أعلنت شركة أوبو للهواتف الذكية، التعاون مع مؤسسة الإمارات للإتصالات "اتصالات" لاختبار مدى توافقية هواتف أوبو الذكية المزودة بتقنية الجيل الخامس مع شبكة اتصالات المخصصة لهذا الجيل.

وأوضحت الشركة في بيان اطلعت عليه "أخبار اليوم" أن تلك التجرية تستهدف ضمان وصول تجربة المستخدم إلى مستوى الاستخدام التجاري.

ويعد هذا أول اختبار من نوعه على مستوى دول مجلس التعاون الخليجي بين مزود لخدمات الاتصالات وعلامة للهواتف الذكية.

وجاء الإعلان خلال مشاركة شركة أوبو في قمة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا للجيل الخامس 2019  التي اختتمت فعالياتها، أمس، بدبي.

وأكدت مجموعة الإمارات للاتصالات  في وقت سابق أن شبكة الجيل الخامس بالإمارات ستكون جاهزة لتزويد العملاء بالخدمات في نفس اليوم الذي تتوافر فيه أجهزة الهواتف المتحركة المتوافقة مع هذه الشبكة بالدولة.

يشار إلى أن كلا من  مؤسسة الإمارات للاتصالات "اتصالات" ومؤسسة "سيسكو" أنجزتا في مارس الماضي أول شبكة إنترنت ذاتية التشغيل في المنطقة.

وكشفت "اتصالات" مؤخراً عن عروض باقات إنترنت جديدة، تصب في اتجاه تعزيز المنافسة على خدمات البيانات، لاسيما عبر الهواتف والأجهزة الذكية المحمولة، ما يؤكد أن خدمات البيانات تعد رهان مشغلي الاتصالات لتعزيز الإيرادات.

قام مصرف الإمارات المركزي بتعيين مكتب استشاري مختص في عمليات الرقابة والإشراف والتدقيق على مدى التزام البنوك الأعضاء بلجنة الإيبور بالضوابط والمتطلبات المتصلة بعمليات تقديم أسعار الفائدة ما بين البنوك العاملة وذلك وفقاً لمتطلبات نظام الإيبور الجديد.

ومن المتوقع أن يتم الانتهاء من عملية التدقيق خلال النصف الأول من سنة 2019، وسيتم تزويد المصرف المركزي، قبل نهاية السنة الأولى من طرح الآلية الجديدة، بالاستنتاجات والتوصيات النهائية في هذا الشأن.

وبناء عليه، سيقرر المصرف المركزي مدى الحاجة لإدخال تعديلات على نظام الإيبور، وذلك بالتعاون والتنسيق مع اللجنة الاستشارية للإيبور، بحسب صحيفة البيان.

وقال المركزي إنه رغم الارتفاع المحدود لأسعار الفائدة في السنوات الأخيرة، فإن إجمالي الائتمان المصرفي في الدولة شهد زيادة سنوية بنسبة 4.7% حتى يناير من العام الجاري.

وشهدت شركات القطاع الخاص زيادة في إقراضها بنسبة 6.1%، وذلك بالتوازي مع انتعاش نمو القطاع غير النفطي الذي من المتوقع أن يبلغ 3.1% على أساس سنوي في الربع الأول من العام الجاري.

يشار إلى أن مصرف الإمارات المركزي بدأ في أبريل 2018 تطبيق النظام الجديد بشأن تقديم أسعار الفائدة ما بين البنوك بما يتماشى مع توصيات المنظمة الدولية لهيئات الأوراق المالية (أيسكو).

أغلق مؤشر السوق الأول الكويتي (BKP) على انخفاض هو الثاني على التوالي في آخر جلساته ، وذلك وسط محاولاته تصريف تشبعه الشرائي الواضح بمؤشرات القوة النسبية ، وجني أرباح ارتفاعاته الأخيرة على المدى القصير ، ليسجل خسائر بلغت نسبتها -1.56% بما يعادل -96.49 نقطة ، في ظل سيطرة الاتجاه الصاعد على المدى المتوسط بمحاذاة خط اتجاه ، وبضغط إيجابي متواصل للمتوسط المتحرك البسيط لفترة 50 يوماً السابقة .

ولذلك مازلنا نرجح عودة ارتفاع المؤشر خلال تداولاته القادمة ، بشرط اختراقه للمقاومة 6200.00 ، ليستهدف بعدها مستوى المقاومة 6400.00 .

نطاق التداول المتوقع لهذا اليوم ما بين مستوى الدعم 6005.86 ومستوى المقاومة 6245.06 .

وسط محاولات المؤشر العام للسوق السعودي (TASI) تصريف تشبعه الشرائي الواضح بمؤشرات القوة النسبية ، جاء ارتفاعاته الأخيرة بصورة طفيفة ، ليحقق أرباحاً بلغت نسبتها 0.11% بما يعادل 9.61 نقطة ، وذلك في ظل سيطرة الاتجاه الصاعد على المدى القصير بمحاذاة خط اتجاه ، مع تواصل الضغط الإيجابي للمتوسط المتحرك البسيط لفترة 50 يوماً السابقة ، مصحوباً بانخفاض تدريجي بأحجام التداول .

ولهذا نحن نتوقع المزيد من الارتفاع للمؤشر خلال تداولاته القادمة ، ليستهدف مستوى المقاومة 9170.00 استعداداً لمهاجمته ، طيلة ثبات مستوى الدعم 8896.55 .

نطاق التداول المتوقع لهذا اليوم ما بين مستوى الدعم 8896.55 ومستوى المقاومة 9170.00 .