عمومية البحري تبحث توزيعات بقيمة 393.8 مليون ريال عن النصف الثاني في 20 أبريل المُقبل

FX News Today

2020-03-23 08:36AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

قرر مجلس إدارة الشركة الوطنية السعودية للنقل البحري، دعوة الجمعية العمومية للانعقاد يوم الإثنين الموافق 20 أبريل المُقبل، وذلك للنظر في توزيع أرباح عن النصف الثاني من العام 2019 بقيمة 393.750 مليون ريال. 

وقالت الشركة - في بيان على موقع السوق - اليوم الإثنين، إن الأرباح سيتم توزيعها بما نسبته 10% من رأس مال الشركة وبما يعادل 1 ريال للسهم.

ومن المقرر أن تكون أحقية الأرباح لمساهمي الشركة المسجلين لدى شركة مركز إيداع الأوراق المالية (مركز الإيداع) بنهاية ثاني يوم تداول يلي تاريخ انعقاد الجمعية، على أن يتم تحديد موعد صرف الأرباح في وقت لاحق.

وتجدر الإشارة إلى أن الشركة قامت بتوزيع أرباح نقدية على المساهمين عن النصف الأول من عام 2019، بقيمة 196.875 مليون ريال، بحصة للسهم تبلغ 0.5 ريال للسهم، وبنسبة 5% من القيمة الاسمية للسهم.

وستنظر الجمعية في تفويض مجلس الإدارة بتوزيع أرباح مرحلية بشكل نصف سنوي أو ربع سنوي عن العام المالي 2020، وتحديد تاريخ الاستحقاق وفقاً للضوابط والإجراءات التنظيمية الصادرة تنفيذاً لنظام الشركات، وبما يتناسب مع وضع الشركة المالي وتدفقاتها النقدية وخططها التوسعية والاستثمارية.

وتجدر الإشارة إلى أن الشركة حققت صافي أرباح بلغ 249.1 مليون ريال خلال العام 2019، مقابل أرباح بلغت 91.4 مليون ريال في الربع المقابل من 2018.

وأرجعت الشركة ارتفاع الأرباح في الربع الرابع إلى ارتفاع العوائد من عدة قطاعات تشغيلية مدعومة بالنمو المحقق في قطاع نقل النفط الخام بسبب ارتفاع معدلات أسعار النقل، على الرغم من التراجع في نتائج قطاع الخدمات اللوجيستية خلال الربع الرابع.

وعلى الصعيد الآخر، حققت الشركة صافي أرباح بلغ 620.7 مليون ريال خلال العام 2019، مقابل أرباح بلغت 481.2 مليون ريال في العام 2018. 

عمومية الأسمنت السعودية تبحث توزيع 2 ريال للسهم عن النصف الثاني في 21 أبريل المُقبل

Fx News Today

2020-03-23 08:28AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

قرر مجلس إدارة شركة الأسمنت السعودية دعوة الجمعية العمومية للانعقاد يوم الثلاثاء الموافق 21 أبريل المُقبل، وذلك للنظر في توزيع أرباح عن النصف الثاني من العام 2019 بقيمة 306 مليون ريال. 

وقالت الشركة - في بيان على موقع السوق - اليوم الإثنين، إن الأرباح سيتم توزيعها بما نسبته 20% من رأس مال الشركة وبما يعادل 2 ريال للسهم.

ومن المقرر أن تكون أحقية الأرباح لمساهمي الشركة المسجلين لدى شركة مركز إيداع الأوراق المالية (مركز الإيداع) بنهاية ثاني يوم تداول يلي تاريخ انعقاد الجمعية، على أن يبدأ صرف الأرباح في 5 مايو المُقبل.

هذا ومن المُقرر أن تُصدق الجمعية على ما تم توزيعه من أرباح عن النصف الأول من العام 2019 بقيمة 229.5 مليون ريال بما نسبته 15% من رأس مال الشركة وبما يعادل 1.5 ريال للسهم.

وستنظر الجمعية في صرف مبلغ 5.3 مليون ريال كمكافأة لأعضاء مجلس الإدارة عن السنة المالية 2019.

كذلك ستصدق الجمعية على القوائم المالية للشركة للعام المالي المنتهي في 31 ديسمبر 2019.

وتجدر الإشارة إلى أن الشركة حققت صافي أرباح بلغ 451.4 مليون ريال خلال العام 2019، مقابل أرباح بلغت 400.5 مليون ريال في العام 2018.

وأرجعت الشركة نمو الأرباح إلى ارتفاع المبيعات، وذلك على الرغم من ارتفاع المصاريف الإدارية والعمومية وارتفاع مصاريف البيع والتوزيع وارتفاع مصاريف التمويل وانخفاض حصة الشركة في صافي نتائج شركات زميلة وانخفاض الإيرادات الأخرى.

تراجع الدولار الأمريكي لأول مرة في خمسة جلسات أمام الين الياباني في أولى جلسات الأسبوع

Fx News Today

2020-03-23 05:55AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

انخفض الدولار الأمريكي خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتداده للجلسة الثانية من الأعلى له منذ 24 من شباط/فبراير أمام الين الياباني وسط شح البيانات الاقتصادية اليوم الاثنين من قبل الاقتصاد الياباني ونظيره الاقتصاد الأمريكي وفي ظلال تنامي المخاوف من تفشي وباء فيروس كورونا عالمياً وتقييم المستثمرين للتحفيز العالمية لمواجهة تابعيا كورونا على الاقتصاد العالمي.

 

في تمام الساعة 05:50 صباحاً بتوقيت جرينتش انخفض زوج الدولار الأمريكي مقابل الين الياباني بنسبة 0.88% إلى مستويات 109.88 مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 110.85، بعد أن حقق الزوج أدنى مستوى له خلال تداولات الجلسة عند 109.80، بينما حقق الأعلى له عند 111.25، مع العلم أن الزوج اختتم تداولات الأسبوع الماضي عند مستويات 110.93 وذلك قبل أن يستهل تداولات الجلسة على فجوة سعرية هابطة.

 

هذا وقد تابعا السبت الماضي إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن كون ولاية واشنطون تشهد كارثة كبرى وأمر بالمساعدة الفيدرالية لتكملة جهود التعافي في الولاية الأمريكية المتضررة من تفشي فيروس (ِCOVID-19) الذي بدأ التفشي منذ 20 من كانون الثاني/يناير ومستمر في الانتشار، ونود الإشارة لكون ذلك الإجراء الذي اتخذه الرئيس الأمريكي يجعل التمويل الفيدرالي للأزمات متاحاً للأفراد في جميع المناطق المتضررة في واشنطون. 

 

ونود الإشارة لكون الإدارة الأمريكية أعلنت مسبقاً حالة طوارئ وطنية في أمريكا، ما سيوفر أكثر من 50$ مليار بشكل فوري في صناديق الإغاثة من الكوارث، كما توصلت أيضا الإدارة مؤخراً لحزمة تشريعات جديدة ستوفر دعماً للعائلات والمجتمعات الأمريكية في التعامل مع فيروس كورونا، وتلى ذلك تقدم وزير الخزانة الأمريكي ستيفن منوتش الأربعاء الماضي بمقترح حزمة تمويل بقيمة 1$ تريليون للكونجرس تم تمريره من مجلس الشيوخ ولم يمر في مجلس النواب.

 

وجاء ذلك في الوقت الذي أغلقت فيه المزيد من الدول على نفسها ضمن العمل على مكافحة فيروس كورونا، ما يهدد بإرباك الجهود صناعي السياسات عالمياً لتخفيف ما يبدو أنه ركود عالمي عميق، حيث ألغت الخطوط الجوية المزيد من الرحلات الجوية ونصحت كل من استراليا ونيوزيلندا بعدم السفر المحلي لغير الضرورة، بينما أوقفت الأمارات العربية المتحدة الرحلات لمدة أسبوعية وحظرت سنغافورا وتايوان ركاب الترانزيت الأجانب.

 

وأمر ما يقرب من واحد من كل ثلاثين أمريكي بالبقاء في المنزل أمس الأحد لإبطاء انتشار الفيروس التاجي، بينما حظرت إيطاليا السفر الداخلي بعد ارتفعت حالات الوفاة من جراء انتشار الفيروس القاتل هناك إلى 5,476 شخص، وفي سياق أخر، حذر عضو اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح ورئيس بنك سانت لويس الاحتياطي الفيدرالي جيمس بولارد من أن معدلات البطالة في الولايات المتحدة قد تصل إلى 30% ما لم يتم عمل المزيد من الناحية المالية.

 

ويذكر أن المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس أعرب الأربعاء الماضي عن آماله في أن ينتصر العالم في نهاية المطاف على ذلك فيروس كورونا، وجاء ذلك في أعقاب تفشي انتشار الفيروس القاتل عالمياً وإعلان المنظمة في وقت سابق من هذا الشهر أن فيروس كورونا أصبح وباء عالمي، وفقاً لأخر الأرقام الصادرة عن المنظمة فقد ارتفع عدد الحالات المصابة بالفيروس لأكثر من 294 ألف ولقي 12,944 شخص مصرعهم في 186 دولة.

استقرار سلبي لأسعار الفضة لأول مرة في ثلاثة جلسات متغاضية عن ارتداد مؤشر الدولار من الأعلى له منذ مطلع 2017

Fx News Today

2020-03-23 05:46AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

تذبذبت العقود الآجلة لأسعار الفضة في نطاق ضيق مائل نحو التراجع خلال الجلسة الآسيوية لنشهد استقراراها بالقرب من الأدنى لها منذ مطلع 2009 متغاضية عن ارتداد مؤشر الدولار الأمريكي للجلسة الثانية على التوالي من الأعلى له منذ الرابع من كانون الثاني/يناير 2017 وفقاً للعلاقة العكسية بينهما في ظلال تنامي المخاوف من انتشار فيروس كورونا عالمياً وما له من تابعيات سلبية على الاقتصاد العالمي ووسط شح البيانات الاقتصادية من قبل الاقتصاد الأمريكي اليوم الاثنين.

 

في تمام الساعة 05:44 صباحاً بتوقيت جرينتش انخفضت العقود الآجلة لأسعار الفضة تسليم آيار/مايو المقبل 0.16% لتتداول حالياً عند 12.60$ للأونصة مقارنة مع الافتتاحية عند 12.62$ للأونصة، مع العلم، أن العقود استهلت تداولات الجلسة على فجوة سعرية صاعدة بعد أن اختتمت تداولات الأسبوع الماضي عند 12.39$ للأوتصة، بينما تراجع مؤشر الدولار الأمريكي 0.34% إلى 102.01 مقارنة بالافتتاحية عند 102.36.

 

هذا وقد تابعا السبت الماضي إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن كون ولاية واشنطون تشهد كارثة كبرى وأمر بالمساعدة الفيدرالية لتكملة جهود التعافي في الولاية الأمريكية المتضررة من تفشي فيروس (ِCOVID-19) الذي بدأ التفشي منذ 20 من كانون الثاني/يناير ومستمر في الانتشار، ونود الإشارة لكون ذلك الإجراء الذي اتخذه الرئيس الأمريكي يجعل التمويل الفيدرالي للأزمات متاحاً للأفراد في جميع المناطق المتضررة في واشنطون. 

 

وفي نفس السياق، فقد أسند الرئيس الأمريكي الخامس والأربعين ترامب مسئولية التنسيق الفيدرالية لعمليات الإنعاش الفيدرالية في المناطق الفيدرالية إلى بيت جاينور مدير الوكالة الفيدرالية لإدارة الطوارئ (FEMA) ورئيس إدارة الأمن الداخلي مايكل إف أوهير، مع أفادته آنذاك بأنه يمكن إجراء تعيينات إضافية لاحقاً إذا طلب الولاية ذلك وأن الأمر مرهون بنتائج وتقييمات أخرى.

 

ونود الإشارة لكون الإدارة الأمريكية أعلنت مسبقاً حالة طوارئ وطنية في أمريكا، ما سيوفر أكثر من 50$ مليار بشكل فوري في صناديق الإغاثة من الكوارث، كما توصلت أيضا الإدارة مؤخراً لحزمة تشريعات جديدة ستوفر دعماً للعائلات والمجتمعات الأمريكية في التعامل مع فيروس كورونا، وتلى ذلك تقدم وزير الخزانة الأمريكي ستيفن منوتش الأربعاء الماضي بمقترح حزمة تمويل بقيمة 1$ تريليون للكونجرس تم تمريره من مجلس الشيوخ ولم يمر في مجلس النواب.

 

وجاء ذلك في الوقت الذي أغلقت فيه المزيد من الدول على نفسها ضمن العمل على مكافحة فيروس كورونا، ما يهدد بإرباك الجهود صناعي السياسات عالمياً لتخفيف ما يبدو أنه ركود عالمي عميق، حيث ألغت الخطوط الجوية المزيد من الرحلات الجوية ونصحت كل من استراليا ونيوزيلندا بعدم السفر المحلي لغير الضرورة، بينما أوقفت الأمارات العربية المتحدة الرحلات لمدة أسبوعية وحظرت سنغافورا وتايوان ركاب الترانزيت الأجانب.

 

وأمر ما يقرب من واحد من كل ثلاثين أمريكي بالبقاء في المنزل أمس الأحد لإبطاء انتشار الفيروس التاجي، بينما حظرت إيطاليا السفر الداخلي بعد ارتفعت حالات الوفاة من جراء انتشار الفيروس القاتل هناك إلى 5,476 شخص، وفي سياق أخر، حذر عضو اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح ورئيس بنك سانت لويس الاحتياطي الفيدرالي جيمس بولارد من أن معدلات البطالة في الولايات المتحدة قد تصل إلى 30% ما لم يتم عمل المزيد من الناحية المالية.

 

ويذكر أن المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس أعرب الأربعاء الماضي عن آماله في أن ينتصر العالم في نهاية المطاف على ذلك فيروس كورونا، وجاء ذلك في أعقاب تفشي انتشار الفيروس القاتل عالمياً وإعلان المنظمة في وقت سابق من هذا الشهر أن فيروس كورونا أصبح وباء عالمي، وفقاً لأخر الأرقام الصادرة عن المنظمة فقد ارتفع عدد الحالات المصابة بالفيروس لأكثر من 294 ألف ولقي 12,944 شخص مصرعهم في 186 دولة.