أبرمت موانئ دبي العالمية، المدرجة ببورصة ناسداك دبي، اليوم الاثنين، اتفاقاً لشراء شركتين متخصصتين في الأنشطة البحرية مملوكتين لحكومة دبي مقابل مبلغ إجمالي قدره 405 ملايين دولار.

ووفقا لبيان للشركة لبورصة ناسداك دبي ستستحوذ شركة تشغيل الموانئ، ومقرها دبي، على 100% من مدينة دبي الملاحية مقابل 180 مليون دولار وعلى كامل شركة الأحواض الجافة العالمية عبر ضخ رأسمال بقيمة 225 مليون دولار.

وتوقعت الشركة أن تبدأ الاستحواذات الجديدة بتحقيق أرباح تراكمية منذ العام الأول للدمج الكامل، وأن تتم الصفقتين قبل نهاية الربع الأول من عام 2018.

وذكرت أن عمليتي الاستحواذ ستخضع لشروط معينة سابقة، حيث يتوقف الاستحواذ على الأحواض الجافة العالمية على إتمام عملية هيكلة ديونها بنجاح.

وتأتي عملية الاستحواذ بعد أن قررت "مجموعة موانئ دبي العالمية" أمس عدم تجديد عقد تشغيل محطة "بيه تي ترمينال بتيكيماس سورابايا" (تي بيه إس)، الواقعة على الساحل الشمالي لجاوا الشرقية في إندونيسيا، مع انتهاء صلاحية العقد في عام 2019.

يشار إلى أن مدينة دبي للملاحة هي عبارة عن مركز عالمي للخدمات البحرية، وهي منطقة تجارية صناعية تقع في وسط مدينة دبي بمحاذاة مينا راشد التابع لموانئ دبي العالمية، وتمتد على مساحة 2.3 مليون متر مربع.

وشركة الأحواض الجافة العالمية هي عبارة عن مركز متخصص في مجال إصلاح السفن والمنصات البحرية وبناء السفن الجديدة وتحويلها.

وموانئ دبي العالمية هي شركة مدرجة بسوق ناسداك دبي ومتفرعة عن شركة دبي العالمية، الذراع الاستثمارية الدولية لحكومة دبي، وتعتبر من أكبر مشغلي الموانئ في العالم.

أعلنت شركة الدرع العربي للتأمين التعاوني، اليوم الاثنين، عن إنهاء وعدم تجديد عقود الوكلاء حيث وجهت الشركة اشعارات لكافة وكلاء التأمين المتعاقدين معها تتضمن إنهاء علاقة الوكالة وعدم تجديد أي عقد معهم اعتبارا من تاريخ 31 ديسمبر من العام 2017.

وقالت الشركة، في بيان لموقع سوق "تداول" المالي، إن هذا القرار يأتي في سياق النهج الجديد الذي ستتبعه الشركة والذي يتضمن تغييراً في سياسة بيع وتوزيع منتجاتها مع التركيز على الوسائل الإلكترونية.

وأفادت الشركة، بأن مبيعات الشركة من خلال الوكلاء وصلت إلى حوالي 30% من إجمالي مبيعات الشركة لهذا العام وبالتالي من المتوقع أن يكون التأثير السلبي على مبيعات الشركة معتمدا على قنوات التوزيع الجديدة ومدى نجاح الخطط المستقبلية للشركة. 

هذا وتتوقع الشركة أن يظهر الأثر المالي على نتائج الشركة في سنة 2018.

وجدير بالذكر أن الشركة حققت صافي ربح خلال النصف الأول من 2017 بلغ 43.026 مليون ريال مقابل صافي أرباح بلغ 17.501 مليون ريال في النصف المقابل المنتهي في 30 يونيو 2016.

كشفت شركة داماك العقارية عن افتتاح فندق "داماك ميزون رويال ذا ديستنكشن" في قلب منطقة دبى داون تاون.

وحسب بيان للشركة اطلعت "أخبار اليوم" على نسخة منه، يضم الفندق الجديد 52 طابقاً؛ بمجموعة متنوعة من غرف الدبلوكس والمفروشة بالكامل، وأجنحة تتنوّع بين 1-3 غرف نوم.

وقال وائل اللواتي، نائب رئيس أول لشؤون تطوير المشاريع الدولية للشركة: إن "داماك" تتطلع لاجتذاب مزيد من المسافرين إلى فنادقها من خلال هذا الفندق.

وكشف اللواتي، في تصريحات سابقة، عن اعتزام الشركة  افتتاح 6 فنادق جديدة خلال العام المقبل.

ولفتت الشركة  الى أن الإمارات فى طريقها لتتجاوز ال 14.9 مليون زائر في عام 2016 والوصول للهدف السنوي البالغ 20 مليون زائر بحلول عام 2020.

وبينت الشركة أن الإمارات احتلت المرتبة 29 عالمياً وحققت المركز الأول بين وجهات الشرق الأوسط السياحية.

وكانت شركة داماك العقارية قد منحت أكثر من 370 عقداً بقيمة 3.5 مليار درهم عبر أكثر من 20 مشروعا منذ يناير 2017. 

وأظهرت النتائج المالية للشركة تراجع الأرباح بنسبة 20.5% خلال الربع الثاني من العام الجاري الى 704.791 مليون درهم إماراتي.

وتأسست "داماك" في عام 2002، وأصبحت إحدى الشركات الخاصة المطورة للمشاريع السكنية والترفيهية والتجارية في دبي، وقد توسعت أعمال الشركة عبر منطقة الشرق الأوسط لتمتد مشروعاتها في كل من: الإمارات، وقطر، والسعودية، والأردن، ولبنان.

قرر مجلس إدارة الشركة السعودية للأسماك، دعوة السادة المساهمين لحضور اجتماع الجمعية العامة العادية، وذلك يوم الأربعاء الموافق 18 أكتوبر المُقبل، لانتخاب أعضاء مجلس إدارة جُدد.

وأفادت الشركة- في بيان لموقع سوق "تداول" المالي- بأن العضوية ستكون لمدة ثلاث سنوات قادمة اعتباراً من تاريخ 25 أكتوبر المُقبل وحتى 25 أكتوبر من العام 2020.

وجدير بالذكر أن الشركة حققت صافي خسائر بلغ 18.505 مليون ريال سعودي خلال النصف الأول من 2017 مقابل صافي خسائر بلغت 19.880 مليون ريال سعودي في النصف المقابل المنتهي في 30 يونيو 2016، وبنسبة تراجع بلغت 6.92%.

وعزت الشركة تراجع الخسائر إلى انخفاض مخصص الزكاة المكون، وبالرغم من وجود تغيرات أخرى في عناصر قائمة الدخل مثل انخفاض المصاريف الإدارية والتسويقية والإيرادات الأخرى مع زيادة مصاريف التمويل ولكن تلك التغيرات أدت إلى تلاشى أثرها معاَ.