أظهرت نتائج أعمال شركة فواز عبدالعزيز الحكير وشركاه، المُعلنة اليوم الخميس تحولها للربحية خلال الربع الأول المنتهي في 30 يونيو 2021.

وأفادت الشركة، في بيان لموقع سوق "تداول" المالي، بتحقيقها صافي أرباح بلغ 45.7 مليون ريال مقابل خسائر بلغت 535.6 مليون ريال في الربع الأول من العام 2020.

وحققت الشركة أرباحاً تشغيلية بلغت 128.2 مليون ريال مقابل خسائر تشغيلية بلغت 535.6 مليون ريال خلال الربع المُقابل من العام 2020.

وأرجعت الشركة تحقيق الأرباح خلال الربع الأول من 2021 إلى زيادة الإيرادات بنسبة 201% مقارنة بالربع نفسه من السنة السابقة. وتعزى الزيادة إلى عودة العمليات لما قبل الجائحة بعد رفع القيود الاحترازية، وذلك على الرغم من استمرار القيود الاحترازية المفروضة على القدرة الاستيعابية للمراكز التجارية.

وارتفعت الإيرادات الإجمالية إلى 1.7 مليار ريال خلال الربع الأول من العام الجاري مقابل إيرادات بلغت 564.9 مليون ريال في الربع الأول من العام 2020.

وتجدر الإشارة إلى أن الشركة كانت قد حققت صافي خسائر بلغ 1.110 مليار ريال خلال العام المنتهي في 31 مارس 2021، مقابل خسائر بلغت 681.2 مليون ريال في العام المنتهي في 31 مارس 2020.

وأرجعت الشركة ارتفاع الخسائر خلال العام المنتهي في 31 مارس 2021 إلى انخفاض الإيرادات بنسبة 20.8% في السنة المالية 2021، بما يعادل 1109,3 مليون ريال، مقارنةً بالسنة المالية 2020، حيث يعكس ذلك تأثير الإغلاق المؤقت لشبكة المتاجر التابعة والقيود المفروضة على الحركة التزاماً بتدابير الصحة العامة المتعلقة بجائحة كوفيد-19 في جميع أنحاء المملكة العربية السعودية وجميع الأسواق الدولية التي تعمل فيها الشركة.

أظهرت نتائج أعمال شركة إعمار المدينة الإقتصادية، المُعلنة اليوم الخميس، عن التراجع في الخسائر بنسبة 13.2% خلال الربع الثاني المنتهي في 30 يونيو 2021.

وأفادت الشركة، في بيان لموقع سوق "تداول" المالي، بتحقيقها صافي خسائر بلغ 178 مليون ريال مقابل خسائر بلغت 205 مليون ريال في الربع الثاني من العام 2020.

وحققت الشركة خسائر تشغيلية بلغت 150 مليون ريال مقابل خسائر تشغيلية بلغت 143 مليون ريال خلال الربع المُقابل من العام 2020.

وأرجعت الشركة انخفاض الخسائر خلال الربع الثاني من 2021 إلى الإنخفاض في التكاليف العمومية والإدارية وتكاليف البيع والتسويق بمقدار 23 مليون ريال، ويرجع ذلك بشكل رئيسي إلى عدة إجراءات ترشيد التكلفة بما في ذلك خفض تكلفة الموظفين.

كذلك انخفضت الأعباء التمويلية بمبلغ 13 مليون ريال سعودي خلال الربع الحالي ويرجع ذلك بشكل رئيسي إلى الانخفاض في إجمالي معدلات أسعار الفائدة بين البنوك في المملكة العربية السعودية (SAIBOR).

وفي المُقابل، تراجعت الإيرادات إلى 88 مليون ريال خلال الربع الثاني من العام الجاري مقابل إيرادات بلغت 143 مليون ريال في الربع الثاني من العام 2020.

وعلى النحو ذاته، حققت الشركة صافي خسائر بلغ 372 مليون ريال خلال النصف الأول من 2021، مقابل خسائر بلغت 486 مليون ريال في النصف الأول من العام 2020.

يُشار إلى أن الشركة حققت صافي خسائر بلغ 194 مليون ريال خلال الربع الأول من 2021، مقابل خسائر بلغت 282 مليون ريال في الربع الأول من العام 2020.

وأرجعت الشركة انخفاض الخسائر خلال الربع الأول من 2021 إلى الإنخفاض في المصاريف المالية بمقدار 36 مليون ريال خلال الربع الحالي يعود بشكل أساسي إلى انخفاض أسعار سايبور الإجمالية.

هبط اليورو بالسوق الأوروبية يوم الخميس لأدنى مستوى فى تسعة أشهر مقابل الدولار الأمريكي ، بعد محضر الاحتياطي الاتحادي ،والذي عزز احتمالات قرب تشديد السياسة النقدية الأمريكية ، الأمر الذي جدد المخاوف حيال اختلاف مسار السياسة النقدية بين أوروبا والولايات المتحدة.

انخفض اليورو مقابل الدولار بنسبة 0.4% إلى 1.1665$ الأدنى منذ تشرين الثاني/نوفمبر 2020 ، من سعر افتتاح تعاملات اليوم عند 1.1710$،وسجل أعلى مستوى عند 1.1715$.

أنهي اليورو تعاملات الأمس مستقرا دون أي تغيير يذكر مقابل الدولار ،بعد خسارة بنسبة 0.7% على مدار اليومين السابقين بسبب عزوف المستثمرين عن المخاطرة.

ارتفع مؤشر الدولار يوم الخميس بأكثر من 0.3% ،ليوسع مكاسبه لليوم الرابع على التوالي ، مسجلا أعلى مستوى خلال هذا العام عند 93.50 نقطة ،عاكسا استمرار الصعود القوي لمستويات العملة الأمريكية مقابل سلة من العملات الرئيسية والثانوية.

يأتي هذا الصعود بفضل تركيز المستثمرين على شراء العملة الأمريكية كأفضل استثمار بديل ، فى ظل ارتفاع المخاطر فى الأسواق ،وكأفضل الفرص الاستثمارية المتاحة ، بعدما عزز محضر الاجتماع الأخير لمجلس الاحتياطي الاتحادي من احتمالات قرب تشديد السياسة النقدية فى الولايات المتحدة.

فى محضر اجتماع السياسة النقدية الذي عقد أيام 27/28 تموز/يوليو الماضي ،رأي أعضاء مجلس الاحتياطي الاتحادي إمكانية تخفيف برنامج شراء السندات هذا العام ،إذا استمر الاقتصاد فى التحسن كما هو متوقع.

وفى ظل تزايد احتمالات تشديد السياسة النقدية الأمريكية فى الأجل القريب ،تجددت مخاوف اختلاف مسار السياسة النقدية بين أوروبا والولايات المتحدة ،خاصة فى ظل تأكيد البنك المركزي الأوروبي على استمراره فى دعم اقتصاد المنطقة الموحدة ،وإنه لا يواجه ضغوطا تضخمية كتلك التي يواجها المركزي الأمريكي.

أظهرت نتائج أعمال الشركة العربية للأنابيب، المُعلنة اليوم الخميس، عن التراجع في الخسائر بنسبة 30.3% خلال الربع الثاني المنتهي في 30 يونيو 2021.

وأفادت الشركة، في بيان لموقع سوق "تداول" المالي، بتحقيقها صافي خسائر بلغ 13.1 مليون ريال مقابل خسائر بلغت 18.8 مليون ريال في الربع الثاني من العام 2020.

وحققت الشركة خسائر تشغيلية بلغت 13.1 مليون ريال مقابل خسائر تشغيلية بلغت 16.6 مليون ريال خلال الربع المُقابل من العام 2020.

وأرجعت الشركة انخفاض الخسائر خلال الربع الثاني من 2021 إلى زيادة مخصص المخزون بحوالي (11.3) مليون ريال مما اثر على ربحية الشركة.

وارتفعت الإيرادات إلى 124.1 مليون ريال خلال الربع الثاني من العام الجاري مقابل إيرادات بلغت 45.4 مليون ريال في الربع الثاني من العام 2020.

وعلى النحو ذاته، حققت الشركة صافي خسائر بلغ 12.1 مليون ريال خلال النصف الأول من 2021، مقابل خسائر بلغت 35.7 مليون ريال في النصف الأول من العام 2020.

وتجدر الإشارة إلى أن الشركة حققت صافي أرباح بلغ 1 مليون ريال خلال الربع الأول، مقابل خسائر بلغت 16.8 مليون ريال في الربع الأول المنتهي في 31 مارس 2020.

وأرجعت الشركة تحقيق الأرباح خلال الربع الأول المنتهي في 31 مارس 2021 إلى ارتفاع مبيعات الشركة، وذلك بسبب قيام الشركة بتسليم الطلبات للعملاء والذي تأخرت في فترات سابقة بسبب جائحة كورونا، وانخفاض هامش تكلفة المبيعات للربع الحالي من عام 2021، مقارنة بالربع المماثل من العام السابق. مما ساهم في رفع هامش الربح للربع الحالي.