2022-03-17 07:00AM UTC
أعلنت شركة أسواق عبد الله العثيم عن موافقة هيئة السوق المالية على طرح 30 مليون سهم تمثل 30% من اسهم شركة عبد الله العثيم للاستثمار والتي تمتلك أسواق العثيم 13.65% من رأسمالها.
وحسب بيان للشركة على "تداول" فإن إتمام الصفقة يخضع للموافقات النظامية وإكمال إجراءات طرح شركة عبدالله العثيم للاستثمار في السوق الرئيسية من الجهات ذات العلاقة واكتمال إجراءات تسجيل وإدراج الأسهم.
وذكرت الشركة أن القيمة الدفترية للشركة التي تعتزم طرح جزء من أسهمها بالسوق ووفقاً لآخر قوائم أولية مفحوصة للربع الرابع 2021م مبلغ (234,567,408 ) ريال سعودي.
وبلغ نصيب الشركة من إيرادات الأصل محل الصفقة للثلاث سنوات الأخيرة كما يلي: للعام 2021م مبلغ ( 29,485,588) ريال سعودي، للعام 2020م مبلغ (13,298,321) ريال سعودي، للعام 2019م (22,453,230) ريال سعودي.
ونوهت الشركة إلى متحصلات الاكتتاب من المقرر أن يتم استخدامها في عمليات الشركة الرئيسة والمكملة لنشاطها.
يذكر أن الشركة حققت صافي أرباح بلغ 154.6 مليون ريال في الربع الرابع 2021 مقابل أرباح بلغت 165.5 مليون ريال في الربع المقابل من العام 2020.
وأرجعت الشركة الارتفاع في صافي الربح خلال الربع المقابل من العام 2021 إلى ارتفاع مصاريف البيع والتوزيع نتيجة افتتاح الفروع الجديدة، وارتفاع المصاريف الإدارية نتيجة تعزيز الكادر الإداري في الوظائف القيادية.
وعلى النحو ذاته، حققت الشركة صافي أرباح بلغ 305.1 مليون ريال خلال العام 2021، مقابل أرباح بلغت 451 مليون ريال في العام 2020.
وأوصى مجلس إدارة أسواق عبدالله العثيم، بتوزيع أرباح نقدية على مساهمي الشركة عن النصف الثاني من العام 2021، بقيمة 180 مليون ريال، وبواقع 2 ريال للسهم، وبنسبة توزيع إلى قيمة السهم الاسمية تبلغ 20%، سيتم توزيعها في 30 مارس الجاري.
وقامت الشركة بتوزيع أرباح نقدية على مساهمي الشركة عن النصف الأول من العام 2021، بقيمة 180 مليون ريال، بواقع 2 ريال للسهم، وبنسبة توزيع إلى قيمة السهم الإسمية تبلغ 20%.
وكانت الشركة قد قامت بتوزيع أرباح نقدية على المساهمين عن العام 2020، بقيمة 540 مليون ريال بواقع 6 ريال للسهم الواحد، تمثل 60% من القيمة الأسمية للأسهم.
2022-03-17 06:35AM UTC
قفز المؤشر العام للسوق السعودي (TASI) ارتفاعاً بتداولاته الأخيرة على المستويات اللحظية، وذلك على اثر استناده لدعم خط اتجاه فرعي صاعد على المدى القصير، كما هو موضح بالرسم البياني المرفق لفترة زمنية (يومية)، ما أكسبه زخمً إيجابياً خاصة وسط استمرار الدعم الإيجابي لتداولاته أعلى متوسطه المتحرك البسيط لفترة يوماً السابقة، ليحقق مكاسب حادة في آخر جلساته بنسبة بلغت 2.00% بما يعادل 248.63 نقطة ليستقر في نهاية التداولات على مستوى 12,656.22، بإجمالي قيمة تداولات تجاوزت 10.3 مليار ريال تقاسمتهم أكثر من 379.4 ألف صفقة، ونلاحظ وسط ذلك وصول مؤشرات القوة النسبية لمناطق تشبع بيعي مبالغ فيها مقارنة بحركة المؤشر، ما يوحي ببدء تكون دايفرجنس إيجابي بها.
لذلك نحن نتوقع المزيد من الصعود للمؤشر خلال تداولاته القادمة، طيلة ثبات مستوى الدعم 12,359.97، ليستهدف من جديد مستوى المقاومة 12,928.00 استعداداً لمهاجمته.
نطاق التداول المتوقع لهذا اليوم ما بين مستوى الدعم 12,359.97 ومستوى المقاومة 12,928.00.
2022-03-17 05:50AM UTC
تذبذبت العقود الآجلة لأسعار الغاز الطبيعي في نطاق ضيق خلال الجلسة الآسيوية متغاضية عن ارتداد مؤشر الدولار للجلسة الرابعة على التوالي من الأعلى له منذ الثامن من آذار/مارس وفقاً للعلاقة العكسية بينهما على أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الخميس من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر منتج وثالث أكبر مصدر للغاز في العالم والتي تتضمن الكشف عن تقرير إدارة معلومات الطاقة للأسبوع المنقضي في 11 من آذار/مارس والذي قد يظهر تقلص العجز إلى نحو 71 مليار قدم مكعب مقابل 124 مليار قدم مكعب.
وفي تمام الساعة 05:44 صباحاً بتوقيت جرينتش لم تشهد العقود الآجلة لأسعار الغاز الطبيعي تسليم نيسان/أبريل المقبل تغير يذكر عن مستويات الافتتاحية عند 4.75$ للمليون وحدة حرارية بريطانية، بينما تراجع مؤشر الدولار الأمريكي 0.07% إلى مستويات 98.44 مقارنة بالافتتاحية عند مستويات 98.50.
هذا ويترقب المستثمرين حالياً من قبل الاقتصاد الأمريكي الكشف عن بيانات سوق الإسكان مع صدور قراءة مؤشر تصريح البناء والتي قد تعكس انخفاضاً إلى نحو 1.84 مليون مقابل ارتفاع 9.8% عند نحو 1.90 مليون في كانون الثاني/يناير، وذلك بالتزامن مع أظهر قراءة مؤشر المنازل المبدوء إنشائها ارتفاعاً إلى نحو 1.70 مليون مقابل نحو 1.64 مليون، حينما عكست ارتفاعاً 1.4% في كانون الثاني/يناير.
ويأتي ذلك بالتزامن مع صدور قراءة طلبات الإعانة للأسبوع المنقضي 12 من آذار/مارس والتي قد تعكس انخفاضاً بواقع 6 ألف طلب إلى 221 ألف طلب مقابل 227 ألف طلب في القراءة الأسبوعية السابقة، كما قد توضح قراءة طلبات الإعانة المستمرة للأسبوع المنقضي في الخامس من هذا الشهر تراجعاً بواقع 9 ألف طلب إلى نحو 1,485 ألف طلب مقابل 1,494 ألف طلب في القراءة الأسبوعية السابقة.
كما يأتي ذلك بالتزامن مع الكشف من قبل ثاني أكبر دولة صناعية عالمياً عن بيانات القطاع الصناعي مع صدور قراءة مؤشر فيلادلفيا الصناعي والتي قد تعكس تقلص الاتساع إلى ما قيمته 15.1 مقابل 16.0 في شباط/فبراير الماضي، وذلك قبل أظهر قراءة مؤشر الإنتاج الصناعي تباطؤ النمو إلى 0.5% مقابل 1.4% في كانون الثاني/يناير، وأظهر قراءة معدل استغلال الطاقة والتي قد تسارع النمو إلى 77.9% مقابل 77.6% في كانون الثاني/يناير.
بخلاف ذلك، فقد تابعنا بالأمس انقضاء فعليات اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح 15-16 آذار/مارس في واشنطون والذي تم خلاله رفع الفائدة على الأموال الفيدرالية من الأدنى لها على الإطلاق لأول مرة منذ عام 2018 بنحو 25 نقطة إلى 0.50%، الأمر الذي جاء متوافقاً مع التوقعات، وذلك مع الإعلان عن عزم بنك الاحتياطي الفيدرالي البدء في خفض حيازاته من الأصول بحلول الاجتماع القادم في الثالث من الرابع من أيار/مايو المقبل.
كما تابعنا الكشف عن التوقعات الاحتياطي الفيدرالي لمعدلات النمو، التضخم والبطالة بالإضافة إلى مستقبل الفائدة للأعوام الثلاثة المقبلة، وجاء ذلك قبل أن نشهد أعرب محافظ الفيدرالي جيروم باول في المؤتمر الصحفي الذي عقده عقب الاجتماع عن كون التداعيات الاقتصادية على الاقتصاد لا يمكن التنبؤ بها إلى حد كبير، وأنه على المدى القصير قد ثقل الأزمة الأوكرانية والأحداث ذاته الصلة على النشاط الاقتصادي وتزيذ ضغوط التضخم.
على الصعيد الأخر، وبالنظر لأخر تطورات الصراع الروسي الأوكراني والمحادثات القائمة بينهما، تابعنا بالأمس أعرب متحدث روسي بأن وجود أوكرانيا المحايدة بجيشها هو حل وسط محتمل، بينما قالت كييف أنها بحاجة إلى ضمانات أمنية، وفي سياق أخر، اعلان الرئيس الأمريكي جو بايدن أن الولايات المتحدة سترسل إلى أوكرانيا طائرات مسيرة وآلاف الصواريخ المضادة للطائرات والدبابات.
بخلاف ذلك، ووفقاً لأخر الأرقام الصادرة عن منظمة الصحة العالمية والتي تم تحديثها أمس الأربعاء في تمام 06:57 مساءاً بتوقيت جرينتش، فقد ارتفع عدد الحالات المصابة بالفيروس التاجي لأكثر من 460,28 مليون حالة مصابة ولقي نحو 6,050,018 شخص مصرعهم، في حين بلغ عدد جرعات اللقاح المعطاة وفقاً لأخر تحديث من قبل المنظمة حتى الأحد الماضي، أكثر من 10.71 مليار جرعة.
ونود الإشارة، لكون التقرير الأسبوعي لشركة بيكر هيوز أظهر الجمعة الماضية ارتفاع منصات الحفر والتنقيب على الغاز الطبيعي العاملة في الولايات المتحدة 5 منصات إلى 135 منصة، لتعكس الأعلى لها منذ تشرين الأول/أكتوبر 2019، ويذكر أن منصات الحفر والتنقيب على الغاز الطبيعي العاملة في أمريكا ارتفعت خلال شهر شباط/فبراير بشكل ملحوظ لتعكس أكبر ارتفاع شهري لها منذ كانون الأول/ديسمبر 2018.
2022-03-17 05:42AM UTC
تذبذبت العملة الرقمية المشفرة سولانا في نطاق ضيق مائل نحو الارتفاع اليوم الخميس لنشهد ارتدادها للجلسة الخامسة من الأدنى لها منذ 24 من شباط/فبراير، حينما اختبرت الأدنى لها منذ 27 من آب/أغسطس 2021 ضمن عمليات تصحيحية لموجة الخسائر الموسعة التي تلحق بالعملات الرقمية المشفرة منذ تشرين الثاني/نوفمبر 2021 وذلك قبل مرحلة التشديد الكمي الذي قد يقلص من السيولة التي عززت مسبقاً أداء الأصول ذات المخاطر المرتفعة وبالأخص عقب رفع الفائدة على الأموال الفيدرالية لأول مرة منذ عام 2018.
في تمام الساعة 05:35 صياحاً بتوقيت جرينتش ارتفعت العملة الرقمية المشفرة سولانا في تداولاتها على منصة كوينكس 0.08% إلى مستويات 87.96$ مقارنة بالافتتاحية عند 89.89$ بعد أن حققت أعلى مستوى لها منذ التاسع من آذار/مارس عند 89.20$، بينما حققت الأدنى لها خلال تداولات جلسة عند 86.99$، وتبلغ حالياً القيمة السوقية سولانا قرابة 28.48$ مليار لنحو 323,143,843 عملة منها وقد بلغ حجم التداول علي العملة الرقمية المشفرة التاسعة من حيث القيمة السوقية في الـ24 ساعة الماضية قرابة 2.28$ مليار.
هذا وقد تابعنا منذ قليل انقضاء فعليات اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح 15-16 آذار/مارس في واشنطون والذي تم خلاله رفع الفائدة على الأموال الفيدرالية من الأدنى لها على الإطلاق لأول مرة منذ عام 2018 بنحو 25 نقطة إلى 0.50%، الأمر الذي جاء متوافقاً مع التوقعات، وذلك مع الإعلان عن عزم بنك الاحتياطي الفيدرالي البدء في خفض حيازاته من الأصول بحلول الاجتماع القادم في الثالث من الرابع من أيار/مايو المقبل.
كما تابعنا أمس الأربعاء الكشف عن التوقعات الاحتياطي الفيدرالي لمعدلات النمو، التضخم والبطالة بالإضافة إلى مستقبل الفائدة للأعوام الثلاثة المقبلة، وذلك قبل أن نشهد بالأمس أعرب محافظ الفيدرالي جيروم باول في المؤتمر الصحفي الذي عقده عن كون التداعيات الاقتصادية على الاقتصاد لا يمكن التنبؤ بها إلى حد كبير، وأنه على المدى القصير قد ثقل الأزمة الأوكرانية والأحداث ذاته الصلة على النشاط الاقتصادي وتزيذ ضغوط التضخم.
وأكد باول على أن اللجنة الفيدرالية تتوقع تقليص حجم الميزانية العمومية للاحتياطي الفيدرالي التي تبلغ 9$ تريليون، وأن تأثير حرب أوكرانيا على الاقتصاد الأمريكي يضفي حالة من عدم اليقين إلى حد كبيير، إلا أن أعضاء اللجنة الفيدرالية لا يزالوا يتوقعوا نمو صلب، مضيفاً أن الطلب على العاملة قوي للغاية، وموضحاً أن توريد العمالة "مدعومة"، بينما التضخم لا يزال أعلى مستقراً أعلى هدف اللجنة الفيدرالية عند اثان بالمائة.
وصرح باول بأن سوق العمل "ضيق إلى مستوى غير صحي"، مع أفادته بأنه بدون استقرار الأسعار، لا يمكن الوصول للحد الأقصى من العمالة، موضحاً أنه يريد إبطاء الطلب لإدخاله في مسار أفضل مع العرض لتدفع التضخم للأسفل، وذلك مع أفادته بأن الاقتصاد لم يعد بحاجة، يحتاج "موقف متكيفاً للغاية"، وأن السياسة تحتاج للانتقال إلى الاقتصاد الحقيقي، مع إشارته لكون يمكن الانتهاء من خطة الميزانية بحلول الاجتماع المقبل.
وختاماً نوه باول لكون الإطار المتعلق بخفض الميزانية العمومية لبنك الاحتياطي سيكون أسرع من المرة السابقة، وأن الزيادات في الأجور تزيد كثيراً عما هو متسق مع تضخم اثان بالمائة بمرور الوقت، ورداً على سؤال لأحد الصحفيين في المؤتمر أعرب باول عن كونه لا يمتلك رفاهية النظر بعد فوات الآون، إذا ما كان يعرف الآن أن الإمدادات تتعثر وما إلى ذاك سيحدث، عندئذ نعم، كان يجب التحرك أسرع.
ويذكر أن العملة الرقمية المشفرة سولانا التي قام أناتولي ياكوفينكو المدير التنفيذي السابق لشركة كوالكوم،بإنشائها عام 2017 وتهدف إلى توسيع نطاق الإنتاجية بما يتجاوز ما يتم تحقيقه عادة بواسطة سلاسل الكتل المشهورة مع الحفاظ على انخفاض التكاليف، وقد تم تصميم بنية البلوكتشين لسولنا لتسهيل العقود الذكية وإنشاء التطبيقات اللامركزية (DApp) وتدعم العديد من المنصات المالية اللامركزية (DeFi) وكذلك أسواق الرموز غير القابلة للاستبدال (NTF)، ما يجعلها تتمتع باللامركزية والأمان وقابلية التوسع.