مسؤول سعودي: المنشآت الصغيرة والمتوسطة تمثل 28% من اقتصاد المملكة

FX News Today

2021-02-18 06:01AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

قال صالح الرشيد، محافظ الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة "منشآت"، إن مساهمة المنشآت الصغيرة والمتوسطة تمثل 28% من الاقتصاد السعودي.

وأشار إلى أن إنشاء بنك المنشآت الصغيرة والمتوسطة كأحد الصناديق والبنوك التنموية التابعة لصندوق التنمية سيساعد بوصول نسبة المساهمة SME'S إلى 35% وفق رؤية المملكة 2030، حسبما أورد موقع قناة العربية.

ولفت إلى أن البنك الجديد سيركز على تمويل القطاعات الجديدة التي تستهدفها رؤية 2030، موضحا أن الهدف يكمن في زيادة التمويل المقدم إلى قطاع المنشآت الصغيرة والمتوسطة وسد الفجوة التمويلية.

وكشف أن البنك الجديد سيخدم كافة مناطق السعودية عن طريق القنوات الرقمية.إلى ذلك، أكد أن البنك الجديد سيركز على تمويل الشركات الصغيرة في القطاعات الواعدة.

وكان مجلس الوزراء قد وافق الثلاثاء الماضي على إنشاء بنك المنشآت الصغيرة والمتوسطة بشكل رقمي دون الحاجة إلى تأسيس فروع له.

ويتوافق إطلاق بنك المنشآت الصغيرة والمتوسطة مع الاستراتيجية الوطنية للمنشآت الصغيرة والمتوسطة التي عملت عليها "منشآت" وشملت 16 مبادرة أساسية و9 مبادرات محورية إحداها تأسيس البنك.

ويضم البنك، العديد من المبادرات التي أطلقتها "منشآت" بالتعاون مع الجهات المعنية، منها الشركة السعودية للاستثمار الجريء وSaudi Venture Capital FUND، ووصل إجمالي المبالغ المعتمدة للاستثمارات مليار ريال، ورأسمال هذا الصندوق 2.8 مليار ريال.

يشار إلى أن السعودية حلت مؤخرا، كأفضل دول العالم دعما وتمكينا لريادة الأعمال وذلك في تقرير المرصد العالمي 2019.

حيث أظهر المرصد حصول المملكة على المراكز الأولى في ريادة الأعمال على مستوى دول العالم وذلك بفضل الله ثم بجهود وتكاتف الجهات الحكومية.

استقرار إيجابي للعملة الموحدة اليورو لأول مرة في ثلاثة جلسات أمام الدولار الأمريكي

Fx News Today

2021-02-18 05:53AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

تذبذبت العملة الموحدة اليورو في نطاق ضيق مائل نحو الارتفاع خلال الجلسة الآسيوية أمام الدولار الأمريكي على أعتاب الكشف عن محضر اجتماع البنك المركزي الأوروبي الأخير والتطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الخميس من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم والتي تتضمن حديث نائبة محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي وعضوة اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح لايل برينارد.

 

في تمام الساعة 06:17 صباحاً بتوقيت جرينتش ارتفع زوج اليورو مقابل الدولار الأمريكي بنسبة 0.02% إلى مستويات 1.2041 مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 1.2038، بعد أن حقق الزوج أعلى مستوى له خلال تداولات الجلسة عند 1.2050، بينما حقق الأدنى له عند 1.2036.

 

هذا وتتطلع الأسواق إلى حديث نائبة محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي وعضوة اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح لايل برينارد عبر الإنترنت في قمة تمويل المناخ التي يستضيفها معهد التمويل الدولي، وذلك قبل أن نشهد عن الاقتصاد الأمريكي الكشف عن بيانات القطاع الصناعي مع صدور قراءة مؤشر فيلادلفيا الصناعي والتي قد تعكس تقلص الاتساع إلى ما قيمته 20.3 مقابل 26.5 في كانون الثاني/يناير الماضي.

 

ويأتي ذلك بالتزامن مع صدور قراءة مؤشر أسعار الواردات والتي قد توضح تسارع النمو إلى 1.0% مقابل 0.9% في كانون الأول/ديسمبر، وأيضا مع الكشف عن قراءة مؤشر طلبات الإعانة للأسبوع المنقضي في 13 من شباط/فبراير الجاري والتي قد تعكس انخفاضاً بواقع 18 ألف طلب إلى 775 ألف طلب مقابل 793 ألف طلب في القراءة السابقة.

 

كما يأتي ذلك بالتزامن مع الكشف عن بيانات سوق الإسكان مع صدور قراءة كل من مؤشر المنازل المبدوء إنشائها ومؤشر تصريح البناء ووسط التوقعات بأن تعكس قراءة تصاريح البناء انخفاضاً إلى نحو 1.67 مليون تصريح مقابل نحو 1.70 مليون تصريح في كانون الأول/ديسمبر، كما قد توضح قراءة المنازل المبدوء إنشائها تراجعاً إلى نحو 1.66 مليون منزل مقابل نحو 1.67 مليون منزل في كانون الأول/ديسمبر.

 

ويأتي ذلك عقب ساعات من كشف بنك الاحتياطي الفيدرالي عن محضر اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح الذي عقد في 26-27 كانون الثاني/يناير والذي تم من خلاله البقاء آنذاك على أسعار الفائدة المرجعية قصيرة الآجل عند الأدنى لها على الإطلاق ما بين الصفر و0.25% وعلى برنامج شراء سندات الخزانة بواقع 80$ مليار شهرياً وسندات الرهن العقاري بواقع 40$ شهرياً على الأقل حتى تحقيق أهداف البطالة والتضخم.

وزير الطاقة السعودي: تعديلات إنتاج "أوبك+" خففت صدمة كورونا

Fx News Today

2021-02-18 05:53AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

أكد الأمير عبدالعزيز بن سلمان، وزير الطاقة السعودي، أنه من السابق جدا لأوانه إعلان الانتصار على فيروس كورونا وإنه يجب على منتجي النفط الاستمرار في توخي أقصى درجات الحذر.

وقال خلال افتتاح أعمال الدورة الـ 11 لندوة منتدى الطاقة العالمي ووكالة الطاقة الدولية ومنظمة أوبك "نحن في موقف أفضل بكثير مما كنا عليه قبل عام لكن هناك الكثير من الضبابية وعلينا أن نتوخى أقصى درجات الحذر".

وبين أنه حدث الكثير منذ الاجتماع الأخير في فبراير من العام الماضي. حينها كنا قد تمكنا من الاجتماع وجها لوجه إذ كنا في المراحل الأولى من هذه الأزمة التي أعلنت لاحقا عنها منظمة الصحة العالمية بأنها جائحة ، بحسب صحيفة "الاقتصادية"، السعودية.  

وأوضح أن تعديلات الإنتاج التاريخية التي اتخذتها الدول المنتجة من منظمة أوبك والدول المنتجة من خارجها كانت قد أتبعت بالدعم الكبير الذي توصلنا إليه في الاجتماع الاستثنائي لوزراء الطاقة لدول مجموعة العشرين تحت قيادة رئاسة المملكة للقمة في أبريل من العام الماضي وتلك التعديلات خففت أثر صدمة جائحة كوفيد 19 معززة أمن الطاقة واستقرار الأسواق.

وقال الأمير عبدالعزيز بن سلمان "نحن الآن في وضع أفضل بكثير مما كنا عليه العام الماضي لكني أحذر مرة أخرى من التهاون. فمستوى عدم اليقين عال جدا وعلينا أن نكون شديدي الحذر. فالحذر هو ما تعلمناه من أحداث العام الماضي القاسية.

وكانت السعودية، أكبر منتج في منظمة البلدان المصدرة للبترول "أوبك"، فاجأت السوق في وقت سابق من الشهر الماضي عندما تعهدت بخفض إنتاجها مليون برميل يوميا إضافية في فبراير ومارس 2020.

وقالت بترو لوجيستكس لتتبع الناقلات، مؤخرا، إن امتثال أوبك+ لتخفيضات إنتاج النفط المتعهد بها هبط إلى 75% في ديسمبر 2020، مسجلا أحد أدنى المستويات منذ بدء اتفاق الإمدادات في مايو 2020.

وقال سيتي بنك في تقرير صدر مؤخرا، إن خطوات السعودية وأوبك+ ستسرع السحب من المخزونات وتعمقه، مما سيدفع خام برنت فوق 60 دولارا للبرميل بحلول أواخر 2021.

وتوقع التقرير تسارع السحب من مخزونات النفط العالمية إلى 3.2 مليون برميل يوميا في الربع الأول من 2021، ثم ينحسر عن ذلك انحسارا طفيفا، ليستقر متوسط السحب في 2021 دون تغير عند 1.9 مليون برميل يوميا.

وارتفع إنتاج أوبك من النفط للشهر السادس على التوالي في ديسمبر جاء مدعوما باستمرار تعافي الإنتاج الليبي وزيادات أقل في دول أخرى بالمنظمة.

أمين عام أوبك متفائل حيال 2021 ويستبعد بلوغ استهلاك النفط ذروته بالمدى القريب

Fx News Today

2021-02-18 05:43AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

قال الأمين العام لمنظمة أوبك، محمد باركيندو، إن ثمة ما يدعو إلى التفاؤل بأن 2021 سيكون عاما للتعافي بعد التراجع الحاد في أسعار النفط والطلب عليه من جراء الجائحة.

وأضاف باركيندو خلال مناسبة افتراضية لمنتدى الطاقة الدولي إن هناك مبررات للتفاؤل بأن 2021 سيكون عام التعافي، مشيرا إلى أنه بالمقابل هناك العديد من أوجه الضبابية الأخرى التي تلوح بالأفق،  بحسب وكالة "رويترز".

وتابع أن من المستبعد أن يبلغ استهلاك النفط ذروته في "المدى الفوري، مشيرا إلى إن ذروة النفط لن تتحقق إلا باتخاذ الدول لخطوات كبيرة في سياساتها الاستهلاكية.

وأضاف أن العالم شهد تراجع الطلب العالمي على الطاقة بنحو 5%، وتراجع حجم الاستثمارات في هذا القطاع بنحو 20%، أما النفط فقد رأينا هبوطا حادا في ابريل الماضي بنحو 32 مليون برميل.

يشار إلى أن الأمين العام لمنظمة أوبك محمد باركيندو، قال في تصريحات خلال يناير الماضي، إن خفض إنتاج النفط الطوعي السعودي سيساعد السوق في خضم تراجع موسمي للطلب على الخام بالربع الأول من السنة.

وأفاد باركيندو، إن مخزونات النفط العالمية "مرتفعة جدا"، سواء في دول منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية أو غيرها.

وقالت بترو لوجيستكس لتتبع الناقلات، مؤخرا، إن امتثال أوبك+ لتخفيضات إنتاج النفط المتعهد بها هبط إلى 75% في ديسمبر 2020، مسجلا أحد أدنى المستويات منذ بدء اتفاق الإمدادات في مايو 2020.

وقال سيتي بنك في تقرير صدر في وقت سابق، إن خطوات السعودية وأوبك+ ستسرع السحب من المخزونات وتعمقه، مما سيدفع خام برنت فوق 60 دولارا للبرميل بحلول أواخر 2021.

وتوقع التقرير تسارع السحب من مخزونات النفط العالمية إلى 3.2 مليون برميل يوميا في الربع الأول من 2021، ثم ينحسر عن ذلك انحسارا طفيفا، ليستقر متوسط السحب في 2021 دون تغير عند 1.9 مليون برميل يوميا.

وارتفع إنتاج أوبك من النفط للشهر السادس على التوالي في ديسمبر جاء مدعوما باستمرار تعافي الإنتاج الليبي وزيادات أقل في دول أخرى بالمنظمة.