"أوبر" تجري مباحثات استحواذ مع "كريم"

FX News Today

2018-09-18 03:10AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

تُجرى شركة نقل الركاب "أوبر" محادثات تمهيدية  مع شركة "كريم" التي تتخذ من دبي مقرا لها وذلك بهدف الدمج بين خدماتهما بالشرق الأوسط، أو لاستحوذ الأولى على الثانية.

وبحثت الشركتان عدة مقترحات، أهمها استحواذ "أوبر" على تطبيق خدمات نقل الركاب في الشرق الأوسط "كريم"، وقد تتراوح قيمة الصفقة ما بين 2 إلى 2.5 مليار دولار، بحسب وكالة بلومبرج.

وتعمل شركة كريم في أكثر من 70 مدينة في 10 دول تمتد من شمال أفريقيا إلى باكستان، وهي رائدة في معظمها، وأكبر سوق لها هو السعودية.

وفي العام 2016، استثمر صندوق الاستثمارات العامة السعودي 3.5 مليار دولار في شركة أوبر الأمريكية لخدمات التوصيل، ويخطط للاستثمار في مدينة ترفيهية على مساحة 334 كيلومترا مربعا جنوبي الرياض تضم منشآت رياضية وثقافية.

نسبة إنجاز مشروع "مترو الرياض" تصل لـ75%

Fx News Today

2018-09-18 03:03AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

بلغت نسبة الإنجاز بمشروع مترو الرياض نحو 75%، حسبما صرح به  الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض.

وأشار خلال ترؤسه أمس لاجتماع اللجنة العليا للإشراف على تنفيذ مشروع الملك عبدالعزيز للنقل العام بمدينة الرياض إلى أن العام القادم سيشهد بدء رحلات متكاملة للمترو والحافلات.

وأشار إلى أن النسبة المتبقية من المشروع هي فقط أمور تشغيلية، موضحا أن العمل جار في شبكة حافلات الرياض في 650 موقعا.

وأوضح أن الحافلات تتكون من 3 أنواع وهي الحافلات ذات المسار المخصص  بطول يبلغ 103 كيلومترات، والحافلات العادية بطول يبلغ 910 كيلومترات، والحافلات المغذية بطول يبلغ 896 كيلومتر، وتضم 4 نماذج مختلفة للمحطات.

وتابع: يبلغ عدد الحافلات 842 حافلة، منها 421 حافلة بطول 18 مترا تخدم شبكة الحافلات ذات المسار المخصص وشبكة الحافلات العادية.

وأضاف أن طاقتها الاستيعابية تصل إلى 110 أشخاص، و 179 حافلة بطول 12 متر بطاقة استيعابية لـ 70 شخصا تخدم شبكة الحافلات العادية، و 242 حافلة بطول 10.5 متر تتسع لـ 65 شخصا وتخدم شبكة الحافلات المغذية.

واستكمالا للمشروع أرست هيئة تطوير مدينة الرياض أمس عقود على شركتي اتحاد اتصالات "موبايلي" و"الاتصالات السعودية"، لتقدم "موبايلي" خدمات تشغيل وصيانة وربط شبكات الاتصالات في المشروع، فيما تقدم "الاتصالات السعودية" خدمات تشغيل وصيانة وربط شبكات الاتصالات لمشروع الإشارات المرورية الذكية ضمن مشروع الحافلات.

"أرامكو"تعتزم إنفاق نصف تريليون ريال في الحفر والتنقيب

Fx News Today

2018-09-18 02:56AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

كشفت شركة أرامكو السعودية عن اعتزامها إنفاق أكثر من نصف تريليون ريال  في أعمال الحفر والتنقيب والخدمات المرتبطة بها خلال العقد القادم.

وبحسب بيان للشركة على موقعها الإلكتروني، قال أمين الناصر، رئيس أرامكو السعودية وكبير الإداريين التنفيذيين، إن الشركة تحفر سنويًا آلاف الكيلومترات في باطن الأرض عبر المئات من آبار الزيت والغاز البرية والبحرية.

وأضاف أن زيادة المحتوى المحلي في مجال أعمال الحفر والخدمات المرتبطة بها، وتوليد فرصٍ وظيفية كريمة مع برامج تأهيل وتدريب للشباب السعودي بمستويات عالمية تُعتبر من الأهداف المهمة جدًا.

وجاءت تلك التصريحات خلال حفل أكاديمية الحفر العربية السعودية (صدى) اليوم بتخريج الدفعة الأولى من طلابها التي ضمّت 132 طالبًا، يمثّلون 34 شركة للحفر والخدمات.

وذكر الناصر أن أرامكو السعودية لديها منذ سنوات برنامجها لتخريج فنيي الحفر من موظفيها، ولكن أكاديمية صدى تنمّي كفاءات تخدم في عشرات الشركات في القطاع الخاص وبمعايير عالية.

يشار إلى أن "أرامكو" اكتشفت الشهر الماضي حقلين نفطيين جديدين، وهما حقل سَكَب "جنوب شرق حرض" وحقل الزُمُول "في الربع الخالي"، إلى جانب مكمنٍ جديدٍ للغاز هو مكمن الجوف بحقل السهباء.

وتعتزم الشركة المحافظة على مكانتها كأكبر منتج للنفط الخام في العالم من حيث حجم الإنتاج من خلال تقليل أعمال الإنتاج من الحقول المتقادمة، وتسريع وتيرة الإنتاج من الآبار الحديثة والمكامن الثانوية، وتطوير احتياطيات جديدة عن طريق مشاريع جديدة لزيادة الإنتاج، إضافة إلى زيادة تنويع الأعمال لتحقيق القيمة من التكامل الاستراتيجي وتوسيع أنشطة الغاز الطبيعي.

وتسعى المملكة لطرح نحو 5% من أسهم أرامكو للبيع وهو ما يعد إحدى ركائز رؤية 2030، وهي خطة إصلاح طموحة يتبناها ولي العهد وتهدف إلى تنويع موارد الاقتصاد السعودي وتقليص اعتماده على النفط.

المؤشر العام لسوق أبوظبي (ADI) ينخفض بشكل كبير -تحليل صباحي- 18-09-2018

Fx News Today

2018-09-18 00:41AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

انخفض المؤشر بشكل كبير كما توقعنا في تقاريرنا السابقة، حيث اغلق أمس الاثنين عند مستوى 4882 نقطة، مقتربا بذلك من ادنى مستوى له خلال الجلسة وهو 4877 نقطة، وذلك بعدما استهل الجلسة عند مستوى 4965 نقطة، ليخترق بذلك مستوى الدعم السابق عند 4900 نقطة، وهو ما يشير الى المؤشر قد يشهد مزيدا من الخسائر خلال الأيام والاسابيع القادمة للوصول لمستوى الدعم التالي عند 4800 نقطة كمستوى اول ثم 4620 نقطة كمستوى ثان، شرط ثبات المؤشر أسفل مستوى 4950 نقطة.

 

  ويُظهر الشكل بالأسفل توزيع قيم التداول للأسهم.

a