طباعة وتغليف تتحول للربحية خلال الربع الثاني 2020 بعد انخفاض تكاليف المبيعات

FX News Today

2020-08-13 08:55AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

كشف نتائج أعمال الشركة السعودية للطباعة والتغليف، المُعلنة اليوم الخميس، تحولها لتحقيق أرباح خلال الربع الثاني المنتهي في 30 يونيو 2020.

وقالت الشركة، في بيان لموقع سوق "تداول" المالي، إنها حققت صافي أرباح بلغ 1.49 مليون ريال مقابل خسائر بلغت 13.69 مليون ريال في الربع المُقابل من العام 2019.

وحققت الشركة أرباحاً تشغيلية بلغت 8.58 مليون ريال مقابل خسائر تشغيلية بلغت 0.44 مليون ريال خلال الربع المُقابل من العام 2019.

وأرجعت الشركة تحقيق الأرباح خلال الربع الثاني إلى الانخفاض في تكاليف المبيعات وانخفاض مصاريف البيع والتسويق، بالاضافة الى زيادة الإيرادات الآخرى.

وتراجعت المبيعات إلى 199.6 مليون ريال خلال الربع الثاني من العام الجاري، مُقابل مبيعات بلغت 237.6 مليون ريال خلال الربع الثاني من العام 2019.

وعلى صعيد نتائج أعمال الشركة خلال الستة أشهر الأولى من العام 2020، حققت الشركة صافي خسائر بلغ 13.4 مليون ريال، مقابل خسائر بلغت 36.7 مليون ريال في الفترة المقابلة من 2019.

وتجدر الإشارة إلى أن الشركة كانت قد حققت صافي خسائر بلغ 14.9 مليون ريال خلال الربع الأول من العام 2020، مقابل خسائر بلغت 23 مليون ريال في الربع المُقابل من العام 2019.

 

أخبار وتقارير ذات صلة

 

الرياض المالية تتوقع أرباح 26 شركة سعودية بالربع الثاني 2020

أصول وبخيت تتوقع أرباح 32 شركة سعودية بالربع الثاني 2020

هيرميس تعلن عن توقعاتها لأرباح 65 شركة بالسوق السعودي في الربع الثاني 2020

الراجحي المالية تتوقع أرباح 32 شركة بالربع الثاني 2020 منها سابك والاتصالات وأرامكو

التموين تتكبد الخسائر بالربع الثاني لتعطل العمليات التجارية بسبب كورونا

Fx News Today

2020-08-13 08:46AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

أظهرت البيانات المالية لشركة الخطوط السعودية للتموين، المُعلنة اليوم الخميس، تحولها لتكبد الخسائر خلال الربع الثاني المنتهي في 30 يونيو 2020.

وقالت الشركة، في بيان لموقع سوق "تداول" المالي، إنها حققت صافي خسائر بلغ 143.8 مليون ريال مقابل أرباح بلغت 117.1 مليون ريال في الربع المُقابل من العام 2019.

وحققت الشركة خسائر تشغيلية بلغت 128 مليون ريال مقابل أرباح تشغيلية بلغت 134 مليون ريال خلال الربع المُقابل من العام 2019.

وأرجعت الشركة تكبد الخسائر خلال الربع الثاني إلى تعطل العمليات التجارية بسبب جائحة فيروس كورونا (كوفيد -19) وتفشيه مما أدى الى انخفاض المبيعات بنسبة -79.2% إضافةً لارتفاع مخصص الديون المشكوك في تحصيلها مقابل الذمم المدينة بمبلغ 18.1 مليون في حين أن التكاليف الثابتة لم تتغير.

وتراجعت المبيعات إلى 113.1 مليون ريال خلال الربع الثاني من العام الجاري، مُقابل مبيعات بلغت 544.5 مليون ريال خلال الربع الثاني من العام 2019.

وعلى صعيد نتائج أعمال الشركة خلال الستة أشهر الأولى من العام 2020، حققت الشركة صافي خسائر بلغ 128.2 مليون ريال، مقابل أرباح بلغت 220.6 مليون ريال في الفترة المقابلة من 2019.

وتجدر الإشارة إلى أن الشركة كانت قد حققت صافي أرباح بلغ 15.6 مليون ريال خلال الربع الأول من العام 2020، مقابل أرباح بلغت 103.5 مليون ريال في الربع المنتهي في 31 مارس 2019.

 

أخبار وتقارير ذات صلة

 

الرياض المالية تتوقع أرباح 26 شركة سعودية بالربع الثاني 2020

أصول وبخيت تتوقع أرباح 32 شركة سعودية بالربع الثاني 2020

هيرميس تعلن عن توقعاتها لأرباح 65 شركة بالسوق السعودي في الربع الثاني 2020

الراجحي المالية تتوقع أرباح 32 شركة بالربع الثاني 2020 منها سابك والاتصالات وأرامكو

انخفاض الدولار الأمريكي لأول مرة في خمسة جلسات أمام نظيره الين الياباني

Fx News Today

2020-08-13 05:52AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

تذبذب الدولار الأمريكي في نطاق ضيق مائل نحو التراجع خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتداده للجلسة الثانية من الأعلى له منذ 23 من تموز/يوليو الماضي أمام الين الياباني عقب التطورات والبيانات الاقتصادية التي تبعنها عن الاقتصاد الياباني وعلى أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الخميس من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم.

 

في تمام الساعة 05:50 صباحاً بتوقيت جرينتش تراجع زوج الدولار الأمريكي مقابل الين الياباني بنسبة 0.22% إلى مستويات 106.68 مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 106.91 بعد أن حقق الزوج أدنى مستوى له خلال تداولات الجلسة عند 106.60،  بينما حقق الأعلى له عند 106.92.

 

هذا وقد تابعنا من قبل الاقتصاد الياباني الكشف عن بيانات التضخم مع صدور قراءة مؤشر أسعار المنتجين الذي يعد مؤشر مبدئي للضغوط التضخمية والتي أظهرت استقرار النمو عند 0.6% دون تغير عن القراءة السابقة لشهر حزيران/يونيو، متفوقة على التوقعات التي أشارت لتباطؤ النمو إلى 0.3%، بينما أوضحت القراءة السنوية للمؤشر ذاته تقلص الانكماش إلى 0.9% مقابل 1.6% في حزيران/يونيو، متفوقة أيضا على التوقعات بانكماش 1.1%. 

 

على الصعيد الأخر، يترقب المستثمرين حالياً من قبل الاقتصاد الأمريكي صدور قراءة مؤشر طلبات الإعانة للأسبوع المنقضي في الثامن من آب/أغسطس والتي قد تعكس تراجعاً بواقع 66 ألف طلب إلى 1,120 ألف طلب مقابل 1,186 ألف طلب في القراءة السابقة، كما قد تظهر قراءة طلبات الإعانة المستمرة للأسبوع المنقضي في مطلع هذا الشهر انخفاضاً بواقع 209 ألف طلب إلى 15,898 ألف طلب مقابل 16,107 ألف طلب في القراءة السابقة.

 

ويأتي ذلك، بالتزامن مع الكشف عن قراءة مؤشر أسعار الواردات والتي قد توضح تباطؤ النمو إلى 0.6% مقابل 1.4% في حزيران/يونيو، بينما قد توضح القراءة السنوية للمؤشر ذاته تقلص التراجع إلى 1.7% مقابل 3.8%، بخلاف ذلك، فقد تابعنا بالأمس أعرب رئيسة مجلس النواب الأمريكي نانسي بيلوسي عن كون الحزبان الجمهوري والديمقراطي لا يزالان على بعد أميال في مفاوضاتهما حول حزمة الإغاثة من الفيروسات.

ارتفاع العقود الآجلة لأسعار الفضة لأعلى حاجز 26$ للأونصة مع توالي ارتداد مؤشر الدولار الأمريكي من الأعلى له في أسبوع

Fx News Today

2020-08-13 05:46AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

ارتفعت العقود الآجلة لأسعار الفضة بقرابة اثنان بالمائة خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتدادها للجلسة الثانية على التوالي من الأدنى لها منذ أواخر تموز/يوليو وسط ارتداد مؤشر الدولار للجلسة الثانية على التوالي من الأعلى له منذ الثالث من آب/أغسطس وفقاً للعلاقة العكسية بينهم على أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الخميس من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم ووسط متابعة المستثمرين للتطورات حول اعتماد لقاح لفيروس كورونا وحول محادثات المشرعين الأمريكيين حيال حزمة الإغاثة من الفيروسات.

 

في تمام الساعة 05:42 صباحاً بتوقيت جرينتش ارتفعت العقود الآجلة لأسعار الفضة تسليم أيلول/سبتمبر المقبل 1.68% لتتداول حالياً عند 26.06$ للأونصة مقارنة مع الافتتاحية عند 25.63$ للأونصة، مع العلم، أن العقود استهلت تداولات الجلسة على فجوة سعرية هابطة بعد أن اختتمت تداولات الأمس عند 25.98$ للأوتصة، وذلك مع تراجع مؤشر الدولار الأمريكي 0.15% إلى 93.23 مقارنة بالافتتاحية عند 93.37.

 

هذا ويترقب المستثمرين حالياً من قبل الاقتصاد الأمريكي صدور قراءة مؤشر طلبات الإعانة للأسبوع المنقضي في الثامن من آب/أغسطس والتي قد تعكس تراجعاً بواقع 66 ألف طلب إلى 1,120 ألف طلب مقابل 1,186 ألف طلب في القراءة السابقة، كما قد تظهر قراءة طلبات الإعانة المستمرة للأسبوع المنقضي في مطلع هذا الشهر انخفاضاً بواقع 209 ألف طلب إلى 15,898 ألف طلب مقابل 16,107 ألف طلب في القراءة السابقة.

 

ويأتي ذلك، بالتزامن مع الكشف عن قراءة مؤشر أسعار الواردات والتي قد توضح تباطؤ النمو إلى 0.6% مقابل 1.4% في حزيران/يونيو، بينما قد توضح القراءة السنوية للمؤشر ذاته تقلص التراجع إلى 1.7% مقابل 3.8%، بخلاف ذلك، فقد تابعنا بالأمس أعرب رئيسة مجلس النواب الأمريكي نانسي بيلوسي عن كون الحزبان الجمهوري والديمقراطي لا يزالان على بعد أميال في مفاوضاتهما حول حزمة الإغاثة من الفيروسات.

 

وفي سياق أخر، فقد تابعنا أيضا بالأمس أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن إبرام إدارته صفقة بقيمة 1.5$ مليار لشراء 100 مليون جرعة من لقاح شركة "موديرنا" الامريكية الواعد من أجل المساهمة في احتواء جائحة كورونا، وجاء ذلك بالتزامن مع أفادت وزير الصحة الروسي بأن اللقاح الروسي للفيروس التاجي والذي تم تسجيله الثلاثاء في بلاده وأعلن عن الرئيس الروسي فيلاديمير بوتين، قد يكون متاح في غضون أسبوعين.

 

ويذكر أن اللقاح الروسي لفيروس كورونا والذي نوه بوتين لكونه خضع لكافة التجارب اللازمة وثبتت فاعليته في توقير مناعة مستقرة لمن حصلوا عليه، موضحاً أن أبنه حصلت على القاح عقب الاختبارات التي استغرقت قرابة شهرين، لقى تشكيك واسع النطاق من مسئولين أمريكيين ومن دول أخرى، وقد صرح المستشار الصحي للبيت الأبيض أنطوني فاوتشي عن كون موسكو تخاطر بأرواح مواطنيها ومواطني دول أخرى بهذا اللقاح غير المثبت بعد.

 

ونود الإشارة، لكون منظمة الصحة العالمية أفادت بأنها قد تقوم باعتماد اللقاح الروسي لكورونا عقب إجراء الدراسات العالمية عليه، موضحه أنها تقوم بالتنسيق مع السلطات الروسية وعلمائها حول ذلك اللقاح المبتكر، مضيفة أنه في حالة أثبت نجاحه فستقوم باعتماده من قبلها، مع التأكيد على أن اللقاح يحتاج إلى دراسات واختبارات دولية للحصول على تسجيل وترخيص عالمي قبل توفيره عالمياً.

 

بخلاف ذلك، تطلع الأسواق إلى المحادثات التجارية المرتقبة بين واشنطون وبكين في منتصف هذا الشهر والتي تهدف لمراجعة مسئولي أكبر اقتصاديان ودولتان صناعيتان في العالم، لما تم تنفيذيه من المرحلة الأولى من اتفاقهم التجاري، وبالأخص عقب تصاعد التوترات بين الولايات المتحدة والصين بشكل ملحوظ خلال الآونة الأخيرة، وبالتزامن مع انطلاق العد التنازلي للانتخابات الرئاسية الأمريكية المقبلة بحلول تشرين الثاني/نوفمبر المقبل.