2021-08-10 06:19AM UTC
أكدت وزارة الحج والعمرة السعودية على تمكين الفئات العمرية من تصاريح العمرة لمعتمري الداخل من 12 - 18 سنة، مع اشتراط تلقي التحصين "جرعتين"، وذلك مع انطلاق موسم العمرة ابتداءً من اليوم، حيث أُصدِرَ أكثرُ من 13 ألف تصريح لهذه الفئة العمرية؛ لتمكينهم من أداء مناسك العمرة وزيارة المسجد النبوي.
وأوضح نائب وزير الحج والعمرة عبدالفتاح بن سليمان مشاط أن إصدار التصاريح للعمرة يكون من خلال تطبيقَي "اعتمرنا وتوكلنا"، وذلك وسط منظومة متكاملة من الخدمات والتدابير الوقائية، المتخذة من أجل سلامة وصحة الراغبين في أداء مناسك العمرة والزيارة، بحسب وكالة الأنباء السعودية(واس).
وبين أن الوزارة عملت بالتنسيق مع الجهات المعنية الأخرى قبل بدء موسم عمرة 1443هـ، على وضع الآليات التنفيذية وتهيئة بيئة آمنة وميسرة لضيوف الرحمن على مدار رحلتهم لتحقيق الأمن والأمان وصحة الإنسان.
ودعى إلى ضرورة الالتزام بالخطط التنظيمية والإجراءات الصحية التي وضعتها الوزارة بالتعاون مع الجهات المختصة لسلامة ضيوف الرحمن والعاملين على خدمتهم ومنع انتشار فيروس كورونا ومتحوراته، وضرورة الحصول على تصريح العمرة من خلال تطبيقَي "توكلنا واعتمرنا".
وكانت أكدت وزارة الداخلية السعودية أمس بدء تطبيق قرار اشتراط الحصول على الجرعة الثانية من اللقاح المضاد لفيروس كورونا للسفر إلى خارج المملكة، لجميع المواطنين.
وكانت وزارة الحج والعمرة السعودية قدأعلنت منذ أيام عن بدء استقبال المعتمرين من المواطنين والمقيمين، بالإضافة إلى استقبال طلبات العمرة من مختلف دول العالم تدريجيا، اعتبارا من اليوم الاثنين.
وأوضحت الوزارة أن الطاقة الاستيعابية للمعتمرين ستصل إلى 60 ألف معتمر، موزعة على 8 فترات تشغيلية، لتصل الطاقة الاستيعابية إلى 2 مليون معتمر شهريا.
يشار إلى أنه في يونيو الماضي أرجع وزير التجارة السعودي، وزير الإعلام المكلف، ماجد القصبي، تأخر إعلان الكيفية التي سيكون عليها موسم الحج القادم إلى عدة عوامل.
وذكر الوزير، في مؤتمر صحفي أقيم يوم الأحد، أن تلك العوامل هي التحور المستمر لفيروس كورونا، وعدم وضوح ضرر انتشاره، بالإضافة إلى نقص اللقاحات لدى كثير من الدول.
وفي مارس الماضي، توقع خالد العمودي، الرئيس التنفيذي لشركة جبل عمر للتطوير، الرجوع تدريجياً لنشاط الأعمال خلال 2021، مشيرا إلى حالة من عدم يقين في موسم الحج والعمرة في ظل ظروف كورونا.
وأشار العمودي إلى أن التسهيلات الجديدة تأتي ضمن خطة جبل عمر للتحول المالي، مؤكداً أن خطة إعادة الهيكلة تشمل تغيير الموقف المالي إلى موقف مالي مستدام قابل للنمو.
2021-08-10 05:37AM UTC
تذبذبت العقود الآجلة لأسعار الفضة في نطاق ضيق مائل تحو الارتفاع خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتدادها للجلسة الثانية من الأدنى لها منذ 20 من تشرين الثاني/نوفمبر 2020، حينما اختبرت الأدنى لها منذ 24 من أيلول/سبتمبر 2020 وعكست آنذاك الأدنى لها منذ 22 من تموز/يوليو 2020 وسط الاستقرار السلبي لمؤشر الدولار الأمريكي وفقاً للعلاقة العكسية بينهما على أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الثلاثاء من قبل الاقتصاد الأمريكي ومع تسعير الأسواق لتداعيات تفشي كورونا والمتحور دلتا الأكثر فتكاً والأسرع انتشاراً.
في تمام الساعة 06:26 صباحاً بتوقيت جرينتش ارتفعت العقود الآجلة لأسعار الفضة تسليم أيلول/سبتمبر القادم 0.34% لتتداول عند 23.62$ للأونصة مقارنة مع الافتتاحية عند 24.34$ للأونصة، مع العلم أن العقود استهلت تداولات الجلسة على فجوة سعرية صاعدة بعد أن اختتمت تداولات الأمس عند 23.77$ للأوتصة، وذلك مع تراجع مؤشر الدولار الأمريكي 0.01% إلى 92.97 مقارنة بالافتتاحية عند 92.98.
هذا ويترقب المستثمرين حالياً من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم، الكشف عن القراءة الأولية لمؤشر إنتاجية القطاعات عدا الزراعية والتي تعكس تباطؤ وتيرة النمو إلى 3.3% مقابل 5.4% في الربع الأول الماضي، وذلك بالتزامن مع الكشف أيضا عن القراءة الأولية لمؤشر تكلفة واحدة العمل والتي قد تظهر هي الأخرى تباطؤ النمو إلى 0.9% مقابل 1.7% في الربع الأول.
بخلاف ذلك، تابعنا مؤخراً تحذير المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم من خطورة تسارع إصابات فيروس كورونا مجدداً عالمياً، معرباً أن البشرية الآن في خطر حقيقي مع عودة انتشار الفيروس التاجي، وذلك مع تطرقه لكون العالم أحرز تقدم في تطوير اللقاحات بوقت قياسي، إلا أن ارتفاع أعداد الإصابات يعكس تراجع الامتثال للقيود الوقائية وعدم اتساق النظم الصحية وأن معدل التطعيم باللقاحات غير متكافئ عالمياً.
ووفقاً لأخر الأرقام الصادرة عن منظمة الصحة العالمية والتي تم تحديثها أمس الاثنين في تمام 05:07 مساءاً بتوقيت جرينتش، فقد ارتفع عدد الحالات المصابة بالفيروس التاجي لقرابة 202.61 مليون حالة مصابة ولقي نحو 4,293,591 شخص مصرعهم، في حين بلغ عدد جرعات اللقاح المعطاة وفقاً لأخر تحديث من قبل المنظمة حتى الأمس، أكثر من 4,033 مليون جرعة.
2021-08-10 05:24AM UTC
تذبذبت العملة الموحدة اليورو في نطاق ضيق مائل نحو الارتفاع خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتدادها من الأدنى لها منذ مطلع نيسان/أبريل أمام الدولار الأمريكي على أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الثلاثاء من قبل اقتصاديات منطقة اليورو والاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم.
في تمام الساعة 06:48 صباحاً بتوقيت جرينتش ارتفع زوج اليورو مقابل الدولار الأمريكي بنسبة 0.01% إلى مستويات 1.1738 مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 1.1736، وذلك بعد أن حقق الزوج أعلى مستوى له خلال تداولات الجلسة عند 1.1740، بينما حقق الأدنى له عند 1.1732.
هذا وتتطلع الأسواق من قبل الاقتصاد الألماني أكبر اقتصاديات منطقة اليورو للكشف عن قراءة إحصائية مؤشر ZEW للثقة والتي قد تعكس تقلص الاتساع إلى ما قيمته 54.9 مقابل 63.3 في تموز/يوليو الماضي، ويأتي دلك بالتزامن مع الكشف عن قراءة احصائية المؤشر ذاته لاقتصاديات منطقة اليورو ككل والتي قد تظهر أيضا تقلص الاتساع إلى ما قيمته 55.3 مقابل 61.2 في تموز/يوليو.
على الصعيد الأخر، يترقب المستثمرين حالياً من قبل الاقتصاد الأمريكي، الكشف عن القراءة الأولية لمؤشر إنتاجية القطاعات عدا الزراعية والتي تعكس تباطؤ النمو إلى 3.3% مقابل 5.4% في الربع الأول الماضي، وذلك بالتزامن مع الكشف أيضا عن القراءة الأولية لمؤشر تكلفة واحدة العمل والتي قد تظهر أيضا تباطؤ النمو إلى 0.9% مقابل 1.7% في الربع الأول.
2021-08-10 04:47AM UTC
ارتفعت أسعار البلاتينيوم بقرابة الواحد بالمائة خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتدادها للجلسة الثانية من الأدنى لها منذ 21 من كانون الأول/ديسمبر 2020 وسط ارتداد مؤشر الدولار الأمريكي من الأعلى له منذ 23 من تموز/يوليو وفقاً للعلاقة العكسية بينهما على أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الثلاثاء من قبل الاقتصاد الأمريكي ومع تسعير الأسواق لتداعيات تفشي فيروس كورونا وبالأخص المتحور دلتا الأكثر فتكاً والأسرع انتشاراً.
في تمام الساعة 05:43 صباحاً بتوقيت جرينتش ارتفعت أسعار البلاتينيوم 0.12% لتتداول حالياً عند 981.14$ للأونصة مقارنة مع الافتتاحية عند 980.00$ للأونصة، وذلك مع تراجع مؤشر الدولار الأمريكي 0.01% إلى 92.77 مقارنة بالافتتاحية عند 92.78.
هذا ويترقب المستثمرين حالياً من قبل الاقتصاد الأمريكي الكشف عن القراءة الأولية لمؤشر إنتاجية القطاعات عدا الزراعية والتي تعكس تباطؤ وتيرة النمو إلى 3.3% مقابل 5.4% في الربع الأول الماضي، وذلك بالتزامن مع الكشف أيضا عن القراءة الأولية لمؤشر تكلفة واحدة العمل والتي قد تظهر هي الأخرى تباطؤ النمو إلى 0.9% مقابل 1.7% في الربع الأول.
بخلاف ذلك، تابعنا مؤخراً تحذير المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم من خطورة تسارع إصابات فيروس كورونا مجدداً عالمياً، معرباً أن البشرية الآن في خطر حقيقي مع عودة انتشار الفيروس التاجي، وذلك مع تطرقه لكون العالم أحرز تقدم في تطوير اللقاحات بوقت قياسي، إلا أن ارتفاع أعداد الإصابات يعكس تراجع الامتثال للقيود الوقائية وعدم اتساق النظم الصحية وأن معدل التطعيم باللقاحات غير متكافئ عالمياً.
ووفقاً لأخر الأرقام الصادرة عن منظمة الصحة العالمية والتي تم تحديثها أمس الاثنين في تمام 05:07 مساءاً بتوقيت جرينتش، فقد ارتفع عدد الحالات المصابة بالفيروس التاجي لقرابة 202.61 مليون حالة مصابة ولقي نحو 4,293,591 شخص مصرعهم، في حين بلغ عدد جرعات اللقاح المعطاة وفقاً لأخر تحديث من قبل المنظمة حتى الأمس، أكثر من 4,033 مليون جرعة.
ونود الإشارة لكون 41% من الطلب العالمي على البلاتينيوم يأتي من قطاع صناعية السيارات الذي تضرر مؤخراً وبالأخص في أوروبا من جراء تابعيات تفشي فيروس كورونا، بينما 31% من الطلب على البلاتينيوم يأتي من قطاع المصوغات التي شهد مؤخراً انتعاش نظراً لتراجع أسعار البلاتينيوم بشكل ملحوظ أمام الذهب لما دون النصف مؤخراً وذلك على الرغم من كون البلاتينيوم أندر 30 مرة من الذهب وكان في مطلع هذا القرن ضعف ثمن الذهب.