شركات بتروكيماويات تكشف عن نقص إمدادات بعض مواد اللقيم بنسب تصل إلى 41%

FX News Today

2019-09-15 13:19PM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

استكملت شركات البتروكيماويات السعودية إعلانها عن وجود نقص في إمدادات بعض مواد اللقيم ابتداءً من يوم أمس السبت الموافق 14 سبتمبر الجاري.

وأفادت شركة التصنيع الوطنية، في بيان لموقع سوق "تداول" المالي، اليوم الأحد، بأن إمدادات اللقيم متناقصة بشركاتها التابعة للبتروكيماويات بالجبيل (بنسب متفاوتة ومتوسط تقريبي 41%).

كذلك أعلنت شركة الصحراء العالمية للبتروكيماويات "سبكيم" عن نقص في إمدادات بعض مواد اللقيم (بنسب متفاوتة ومتوسط تقريبي 40%) لبعض شركاتها التابعة في المملكة.

وبحسب ما أعلنته الشركة المتقدمة للبتروكيماويات، اليوم الأحد، يوجد نقص في إمدادات بعض مواد اللقيم لمصنعي الشركة بنسبة تقدر بحوالي 40%.

وأعلنت شركة صدارة للخدمات الأساسية أيضاً، عن وجود نقص في إمدادات بعض مواد اللقيم لمصانع شركتها الأم شركة صدارة للكيميائيات "صدارة" (بنسب متفاوتة ومتوسط تقريبي 16%).

وكشفت المجموعة السعودية للاستثمار الصناعي عن انتظام أعمالها دون نقص جوهري في إمدادات اللقيم، موضحة أنه فيما يخص ملكيتها في "بتروكيم" فقد بلغ النقص في إمدادات مواد اللقيم لمشروعها نسبة 40%.

كذلك أعلنت شركة نماء للكيماويات عن عدم وجود أي نقص حتى الآن في الإمدادات مما قد يترتب عليه أثر مالي على اعمال الشركة، وذلك بعد التواصل مع الموردين الرئيسيين بخصوص إمدادات بعض مواد اللقيم. 

وتعمل الشركات حالياً على تقويم الآثار النهائية لتحديد الأثر المالي لهذا العجز على النتائج المالية لهم.

هذا وسيتم الإفصاح لاحقاً عن أي تطورات جوهرية، وفقاً للإجراءات و اللوائح التنظيمية ذات العلاقة.

وأعلنت كل من الشركة السعودية للصناعات الأساسية "سابككيان السعودية للبتروكيماويات، ينبع الوطنية للبتروكيماويات "ينساب"، والشركة الوطنية للبتروكيماويات "بتروكيمصباح اليوم عن وجود نقص في إمدادات بعض مواد اللقيم ابتداءً من يوم أمس السبت الموافق 14 سبتمبر الجاري.

وكان وزير الطاقة السعودي الأمير عبدالعزيز بن سلمان قد صرح بإن الهجمات على منشأتي شركة "أرامكو" النفطيتين أمس أدت إلى توقف 50% من إنتاج الشركة.

أخبار وتقارير ذات صلة

وكالة: عودة إمدادات النفط السعودية بالكامل قد تستغرق أسابيع وأمريكا تستعد للسحب من الاحتياطي

شركات البتروكيماويات تكشف عن نقص إمدادات بعض مواد اللقيم بنسب تصل إلى 50%

وزير الطاقة السعودي: الهجوم على منشأتي أرامكو تسبب في توقف 50% من إنتاج الشركة

السعودية تعلن السيطرة على حريقين بمعملين تابعين لـ"أرامكو"

وزير الطاقة السعودي: الاعتداء على معمل شيبة لم يؤثر على إنتاج النفط

عمل تخريبي يستهدف أحد مرافق أرامكو السعودية

تطور نتائج أعمال الشركات المدرجة بالسوق السعودية في آخر 6 فصول - 143مليار ريال(1)

وكالة: عودة إمدادات النفط السعودية بالكامل قد تستغرق أسابيع وأمريكا تستعد للسحب من الاحتياطي

Fx News Today

2019-09-15 11:31AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

نقلت وكالة رويترز عن مصادر لها اليوم الأحد أن عودة طاقة إمدادات النفط السعودية بشكل كامل بعد الهجوم الذي استهدف منشأتين لشركة أرامكو يوم السبت قد تستغرق ”أسابيع وليس أياما“.

وحسب الوكالة أوقف الهجوم على بقيق وخريص نحو 5.7 مليون برميل يوميا من إنتاج المملكة من النفط ولم يعط المسؤولون السعوديون جدولا زمنيا لعودة الإمدادات بشكل كامل.

وقالت متحدثة باسم وزارة الطاقة الأمريكية إن إدارة الرئيس دونالد ترامب مستعدة لاستخدام الاحتياطي النفطي الأمريكي الطارئ إذ لزم الأمر بعد هجمات بطائرات مسيرة على منشأتي نفط في السعودية.

وقالت شايلين هاينز إن وزير الطاقة ريك بيري ”مستعد لاستخدام الموارد من الاحتياطي النفطي الاستراتيجي إذا لزم الأمر لتعويض أي تعطل في أسواق النفط نتيجة هذا العدوان“.

وأعلنت حركة الحوثي المتحالفة مع إيران في اليمن مسؤوليتها عن هجمات يوم السبت على معملين في قلب صناعة النفط بالسعودية بما في ذلك أكبر منشأة في العالم لتكرير النفط في بقيق.

وقال وزير الطاقة السعودي الأمير عبدالعزيز بن سلمان إن الهجمات على منشأتي شركة "أرامكو" النفطيتين أمس أدت إلى توقف 50% من إنتاج الشركة.

وأعلنت وزارة الداخلية السعودية السيطرة على حريقين في معملين تابعين لشركة "أرامكو" في محافظة بقيق وهجرة خريص.

وذكر تقرير لشركة كامكو الكويتية أنه من المتوقع أن تُظهر أسعار النفط ردة فعل حادة، لا سيما عقب الهجمات التي وقعت على اثنين من مرافق النفط  التابعة لأرامكو والتي أثرت على إمدادات الخام بنحو 5.7 مليون برميل يومياً.

تقرير: النفط يتداول ضمن نطاق محدود ويتلقى دعماً مؤقتاً على خلفية خفض الإنتاج

Fx News Today

2019-09-15 10:57AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

دفعت المحادثات التي أجراها أعضاء منظمة الأوبك لخفض إنتاج النفط الأسبوع الماضي إلى دفع الأسعار إلى الارتفاع في ظل تزايد التكهنات قبل اجتماع الأوبك وحلفائها الذي عقد لمناقشة السياسات المستقبلية للمجموعة قبل اجتماع ديسمبر 2019. وخلال الاجتماع، وافقت المجموعة على وضع قيود على الإنتاج القادم من العراق ونيجيريا بما يتماشى مع الأهداف المحددة.

وحسب تقرير لشركة كامكو الكويتية اطلعت "أخبار اليوم" على نسخة منه من المتوقع أن تقوم كلتا الدولتين بكبح الإنتاج بواقع 232 ألف برميل يومياً بما سيعزز من مستوى التزام الأوبك وحلفائها بصفة عامة. ومن المقرر ان تقوم الأوبك وحلفائها باتخاذ قرارها بمراجعة السياسة العامة في اجتماع ديسمبر 2019.

 

 

وفي الوقت ذاته، من المتوقع أن تظهر أسعار النفط ردة فعل حادة، لا سيما عقب الهجمات التي وقعت على اثنين من مرافق النفط  التابعة لأرامكو والتي أثرت على إمدادات الخام بنحو 5.7 مليون برميل / يوم.

ويشير عدد من التحليلات إلى أن تقديرات نمو إنتاج النفط الصخري في الولايات المتحدة قد تكون أعلى من المعدلات الفعلية وأن تسجيله لنمو اضافي قد يكون أقل من المتوقع.

وأظهرت البيانات الصادرة عن إدارة معلومات الطاقة الامريكية تراجع الإنتاج بواقع 33 ألف برميل يومياً على أساس شهري في يونيو 2019. بالإضافة إلى ذلك، هناك دعماً متزايداً من الساسة الأمريكيين لحظر التنقيب وذلك على الرغم من أننا نستبعد حدوث ذلك على المدى القريب.

وبعد ثماني أشهر من التراجع المتواصل، ارتفع إنتاج الأوبك في أغسطس 2019 على خلفية تزايد الإنتاج السعودي والنيجيري بصفة رئيسية.

وسجلت أسعار النفط نمواً متواصلاً بعد انخفاضها في أول جلستي تداول في شهر سبتمبر 2019. وجاءت المكاسب على خلفية التوقعات بقيام الأوبك بخفض الإنتاج مجدداً، هذا بالإضافة إلى انخفاض مخزونات النفط الأمريكية. إلا أن البيانات الاقتصادية الضعيفة التي صدرت في بداية الشهر كبحت جماح أي زيادة كبيرة في الأسعار.

 

 

وحسب التقرير أثرت المخاوف المتعلقة بالطلب والحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين على أسعار النفط في أغسطس 2019. حيث تراجع متوسط سعر خام الأوبك بنسبة 7.9 في المائة على أساس سنوي إلى ما دون مستوى 60 دولار أمريكي للبرميل للمرة الأولى في سبعة أشهر عند 59.6 دولار أمريكي للبرميل. كما انخفض سعر مزيج خام برنت بنفس الوتيرة ليصل في المتوسط إلى 58.8 دولار أمريكي للبرميل، في حين انخفض سعر خام النفط الكويتي بمعدل أقل هامشياً بلغت نسبته 7.0 في المائة ليصل إلى 60.4 دولار أمريكي للبرميل.

ووفقاً لمنظمة الأوبك، سيرتفع المعروض النفطي في أغسطس 2019 بنمو يصل إلى 0.83 مليون برميل يومياً مقابل الشهر السابق، ليصل في المتوسط إلى 99.24 مليون برميل يومياً. وتعزى تلك الزيادة لتزايد انتاج الولايات المتحدة وكندا وماليزيا والبرازيل وروسيا.

وقد أدى ارتفاع إنتاج الدول غير الأعضاء بمنظمة الاوبك إلى انخفاض حصة الأوبك في السوق بواقع 10 نقاط أساس لتصل إلى 30.0 في المائة في اغسطس 2019.

أما بالنسبة للعام 2019 بأكمله، فقد تم رفع توقعات المعروض النفطي من خارج منظمة الأوبك بواقع 10 ألاف برميل يومياً ليصل معدل النمو إلى 1.99 مليون برميل يومياً و64.4 مليون برميل في المتوسط.

وتعكس تلك الزيادة في التوقعات تراجع إنتاج النفط بأكثر من المتوقع في الولايات المتحدة (-65 ألف برميل يومياً) والتي عادلها نمو توقعات الإنتاج من قبل كازاخستان (+25 ألف برميل يومياً) وكندا (+ 23 ألف برميل يومياً) وروسياً (+13 ألف برميل يومياً).

أما بالنسبة للعام 2020 بأكمله، تمت مراجعة توقعات نمو العرض للدول غير الأعضاء بمنظمة الأوبك وخفضه بواقع 136 ألف برميل يومياً ليصل إلى 2.25 مليون برميل يومياً، حيث من المتوقع أن يصل المعروض النفطي إلى 66.65 مليون برميل يومياً. وتعكس تلك المراجعة الأخيرة في المقام الأول انخفاض المعروض النفطي للولايات المتحدة (-165 ألف برميل يومياً) والذي قابله جزئياً زيادة إنتاج المكسيك (+ 29 ألف برميل يومياً).

وكانت شركة كامكو قد رصدت انخفاض أسعار نفط الأوبك بنسبة 12.3%،في أطول سلسلة من التراجعات المتواصلة، في حين فقد سعر مزيج خام برنت نسبة 15% من قيمته خلال جلسات التداول الست الأولى من أغسطس 2019 وذلك على خلفية تصاعد النزاع التجاري بين الولايات المتحدة والصين.

إدارة "دي إكس إنترتينمنتس" تقوم بمراجعة التعديلات المُقترحة على عقد الشركة الثلاثاء المُقبل

Fx News Today

2019-09-15 07:33AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

قررت شركة "دي إكس بي إنترتينمينتس" عقد اجتماع مجلس إدارتها، يوم الثلاثاء الموافق 17 سبتمبر الجاري، وذلك لمراجعة التعديلات المُقترحة على عقد الشركة المزودة لخدمة تكنولوجيا المعلومات.

وأفادت الشركة، في بيان لموقع سوق "دبي" المالي، اليوم الأحد، بأن عملية المراجعة ستشمل عقود الرعايا للشركات التابعة لها.

وتجدر الإشارة إلى أن "دي إكس بي" حققت صافي خسائر بلغ 448 مليون درهم خلال النصف الأول من العام الجاري، مقابل صافي خسائر  بلغ 469 حققته في النصف المقابل من العام 2018.

وتضمنت الخسائر قبل احتساب الفوائد والضرائب والإهلاك والاستقطاعات للنصف الأول من عام 2018 ربحاً لمرة واحدة فيما يتعلق بمساهمة الأرض في فندق ليجولاند دبي.

وانخفضت تكلفة التشغيل خلال النصف الأول من عام 2019 إلى 309 ملايين درهم مقارنة مع 361 مليون درهم إي خلال نفس الفترة من العام الماضي.

وفي تلك الفترة حققت الشركة إيرادات بلغت 252 مليون درهم و1.40 مليون زيارة، ومعدل إشغال في فندق لابيتا بلغ 63%.