2021-05-10 10:40AM UTC
أعلنت شركة الشرق الأوسط لصناعة وإنتاج الورق "مبكو" عن تجديد اتفاقية تسهيلات بنكية- متوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية- مع بنك الرياض، تتضمن تسهيلات قصيرة الأجل و متوسطة الاجل، بإجمالي قيمة 225.9 مليون ريال.
وأفادت الشركة، في بيان لموقع سوق "تداول" المالي، اليوم الإثنين، أن التسهيلات مقسمة إلى متوسطة الاجل بقيمة 134.6 مليون ريال، وقصيرة الاجل دوارة بقيمة 91.3 مليون ريال.
وبحسب البيان، تصل مدة التسهيلات متوسطة الأجل لمدة 5 سنوات، وتُجدد التسهيلات قصيرة الأجل كل عام في شهر أبريل.
ويُشار إلى أن اتفاقية التسهيلات مضمونة بسند لأمر بقيمة التسهيلات لصالح البنك، علماً بأن الغرض من التسهيلات هو تمويل رأس المال العامل للشركة و قطع غيار لآلات ومعدات المصنع.
يُذكر أن مبكو جددت تسهيلات بنكية- متوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية- مع بنك سامبا، في مارس الماضي، بقيمة 93 مليون ريال.
وتجدر الإشارة إلى أن مبكو أن مبكو حققت صافي أرباح بلغ 20.2 مليون ريال خلال العام 2020، مقابل أرباح بلغت 60.1 مليون ريال في العام 2019.
وأرجعت الشركة ارتفاع الأرباح خلال العام 2020 إلى زيادة إيرادات المبيعات نتيجة زيادة حجم المبيعات، انخفاض تكلفة المبيعات للطن، انخفاض مصاريف البيع والتوزيع، انخفاض المصاريف العمومية والإدارية، وانخفاض خسارة القيمة.
2021-05-10 09:51AM UTC
تراجع اليورو بالسوق الأوروبية يوم الاثنين مقابل سلة من العملات العالمية، ليتخلى عن أعلى مستوى فى ثلاثة أشهر مقابل الدولار الأمريكي ،المسجل فى وقت سابق من تعاملات السوق الأسيوية ، بصدد تكبد أول خسارة فى غضون الثلاثة أيام الأخيرة ، بفعل نشاط عمليات التصحيح وجني الأرباح ، وبعد انتعاش عائد سندات الخزانة طويلة الأجل فى الولايات المتحدة.
انخفض اليورو مقابل الدولار بنسبة 0.2% إلى 1.2136$ ، من سعر افتتاح تعاملات اليوم عند 1.2162$،وسجل أعلى مستوى عند 1.2176$ الأعلى منذ 26 شباط/فبراير الماضي.
أنهي اليورو تعاملات الجمعة مرتفعا بنسبة 0.8% مقابل الدولار ، فى ثاني مكسب يومي على التوالي ، وبأكبر مكسب يومي فى عام 2021 ،بعد بيانات مخيبة للآمال عن سوق العمل فى الولايات المتحدة ، والتي قلص احتمالات تشديد السياسة النقدية فى وقت مبكر عن عام 2023.
وعلى مدار الأسبوع المنصرم ،حققت العملة الأوروبية الموحدة "اليورو" ارتفاعا بنسبة 1.2% مقابل العملة الأمريكية ، فى رابع مكسب أسبوعي فى غضون الخمسة أسابيع الأخيرة ، بفعل إقبال المستثمرين على شراء العملات ذات المخاطر المرتفعة.
أضاف الاقتصاد الأمريكي وظائف ما يزيد قليلا عن ربع الوظائف التي توقعها الخبراء فى نيسان/أبريل الماضي ، مع ارتفاع معدل البطالة على عكس التوقعات تماما ، الأمر الذي قلص التكهنات بأن الاقتصاد الأكبر فى العالم يتعافي بوتيرة سريعة قد تجبر مجلس الاحتياطي الاتحادي على تشديد السياسة النقدية فى وقت مبكر عن عام 2023.
ارتفع عائد سندات الخزانة الأمريكية لأجل عشر سنوات يوم الاثنين بنسبة 1.8% إلى معدل 1.605% الذي يعد أعلى مستوى فى الثلاثة أيام الأخيرة ، الأمر الذي يقوض شهية المخاطرة حاليا فى أسواق المال العالمية.
2021-05-10 06:15AM UTC
تذبذب الدولار الأمريكي في نطاق ضيق مائل نحو الارتفاع لنشهد ارتداده للجلسة الثانية من الأدنى له منذ 27 من نيسان/أبريل أمام الين الياباني وسط شح البيانات الاقتصادية اليوم الاثنين من قبل الاقتصاد الياباني والاقتصاد الأمريكي ومع التطلع إلى حديث عضو اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح ورئيس بنك شيكاغو الاحتياطي الفيدرالي تشارلز إيفانز حيال التوقعات الاقتصادية في حدث تستضيفه جمعية النهوض بتحرير وكتابة الأعمال.
في تمام الساعة 07:09 صباحاً بتوقيت جرينتش ارتفع زوج الدولار الأمريكي مقابل الين الياباني بنسبة 0.26% إلى مستويات 108.85 مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 108.57، بعد أن حقق الزوج أعلى مستوى له خلال تداولات الجلسة عند 108.92، بينما حقق الأدنى له عند 108.47، مع العلم أن الزوج استهل تداولات الجلسة على فجوة سعرية هابطة بعد أن اختتم تداولات الأسبوع الماضي عند مستويات 108.60.
هذا وتابعنا الجمعة الماضية الكشف عن بيانات سوق العمل الأمريكي لشهر نيسان/أبريل والتي أوضحت ارتفاع معدلات البطالة إلى 6.1% مقابل 6.0% في آذار/مارس الماضي، بخلاف التوقعات التي أشارت لتراجعها إلى 5.8%، وذلك مع أظهر قراءة التغير في الوظائف للقطاعات عدا الزراعية نحو 266 ألف وظيفة مضافة مقابل 770 ألف وظيفة مضافة والتي عدلت من نحو 916 ألف وظائف مضافة، أسوء من التوقعات بنحو 990 ألف وظيفة مضافة.
وفي نفس السياق، فقد تابعنا في نهاية الأسبوع الماضي أظهر قراءة مؤشر متوسط الدخل في الساعة ارتفاعاً 0.7 مقابل تراجع 0.1% في آذار/مارس، بخلاف التوقعات التي أشارت للثبات عند مستويات الصفر، وتلى ذلك أعرب الرئيس الأمريكي جو بايدن عن كون الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم يسير في الاتجاه الصحيح، إلا أنه لا يزال أمامه طريق طويل لتحقيق التعافي الكامل.
كما تابعنا الجمعة تصريحات وزيرة الخزانة الأمريكية والمحافظة السابقة لبنك الاحتياطي الفيدرالي جانيت يلين والتي أفادت من خلالها بأن الاقتصاد الأمريكي تضرر بقوة من التداعيات السلبية لجائحة كورونا، وأن طريق التعافي سيكون صعباً، مضيفة أنها لا تعتقد أننا سنرى دورة تضخمية وأن ارتفاع التضخم مؤقت، الأمر حفز بشكل أو بأخر شهية المخاطرة لدى المستثمرين في الأسواق المالية، وبالأخص حيال عدم القيام بسحب مبكر للتحفيز.
ويذكر أن بيانات سوق العمل الأمريكي جاءت سلبية بشكل موسع عن التوقعات وحدت من التكهنات الأخيرة حول قوة تعافي الاقتصاد الأمريكي والتي قد تدفع بنك الاحتياطي الفيدرالي لتقليص التحفيز وبالأخص سياسات التخفيف الكمي بحلول النصف الثاني من هذا العام وتقليص برنامج شراء السندات وذلك قبل اللجوء إلى رفع أسعار الفائدة على الأموال الفيدرالية.
على الصعيد الأخر، تابعنا أيضا الجمعة إعلان الحكومة اليابانية عن تمديد الطوارئ حتى نهاية أيار/مايو، وتطرق بيان رئيس الوزراء الياباني يوشيهيدي سوجا لكون حكومته تهدف إلى أعطاء مليون جرعة لقاح كورونا يومياً إلى المواطنين وأنها تكثف الجهود لمنع تفشي الفيروس التاجي، مع الإفادة بالإدراك عن كون هناك شعور بالخوف بين الموطنين حيال إقامة دورة الألعاب الأولمبية، وأنه يعتقد أنه من الممكن إقامة دورة آمنة مع اعتماد تدابير مناسبة.
2021-05-10 06:07AM UTC
ارتفعت العقود الآجلة لأسعار الفضة بقرابة الواحد بالمائة خلال الجلسة الآسيوية لنشهد الأعلى لها منذ 25 من شباط/فبراير متغاضية عن ارتداد مؤشر الدولار الأمريكي من الأدنى له منذ 25 من الشهر ذاته، حينما اختبر الأدنى له منذ الثامن من كانون الثاني/يناير وفقاً للعلاقة العكسية بينهما وسط شح البيانات الاقتصادية اليوم الاثنين من قبل الاقتصاد الأمريكي ومع التطلع إلى حديث عضو اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح ورئيس بنك شيكاغو الاحتياطي الفيدرالي تشارلز إيفانز حيال التوقعات الاقتصادية في حدث عبر الإنترنت تستضيفه جمعية النهوض بتحرير وكتابة الأعمال.
في تمام الساعة 07:03 صباحاً بتوقيت جرينتش ارتفعت العقود الآجلة لأسعار الفضة تسليم تموز/يوليو القادم 0.83% لتتداول عند 27.91$ للأونصة مقارنة مع الافتتاحية عند 27.68$ للأونصة، مع العلم أن العقود استهلت تداولات الجلسة على فجوة سعرية صاعدة بعد أن اختتمت تداولات الأسبوع الماضي عند 27.48$ للأوتصة، بينما ارتفع مؤشر الدولار الأمريكي 0.04% إلى 90.25 مقارنة بالافتتاحية عند 90.21.
هذا وتابعنا الجمعة الماضية الكشف عن بيانات سوق العمل الأمريكي لشهر نيسان/أبريل والتي أوضحت ارتفاع معدلات البطالة إلى 6.1% مقابل 6.0% في آذار/مارس الماضي، بخلاف التوقعات التي أشارت لتراجعها إلى 5.8%، وذلك مع أظهر قراءة التغير في الوظائف للقطاعات عدا الزراعية نحو 266 ألف وظيفة مضافة مقابل 770 ألف وظيفة مضافة والتي عدلت من نحو 916 ألف وظائف مضافة، أسوء من التوقعات بنحو 990 ألف وظيفة مضافة.
وفي نفس السياق، فقد تابعنا في نهاية الأسبوع الماضي أظهر قراءة مؤشر متوسط الدخل في الساعة ارتفاعاً 0.7 مقابل تراجع 0.1% في آذار/مارس، بخلاف التوقعات التي أشارت للثبات عند مستويات الصفر، وتلى ذلك أعرب الرئيس الأمريكي جو بايدن عن كون الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم يسير في الاتجاه الصحيح، إلا أنه لا يزال أمامه طريق طويل لتحقيق التعافي الكامل.
كما تابعنا الجمعة تصريحات وزيرة الخزانة الأمريكية والمحافظة السابقة لبنك الاحتياطي الفيدرالي جانيت يلين والتي أفادت من خلالها بأن الاقتصاد الأمريكي تضرر بقوة من التداعيات السلبية لجائحة كورونا، وأن طريق التعافي سيكون صعباً، مضيفة أنها لا تعتقد أننا سنرى دورة تضخمية وأن ارتفاع التضخم مؤقت، الأمر حفز بشكل أو بأخر شهية المخاطرة لدى المستثمرين في الأسواق المالية، وبالأخص حيال عدم القيام بسحب مبكر للتحفيز.
ويذكر أن بيانات سوق العمل الأمريكي جاءت سلبية بشكل موسع عن التوقعات وحدت من التكهنات الأخيرة حول قوة تعافي الاقتصاد الأمريكي والتي قد تدفع بنك الاحتياطي الفيدرالي لتقليص التحفيز وبالأخص سياسات التخفيف الكمي بحلول النصف الثاني من هذا العام وتقليص برنامج شراء السندات وذلك قبل اللجوء إلى رفع أسعار الفائدة على الأموال الفيدرالية.
وبالأخص أن الاحتياطي الفيدرالي أكد مسبقاً مراراً وتكراراً أن الضغوط التضخمية التي من التوقع أن يشهدها الاقتصاد هذا العام سيكون مؤقتة وأنه لن يحن الوقت بعد للحديث عن تقليص برنامج شراء السندات والذي يفوق ما قيمته 120$ مليار شهرياً، وتحديداً ما يفوق 80$ مليار سندات حكومية وما يفوق 40$ مليار سندات رهن عقاري، وأنه لن يقوم برفع أسعار الفائدة المرجعية قصيرة الآجل حتى عام 2023.
على الصعيد الأخر، تابعنا أيضا الجمعة إعلان الحكومة اليابانية عن تمديد الطوارئ حتى نهاية أيار/مايو، وتطرق بيان رئيس الوزراء الياباني يوشيهيدي سوجا لكون حكومته تهدف إلى أعطاء مليون جرعة لقاح كورونا يومياً إلى المواطنين وأنها تكثف الجهود لمنع تفشي الفيروس التاجي، مع الإفادة بالإدراك عن كون هناك شعور بالخوف بين الموطنين حيال إقامة دورة الألعاب الأولمبية، وأنه يعتقد أنه من الممكن إقامة دورة آمنة مع اعتماد تدابير مناسبة.
ووفقاً لأخر الأرقام الصادرة عن منظمة الصحة العالمية والتي تم تحديثه بالأمس في تمام 06:43 مساءاً بتوقيت جرينتش، فقد ارتفع عدد الحالات المصابة بالفيروس التاجي لقرابة 157.29 مليون حالة مصابة ولقي نحو 3,277,272 شخص مصرعهم، في حين بلغ عدد جرعات اللقاح المعطاة وفقاً لأخر تحديث من قبل المنظمة الخميس الماضي، قرابة 1,172 مليون جرعة.