2020-10-27 00:37AM UTC
كشفت شركة مجموعة الراي الإعلامية عن موعد الشطب الاختياري من بورصة الكويت، وذلك بعد حصولها على موافقة هيئة أسواق المال بهذا الشأن.
وقالت الشركة في بيان للبورصة الكويتية، إن آخر يوم لتداول أسهمها في بورصة الكويت هو يوم الخميس الموافق 29 أبريل 2021 ، مؤكدا أن المعلومة السابقة لا يوجد لها تأثير على المركزي المالي للمجموعة.
يشار إلى أنه في أغسطس الماضي وافقت عمومية الشركة على توصية مجلس الإدارة بالانسحاب الاختياري من بورصة الكويت وإطفاء الخسائر المتراكمة.
وتكبدت الشركة خسائر بلغت قيمتها 339 ألف دينار في نهاية النصف الأول من عام 2020، مقارنة بأرباح بلغت 89 ألف دينار بنفس الفترة من العام الماضي، بحسب بيان سابق لسوق الكويت.
2020-10-27 00:13AM UTC
تلقت هيئة أسواق المال الكويتية شكوى رسمية من الشيخ صباح السلمان، ضد رئيس تنفيذي في إحدى شركات الاستثمار المدرجة، إضافة الى مالك رئيسي للمجموعة، بشأن شبهات وعمليات تبديد وتجاوزات مالية وإخفاء إفصاحات جوهرية عن الجهات الرقابية بنحو 17 مليون دينار.
وتتضمن الشكوى أولى المخالفات التي تقدر قيمتها بنحو مليوني دينار، نتيجة إتمام عمليات بيع صورية بالتعاون مع مسؤول ومالك رئيسي لمجموعة استثمارية في السوق وفق الثابت من السجلات، أنه تم تنفيذ عملية بيع صورية في السجلات المحاسبية بدفاتر شركة الاستثمار المدرجة بهدف التربح على حساب الشركة، بحسب صحيفة الجريدة.
وزاد الشاكي في شكواه الموجهة الى هيئة أسواق المال، أن إحدى الشركات التابعة لشركة زميلة لشركة الاستثمار المدرجة في البورصة قد صدر ضدها حكم من الدائرة الثالثة بالمحكمة العليا في المملكة العربية السعودية بشأن استثمار تقدر قيمته بنحو 15 مليون دينار.
والحكم جاء نقضا لصك حجية الاستحكام، وهو ما يعني الغاء صك ملكية الشركة المطورة، وبالتالي لم تعلن الشركة إثر ذلك البيانات المالية.
والشركة سبق أن خسرت دعوى وطلب التحكيم الدولي أمام مركز أونسترال بشأن المشروع المسحوب في السعودية، البالغة قيمته نحو 15 مليون دينار، وذلك دون أي إفصاح للبورصة وهيئة أسواق المال.
يشار إلى أن هيئة أسواق المال الكويتية تستكمل مع إدارة البورصة والشركة الكويتية للمقاصة اختبارات الترقية على مؤشر الأسواق الناشئة "MSCI"، والتي تتعلق هذه المرة بنظام فرز حسابات العملاء الأجانب.
ويأتي ذلك مع بدأ العد العكسي لترقية بورصة الكويت من قبل مؤسسة مورغان ستانلي (MSCI)، لتنضم لمؤشرها للأسواق الناشئة نهاية الشهر المقبل.
2020-10-27 00:04AM UTC
أكد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز أن جائحة فيروس كورونا المستجد أثبتت مرونة وصلابة الاقتصاد السعودي.
وأكد الملك سلمان في كلمته لـ"مجموعة الأعمال 20"، التي ألقاها نيابة عنه وزير الاستثمار خالد الفالح، أن المملكة عازمة على تعزيز مستويات النمو والازدهار من خلال التمكين والاستثمار في قطاعات جديدة، بحسب صحيفة الاقتصادية.
وبين أن التمكين الاقتصادي للشباب والمرأة هو من أولويات سياسات مجموعة العشرين.
وأضاف أن مجموعة العشرين التزمت بسد الفجوة التمويلية في الصحة العالمية، بمساهمتها بمبلغ 21 مليار دولار لدعم إنتاج أدوات التشخيص والعلاج والأدوية واللقاحات، وتوزيعها وإتاحتها للجميع، وضخّت حوالي 11 تريليون دولار لحماية الاقتصاد العالمي، مع التزامها بالقيام «بكل ما يلزم» للتغلب على آثار الجائحة.
وبدروه، أكد وزير الاستثمار، خالد بن عبد العزيز الفالح، منذ أيام أن اقتصاد المملكة أحد أكثر الاقتصادات مرونة في العالم، حيث إن أكبر حافز لأي اقتصاد في العالم هو قدرته على الثبات والصمود في وجه الصدمات.
وقال في تصريحات خلال جلسة نقاش ضمن سلسلة لقاءات القمة العالمية الرقمية، إن شفافية ووضوح الأنظمة بالمملكة يمنح المستثمرين شعوراً بالأمان ومن المهم أن يعمل العالم على ضمان ذلك.
يشار إلى أن السعودية حلت كأفضل دول العالم دعما وتمكينا لريادة الأعمال وذلك في تقرير المرصد العالمي 2019.
حيث أظهر المرصد حصول المملكة على المراكز الأولى في ريادة الأعمال على مستوى دول العالم وذلك بفضل الله ثم بجهود وتكاتف الجهات الحكومية.
وكانت آخر جهود المملكة في دعم رواد الأعمال ما قام باعتماده بنك التنمية الاجتماعية السعودي من مبادرة بقيمة 12 مليار ريال لدعم المنشآت الناشئة والصغيرة، في ظل الآثار السلبية لانتشار فيروس كورونا الجديد.
وتشمل المبادرة دعم 5 مسارات نوعية، للمساهمة في تخفيف الأعباء المالية والاقتصادية الناتجة عن الأزمة الحالية لأصحاب المنشآت الناشئة والصغيرة والأسر من ذوي الدخل المحدود تمكنهم من مواجهة هذا الوقت العصيب.
وتمت زيادة مخصص محفظة دعم المنشآت متناهية الصغر والصغيرة بقيمة ملياري ريال، يتم من خلالها تمكين 6 آلاف رائد أعمال من الدعم المالي للبدء في مشاريعهم التنموية.
2020-10-26 23:58PM UTC
قال وزير الطاقة السعودي الأمير عبد العزيز بن سلمان خلال منتدى الطاقة الهندي الافتراضي (أسبوع سيرا) الذي انعقد يوم الاثنين إن سوق النفط تجاوزت المرحلة الأسوأ، بحسب وكالة رويترز.
وبدأت منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفاء، من بينهم روسيا، خفضا قياسيا في إنتاج النفط في أبريل الماضي مع تضرر الطلب بفعل جائحة كوفيد-19. ومن المقرر أن يزيدوا الإنتاج في يناير كانون الثاني في إطار تخفيف تدريجي للقيود على إمدادات الخام.
وتراجعت أسعار النفط خلال تداولات يوم الإثنين وسط ارتفاع الدولار أمام أغلب العملات الرئيسية، وعمق الخام خسائره في ظل تصاعد أزمة فيروس "كورونا".
وأعلنت الولايات المتحدة مؤخراً تسجيل عددا قياسيا من الإصابات بفيروس "كورونا" حيث سجلت زيادة بأكثر من 80 الف حالة إصابة في يوم واحد.
وبالتزامن مع ذلك، تتزايد حالات الإصابة بوتيرة قياسية في عدد من الدول الأوروبية، واضطرت بعض الحكومات لعودة قيود إغلاق جزئية.
وعلى صعيد التعاملات، انخفضت العقود الآجلة لخام "نايمكس" الأمريكي تسليم ديسمبربنسبة 3.1% إلى 38.6 دولار للبرميل، وسجل أعلى سعر عند 39.7 دولار وأقل سعر عند 38.2 دولار.
وتراجعت العقود الآجلة لخام "برنت" تسليم ديسمبر بنسبة 3% إلى 40.5 دولار للبرميل، وسجل أعلى سعر عند 41.6 دولار وأقل سعر عند 40.2 دولار.