وزير المالية السعودي: اقتصاد المملكة عاد بقوة خلال الربعين الثالث والرابع 2020

FX News Today

2020-12-17 06:04AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

قال وزير المالية السعودي محمد الجدعان في حديثه خلال  ملتقى ميزانية السعودية 2021 الذي انطلق أمس الأربعاء، إن النشاط الاقتصادي في المملكة عاد بقوة في الربعين الثالث والرابع من العام الجاري.

وأضاف أنه تم إعادة توجيه النفقات للتركيز على أولوية صحة المواطنين والمقيمين، مشيرا في الوقت ذاته إلى أن السعودية دعمت القطاع الخاص للحفاظ على وظائف السعوديين، بحسب صحيفة المدينة.

وأوضح أن قرار التغطية التأمينية على وظائف المواطنين في القطاع الخاص اتخذ في 48 ساعة، ومثل هذا القرار عادة ما يستغرق عاما لإصداره.

وذكر أن المملكة أطلقت 150 مبادرة للتخفيف من أثر الجائحة على الاقتصاد وعلى القطاع الخاص.

وتابع: لايزال القطاع متأثرا مثل الطيران والسياحة، لكن هذه القطاعات تدعمها الحكومة وستواصل دعمها لها حتى تنتهي الجائحة.

وأشار إلى أنه تم اتخاذ قرار لسرعة توطين عدد كبير جدا من الصناعات التي تحتاجها المملكة من منتجات الحماية الشخصية.

وبين أنه كان هناك برنامج مستمر منذ 3 سنوات لتوطين الصناعات وإحلال الصناعة المحلية مكان المستورد، لكن تم تسريع وتيرة توطين بعض المنتجات المحددة، وجرى توقيع اتفاقية مع وزير الصناعة لدعم مصانع وتوسيع خطوط منتجات الحماية الشخصية للقطاع الصحي.

وذكر الجدعان أن الاستثمارات التي تمت خلال السنوات الأربع الماضية في التقنية والبنية التحتية الرقيمة كان لها دور فاعل في قدرة الحكومة على التحول بين يوم وليلة من العمل في المقار الحكومة إلى العمل الافتراضي.

وأوضح أن الحكومة استثمرت المليارات خلال الثلاث السنوات الماضية، في الألياف البصرية وأصبحت المملكة من أكثر دول العالم تطورا، مؤكدا أن الاستثمار في البنية التحتية مهم لتطوير الإنسان.

ونشرت الحكومة أمس ميزانيتها للعام 2020-2023. وبلغ العجز المالي للميزانية الحكومية للعام 2020 حوالي 298 مليار ريال ومن المتوقع أن ينخفض إلى 141 مليار ريال في 2021.

وبالنسبة لعام 2021، فان الحكومة تتوقع تحقيق إيرادات تبلغ 849 مليار ريال، وهي تقديرات تعتبر معقولة بناء على سعر نفط خام برنت الذي يبلغ 48 دولار.

وتتوقع الحكومة أن يرتفع حجم الدين ليصل الى 1026 مليار ريال بحلول عام 2023 من 854 مليار ريال في 2020، وترى الراجحي المالية أن الإنفاق الحكومي (رغما أنه كان متوقعا له أن ينخفض بنسبة 7% على أساس سنوي) يعتبر أقل أهمية نسبيا عما كان عليه في الماضي، نظرا لأن التغيرات التنظيمية مثل توظيف النساء، الحوكمة الإلكترونية، فتح مجالات السياحة، وإعانات قروض الرهن العقاري، ومشاريع صندوق الاستثمارات العامة العملاقة، من شأنها أن تحقق منافع متتالية ليس بالضرورة أن تحتاج الى إنفاق حكومي ضخم.

تراجع الدولار الأمريكي للأدنى له في خمسة أسابيع أمام نظيره الين الياباني

Fx News Today

2020-12-17 05:58AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

تذبذب الدولار الأمريكي في نطاق ضيق مائل نحو التراجع خلال الجلسة الآسيوية لنشهد الأدنى له منذ التاسع من تشرين الثاني/نوفمبر أمام الين الياباني وسط شح البيانات الاقتصادية من قبل الاقتصاد الياباني وعلى أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الخميس من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم ووسط تطلع الأسواق لإقرار المشرعين الأمريكيين لتحفيز مالية جديدة.

 

في تمام الساعة 06:52 صباحاً بتوقيت جرينتش تراجع زوج الدولار الأمريكي مقابل الين الياباني بنسبة 0.12% إلى مستويات 103.35 مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 103.47، بعد أن حقق الزوج أدنى مستوى له في خمسة أسابيع عند 103.25، بينما حقق الأعلى له خلال تداولات الجلسة عند 103.56.

 

هذا ويترقب المستثمرين حالياً من قبل الاقتصاد الأمريكي صدور قراءة مؤشر طلبات الإعانة للأسبوع المنقضي في 12 من كانون الأول/ديسمبر والتي قد تعكس انخفاضاً بواقع 36 ألف طلب إلى 817 ألف طلب مقابل 853 ألف طلب في القراءة السابقة، كما قد تظهر قراءة طلبات الإعانة المستمرة للأسبوع المنقضي في الخامس من هذا الشهر تراجعاً بواقع 159 ألف طلب إلى 5,598 ألف طلب مقابل 5,757 ألف طلب.

 

ويأتي ذلك، بالتزامن مع الكشف عن بيانات سوق الإسكان مع صدور قراءة كل من مؤشر المنازل المبدوء إنشائها ومؤشر تصريح البناء ووسط التوقعات بأن تعكس قراءة تصاريح البناء ارتفاعاً إلى نحو 1.55 مليون تصريح مقابل نحو 1.54 مليون تصريح في تشرين الأول/أكتوبر، بينما قد توضح قراءة المنازل المبدوء إنشائها استقراراً عند نحو 1.53 مليون منزل خلال تشرين الثاني/نوفمبر الماضي.

 

كما يأتي ذلك بالتزامن مع الكشف أيضا من قبل أكبر دولة صناعية في العالم عن بيانات القطاع الصناعي مع صدور قراءة مؤشر فيلادلفيا الصناعي والتي قد تعكس تقلص الاتساع إلى ما قيمته 20.1 مقابل 26.3 في تشرين الثاني/نوفمبر، بخلاف ذلك، تابعنا منذ قليل انقضاء فعليات اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح 15-16 كانون الاول/ديسمبر والذي تم خلاله البقاء على أسعار الفائدة عند الأدنى لها على الإطلاق ما بين الصفر و0.25%.

 

وفي نفس السياق، أعرب محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول بالأمس خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده عقب انقضاء فعليات اجتماع الفيدرالي، عن الحجة من أجل التحفيز المالي "قوية جداً جداً"، وجاء وسط تطلع الأسواق لإقرار المشرعين الأمريكيين لحزمة تحفيز جديدة لمواجه التداعيات السلبية لشدة تفشي الموجة الثانية لفيروس كورونا خلال الآونة الأخيرة.

 

ونود الإشارة، لكون زعيم الأغلبية في مجلس الشيوخ الأمريكي ميتش ماكونيل نوه بالأمس بأن المحادثات حيال المساعدات الجديدة لا تزال جارية بين قطبي السياسة الأمريكية الحزب الجمهوري والحزب الديمقراطي، وأنه يعتقد "سنصل إلى هناك"، ووفقاً لأخر الأرقام الصادرة عن منظمة الصحة العالمية ارتفع عدد الحالات المصابة بالفيروس التاجي لقرابة 72.17 مليون ولقي 1,630,521 شخص مصرعهم في 220 دولة.

استقرار إيجابي للعقود الآجلة لأسعار الفضة مع تراجع مؤشر الدولار الأمريكي للأدنى له في أكثر من عامين ونصف

Fx News Today

2020-12-17 05:48AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

تذبذبت العقود الآجلة لأسعار الفضة في نطاق ضيق مائل نحو الارتفاع خلال الجلسة الآسيوية وسط انخفاض مؤشر الدولار الأمريكي للأدنى له منذ 20 من نيسان/أبريل 2018 وفقاً للعلاقة العكسية بينهما على أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الخميس من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم ووسط تطلع الأسواق لإقرار المشرعين الأمريكيين لتحفيز مالية جديدة.

 

في تمام الساعة 06:44 صباحاً بتوقيت جرينتش ارتفعت العقود الآجلة لأسعار الفضة تسليم آذار/مارس القادم 0.12% لتتداول عند 25.53$ للأونصة مقارنة مع الافتتاحية عند 25.50$ للأونصة، مع العلم أن العقود استهلت تداولات الجلسة على فجوة سعرية صاعدة بعد أن اختتمت تداولات الأمس عند 25.05$ للأوتصة، وذلك مع تراجع مؤشر الدولار الأمريكي 0.24% إلى 90.04 مقارنة بالافتتاحية عند 90.26.

 

هذا ويترقب المستثمرين حالياً من قبل الاقتصاد الأمريكي صدور قراءة مؤشر طلبات الإعانة للأسبوع المنقضي في 12 من كانون الأول/ديسمبر والتي قد تعكس انخفاضاً بواقع 36 ألف طلب إلى 817 ألف طلب مقابل 853 ألف طلب في القراءة السابقة، كما قد تظهر قراءة طلبات الإعانة المستمرة للأسبوع المنقضي في الخامس من هذا الشهر تراجعاً بواقع 159 ألف طلب إلى 5,598 ألف طلب مقابل 5,757 ألف طلب.

 

ويأتي ذلك، بالتزامن مع الكشف عن بيانات سوق الإسكان مع صدور قراءة كل من مؤشر المنازل المبدوء إنشائها ومؤشر تصريح البناء ووسط التوقعات بأن تعكس قراءة تصاريح البناء ارتفاعاً إلى نحو 1.55 مليون تصريح مقابل نحو 1.54 مليون تصريح في تشرين الأول/أكتوبر، بينما قد توضح قراءة المنازل المبدوء إنشائها استقراراً عند نحو 1.53 مليون منزل خلال تشرين الثاني/نوفمبر الماضي.

 

كما يأتي ذلك بالتزامن مع الكشف أيضا من قبل أكبر دولة صناعية في العالم عن بيانات القطاع الصناعي مع صدور قراءة مؤشر فيلادلفيا الصناعي والتي قد تعكس تقلص الاتساع إلى ما قيمته 20.1 مقابل 26.3 في تشرين الثاني/نوفمبر، بخلاف ذلك، تابعنا منذ قليل انقضاء فعليات اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح 15-16 كانون الاول/ديسمبر والذي تم خلاله البقاء على أسعار الفائدة عند الأدنى لها على الإطلاق ما بين الصفر و0.25%.

 

ونود الإشارة لكون محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول أعرب بالأمس خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده عقب انقضاء فعليات اجتماع الفيدرالي، عن كون الحاجة للتحفيز المالي "قوية جداً جداً"، وجاء وسط تطلع الأسواق لإقرار المشرعين الأمريكيين لحزمة تحفيز جديدة لمواجه التداعيات السلبية لشدة تفشي الموجة الثانية لفيروس كورونا خلال الآونة الأخيرة.

 

ويذكر أن زعيم الأغلبية في مجلس الشيوخ الأمريكي ميتش ماكونيل نوه بالأمس بأن المحادثات حيال المساعدات الجديدة لا تزال جارية بين قطبي السياسة الأمريكية الحزب الجمهوري والحزب الديمقراطي، وأنه يعتقد "سنصل إلى هناك"، ووفقاً لأخر الأرقام الصادرة عن منظمة الصحة العالمية ارتفع عدد الحالات المصابة بالفيروس التاجي لقرابة 72.17 مليون ولقي 1,630,521 شخص مصرعهم في 220 دولة.

ارتفاع للعملة الموحدة اليورو بالقرب من الأعلى لها في أكثر من عامين ونصف أمام الدولار الأمريكي

Fx News Today

2020-12-17 05:27AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

تذبذبت العملة الموحدة اليورو في نطاق ضيق مائل نحو الارتفاع خلال الجلسة الآسيوية لنشهد الأعلى لها منذ 25 من نيسان/أبريل 2018 أمام الدولار الأمريكي على أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الخميس من قبل اقتصاديات منطقة اليورو والاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم ووسط تطلع الأسواق لإقرار المشرعين الأمريكيين لتحفيز مالية جديدة.

 

في تمام الساعة 06:18 صباحاً بتوقيت جرينتش ارتفع زوج اليورو مقابل الدولار الأمريكي بنسبة 0.22% إلى مستويات 1.2227 مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 1.2200، بعد أن حقق الزوج أعلى مستوي له في أكثر من عامين ونصف عند 1.2235، بينما حقق الزوج أدنى مستوى له خلال تداولات الجلسة عند 1.2219.

 

هذا وتتطلع الأسواق من قبل اقتصاديات منطقة اليورو للكشف عن بيانات التضخم مع صدور القراءة النهائية السنوية لمؤشر أسعار المستهلكين والتي قد تؤكد على انكماش 0.3% دون تغير يذكر عن ما كانت عليه في القراءة الأولية للشهر الماضي والقراءة السنوية السابقة لشهر تشرين الأول/أكتوبر الماضي، كما قد تؤكد القراءة السنوية الجوهرية للمؤشر ذاته على نمو 0.2% أيضا دون تغير يذكر عن القراءة السنوية السابقة.

 

بخلاف ذلك، تتطلع الأسواق إلى تطورات المحادثات الجارية بين الاتحاد الأوروبي وبريطانيا حيال ملف خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي وبالأخص مع قرب الموعد النهائي الأخير بحلول نهاية العام الجاري، ونود الإشارة، لكون رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين أفادت بالأمس بأن الاتحاد الأوروبي يحول الاقتراب من بريطانيا من أجل التوصل لاتفاق، وأنها غير متأكدة من النتائج النهائية التي ستؤول إليها المباحثات الجارية.

 

على الصعيد الأخر يترقب المستثمرين حالياً من قبل الاقتصاد الأمريكي صدور قراءة مؤشر طلبات الإعانة للأسبوع المنقضي في 12 من كانون الأول/ديسمبر والتي قد تعكس انخفاضاً بواقع 36 ألف طلب إلى 817 ألف طلب مقابل 853 ألف طلب في القراءة السابقة، كما قد تظهر قراءة طلبات الإعانة المستمرة للأسبوع المنقضي في الخامس من هذا الشهر تراجعاً بواقع 159 ألف طلب إلى 5,598 ألف طلب مقابل 5,757 ألف طلب.

 

ويأتي ذلك، بالتزامن مع الكشف عن بيانات سوق الإسكان مع صدور قراءة كل من مؤشر المنازل المبدوء إنشائها ومؤشر تصريح البناء ووسط التوقعات بأن تعكس قراءة تصاريح البناء ارتفاعاً إلى نحو 1.55 مليون تصريح مقابل نحو 1.54 مليون تصريح في تشرين الأول/أكتوبر، بينما قد توضح قراءة المنازل المبدوء إنشائها استقراراً عند نحو 1.53 مليون منزل خلال تشرين الثاني/نوفمبر الماضي.

 

كما يأتي ذلك بالتزامن مع الكشف أيضا من قبل أكبر دولة صناعية في العالم عن بيانات القطاع الصناعي مع صدور قراءة مؤشر فيلادلفيا الصناعي والتي قد تعكس تقلص الاتساع إلى ما قيمته 20.1 مقابل 26.3 في تشرين الثاني/نوفمبر، بخلاف ذلك، تابعنا منذ قليل انقضاء فعليات اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح 15-16 كانون الاول/ديسمبر والذي تم خلاله البقاء على أسعار الفائدة عند الأدنى لها على الإطلاق ما بين الصفر و0.25%.

 

وفي نفس السياق، أعرب محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول بالأمس خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده عقب انقضاء فعليات اجتماع الفيدرالي، عن الحجة من أجل التحفيز المالي "قوية جداً جداً"، وجاء وسط تطلع الأسواق لإقرار المشرعين الأمريكيين لحزمة تحفيز جديدة لمواجه التداعيات السلبية لشدة تفشي الموجة الثانية لفيروس كورونا خلال الآونة الأخيرة.

 

ونود الإشارة، لكون زعيم الأغلبية في مجلس الشيوخ الأمريكي ميتش ماكونيل نوه بالأمس بأن المحادثات حيال المساعدات الجديدة لا تزال جارية بين قطبي السياسة الأمريكية الحزب الجمهوري والحزب الديمقراطي، وأنه يعتقد "سنصل إلى هناك"، ووفقاً لأخر الأرقام الصادرة عن منظمة الصحة العالمية ارتفع عدد الحالات المصابة بالفيروس التاجي لقرابة 72.17 مليون ولقي 1,630,521 شخص مصرعهم في 220 دولة.