كشفت العربية للطيران عن إطلاق رحلات مباشرة من الشارقة في دولة الإمارات إلى العاصمة الصربية "بلجراد" بدءاً من يوم 28 يونيو 2019.

وبحسب بيان للشركة اطلعت عليه "أخبار اليوم" فإن إطلاق الرحلات الجديدة إلى "بلجراد" يأتي بعد أن أعلنت الشركة مؤخراً عن إطلاق رحلاتها المباشرة إلى العاصمة التشيكية براغ.

وستسيّر الشركة رحلاتها الجديدة بمعدل أربع رحلات أسبوعياً أيام الثلاثاء والخميس والجمعة والسبت.

والجدير بالذكر أن بلجراد هي وجهة سياحية تاريخية باتت مقصداً سياحياً، لاسيما وأن المدينة تقع عند ملتقى نهري سافا والدانوب.

وعلى طريق التوسع أيضا، أطلقت الشركة في أكتوبر الماضي رحلاتها المباشرة إلى مدينة السليمانية في شمال العراق، انطلاقاً من مركزها الرئيسي بإمارة الشارقة.

وأطلقت الشركة نهاية سبتمبر الماضي رحلات جديدة مباشرة من إمارة الشارقة إلى العاصمة الأفغانية "كابول".

وتسير "العربية للطيران" رحلاتها حاليا إلى أكثر من 150 وجهة عالمية انطلاقا من 4 مراكز عمليات رئيسية للشركة موزعة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.

ووصل صافي أرباح الشركة خلال الشهور التسعة الأولى من العام 2018 إلى 530 مليون درهم، بانخفاض 17% مقابل 637 مليون درهم بالفترة نفسها من عام 2017.

انخفضت العقود الآجلة لأسعار الذهب خلال الجلسة الأمريكية لتعكس تراجعها للجلسة الثانية في ثلاثة جلسات من الأعلى لها منذ 15 من حزيران/يونيو الماضي وسط ارتفاع مؤشر الدولار الأمريكي موضحاً ارتداده للجلسة الثانية من الأدنى له منذ 22 من تشرين الأول/أكتوبر الماضي وفقاً للعلاقة العكسية بينهما على أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الثلاثاء من قبل الاقتصاد الأمريكي وبالتزامن مع المحادثات التجارية الجارية بين واشنطون وبكين على مستوى نواب وزراء التجارة في الصين.

في تمام الساعة 02:58 مساءاً بتوقيت جرينتش تراجعت العقود الآجلة لأسعار الذهب تسليم 15 شباط/فبراير المقبل 0.60% لتتداول حالياً عند 1,282.10$ للأونصة موضحة استأنف ارتدادها من الأعلى لها في سبعة أشهر مقارنة مع الافتتاحية عند 1,289.90$ للأونصة، وسط ارتفع مؤشر الدولار الأمريكي 0.32% إلى مستويات 95.97 موضحاً توالي ارتداده من الأدنى له في ثلاثة أشهر مقارنة بالافتتاحية عند 95.67. 

هذا وتتطلع الأسواق من قبل الاقتصاد الأمريكي لصدور قراءة إحصائية فرص العمل ودوران فرص العمل والتي تعكس انخفاضاً إلى 7.07 مليون مقابل 7.08 مليون في تشرين الأول/أكتوبر، ويأتي ذلك عقب ساعات من الكشف عن بيانات سوق العمل للشهر الماضي والتي أظهرت ارتفاع معدلات البطالة لأول مرة في أربعة أشهر إلى 3.9% مقارنة بالقراءة السابقة لشهر تشرين الثاني/نوفمبر والتوقعات عند الأدنى لها منذ 1969 عند 3.7%.

وفي نفس السياق، أظهر قراءة متوسط الدخل في الساعة يوم الجمعة الماضية تسارع النمو إلى 0.4% مقابل 0.2% في تشرين الثاني/نوفمبر، متفوقة على التوقعات عند 0.3%، كما أوضحت قراءة مؤشر التغير في الوظائف للقطاعات عدا الزراعية تسارع وتيرة خلق الوظائف إلى 312 ألف وظيفة مضافة مقابل 176 ألف وظيفة مضافة في تشرين الثاني/نوفمبر، متفوقة على التوقعات عند 179 ألف وظيفة مضافة. 

على الصعيد الأخر، فقد تابعنا أعرب المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية لو كانج خلال مؤتمر صحفي في وقت سابق اليوم في بكين أن المحادثات التجارية بين الصين والولايات المتحدة لا تزال جارية وأنه سوف يتم إصدار قراءة مفصلة عقب الانتهاء من إعدادها، بينما لم يتم تقديم أي تفاصيل إذا ما كانت الولايات المتحدة ستصدر بياناً هي الأخر حيال المحادثات من عدمه. 

ويذكر أن وزير التجارة الأمريكي ويلبر روس نوه في مطلع الأسبوع الجاري إلى أنه من المحتمل أن تتوصل الولايات المتحدة والصين إلى تسوية جيدة حيال قضايا التجارة المباشرة، بينما سيكون الاتفاق على هيكل القضايا التجارية وتنفيذها أمر صعب، موضحاً أن مشكلة بكين الحقيقية تكمن في تنفيذ وعودها حيال ما تم الاتفاق عليه، ومضيفاً أن الصين في الوقت الراهن تدرك مدى اعتماد اقتصادها على الولايات المتحدة الأمريكية. 

هذا وقد انخفضت حيازات الذهب لدى صندوق إس-بي-دي-إر جولد ترست الذي يعد أكبر صناديق المؤشرات العالمية المدعومة بالذهب يوم أمس الاثنين بواقع 1.47 طن متري إلى إجمالي 796.78 طن متري. ويذكر أن أسعار الذهب حققت خلال كانون الأول/ديسمبر الماضي ثالث مكاسب شهرية لها على التوالي بعد أن أنهت في تشرين الأول/أكتوبر أطول مسيرات خسائر شهرية لها منذ أواخر عام 1996.

تذبذبت العقود الآجلة لأسعار النحاس في نطاق ضيق مائل نحو الارتفاع خلال الجلسة الأمريكية لتعكس ارتدادها للجلسة الثانية في أربعة جلسات من الأدنى لها منذ 21 من حزيران/يونيو من عام 2017 متغاضية عن ارتفاع مؤشر الدولار الأمريكي موضحاً ارتداده للجلسة الثانية من الأدنى له منذ 22 من تشرين الأول/أكتوبر الماضي وفقاً للعلاقة العكسية بينهما.

وذلك على أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الثلاثاء من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم وبالتزامن مع فعليات المحادثات التجارية بين واشنطون وبكين على مستوى نواب وزراء التجارة في الصين ثاني أكبر اقتصاد في العالم وثاني أكبر دولة صناعية عالمياً بعد الولايات المتحدة والتي تعد أكبر مستهلك للمعادن عالمياً وتمثل نحو أربعين بالمائة من الطلب العالمي على النحاس.

في تمام الساعة 02:32 مساءاً بتوقيت جرينتش ارتفعت العقود الآجلة لأسعار النحاس تسليم آذار/مارس المقبل 0.25% لتتداول حالياً عند 2.6435$ للأرطل موضحة استأنف ارتدادها من الأدنى لها في أكثر من عام ونصف بالمقارنة مع الافتتاحية عند 2.6370$ للرطل، بينما ارتفع مؤشر الدولار الأمريكي 0.31% إلى مستويات 95.97 موضحة توالي ارتداده من الأدنى له في ثلاثة أشهر مقارنة بالافتتاحية عند 95.67. 

هذا وتتطلع الأسواق من قبل الاقتصاد الأمريكي لصدور قراءة إحصائية فرص العمل ودوران فرص العمل والتي تعكس انخفاضاً إلى 7.07 مليون مقابل 7.08 مليون في تشرين الأول/أكتوبر، ويأتي ذلك عقب ساعات من الكشف عن بيانات سوق العمل للشهر الماضي والتي أظهرت ارتفاع معدلات البطالة لأول مرة في أربعة أشهر إلى 3.9% مقارنة بالقراءة السابقة لشهر تشرين الثاني/نوفمبر والتوقعات عند الأدنى لها منذ 1969 عند 3.7%.

وفي نفس السياق، أظهر قراءة متوسط الدخل في الساعة يوم الجمعة الماضية تسارع النمو إلى 0.4% مقابل 0.2% في تشرين الثاني/نوفمبر، متفوقة على التوقعات عند 0.3%، كما أوضحت قراءة مؤشر التغير في الوظائف للقطاعات عدا الزراعية تسارع وتيرة خلق الوظائف إلى 312 ألف وظيفة مضافة مقابل 176 ألف وظيفة مضافة في تشرين الثاني/نوفمبر، متفوقة على التوقعات عند 179 ألف وظيفة مضافة. 

على الصعيد الأخر، فقد تابعنا أعرب المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية لو كانج خلال مؤتمر صحفي في وقت سابق اليوم في بكين أن المحادثات التجارية بين الصين والولايات المتحدة لا تزال جارية وأنه سوف يتم إصدار قراءة مفصلة عقب الانتهاء من إعدادها، بينما لم يتم تقديم أي تفاصيل إذا ما كانت الولايات المتحدة ستصدر بياناً هي الأخر حيال المحادثات من عدمه. 

ويذكر أن وزير التجارة الأمريكي ويلبر روس نوه في مطلع الأسبوع الجاري إلى أنه من المحتمل أن تتوصل الولايات المتحدة والصين إلى تسوية جيدة حيال قضايا التجارة المباشرة، بينما سيكون الاتفاق على هيكل القضايا التجارية وتنفيذها أمر صعب، موضحاً أن مشكلة بكين الحقيقية تكمن في تنفيذ وعودها حيال ما تم الاتفاق عليه، ومضيفاً أن الصين في الوقت الراهن تدرك مدى اعتماد اقتصادها على الولايات المتحدة الأمريكية. 

رجح "دارا خسروشاهي"الرئيس التنفيذي لشركة "أوبر تكنولوجيز" ألا تؤثر الاضطرابات بالأسواق في الولايات المتحدة على خطط الشركة التي تنتهجها من أجل الطرح العام الأولى.

وقال في مقابلة مع صحيفة "وول ستريت جورنال": إن أي شركة تعتزم الاتجاه للطرح العام تود أن يكون ذلك بسوق إيجابي ومستقر.

وأكد أن "أوبر" شركة كبيرة ومرنة بما يكفي للاكتتاب العام في أي سوق، مشيرا إلى ان سيفعلون ذلك عندما يكونوا مستعدين، ويأمل أن تكون الأسواق حينها في حالة جيدة.

وتوقع أن يسعى لأول مرة في النصف الثاني من عام 2019 في ما سيكون واحدا من أكبر العروض العامة المخططة لهذا العام.

وقالت الصحيفة إن المستشارين البنكيين في شركة سان فرانسيسكو اقترحوا أن شركة أوبر قد تطرح أسهمها العامة بقيمة 120 مليار دولار.

وكان أحدث تقييم خاص للشركة هو 76 مليار دولار، عندما باعت ما يقرب من 500 مليون دولار لشركة تويوتا.

وتضررت أسهم شركات التكنولوجيا بشدة وسط مخاوف بشأن صحة الاقتصاد العالمي والتوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين.

وقد يلقي الاضطراب بظلاله على خطط بعض الشركات للاكتتاب العام في عام 2019. وانتهت الأسهم الأمريكية العام الماضي بأعلى انحدار سنوي لها منذ الأزمة المالية.

وفي عام 2016، استثمر صندوق الاستثمارات العامة السعودي "السيادي السعودي" 3.5 مليار دولار في شركة أوبر الأمريكية لخدمات التوصيل.