هبطت 33% بالنصف الأول .. أرباح الخزف السعودي تتراجع إلى 37.97 مليون ريال بالربع الثاني 2022

FX News Today

2022-07-25 10:04AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

كشفت البيانات المالية لشركة الخزف السعودي، بالربع الثاني المنتهي في 30 يونيو 2022، تراجع صافي الأرباح بنسبة 40.05%، مقارنة بالفترة نفسها من عام 2021، في ظل انخفاض المبيعات وارتفاع تكاليف الإنتاج.

 

ووفقا لنتائج الشركة على موقع سوق الأسهم السعودية "تداول"، اليوم الاثنين هبط صافي الأرباح إلى 37.97 مليون ريال، مقابل أرباح بلغت 63.33مليون ريال في الربع الثاني من العام الماضي.

 

وأوضحت الشركة أن تراجع صافي الأرباح يعود إلى انخفاض المبيعات، وارتفاع تكاليف بعض مدخلات الإنتاج، إلى جانب تأثر الربع الثاني من العام الحالي بالتوقف المؤقت لبعض المصانع بسبب ايقاف امدادات الغاز من قبل شركة أرامكو لغرض الصيانة.

 

وحققت الشركة أرباحاً تشغيلية بلغت 35.75 مليون ريال بالربع الثاني 2022 مقابل أرباح تشغيلية بلغت 68.52 مليون ريال بالربع المماثل من عام 2021، بتراجع نسبته 47.83%.

 

وهبطت إيرادات الشركة إلى 338.83 مليون ريال خلال الربع الثاني من العام الحالي، مقارنة بـ 356.06 مليون ريال للربع الثاني من العام الماضي، وبنسبة تراجع بلغت 4.84%.

 

وأظهرت نتائج الشركة، بالأشهر الستة الأولى من عام 2022 تراجع صافي الأرباح إلى 89.26 مليون ريال، مقارنة بأرباح بلغت 134.03 مليون ريال خلال نفس الفترة من العام الماضي، وبنسبة تراجع بلغت 33.4%.

 

وكانت أرباح الخزف السعودي، بالربع الأول من عام 2022، تراجعت بنسبة 27.48% لتصل إلى 51.29 مليون ريال مقابل أرباح بلغت 70.73 مليون ريال، للربع الأول من العام الماضي، وذلك نتيجة انخفاض المبيعات، بسبب الانخفاض النسبي في الطلب، إلى جانب انخفاض هوامش الربحية نتيجة ارتفاع تكاليف الإنتاج.

صعدت 29% بالنصف الأول .. أرباح "صناعة الورق" ترتفع إلى 21 مليون ريال بالربع الثاني 2022

Fx News Today

2022-07-25 09:42AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

كشفت البيانات المالية المالية للشركة السعودية لصناعة الورق بالربع الثاني المنتهي في 30 يونيو 2022، ارتفاع صافي الأرباح بنسبة 39.1%، مقارنة بالفترة نفسها من عام 2021، في ظل زيادة المبيعات.

 

ووفقا لنتائج الشركة على موقع سوق الأسهم السعودية "تداول"، اليوم الاثنين ارتفع صافي الربح إلى 21.06 مليون ريال مقابل أرباح بلغت 15.14مليون ريال في الربع الثاني من العام الماضي.

 

وأوضحت الشركة أن سبب ارتفاع صافي الربح يعود إلى الزيادة في المبيعات وتحقيق ارباح رأسمالية نتيجة بيع إحدى الأراضي المملوكة للشركة.

 

ونوهت إلى أن ارتفاع صافي الأرباح جاء على الرغم من مشاكل سلاسل الإمداد العالمية التي تفاقمت في الربع الحالي والنقص في المعروض من اللب في الأسواق العالمية بسبب كثرة التوترات وعدم الإستقرار الإقتصادي عالميا، الأمر الذي نتج عنه ارتفاع غير مسبوق في أسعار اللب.

 

كما لفتت الشركة إلى أنها بذلت جهودا كبيرة لتأمين الاحتياج السوق الداخلي من لفات الورق الصحي والمنتج النهائي.

 

وحققت الشركة أرباحاً تشغيلية بلغت 7.01 مليون ريال بالربع الثاني 2022 مقابل أرباح تشغيلية بلغت 20.81 مليون ريال بالربع المماثل من عام 2021، بتراجع نسبته 20.81%.

 

وارتفعت إيرادات الشركة إلى 146.29 مليون ريال خلال الربع الثاني من العام الحالي، مقارنة بـ 141.26 مليون ريال للربع الثاني من العام الماضي، وبنسبة ارتفاع بلغت 3.56%.

 

وأظهرت نتائج الشركة، ارتفاع صافي الأرباح بالستة أشهر الأولى من عام 2022 إلى 34.36 مليون ريال، مقارنة بأرباح بلغت 29.2 مليون ريال خلال نفس الفترة من العام الماضي، بارتفاع نسبته 17.67%.

 

وكانت أرباح "صناعة الورق"، تراجعت بالربع الأول من عام 2022، إلى 13.3 مليون ريال مقابل أرباح بلغت 14.06 مليون ريال، للربع الأول من العام الماضي، بنسبة تراجع 5.4%، وذلك نتيجة ارتفاع تكلفة المواد الأولية بسبب ارتفاع تكلفة الشحن والإمداد العالمية، إلى جانب زيادة مصاريف البيع والتوزيع، والمصاريف الادراية والتمويلية.

الثقة بمناخ الأعمال الألماني تهبط لأدنى مستوى فى عامين

Fx News Today

2022-07-25 09:34AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

صدر عن الاقتصاد الألماني الساعة 08:00 بتوقيت جرينتش مؤشر IFO الألماني لقياس مناخ الأعمال لشهر تموز/يوليو بمستوي 88.6 نقطة  ،الأدنى منذ تموز/يوليو 2020 ،أسوأ من توقعات الخبراء التي أشارت إلى مستوي 90.0 نقطة ، أسوأ من القراءة السابقة مستوي 92.2 نقطة ،هذا البيان سلبي للعملة الأوروبية الموحدة "اليورو".

انخفاض أسعار النفط بأكثر من 1% وسط ارتفع الدولار

Fx News Today

2022-07-25 06:21AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

تراجعت العقود الآجلة لأسعار النفط بما يفوق الواحد بالمائة خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتداد عقود خام نيمكس للجلسة الخامسة من الأعلى لها منذ 12 من تموز/يوليو وارتداد عقود خام برنت للجلسة الخامسة من الأعلى لها منذ 11 من تموز/يوليو وسط ارتداد مؤشر الدولار الأمريكي من الأعلى له منذ الخامس من تموز/يوليو وفقاً للعلاقة العكسية بنيهم.

 

ويأتي ذلك وسط شح البيانات الاقتصادية المرتقبة من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر منتج ومستهلك للنفط في العالم في مطلع هذا الأسبوع الذي يحمل في طياته اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح 26-27 تموز/يوليو وفي ظلال تقييم المستثمرين لإعلان منظمة الصحة العالمية أن جدري القرود يمثل حالة طوارئ صحية عالمية وتسعير الأسواق لأخر تطورات تفشي الوباء في الصين أكبر مستورد للنفط عالمياً.

 

كما تقييم الأسواق أفادت المؤسسة الوطنية الليبية للنفط السبت الماضي بأنها تهدف إلى إعادة الإنتاج إلى 1.2 مليون برميل يومياً في غضون أسبوعين بالإضافة تسعير المستثمرين للتقرير التي تطرقت في نهاية الأسبوع الماضي عن استعادة جزء العمليات العادية في خط أنابيب كيستون الضخم الذي ينقل النفط الكندي إلى مركز التخزين الرئيسي في الولايات المتحدة في كوشينج.

 

وفي تمام الساعة 05:41 صباحاً بتوقيت جرينتش انخفضت العقود الآجلة لأسعار خام النفط "نيمكس" تسليم آب/أغسطس القادم 1.60% لتتداول عند مستويات 93.78$ للبرميل مقارنة بالافتتاحية عند مستويات 95.10$ للبرميل، مع العلم، أن العقود استهلت تداولات الجلسة على فجوة سعرية صاعدة بعد أن اختتمت تداولات الأسبوع الماضي عند مستويات 94.70$ للبرميل.

 

كما تراجعت العقود الآجلة لأسعار خام "برنت" تسليم أيلول/سبتمبر 1.16% لتتداول عند 102.25$ للبرميل مقارنة بالافتتاحية عند 103.44$ للبرميل، مع العلم، أن العقود استهلت تداولات الجلسة أيضا على فجوة سعرية صاعدة بعد أن اختتمت تداولات الأسبوع الماضي عند 103.20$ للبرميل، وذلك مع ارتفع مؤشر الدولار الأمريكي 0.19% إلى 106.74 مقارنة بالافتتاحية عند 106.54، مع العلم، أن المؤشر اختتم تداولات الأسبوع الماضي عند 106.73.

 

هذا وتتطلع الأسواق إلى فعليات اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح 26-27 تموز/يوليو والذي من المتوقع أن يتم خلاله رفع الفائدة على الأموال الفيدرالية بنحو 75 نقطة أساس من 1.75% إلى 2.50%، وذلك قبل أن نشهد بعد غد الأربعاء المؤتمر الصحفي الذي سيعقده محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول والذي سوف يتم عقده عقب نصف ساعة من انقضاء فعليات الاجتماع للتعقيب على قرارات وتوجهات اللجنة الفيدرالية.

 

بخلاف ذلك، نشهد حالياً انحراف منحنى العائد بين سندات الخزانة الأمريكية ذات أمد عامين وعشرة أعوام ما يعد مؤشر مبكر لركود الاقتصاد الأمريكي والذي شهدنه مسبقاً مطلع نيسان/أبريل ومنتصف حزيران/يونيو وذلك قبل أن نشهده من جديد منذ الخامس من تموز/يوليو والذي لا يزال قائم للآن، وذلك الحدث منذ منتصف القرن الماضي يعقبه في غضون ستة أشهر إلى أربعة وعشرين شهراً سقوط الاقتصاد الأمريكي في دوامة الركود الاقتصادي.

 

هذا ويتداول العائد على سندات الخزانة ذات أمد عامين عند 2.995% وبذلك فهو أعلى من عائد سندات الخزانة ذات أمد عشرة أعوام 2.785%، ونود الإشارة، لكون الأسواق تعتبر انحراف العائد بين سندات عامين وعشرة أعوام أشارة موثقه إلى أنه من المحتمل أن يتبع ذلك ركود في غضون عام إلى عامين، ما يثير المخاوف كون الركود يلوح في الآفاق للاقتصاد الأمريكي والعديد من الاقتصاديات الكبرى الأخرى وعلى رأسها اقتصاديات منطقة اليورو.

 

وفي سياق أخر، تابعنا الخميس الماضي أفادت البيت الأبيض بأن اختبارات الرئيس الأمريكي جو بايدن لفيروس كورونا إيجابية وأنه يظهر عليه أعراض خفيفة، ويذكر أن المستشار الطبي للرئيس الأمريكي أنتوني فاوتشي حذر مطلع هذا الشهر من خطورة موجة كورونا، مع أفادته بأن العدوى التي أصيب بيها الناس خلال الموجات السابقة لن توفر حماية ضد المتحور الجديد بي-أيه-5 والذي يهين على الإصابات حالياً في مختلف أنحاء العالم.

 

وأكد مدير المعهد الوطني للحساسية والأمراض المعدية فاوتشي آنذاك على أن المتحور الجديد يعد أكثر انتشاراً من المتحورات السابقة ويتميز بانتقال أكثر من متحور أوميكرون، وذلك مع أفادته بأنه إذا كنت شخص أصيب بكورونا في الموجتين الأولى أو الثانية، فلن يكون لديك الكثير من الحماية في تلك الموجة الحالية، موضحاً أن المتحورات الجديدة ستستمر في تشكيل تهديد للمجتمع ما دام الفيروس التاجي مستمر في الانتشار بشكل واسع.

 

وجاءت تحذيرات فاوتشي عقب ساعات من تحذير المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم في مؤتمر صحفي مسبقاً من خطورة فيروس كورونا المستجد، مصرحاً بأن الموجات الجديدة من الإصابات بالفيروس التاجي تظهر أن الوباء لم يقترب بعد من نهايته وأنه يضغط علينا ويجب أن نتصدى له، مضيفاً أننا كلننا نريد أن ينتهي ذلك الأمر، وكلنا نريد أن نمضي قدماً في حياتنا، إلا أن الحقيقة أن الفيروس لم يقترب من نهايته.

 

ويذكر أن المدير العام للمنظمة أدهانوم طالب مؤخراً دول العالم بضرورة العودة لإلزامية ارتداء الكمامة واتخاذ مجموعة من الإجراءات التي تحد من انتشار الفيروس التاجي، مصرحاً بأنه "يجب على دول العالم تنفيذ تدابير احترازية مثل ارتداء الكمامة والتهوية المحسنة وبروتوكولات الاختبار والعلاج لمنع تفشي الفيروس مجدداً"، وذلك مع أعربه عن قلقه من استمرار ارتفاع عدد الحالات والذي يفرض ضغوط على أنظمة الصحة المثقلة بالأعباء.

 

وفي سياق أخر، فقد تابعتا خلال عطلة نهاية الأسواق إعلان منظمة الصحة العالمية أن جدري القرود يمثل حالة طوارئ صحية عالمية، مع العلم أن لجنة الطوارئ بالمنظمة لم تتمكن من التوصل إلى توافق في الآراء، إلا إن  المدير العام للمنظمة أدهانوم اتخذ القرار بإصدار حالة التأهب القصوى مع أفادته بأنه من غير المرجح أن يعطل التجارة العالمية أو السفر في الوقت الراهن.

 

على الصعيد الأخر، فقد تابعنا الأربعاء الماضي إعلان لجنة الصحة الوطنية الصينية عن 1,012 حالة إصابة جديدة بكورونا متضمنين 150 حالة بأعراض و862 حالة بدون أعراض ليوم 19 تموز/يوليو وتلك هي المرة الأولى التي تتجاوز الحالات ألف حالة منذ 20 من أيار/مايو، وذلك مقابل 776 حالة في اليوم السابق، ما يظهر أن الأرقام في ارتفاع مستمر ويزيد من خطر فرض المزيد من القيود في ظلال تبني السلطات الصينية لإستراتيجية صفر كورونا.

 

وأفادت لجنة الصحة الوطنية الصينية بأنه لم يكن هناك وفيات ليظل عدد الوفيات عند 5,226، وقد أبلغت العاصمة الصينية بكين عن حالة محلية جديدة تم تسجيلها بدون أعراض ولم يتم الإبلاغ عن أي حالات بأعراض في 19 من تموز/يوليو مقارنة بحالة تم الإبلاغ عنها في اليوم السابق، بينما أبلغت شنغهاي عن خمس حالة محلية جديدة مقارنة بأربعة حالات في اليوم السابق و10 حالات محلية بدون أعراض مقابل 19 حالة في اليوم السابق.

 

تزايد تفشي كورونا في الصين وسط خضوع الملايين للإغلاق

 

ووفقاً لأخر الأرقام الصادرة عن منظمة الصحة العالمية والتي تم تحديثها الجمعة الماضية في تمام 05:12 مساءاً بتوقيت جرينتش، فقد ارتفع عدد الحالات المصابة بالفيروس التاجي لقرابة 565.21 مليون حالة مصابة ولقي نحو 6,373,739 شخص مصرعهم، في حين بلغ عدد جرعات اللقاح المعطاة وفقاً لأخر تحديث من قبل المنظمة حتى 19 من تموز/يوليو، قرابة 12.22 مليار جرعة.

 

ونود الإشارة، لكون الصين أبلغت في وقت سابق من هذا الشهر عن أول حالة إصابة بفيروس بي-أيه.5 شديد العدوى من متحور أوميكرون الفرعي وحذرت من مخاطر "عالية" جداً، مما أثار المخاوف حيال تزايد عمليات الإغلاق في الصين أكبر دولة صناعية عالمياً وثاني أكبر مستهلك للنفط في العالم، نظراً لكون السلطات الصينية لا تزال ملتزمة بإستراتيجية "صفر كورونا" للقضاء على تفشي الجائحة.

 

منحنى العائد المقلوب في معدلات الادخار في الصين يشير لاستمرار التباطؤ الاقتصادي

 

على الصعيد الأخر، تابعنا الجمعة الماضية تعديل الاتحاد الأوروبي للعقوبات المفروضة على روسيا مع السماح لشركات النفط الروسية المملوكة للدولة بشحن النفط لدول غير أعضاء في التكتل بموجب تعديل على العقوبات، ويأتي ذلك بالتزامن مع جهود الولايات المتحدة للتوصل لاتفاق مع الدول المستوردة للنفط الروسي بفرض عقوبات تنص على وضع حد أقصى لسعر النفط بغرض تقليل الأرباح التي تعود على روسيا من بيعها للنفط.

 

وفي المقابل، أفادت محافظة البنك المركزي الروسي إلفيرا نابيولينا بأن روسيا لن تصدر نفطها لأي دولة ستضع سقف للسعر وستعيد توجيه الشحنات للدول التي لا تضع مثل ذلك السقف السعري، ويذكر أن المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا نوهت الخميس لكون فرض سقف على سعر النفط الروسي لن يؤدي إلا للمزيد من الزيادات في الأسعار عوضاً عن خفضها وأن مثل تلك الخطط مناهضة للسوق ومليئة بالمخاطر.

 

ما ردة فعل روسيا حال فرض سقف على أسعار صادراتها النفطية؟

 

ونود الإشارة، لكون التقرير الأسبوعي لشركة بيكر هيوز أظهر الجمعة استقرار منصات الحفر والتنقيب على النفط العاملة في أمريكا عند 599 منصة عند الأعلى لها منذ آذار/مارس 2020، وارتفعت المنصات في حزيران/يونيو للشهر الـ23 على التوالي موضحة أطول مسيرات ارتفاعات شهرية، وشهد الإنتاج الأمريكي للنفط الأسبوع السابق تراجعاً 100 ألف برميل يومياً إلى 12 مليون برميل ليعكس ارتداده من الأعلى له منذ نيسان/أبريل 2020.

 

ويذكر أن الإنتاج الأمريكي للنفط تراجع 1.1 مليون برميل يومياً أو 8% من الأعلى له على الإطلاق عند 13.1 مليون برميل يومياً في آذار/مارس 2020 وذلك من جراء إغلاق بعض منصات حفر وتنقيب مسبقاً نظراً لاتساع الفجوة بين تكلفة الاستخراج وسعر البيع وبالأخص عقب جائحة كورونا، مع العلم، أن الإنتاج الأمريكي للنفط بلغ أدنى مستوى له في آب/أغسطس 2020 عند 9.7 مليون برميل يومياً قبل أن يشهد تعافي ملحوظ منذ ذلك الحين.