كشفت نتائج أعمال شركة زهرة الواحة للتجارة، المُعلنة اليوم الإثنين، عن الارتفاع في الأرباح بنسبة 3.8% خلال الربع الثالث المنتهي في 30 سبتمبر 2021.

وقالت الشركة، في بيان لموقع سوق "تداول" المالي، إنها حققت صافي أرباح بلغ 7.5 مليون ريال مقابل أرباح بلغت 7.2 مليون ريال في الربع الثالث من العام 2020.

وحققت الشركة أرباحاً تشغيلية بلغت 10.7 مليون ريال مقابل أرباح تشغيلية بلغت 10.8 مليون ريال خلال الربع المُقابل من العام 2020.

وأرجعت الشركة ارتفاع الأرباح خلال الربع الثالث من 2021 إلى ارتفاع المبيعات، وانخفاض تكاليف التمويل.

وارتفعت المبيعات إلى 165.5 مليون ريال خلال الربع الثالث، مُقابل مبيعات بلغت 101.5 مليون ريال خلال الربع المُقابل من 2020.

وعلى النحو ذاته، حققت الشركة صافي أرباح بلغ 44.1 مليون ريال خلال التسعة أشهر الأولى من 2021، مقابل أرباح بلغت 26.7 مليون ريال في الفترة المُقابلة من العام 2020.

وكانت الشركة قد حققت صافي أرباح بلغ 36.6 مليون ريال خلال النصف الأول من 2021، مقابل أرباح بلغت 19.5 مليون ريال في النصف الأول من العام 2020.

قررت شركة السعودي الفرنسي كابيتال توزيع أرباح نقدية بقيمة 6.120 مليون ريال على مالكي وحدات صندوق تعليم ريت عن فترة الاستحقاق للربع الثالث المنتهي في 30 سبتمبر 2021.

وأفاد الصندوق، في بيان لموقع سوق "تداول"، اليوم الثلاثاء، بأن الأرباح سيتم توزيعها على عدد 51 مليون سهم، بواقع 0.12 ريال لكل وحدة، وبنسبة 1.2% إلى السعر الأولى للوحدة.

وبحسب البيان، ستكون أحقية التوزيعات النقدية نهاية يوم تداول 28 أكتوبر الجاري، على أن يتم دفع الأرباح خلال 15 يوم عمل من تاريخ الإستحقاق.

وتجدر الإشارة إلى أن الصندوق قام بتوزيع أرباح نقدية بقيمة 12.240 مليون ريال على مالكي وحداته عن النصف الأول المنتهي في 30 يونيو 2021، بواقع 0.24 ريال لكل وحدة، وبنسبة 2.4% إلى السعر الأولى للوحدة.

وقام الصندوق بتوزيع أرباح على مالكي وحداته، بقيمة 32.64 مليون ريال عن العام 2020، بحصة تبلغ 64 هللة لكل وحدة، وبما نسبته 6.4% إلى السعر الأولي للوحدة.

أظهرت النتائج المالية لشركة التعدين العربية السعودية "معادن"، المُعلنة اليوم الإثنين، ارتفاعاً في الأرباح بنسبة 19548% خلال الربع الثالث المنتهي في 30 سبتمبر 2021.

وأفادت الشركة، في بيان لموقع سوق "تداول" المالي، بتحقيقها صافي أرباح بلغ 1.3 مليار ريال مقابل أرباح بلغت 6.472 مليون ريال في الربع الثالث من العام 2020.

وحققت الشركة أرباحاً تشغيلية بلغت 1.9 مليار ريال مقابل أرباح تشغيلية بلغت 249.5 مليون ريال خلال الربع المُقابل من العام 2020.

وأرجعت الشركة ارتفاع الأرباح خلال الربع الثالث من 2021 إلى ارتفاع متوسط أسعار البيع المحققة لكافة المنتجات ماعدا الذهب، وارتفاع الحصة في صافي الربح للمشاريع المشتركة العائدة لشركة معادن وكذلك ارتفاع الإيرادات الأخرى. بالإضافة إلى انخفاض التكاليف (مصاريف البيع والتسويق والتوزيع بنسبة 3% والمصاريف العمومية والإدارية بنسبة 6% ومصاريف الاستكشاف والخدمات الفنية بنسبة 14% وتكلفة التمويل بنسبة 11%).

وارتفعت المبيعات إلى 6.7 مليار ريال خلال الربع الثالث، مُقابل مبيعات بلغت 4.7 مليار ريال خلال الربع المُقابل من 2020.

وعلى النحو ذاته، حققت الشركة صافي أرباح بلغ 3.1 مليار ريال خلال التسعة أشهر الأولى من 2021، مقابل خسائر بلغت 780.9 مليون ريال في الفترة المُقابلة من العام 2020.

وكانت الشركة قد حققت صافي أرباح بلغ 1.9 مليار ريال أرباح في الأشهر الستة الأولى من 2021، مقابل خسائر 787 مليون ريال، في الفترة المقابلة من العام الماضي.

ارتفعت أسعار النفط بالسوق الأوروبية يوم الاثنين لتوسع مكاسبها لليوم الثاني على التوالي ،ليسجل الخام الأمريكي أعلى مستوى فى سبع سنوات ،وخام برنت أعلى مستوى فى ثلاث سنوات ، بفعل تصاعد مخاوف اتساع العجز فى السوق خلال الربع الأخير من هذا العام ، خاصة فى ظل تسارع مستويات الطلب العالمي على الوقود ، بالتزامن مع ثبات مستويات العرض دون إضافة أي إمدادات جديدة.

ارتفع الخام الأمريكي بنسبة 0.7% إلى مستوي 84.73$ الأعلى منذ تشرين الأول/أكتوبر 2014 ، من مستوى الافتتاح عند 84.15$، و سجل أدني مستوي عند 83.79$ ،وصعد خام برنت بأكثر من 0.8% إلى مستوي 86.40$ للبرميل الأعلى منذ تشرين الأول/أكتوبر 2018 ، من مستوى الافتتاح عند 85.68$ ، وسجل أدني مستوي عند 85.44$.

عند تسوية الأسعار يوم الجمعة ،حقق الخام الأمريكي ارتفاعا بنسبة 1.9% ،وصعد خام برنت بنسبة 1.1% ، فى ثالث مكسب فى غضون الأربعة أيام الأخيرة ، بفضل آمال الطلب فى الولايات المتحدة.

وعلى صعيد تعاملات الأسبوع الفائت ،حققت أسعار النفط العالمية ارتفاعا بمتوسط 1.5% ، فى تاسع مكسب أسبوعي على التوالي ، ضمن أطول سلسلة مكاسب أسبوعية منذ عام 2015 .

ارتفعت أسعار النفط على نطاق واسع بالفترة الأخيرة ، بفعل تصاعد مخاوف نقص المعروض واتساع العجز فى السوق ، خاصة بعد قرار تحالف أوبك بلس الأخير ،الاحتفاظ بسياسة الإنتاج الحالية دون إقرار أي زيادات جديدة فى الإمدادات.

فى الوقت نفسه تتسارع مستويات الطلب العالمي على النفط ، خاصة مع تزايد وتيرة تحول استخدامات الوقود من الغاز إلى النفط، عقب ارتفاع أسعار الغاز الطبيعي لمستويات قياسية جديدة لم تصلها منذ عام 2014.

وفى الولايات المتحدة وعلى نحو غير متوقع، انخفضت مخزونات الخام التجارية الأسبوع المنتهي 15 تشرين الأول / أكتوبر ، فى علامة إيجابية حيال تحسن مستويات الطلب والسحب فى أكبر مستهلك للوقود فى العالم.