"نماء للكيماويات" تتكبد خسائر بـ 6.4 مليون ريال بالربع الثالث

FX News Today

2019-11-11 07:17AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

كشفت نتائج أعمال شركة نماء للكيماويات، المعلنة اليوم الإثنين، عن تحولها لتحقيق الخسائر خلال الربع الثالث المنتهي في 30 سبتمبر 2019.

وقالت الشركة، في بيان لموقع سوق "تداول" المالي، إنها حققت صافي خسائر بلغ 6.4 مليون ريال مقابل أرباح بلغت 749 ألف ريال في الربع المقابل من 2018.

وأرجعت الشركة تحقيق الخسائر خلال الربع الثالث إلى انخفاض الكميات المباعة وانخفاض متوسط أسعار بيع المنتجات النهائية وإلى انخفاض الأسعار في الأسواق العالمية.

وتراجعت إيرادات الشركة إلى 119.5 مليون ريال بالربع الثالث من العام الجاري، مُقابل إيرادات بلغت 137.5 مليون ريال بالربع المُقابل من العام 2018.

وعلى النحو ذاته، حققت الشركة صافي خسائر بلغ 9.6 مليون ريال خلال التسعة أشهر الأولى من العام الجاري، مقابل أرباح بلغت 52.4 مليون ريال في الفترة المقابلة من 2018.

وتجدر الإشارة إلى أن الشركة حققت صافي خسائر بلغ 3.2 مليون ريال خلال النصف الأول من العام الجاري، مقابل أرباح بلغت 51.6 مليون ريال في الربع المقابل من 2018.

أخبار وتقارير ذات صلة:

توالي ارتداد الدولار الأمريكي من الأعلى لها في أكثر من خمسة أشهر أمام الين الياباني في أولى جلسات الأسبوع

Fx News Today

2019-11-11 06:11AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

تذبذب الدولار الأمريكي في نطاق ضيق مائل نحو التراجع خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتداده للجلسة الثالثة من الأعلى له منذ أواخر أيار/مايو الماضي أمام الين الياباني عقب التطورات والبيانات الاقتصادية التي تبعنها عن الاقتصاد الياباني ووسط شح البيانات الاقتصادية من قبل الاقتصاد الأمريكي اليوم الاثنين بسبب عطلة يوم المحاربين القدامى في الولايات المتحدة الأمريكية.

 

في تمام الساعة 05:56 صباحاً بتوقيت جرينتش انخفض زوج الدولار الأمريكي مقابل الين الياباني بنسبة 0.14% إلى مستويات 109.06 مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 109.21، بعد أن حققت الزوج أدنى مستوى له خلال تداولات الجلسة عند 109.00، بينما حقق الأعلى له عند 109.26، مع العلم أن الزوج استهل تداولات هذا الأسبوع على فجوة سعرية هابطة بعد أن اختتم تداولات الأسبوع الماضي عند مستويات 109.26.

 

هذا وقد تابعنا عن الاقتصاد الياباني الكشف تقرير ملخص الآراء وصدور القراءة السنوية لمؤشر إقراض المصارف من قبل بنك اليابان والتي أظهرت استقرار النمو خلال تشرين الأول/أكتوبر عند 2.0% متوافقة مع التوقعات، وجاء ذلك بالتزامن مع صدور القراءة الجوهرية لمؤشر طلبات معدات الآلات والتي أوضحت اتساع التراجع إلى 2.9% مقابل 2.4% في أيلول/سبتمبر، بخلاف التوقعات التي أشارت لارتفاع 0.9%.

 

كما تابعنا أيضا من قبل ثالث أكبر اقتصاد في العالم صدور قراءة مؤشر الحساب الجاري والتي أظهرت تقلص الفائض إلى ما قيمته 1,613 مليار ين مقابل 2,158 مليار ين في آب/أغسطس، أسوء من التوقعات التي أشارت لتقلص الفائض إلى 1,710 مليار ين، كما أوضحت القراءة المعدلة موسمياً للمؤشر ذاته تقلص الفائض إلى 1,485 مليار ين مقابل 1,720 مليار ين في آب/أغسطس، أيضا أسوء من التوقعات عند 1,664 مليار ين.

 

وجاء ذلك قبل أن نشهد كشف مكتب مجلس الوزراء الياباني عن قراءة إحصائية إكو واتشرز للأوضاع الحالية والمستقبلية والتي أظهرت اتساع انكماش الأوضاع الحالية إلى ما قيمته 36.7 مقابل 46.7 في أيلول/سبتمبر، أسوء من التوقعات التي أشارت لاتساع الانكماش إلى 40.6، بينما أوضحت قراءة الأوضاع المستقبلية تقلص الانكماش إلى 43.7 مقابل 36.9 في أيلول/سبتمبر، متفوقة على التوقعات عند 41.9.

 

على الصعيد الأخر، يترقب المستثمرين لما سوف يسفر عنه حديث عضو اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح ورئيس بنك بوسطن الاحتياطي الفيدرالي إريك روزنجرن في البنك المركزي النرويجي في أوسلو، ويأتي ذلك قبل ساعات من انطلاق فعليات الشهادة النصف سنوية لمحافظ الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول أمام الكونجرس الأمريكي في واشنطون.

 

هذا وتتطلع الأسواق بعد غداً الأربعاء إلى النصف الأول من الشهادة النصف سنوية لمحافظ الاحتياطي الفيدرالي حيال السياسة أمام لجنة الخدمات المالية في مجلس النواب، وذلك قبل أن يلقي باول الخميس القادم بالنصف الثاني من شهادته أمام اللجنة المصرفية في مجلس الشيوخ، ويأتي ذلك عقب خفض الاحتياطي الفيدرالي الفائدة على الأموال الفيدرالية بواقع 25 نقطة أساس للاجتماع الثالث على التوالي في اجتماعه الأخير.

 

ونود الإشارة، لكون باول نوه خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده في أواخر الشهر الماضي عقب انقضاء فعليات اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح الذي عقد في 29-30 تشرين الأول/أكتوبر في واشنطون، لكون الاحتياطي الفيدرالي سيتوقف عن تعديل السياسة النقدية حتى نهاية العام الجاري بشكل مؤقت ما لم تتغير التوقعات بشكل جوهري خلال الفترة المقبلة.

توالي ارتداد العملة الرقمية الربيل من الأعلى لها في ثمانية أسابيع مع أولى جلسات هذا الأسبوع

Fx News Today

2019-11-11 05:53AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

انخفضت الربيل بقرابة الواحد بالمائة أو بقرابة 0.003$ اليوم الاثنين لنشهد ارتدادها للجلسة الرابعة في خمسة جلسات من الأعلى لها منذ 18 من أيلول/سبتمبر، حينما اختبرت الأعلى لها منذ الخامس من آب/أغسطس، مستكملة بذلك مسيرات الأسبوعين الماضيين في تكبد الخسائر بعد أن أنهت مؤخراً أطول مسيرات مكاسب أسبوعية لها منذ نيسان/أبريل 2018.

 

وفي تمام الساعة 05:38 بتوقيت جرينتش تراجعت العملة الرقمية المشفرة "إكس-إر-بي" 0.92% إلى مستويات 0.27631$ مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 0.27886$ بعد أن حققت أدنى مستوى لها خلال تداولات جلسة اليوم عند 0.27600$، بينما حققت الأعلى لها عند 0.28077$، وتبلغ بذلك القيمة السوقية للربيل ثالث أكبر العملة الرقمية من حيث القيمة السوقية بعد كل من البتكوين والايثريوم نحو 12.13$ مليار.

 

هذا وقد تتكبد الربيل الأسبوع الماضي خسائر أسبوعية بقرابة 4% لتعكس ثاني خسائر أسبوعية لها على التوالي، بينما تعكس حالياً خسائر شهرية بأكثر من 6% وسط استأنفها لمسيرات الخسائر الشهرية التي توقفت الشهر الماضي لأول مرة في خمسة أشهر ضمن عمليات تصحيحية لخسائرها الموسعة الأخيرة، ونود الإشارة لكونها محت مؤخراً مكاسب مطلع هذا العام بعد أن فقدت مؤخراً قرب نصف قيمتها السوقية.

 

وتحديداً بعد أن حققت الأعلى لها منذ 19 من تشرين الثاني/نوفمبر عند 0.5050$ في 22 من حزيران/يونيو، وذلك قبل أن تدخل في عمليات تصحيحية عقب اختبارها في 23 من أيلول/سبتمبر الأدنى لها منذ الثامن من كانون الأول/ديسمبر 2018، بخلاف ذلك، فقد في نهاية الأسبوع الماضية تحذيرات وكالة التحقيقات الفيدرالية الأمريكية حيال العملات الرقمية والتي يتم استغلالها في أنشطة غير قانونية كتمويل الإرهاب وغسيل الأموال.

 

وفي سياق أخر، فقد تابعنا أيضا في نهاية الأسبوع الماضي فعليات المؤتمر السنوي سول في سنغافورا والذي انطلاق عقب ساعات من إتمام إكس-سبرينج الذراع الاستثماري لشركة ربيل استثماراً استراتيجياً في منصة شبكات فلاري، بخلاف ذلك، لا تزال القضايا التي تلاحق شركة ربيل حيال إذا ما كان "إكس-أر-بي" أمان ويخضع للمعاير التي وضعتها لجنة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية (SEC) من عدمه تلقي بظلالها على ربيل.

استقرار إيجابي لأسعار الفضة دون حاجز 17$ للأونصة متغاضية عن انخفاض مؤشر الدولار الأمريكي لأول مرة في ستة جلسات

Fx News Today

2019-11-11 05:27AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

تذبذبت العقود الآجلة لأسعار الفضة في نطاق ضيق مائل نحو الارتفاع خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتدادها للجلسة الثانية من الأدنى لها منذ 13 من آب/أغسطس مع الاستقرار السلبي لمؤشر الدولار وفقاً للعلاقة العكسية بينهما عقب الإضرابات التي تشهدها مدينة هونج كونج وفي أعقاب التطورات والبيانات الاقتصادية التي تبعنها عن الاقتصاد الصيني أكبر مستهلك للمعادن عالمياً ووسط شح البيانات الاقتصادية قي مطلع هذا الأسبوع من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم بسبب عطلة يوم المحاربين القدامى في الولايات المتحدة.

 

في تمام الساعة 05:24 صباحاً بتوقيت جرينتش ارتفعت العقود الآجلة لأسعار الفضة تسليم كانون الأول/ديسمبر 0.48% لتتداول حالياً عند 16.84$ للأونصة مقارنة مع الافتتاحية عند 16.76$ للأونصة، مع العلم، أن العقود استهلت تداولات الجلسة على فجوة سعرية هابطة بعد أن اختتمت تداولات الأسبوع عند 16.82$ للأوتصة، وذلك مع تراجع مؤشر الدولار الأمريكي 0.04% إلى 98.32 مقارنة بالافتتاحية عند 98.37.

 

هذا وقد تابعنا خلال عطلة نهاية الأسبوع الماضي تفاقم الاضطرابات السياسية في هونج كونج والتي أسفرت وفقاً للتقرير الإخبارية الأخيرة عن إصابة على الأقل اثنين من المحتجين في المدية من جراء قيام الشرطة المحلية بفتح النار على مظاهرات حاشدة هناك، وذلك بالإضافة إلى اعتقال السلطات عقب ذلك لثلاثة من المشرعين المؤيدين للديمقراطية.

 

بخلاف ذلك، فقد تابعنا السبت الماضي عن الاقتصاد الصيني صدور بيانات التضخم والتي أوضحت تباين الضغوط التضخمية مع أظهر القراءة السنوية لمؤشر أسعار المستهلكين تسارع النمو إلى 3.8% مقابل 3.0% في أيلول/سبتمبر، متفوقة على التوقعات عند 3.2%، بينما أظهرت القراءة السنوية لمؤشر أسعار المنتجين والذي يعد مؤشر مبدئي للتضخم، اتساع الانكماش إلى 1.6% مقابل 1.2%، أسوء من التوقعات عند 1.5%.

 

على الصعيد الأخر، فقد تابعنا أيضا السبت أعرب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن كون المحادثات التجارية مع الصين تمضي "بشكل جيد للغاية" وأن بكين تريد إبرام صفقة تجارية "أكثر بكثير مني"، وجاءت تلك التصريحات لتعد أكثر تفاؤلاً عن تصريحاته الأخيرة، حينما نفى من البيت الأبيض الجمعة الماضي الاتفاق على إلغاء الرسوم الجمركية القائمة، موضحاً أن واشنطون لن توافق على التراجع الكامل عن فرض تعريفات على البضائع الصينية.

 

ويذكر أن المتحدث باسم وزارة التجارة الصينية قاو فنج نوه الخميس الماضي لكون بكين وواشنطون اتفقا على إلغاء بعض التعريفات الجمركية القائمة على سلع بعضهم البعض في وقت واحد، موضحاً أن كلا الطرفين أقرب إلى "المرحلة الأولى من الاتفاقية التجارية بعد مفاوضات بناءة خلال الأسبوعين الماضيين. وذلك وفقاً لما أفادت به وسائل الإعلام الرسمية الصينية آنذاك.

 

وتلي ذلك تأكيد مسئول أمريكي أيضا بأن كل من الولايات المتحدة والصين اتفقا على إلغاء الرسوم الجمركية، مضيفاً أن الخطة المرتقب تنفيذها تواجه معارضة داخلية شرسة في البيت الأبيض، وذلك وفقاً لتقرير وكالة رويترز الإخبارية، وجاء ذلك عقب ساعات من التقرير التي تطرقت الأسبوع الماضي إلى تأجيل توقيع الاتفاق التجاري الأولي بين الولايات المتحدة والصين إلى الشهر المقبل.

 

ونود الإشارة، لكون بعض التقرير تطرقت مؤخراً لكون الاجتماع المرقب بين الرئيس الأمريكي ترامب ونظيره الرئيس الصيني شي جينبينج للتوقيع على اتفاق تجاري مؤقت، قد يتم تأجيله إلى كانون الأول/ديسمبر وسط مناقشة الولايات المتحدة والصين لبنود الاتفاق والمكان الذي سيجمع الرئيسان، مع العلم، أن من بين الاقتراحات المختلفة اجتماعهم لتوقيع الاتفاق بعد اجتماع منظمة حلف شمال الأطلس المقرر عقده مع مطلع الشهر القادم.

 

وفي سياق أخر، يترقب المستثمرين لما سوف يسفر عنه حديث عضو اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح ورئيس بنك بوسطن الاحتياطي الفيدرالي إريك روزنجرن في البنك المركزي النرويجي في أوسلو، ويأتي ذلك قبل ساعات من انطلاق فعليات الشهادة النصف سنوية لمحافظ الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول أمام الكونجرس الأمريكي في واشنطون.

 

هذا وتتطلع الأسواق بعد غداً الأربعاء إلى النصف الأول من الشهادة النصف سنوية لمحافظ الاحتياطي الفيدرالي حيال السياسة أمام لجنة الخدمات المالية في مجلس النواب، وذلك قبل أن يلقي باول الخميس القادم بالنصف الثاني من شهادته أمام اللجنة المصرفية في مجلس الشيوخ، ويأتي ذلك عقب خفض الاحتياطي الفيدرالي الفائدة على الأموال الفيدرالية بواقع 25 نقطة أساس للاجتماع الثالث على التوالي في اجتماعه الأخير.

 

ونود الإشارة، لكون باول نوه خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده في أواخر الشهر الماضي عقب انقضاء فعليات اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح الذي عقد في 29-30 تشرين الأول/أكتوبر في واشنطون، لكون الاحتياطي الفيدرالي سيتوقف عن تعديل السياسة النقدية حتى نهاية العام الجاري بشكل مؤقت ما لم تتغير التوقعات بشكل جوهري خلال الفترة المقبلة.