2022-03-28 06:48AM UTC
أعلنت تداول السعودية أنه سيتم إدراج وبدء تداول أسهم شركة المصانع الكبرى للتعدين "أماك" في السوق الرئيسية اعتباراً من يوم الثلاثاء 26/08/1443هـ الموافق 29/03/2022م برمز تداول 1322 وبالرمز الدولي SA15HG50KL10 وعلى أن تكون حدود التذبذب السعرية اليومية +/- 30% مع تطبيق حدود ثابتة للتذبذب السعري عند +/- 10%.
وحسب بيان على تداول سيتم تطبيق هذه الحدود فقط خلال الأيام الثلاثة الأولى من الإدراج، وابتداءً من اليوم الرابع للتداول، سيتم إعادة ضبط حدود التذبذب السعرية اليومية إلى -/+ 10%، وإلغاء الحدود الثابتة للتذبذب السعري.
وهذا أهم المعلومات عن الشركة:
تأسست شركة المصانع الكبرى في عام2007 م وتتركز العمليات الرئيسية للشركة بتشغيل منجم المصانع ومنجم قيان، ويقع منجم المصانع في مخيم تعدين المصانع الرئيسي، حيث يقوم بإنتاج مركزات النحاس والزنك وسبائك الفضة والذهب، في حين يقع منجم قيان على بعد حوالي 12 كيلو متراً من منجم المصانع، وهو المسؤول عن إنتاج سبائك الذهب والفضة.
وحسب الرئيس التنفيذي للشركة فإن "أماك" تشهد حالياً مرحلة تطور متسارعة، مدفوعة برؤية المملكة 2030 التي شكلت حافزاً كبيرا للاقتصاد السعودي ولقطاع التعدين بشكل خاص، وأسهمت في تذليل التحديات وتحويلها إلى فرص للنمو والتقدم نحو المستقبل، لافتاً إلى أن أماك تمتلك عدداً من رخص الاستكشاف والتنقيب بالإضافة إلى عدد من رخص الاستكشاف التي تم التقديم عليها خلال العام 2021م.
- حققت الشركة في السنوات الثلاثة الماضية نتائج مالية إيجابية تعكس خطط أماك الاستراتيجية في تعزيز أدائها المالي وتطوير عملياتها في الاستكشاف والبحث بفضل خبرات التنقيب التي تمتلكها، وقدراتها المتميزة في تطوير المشاريع وتنفيذها، بالإضافة إلى تنوع فرقها التشغيلية والإدارية.
- الأداء المالي للشركة اتسم بالقوة والاستمرارية، حيث حققت "أماك" نمواً في إيراداتها بمعدل نمو سنوي مركب قدره 19.3% من 263.4 مليون ريال سعودي في السنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2018م ليصل إلى 375.2 مليون ريال سعودي في السنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2020م.
- بلغت الإيرادات 414.5 مليون ريال في فترة التسعة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر 2021م، كما ارتفع صافي الدخل بمعدل نمو سنوي قدره 136.6% من 15.9 مليون ريال سعودي في السنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2018م إلى 88.8 مليون ريال سعودي في السنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2020م.
- بلغ صافي الدخل 134.6 مليون ريال في فترة التسعة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر 2021م بمعدل نمو يزيد على 340% مقارنة بصافي الدخل الذي حققته في الفترة نفسها من العام السابق المنتهية في 30 سبتمبر 2020م والذي بلغ 30.6 مليون ريال وجاء النمو نتيجة لارتفاع إنتاجية وعمليات الشركة، وإدارة التكاليف بفعالية.
- الشركة حققت إجمالي مبيعات في فترة التسعة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر 2021م بلغت 414.5 مليون ريال سعودي بمعدل نمو يصل إلى ما يقارب 76% مقارنة بمبيعات الفترة نفسها من العام السابق التي بلغت 234.9 مليون ريال سعودي.
- بلغ إجمالي الربح لفترة التسعة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر 2021م 200.7 مليون ريال سعودي بمعدل نمو يزيد على 188% مقارنة بإجمالي الربح الذي حققته في الفترة نفسها من العام السابق المنتهية في 30 سبتمبر 2020م والذي بلغ قدره 69.8 مليون ريال سعودي.
- الشركة تقوم بتشغيل منجم المصانع للنحاس والزنك وتبلغ طاقته الإنتاجية 2,400 طن يومياً، بما يعادل 800,000 طن سنوياً، ومنجم قيان للذهب وتبلغ طاقته الإنتاجية 1,200 طن يوميا، بما يعادل 40,000 طن سنويا، ويقع كلاهما في منطقة نجران.
وكانت هيئة السوق المالية السعودية قد وافقت نهاية ديسمبر الماضي على طلب شركة المصانع الكبرى للتعدين (أماك) تسجيل وطرح أسهمها للاكتتاب العام في السوق السعودية، وقالت الهيئة إنها وافقت على طلب "أماك" لطرح 19.8 مليون سهم للاكتتاب العام تمثل (30%) من أسهم الشركة.
2022-03-28 06:46AM UTC
انخفضت العقود الآجلة لأسعار الذهب بما يفوق الواحد بالمائة خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتدادها للجلسة الثالثة من الأعلى لها منذ 14 من آذار/مارس وسط ارتفاع مؤشر الدولار الأمريكي لليوم ذاته وفقاً للعلاقة العكسية بينهما على أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الاثنين من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم ومع تسعير الأسواق لإغلاق شنغهاي وسياسة صفر كوفيد في الصين والتي تحد من الطلب على النفط وتباعاً تحد من اسفادة الذهب من إعلان روسيا الأخير عن قبولها للذهب كوسيلة للدفع مقابل النفط.
في تمام الساعة 06:22 صباحاً بتوقيت جرينتش انخفضت العقود الآجلة لأسعار الذهب تسليم نيسان/أبريل المقبل 1.23% لتتداول عند 1,934.90$ للأونصة مقارنة مع الافتتاحية عند 1,958.70$ للأونصة، مع العلم أن العقود استهلت تداولات الجلسة على فجوة سعرية صاعدة بعد أن اختتمت تداولات الأسبوع الماضي عند 1,954.20$ للأوتصة، وذلك مع ارتفع مؤشر الدولار الأمريكي 0.40% إلى 99.20 مقارنة بالافتتاحية عند 98.80.
هذا ويترقب المستثمرين حالياً من قبل الاقتصاد الأمريكي صدور قراءة مؤشر الميزان التجاري للبضائع والتي قد تعكس تقلص العجز إلى ما قيمته 106.4$ مليار مقابل 107.6$ مليار في كانون الثاني/يناير الماضي، وذلك بالتزامن الكشف عن القراءة الأولية لمؤشر مخزونات الجملة والتي قد تظهر تسارع النمو إلى 1.3% مقابل 0.8% في كانون الثاني/يناير.
على الصعيد الأخر، فقد تابعنا الخميس الماضي تصريحات رئيس لجنة الطاقة في مجلس الدوما الروسي بافل زافالني والتي تلت أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في وقت سابق من الأسبوع الماضي عن توجيه لحكومته لبيع الغاز بعملة بلاده الروبل للدول غير الصديقة لروسيا، "عندما يتعلق الأمر بالدول الصديقة مثل الصين أو تركيا، فأن روسيا مستعدة لأن تكون أكثر مرونة فيما يتعلق بخيارات الدفع".
كما أفاد وافالني "يجرى النظر في طرق بديلة لدفع ثمن صادرات الطاقة الروسية بدلاً من الدولار الأمريكي حيث سيكون ذلك عبر الروبل أو البتكوين" وتزامن ذلك إعلان البنك المركزي الروسي عن شرائه الذهب من المصارف المحلية عند سعر محدد، ما عزز التوقعات بأن يكون المعدن النفيس الأصفر من ضمن الطرق البديلة المقبولة للدفع مقابل صادرات روسيا من الطاقة.
إلا أن إغلاق المركز المالي لأكبر مستورد للنفط في العالم وأكبر دولة صناعية عالمياً وثاني أكبر اقتصاد عالمياً والذي يأتي ضمن سياسة صفر كوفيد في الصين التي يتبنها الرئيس الصيني شي جنبينج الذي صرح بالأمس "علينا دائماً مواصلة منح أولوية للناس وحياتهم والتمسك بالدقة العلمية وسياسة صفر كوفيد الديناميكية، ووضع حد لتفشي الوباء في أقرب وقت ممكن"، أثقل على أسعار النفط وبشكل غير مباشر على أسعار الذهب.
وأكد الرئيس الصيني جيبنبينج أمس الأحد خلال اجتماع لكبار القادة الصينيين أن على بلاده أكبر اقتصاديات آسيا وثاني أكبر اقتصاد في العالم "رفع مستوى الوقاية والمكافحة الدقيقة علمياً ومواصلة تحسين تدابير مكافحة الأمراض"، مع دعوته إلى "تعزيز قطاعات تكنولوجيا رئيسية مثل التطعيم والفحوص السريعة وأبحاث تطوير الأدوية"، تلك التصريحات والإعلان عن إغلاق شنغهاي أدى لتراجع أسعار النفط بأكثر من 3$ للبرميل والذهب 20$ للأونصة.
شنغهاي تغلق على مرحلتان بسبب ارتفاع حالات الفيروس التاجي
بخلاف ذلك، ووفقاً لأخر الأرقام الصادرة عن منظمة الصحة العالمية والتي تم تحديثها الجمعة الماضية في تمام 05:15 مساءاً بتوقيت جرينتش، فقد ارتفع عدد الحالات المصابة بالفيروس التاجي لأكثر من 476,37 مليون حالة مصابة ولقي نحو 6,108,976 شخص مصرعهم، في حين بلغ عدد جرعات اللقاح المعطاة وفقاً لأخر تحديث من قبل المنظمة حتى 18 من آذار/مارس، قرابة 10.93 مليار جرعة.
2022-03-28 06:32AM UTC
أعلنت الشركة السعودية للنقل الجماعي (سابتكو)، عن تراجع صافي الخسائر 41.63% خلال عام 2021، مقارنة بالعام 2020، في ظل انخفاض في مصروفات البيع والتوزيع، والمصروفات العمومية والإدارية.
وكشفت نتائج الشركة على تداول السعودية اليوم الاثنين، تراجع صافي الخسارة بعد الزكاة والضريبة إلى نحو 220.47 مليون ريال، وكانت الشركة قد تكبدت صافي خسارة بنحو 377.72 مليون ريال في عام 2020.
ولفتت الشركة إلى أن تراجع صافي الخسارة يعود إلى عدة أسباب تشمل:
1- انخفاض تكلفة الإيراد في الشركة التابعة لاكتمال تجهيزات متطلبات التشغيل.
2-انخفاض مصروفات البيع والتوزيع.
3- تضمنت الفترة المماثلة تسجيل انخفاض أعلى في قيمة الذمم المدينة التجارية.
4-انخفاض في المصروفات العمومية والإدارية.
5- تضمنت الفترة المماثلة تسجيل انخفاض أعلى في قيمة موجودات محتفظ بها لغرض البيع.
6- انخفاض خسائر مشروع مشترك.
7-الزيادة في الإيرادات الأخرى.
8- الزيادة في إيرادات التمويل.
وبلغت الخسائر المتراكمةللشركة بنهاية عام 2021، حوالي 200.4 مليون ريال، بما يعادل 16% من رأسمال الشركة البالغ1.25 مليار ريال.
وعلى مستوى الربع الرابع من عام 2021، تراجعت خسائر الشركة إلى نحو 67.57 مليون ريال، مقارنة 75.69 مليون ريال، صافي خسارة بالربع المماثل من عام 2020، لتتراجع خسائر الشركة بالربع الرابع نحو 10.73% وذلك بمقارنة النتائج السنوية بنتائج التسعة أشهر الأولى من عام 2021.
وكانت "سابتكو" قلصت صافي الخسائر بالربع الثالث من عام 2021، بنسبة 53.1%، لتهبط خسائر الشركة خلال التسعة أشهر الأولى من عام 2021، إلى حوالي 153 مليون ريال، مقابل 302 مليون ريال بالفترة نفسها من العام السابق، بنسبة تراجع بلغت 49.38%.
2022-03-28 06:17AM UTC
انخفضت العقود الآجلة لأسعار النفط بما يفوق الثلاثة بالمائة أو بأكثر من 3$ للبرميل خلال الجلسة الآسيوية لنشهد استأنف ارتدادها للجلسة الثانية في ثلاثة جلسات من الأعلى لها منذ التاسع من آذار/مارس وسط ارتفاع مؤشر الدولار الأمريكي للأدنى له منذ 14 من هذا الشهر وفقاً للعلاقة العكسية بينهم على أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الاثنين من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر منتج ومستهلك للنفط في العالم ومع تسعير الأسواق لإغلاق شنغهاي ضمن سياسة صفر كوفيد في الصين.
وفي تمام الساعة 05:56 صباحاً بتوقيت جرينتش انخفضت العقود الآجلة لأسعار خام النفط "نيمكس" تسليم أيار/مايو القادم 3.13% لتتداول عند مستويات 109.49$ للبرميل مقارنة بالافتتاحية عند مستويات 112.92$ للبرميل، مع العلم، أن العقود استهلت تداولات الجلسة على فجوة سعرية هابطة بعد أن اختتمت تداولات الأسبوع الماضي عند مستويات 113.90$ للبرميل.
كما تراجعت العقود الآجلة لأسعار خام "برنت" تسليم أيار/مايو 3.72% لتتداول عند 116.00$ للبرميل مقارنة بالافتتاحية عند 120.31$ للبرميل، مع العلم، أن العقود استهلت التداولات أيضا على فجوة سعرية هابطة بعد أن اختتمت تداولات الأسبوع الماضي عند 120.65$ للبرميل، وذلك مع ارتفع مؤشر الدولار الأمريكي 0.42% إلى 99.21 مقارنة بالافتتاحية عند 98.80، ، مع العلم أن المؤشر اختتم تداولات الأسبوع الماضي عند 98.79.
هذا ويترقب المستثمرين حالياً من قبل الاقتصاد الأمريكي صدور قراءة مؤشر الميزان التجاري للبضائع والتي قد تعكس تقلص العجز إلى ما قيمته 106.4$ مليار مقابل 107.6$ مليار في كانون الثاني/يناير الماضي، وذلك بالتزامن الكشف عن القراءة الأولية لمؤشر مخزونات الجملة والتي قد تظهر تسارع النمو إلى 1.3% مقابل 0.8% في كانون الثاني/يناير.
على الصعيد الأخر، فأن إغلاق المركز المالي لأكبر مستورد للنفط في العالم وأكبر دولة صناعية عالمياً وأكبر اقتصاديات آسيا وثاني أكبر اقتصاد عالمياً والذي يأتي ضمن سياسة صفر كوفيد في الصين التي يتبنها الرئيس الصيني شي جنبينج الذي صرح بالأمس "علينا دائماً مواصلة منح أولوية للناس وحياتهم والتمسك بالدقة العلمية وسياسة صفر كوفيد الديناميكية، ووضع حد لتفشي الوباء في أقرب وقت ممكن"، أثقل تباعاً على أسعار النفط.
وأكد الرئيس الصيني جيبنبينج أمس الأحد خلال اجتماع لكبار القادة الصينيين أن على بلاده أكبر اقتصاديات آسيا وثاني أكبر اقتصاد في العالم "رفع مستوى الوقاية والمكافحة الدقيقة علمياً ومواصلة تحسين تدابير مكافحة الأمراض"، مع دعوته إلى "تعزيز قطاعات تكنولوجيا رئيسية مثل التطعيم والفحوص السريعة وأبحاث تطوير الأدوية"، تلك التصريحات والإعلان عن إغلاق شنغهاي أدى لتراجع أسعار النفط بأكثر من ثلاثة دولار للبرميل.
شنغهاي تغلق على مرحلتان بسبب ارتفاع حالات الفيروس التاجي
ونود الإشارة، لكون أسعار النفط ارتفعت الأسبوع الماض مدعومة بإعلان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عن توجيه لحكومته لبيع الغاز بعملة بلاده الروبل للدول غير الصديقة لروسيا، وإعلان مصدر مسئول في وزارة الطاقة السعودية الجمعة الماضية عن كون بلاده التي تدين الهجوم الذي استهدف محطة توزيع منتجات النفط في شمال جدة وكذلك محطة المختارة في منطقة جازان لن تتحمل مسئولية أي نقص في إمدادات النفط للأسواق العالمية.
وأوضح المسئول السعودي أنه في ظل الهجمات التخريبية المتواصلة التي تتعرض لها المملكة العربية السعودية أكبر مصدر للنفط في العالم وثالث أكبر منتج في العالم من قبل المليشيات الحوثية المدعومة من إيران وما لذلك من آثار جسيمة تترتب على قطاعات الإنتاج والمعالجة والتكرير ستقضي على قدرة بلاده الإنتاجية وقدرتها على الوفاء بالتزاماتها لأسواق النفط عالمية، فأن على المجتمع الدولي أن يعي خطورة استمرار دعم إيران للحوثيين.
بخلاف ذلك، ووفقاً لأخر الأرقام الصادرة عن منظمة الصحة العالمية والتي تم تحديثها الجمعة الماضية في تمام 05:15 مساءاً بتوقيت جرينتش، فقد ارتفع عدد الحالات المصابة بالفيروس التاجي لأكثر من 476,37 مليون حالة مصابة ولقي نحو 6,108,976 شخص مصرعهم، في حين بلغ عدد جرعات اللقاح المعطاة وفقاً لأخر تحديث من قبل المنظمة حتى 18 من آذار/مارس، قرابة 10.93 مليار جرعة.
ونود الإشارة، لكون التقرير الأسبوعي لشركة بيكر هيوز أظهر الجمعة الماضية ارتفعت منصات الحفر والتنقيب على النفط العاملة في الولايات المتحدة الأمريكية بواقع 7 منصات إلى 531 منصة لتعكس الأعلى لها منذ نيسان/أبريل 2020، بخلاف ذلك، شهد الإنتاج الأمريكي للنفط الخام خلال الأسبوع السابق استقراراً عند 11.6 مليون برميل للأسبوع السابع على التوالي.
ويذكر أن الإنتاج الأمريكي للنفط تراجع 1.5 مليون برميل يومياً أو 13% من الأعلى له على الإطلاق عند 13.1 مليون برميل يومياً في آذار/مارس 2020 وذلك من جراء إغلاق بعض منصات حفر وتنقيب مسبقاً نظراً لاتساع الفجوة بين تكلفة الاستخراج وسعر البيع وبالأخص عقب جائحة كورونا، مع العلم، أن الإنتاج الأمريكي للنفط بلغ أدنى مستوى له في آب/أغسطس 2020 عند 9.7 مليون برميل يومياً قبل أن يشهد تعافي ملحوظ مؤخراً.