره الين الياباني

Fx News Today

2021-02-09 06:02AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

تذبذب الدولار الأمريكي في نطاق ضيق مائل نحو التراجع خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتداده للجلسة الثالثة من الأعلى له منذ 12 من تشرين الأول/أكتوبر 2020، موضحاً الأدنى له منذ الثاني من شباط/فبراير الجاري أمام الين الياباني عقب التطورات والبيانات الاقتصادية التي تبعنها عن الاقتصاد الياباني وعلى أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الثلاثاء من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم.

 

في تمام الساعة 07:00 صباحاً بتوقيت جرينتش انخفض زوج الدولار الأمريكي مقابل الين الياباني بنسبة 0.30% إلى مستويات 104.91 مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 105.23، بعد أن حقق الزوج أدنى مستوى له في أسبوع عند 104.84، بينما حقق الأعلى له خلال تداولات الجلسة عند 105.26.

 

هذا وقد تابعنا من قبل الاقتصاد الياباني صدور القراءة السنوية لمتوسط الدخل والتي أوضحت اتساع التراجع إلى 3.2% مقابل 1.8% في تشرين الثاني/نوفمبر، بخلاف التوقعات التي أشارت لتراجع 4.7%، وجاء ذلك، قبل أن نشهد كشف بنك اليابان عن القراءة السنوية لمؤشر العرض النقدي أم-2 والتي عكست تسارع النمو إلى 9.4% مقابل 9.1% في كانون الأول/ديسمبر، متفوقة على التوقعات التي أشارت لارتفاع 9.2%، وصولاً إلى أظهر القراءة الأولية السنوية لمؤشر طلبات أدوات الآلات تباطؤ النمو إلى 9.7% مقابل 9.9% في كانون الأول/ديسمبر.

 

علي الصعيد الأخر، يترقب المستثمرين حالياً من قبل الاقتصاد الأمريكي صدور قراءة إحصائية فرص العمل ودوران فرص العمل والتي قد تعكس انخفاضاً إلى نحو 6.42 مليون مقابل نحو 6.53 مليون في تشرين الثاني/نوفمبر، ويأتي ذلك في أعقاب أظهر بيانات سوق العمل في نهاية الأسبوع الماضي انخفاض معدلات البطالة إلى 6.3% مقارنة بالقراءة السابقة لشهر كانون الأول/ديسمبر والتوقعات عند 6.7%.

 

وفي نفس السياق، أوضحت قراءة مؤشر التغير في الوظائف للقطاعات عدا الزراعية أيضا الجمعة الماضية نحو 49 ألف وظيفة مضافة مقابل فقد نحو 227 ألف وظائف مضافة والتي عدلت من فقد نحو 140 ألف وظيفة في كانون الأول/ديسمبر، بينما قد عكست قراءة مؤشر متوسط الدخل في الساعة تباطؤ وتيرة النمو إلى 0.2% مقابل 1.0% في كانون الأول/ديسمبر، أسوء من التوقعات التي أشارت لتباطؤ ونيرة النمو إلى 0.3%.

ارتفاع العقود الآجلة لأسعار الفضة للجلسة الثالثة على التوالي مع توالي ارتداد مؤشر الدولار من الأعلى له في شهرين

Fx News Today

2021-02-09 05:42AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

ارتفعت العقود الآجلة لأسعار الفضة بما يفوق الواحد بالمائة خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتدادها للجلسة الرابعة من الأدنى لها منذ 28 من كانون الثاني/يناير وسط ارتداد مؤشر الدولار الأمريكي للجلسة الثالثة على التوالي من الأعلى له منذ مطلع كانون الأول/ديسمبر 2020 وفقاً للعلاقة العكسية بينهما على أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الثلاثاء من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم.

 

في تمام الساعة 06:38 صباحاً بتوقيت جرينتش ارتفعت العقود الآجلة لأسعار الفضة تسليم آذار/مارس القادم 1.06% لتتداول عند 27.66$ للأونصة مقارنة مع الافتتاحية عند 27.37$ للأونصة، مع العلم أن العقود استهلت تداولات الجلسة على فجوة سعرية هابطة بعد أن اختتمت تداولات الأمس عند 27.58$ للأوتصة، وذلك مع تراجع مؤشر الدولار الأمريكي 0.20% إلى 90.73 مقارنة بالافتتاحية عند 90.91.

 

هذا ويترقب المستثمرين حالياً من قبل الاقتصاد الأمريكي صدور قراءة إحصائية فرص العمل ودوران فرص العمل والتي قد تعكس انخفاضاً إلى نحو 6.42 مليون مقابل نحو 6.53 مليون في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، ويأتي ذلك في أعقاب أظهر بيانات سوق العمل في نهاية الأسبوع الماضي انخفاض معدلات البطالة إلى 6.3% مقارنة بالقراءة السابقة لشهر كانون الأول/ديسمبر الماضي والتوقعات عند 6.7%.

 

وفي نفس السياق، أوضحت قراءة مؤشر التغير في الوظائف للقطاعات عدا الزراعية أيضا الجمعة الماضية نحو 49 ألف وظيفة مضافة مقابل فقد نحو 227 ألف وظائف مضافة والتي عدلت من فقد نحو 140 ألف وظيفة في كانون الأول/ديسمبر، بينما قد عكست قراءة مؤشر متوسط الدخل في الساعة تباطؤ وتيرة النمو إلى 0.2% مقابل 1.0% في كانون الأول/ديسمبر، أسوء من التوقعات التي أشارت لتباطؤ ونيرة النمو إلى 0.3%.

 

بخلاف ذلك، فقد تابعنا خلال عطلة نهاية الأسبوع أعرب الرئيس الأمريكي جو بايدن في مقابلة له مع شبكة سي أن بي إس نشرت أمس الأحد عن كون إدارته مستعدة لـ"منافسة شيديدة" مع الصين أكبر مستهلك للمعادن عالمياً وأكبر اقتصاديات آسيا وثاني أكبر اقتصاد في العالم بعد الولايات المتحدة، وذلك مع أفادته بأن نهجه سيكون مختلفاً عن سلفه الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، موضحاً لن أفعلها بالطريقة التي فعلها ترامب.

 

ونوه بايدن "سنركز على قواعد الطرق الدولية"، مع تطرقه لكونه لم يتحدث إلى نظيره الرئيس الصيني شي جينبينج حتى الآن منذ أن أدى اليمين الشهر الماضي، ويذكر أن الرئيس بايدن تعهد في نهاية الأسبوع الماضي باتخاذ قرار عاجل حيال حزمة التحفيز التي أعلن عنها مسبقاً وإطلاق عليها "خطة الإنقاذ الأمريكية" بقيمة 1.9$ تريليون، وتمريرها من قبل الكونجرس، معرباً آنذاك "من الواضح أن الاقتصاد مازال في أزمة".

 

كما صرح بايدن الجمعة الماضية عقب الكشف عن بيانات سوق العمل الأمريكي، "لم نضف سوي 49 ألف وظيفة فقط خلال الشهر الماضي في حين أن هناك 10 مليون عاطل"، مع تطرقه لكون "هذا الفيروس لا يتكرر سوي مرة في كل 100 عام.. ومازلنا غارقين في الوباء، مع تسجيل أعلى عدد وفيات في شهر كانون الثاني/يناير على الإطلاق"، وتعهد بأنه سيتصرف منفرداً إذا استمر عاجز عن الحصول على دعم 10 أعضاء من مجلس الشيوخ.

 

وأكد بايدن على أنه لن يخفض من حجم الشيكات المقدمة للمواطنين إلى 1,400$، موضحاً "المخاطرة لن تكون تمرير حزمة أكبر من اللازم ولكن أقل من اللازم"، مضيفاً أن المواطنين يعانون ويجب معالجة هذا الأمر، ويذكر أن مجلس الشيوخ وافق الجمعة على مشروع قانون الميزانية بما يمهد الطريق لكي تصبح الحزمة التحفيزية قائمة الشهر المقبل، وأعرب بايدن أيضا الجمعة عن كونه ممتن بقرار مجلسي الشيوخ والنواب لتمرير حزمة التحفيز.

 

ويذكر أن مجموعة من الجمهوريين الأعضاء في مجلس الشيوخ دعوا الرئيس الأمريكي بايدن مؤخراً لتقليص خطته وطرحوا خطة بديلة بقيمة 618$ مليار، وتلى ذلك أعرب بايدن بأن مقترح الجمهوريين المعارضين لخطته التحفيزية، يهمل الكثير من الجوانب الهامة للاقتصاد، ما أظهر بشكل جلي مسبقاً الخلاف القائم بين قطبي السياسة الأمريكية الحزب الديمقراطي الحاكم والحزب الجمهوري حول حجم حزمة التحفيز وعزز القلق حول تعطيل إقرارها.

 

وفي سياق أخر، فقد تابعنا الأحد الماضي تصريحات وزيرة الخزانة الأمريكية جانيت يلين والتي كانت المحافظة السابقة لبنك الاحتياطي الفيدرالي قبل أن يخلفها في المنصب المحافظ الحالي جيروم باول والذي سوف يتحدث غداً الأربعاء في ندوة عبر الإنترنت يستضيفها النادي الاقتصادي بنيويورك، بأن المناقشات تشير لكون الاقتصاد الأمريكي يستطيع العودة إلى التوظيف الكامل في 2022 إذا سنت حزمة إغاثة قوية بما يكفي.

 

ويأتي ذلك بالتزامن مع استمرار حملات توزيع لقاحات كورونا في عدد من الدول على مستوى العالم، وتنامي التفاؤل في الأسواق المالية حيال تعافي الاقتصاد العالمي من جائحة كورونا، ووفقاً لأخر الأرقام الصادرة عن منظمة الصحة العالمية فقد ارتفع عدد الحالات المصابة بالفيروس التاجي لقرابة 105.81 مليون ولقي 2,312,278 شخص مصرعهم في 223 دولة.

 

ونود الإشارة، لكون عقود الفضة شهدت الثلاثاء خسائر فاقت العشرة بالمائة لتعكس أسوء أداء يومي لها منذ 11 من آب/أغسطس وتمحي المكاسب مطلع الأسبوع السابق والتي ساهمت في اختبارها للأعلى لها منتصف شباط/فبراير 2013، وذلك عقب إعلان بورصة شيكاغو (CME) في مطلع هذا الشهر أنها سترفع الهوامش إلى 16,500$ لكل عقد من 14,000$ بناءاً على المراجعة العادية لتقلبات السوق لضمان تغطية كافية.

 

ويذكر أن العقود الآجلة لأسعار الفضة ارتفعت في أولى جلسات شباط/فبراير بأكثر من تسعة بالمائة وذلك بعد أن استهلت التداولات الشهر على فجوة سعرية صاعدة واستكملت مسيرات تحقيق المكاسب التي تبعنها في نهاية الشهر الماضي لتختبر مستويات 30$ موضحة الأعلى لها في ثمانية أعوام عقب دعوات المستثمرين الأفراد على وسائل التوصل الاجتماعي مؤخراً بالضغط على المراكز القصيرة لصناديق الاستثمار.

 

ويأتي ذلك عقب نجاحهم دعوات المستثمرين الأفراد في منتدى ريديت في عملية "ضغط المراكز القصيرة" أو الضغط على عمليات البيع على المكشوف على سهم شركة جيم ستوب وإضرار صناديق الاستثمار لتغطية مراكزها البيعية على السهم لوقف نزيف خسائرها، وقبل أن نشهد الشهر الماضي دعوات لشراء الفضة وما تله ارتفاع غير تقليدي في الطلب على السبائك والعملات المعدنية خلال الآونة الأخيرة.

ارتفاع العملة الموحدة اليورو للجلسة الثالثة على التوالي أمام الدولار الأمريكي

Fx News Today

2021-02-09 05:28AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

تذبذبت العملة الموحدة اليورو في نطاق ضيق مائل نحو الارتفاع خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتدادها للجلسة الثالثة على التوالي من الأدنى لها منذ مطلع كانون الأول/ديسمبر 2020 أمام الدولار الأمريكي على أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الثلاثاء من قبل اقتصاديات منطقة اليورو والاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم.

 

في تمام الساعة 06:26 صباحاً بتوقيت جرينتش ارتفع زوج اليورو مقابل الدولار الأمريكي بنسبة 0.25% إلى مستويات 1.2080 مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 1.2050، بعد أن حقق الزوج أعلى مستوي له خلال تداولات الجلسة عند 1.2082، بينما حقق الزوج الأدنى له عند 1.2047.

 

هذا وتتطلع الأسواق عن ألمانيا أكبر اقتصاديات منطقة اليورو صدور القراءة المعدلة موسمياً لمؤشر الميزان التجاري والتي قد تعكس تقلص الفائض إلي ما قيمته 14.2 مليار يورو مقابل 16.4 مليار يورو في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، ويأتي ذلك قبل أن نشهد من قبل إيطاليا ثالث أكبر اقتصاديات المنطقة صدور قراءة مؤشر الإنتاج الصناعي والتي قد تعكس ارتفاعاً 2.1% مقابل تراجع 1.4% في تشرين الثاني/نوفمبر.

 

علي الصعيد الأخر، يترقب المستثمرين حالياً من قبل الاقتصاد الأمريكي صدور قراءة إحصائية فرص العمل ودوران فرص العمل والتي قد تعكس انخفاضاً إلى نحو 6.42 مليون مقابل نحو 6.53 مليون في تشرين الثاني/نوفمبر، ويأتي ذلك في أعقاب أظهر بيانات سوق العمل في نهاية الأسبوع الماضي انخفاض معدلات البطالة إلى 6.3% مقارنة بالقراءة السابقة لشهر كانون الأول/ديسمبر الماضي والتوقعات عند 6.7%.

 

وفي نفس السياق، أوضحت قراءة مؤشر التغير في الوظائف للقطاعات عدا الزراعية أيضا الجمعة الماضية نحو 49 ألف وظيفة مضافة مقابل فقد نحو 227 ألف وظائف مضافة والتي عدلت من فقد نحو 140 ألف وظيفة في كانون الأول/ديسمبر، بينما قد عكست قراءة مؤشر متوسط الدخل في الساعة تباطؤ وتيرة النمو إلى 0.2% مقابل 1.0% في كانون الأول/ديسمبر، أسوء من التوقعات التي أشارت لتباطؤ ونيرة النمو إلى 0.3%.