2020-07-16 10:27AM UTC
اعتمدت الجمعية العمومية لشركة تهامة للإعلان والعلاقات العامة، بجلستها المنعقدة أمس الأربعاء، الموافقة على زيادة رأسمال الشركة بقيمة 100 مليون ريال.
وقالت الشركة، في بيان منشور على موقع "تداول"، اليوم الخميس، إنه سيتم زيادة رأس المال من 75 مليون ريال إلى 175 مليون ريال، مقسم الى 17.5 مليون سهم عادي.
وقالت إن سبب زيادة رأس المال هو دعم عمليات التوسع في نشاط الشركة، علماً بأنه سيتم طرح وادراج اسهم حقوق أولوية لعدد 10 مليون سهم عادي.
وبحسب البيان، ستكون الأحقية لجميع مساهمي الشركة المقيدين بسجلات الشركة لدى مركز ايداع الأوراق المالية (مركز ايداع) بنهاية ثاني يوم تداول يلي انعقاد الجمعية العامة غير العادية التي تقرر فيها زيادة رأس المال.
ووافقت هيئة السوق المالية السعودية في منتصف يناير الماضي على طلب شركة تهامة للإعلان والعلاقات العامة زيادة رأسمالها عن طريق طرح أسهم حقوق أولوية بقيمة 100 مليون ريال.
وتجدر الإشارة إلى أن الشركة تحولت لتكبد الخسائر خلال العام المالي المنتهي في 31 مارس 2020، مُحققة صافي خسارة بلغ 28.8 مليون ريال مقابل أرباح بلغت 3.4 مليون ريال في العام الماضي.
وأرجعت الشركة تحقيق الخسائر خلال العام المالي المنتهي في 31 مارس 2020، إلى ارتفاع الخسارة من التشغيل نتيجة للإجراءات الاحترازية لاحتواء فيروس كوفيد 19، بالإضافة إلى انتهاء عقد تأجير المواقع الإعلانية بمدينة الرياض.
وارتفعت الخسائر من قطاع التجزئة خلال العام نتيجة لبدء تشغيل أنشطة جديدة إلى جانب تأثير الاستحواذ على شركة تابعة جديدة، إضافة إلى أثر الإجراءات الاحترازية لإحتواء فيروس كوفيد 19.
2020-07-16 10:21AM UTC
اعتمدت الجمعية العمومية لشركة اتحاد مصانع الأسلاك بجلستها المنعقدة أمس الأربعاء، الموافقة على مُقترح تخفيض رأس مال الشركة.
وقالت الشركة، في بيان لموقع سوق "تداول" المالي، اليوم الخميس، إن الجمعية قررت تخفيض رأس المال من 438.750 مليون ريال إلى 351 مليون ريال.
وبحسب البيان، ستتراجع الأسهم المصدرة من 43.875 مليون سهم إلى 35.100 مليون سهم، بتخفيض سهم واحد مُقابل كل خمسة أسهم أصلية.
وأشارت الشركة إلى أن الطريقة المقترحة لتخفيض رأس المال هى إلغاء عدد 8.8 مليون سهم من أسهم الشركة وتعويض المساهمين المستحقين لذلك بالقيمة الاسمية 10 ريالات لكل سهم ملغى.
وأرجعت الشركة السبب في تخفيض رأس المال إلى زيادته عن الحاجة، مُشيره إلى أنه لا يوجد أي أثر جوهري من تخفيض رأس المال على التزامات أو عمليات أو أداء الشركة المالي أو التشغيلي أو التنظيمي.
وتجدر الإشارة إلى أن الشركة حققت صافي أرباح بلغ 15.1 مليون ريال خلال الربع الأول من العام 2020، مقابل أرباح بلغت 10.1 مليون ريال في الربع المنتهي في 31 مارس 2019.
وأرجعت الشركة ارتفاع الأرباح خلال الربع المنتهي في 31 مارس 2020 إلى نمو حجم المبيعات الذي ساهم في ارتفاع مجمل الربح وكذلك ارتفاع هوامش الربحية.
2020-07-16 10:20AM UTC
أوصى مجلس إدارة شركة طيبة للاستثمار بتوزيع أرباح نقدية على المساهمين عن النصف الأول 2020 بقيمة 80.22 مليون ريال، على عدد 160.5 مليون سهم.
وأفادت الشركة، في بيان لموقع السوق، اليوم الخميس، بأن الأرباح سيتم توزيعها بحصة تبلغ 0.50 ريال للسهم، بما نسبته 5% من القيمة الاسمية للسهم.
هذا ومن المقرر أن تكون أحقية الأرباح للمساهمين المالكين لأسهم الشركة بنهاية تداول يوم 6 أغسطس 2020 والمقيدين في سجل مساهمي الشركة لدى شركة مركز إيداع الأوراق المالية (إيداع) بنهاية ثاني يوم تداول يلي تاريخ الاستحقاق.
وأكدت أنه سيتم تحويل مبالغ الأرباح بواسطة بنك الرياض إلى الحسابات الاستثمارية المرتبطة بمحافظ السادة مساهمي طيبة المثبتة في سجلاتهم لدى مركز الإيداع، في حين سيتم الاحتفاظ بمبالغ الأرباح المستحقة لحملة الشهادات الذين - لم يقوموا بفتح محافظ استثمارية بعد - لدى طيبة حيث سيتم تحويل مبالغ أرباحهم لحساباتهم الاستثمارية المرتبطة بمحافظهم بعد قيامهم بفتحها وإشعار طيبة لاستكمال تحديث بياناتهم بما فيها أرقام حساباتهم المرتبطة بمحافظهم الاستثمارية.
وكانت طيبة للاستثمار قد أعلنت أنه تم تحديد يوم 4 أبريل 2020 كموعد لصرف التوزيعات النقدية التي سبق وأن أعلنت عنها في وقت سابق، والبالغة 72.2 مليون ريال، وبحصة للسهم الواحد تبلغ 0.45 ريال، تعادل 4.4% من القيمة الاسمية للسهم، وذلك كان للربع الرابع 2019.
وتجدر الإشارة إلى أن الشركة حققت صافي أرباح بلغ 50.6 مليون ريال خلال الربع الأول من العام 2020، مقابل أرباح بلغت 31.3 مليون ريال في الربع الأول من العام 2019.
وأرجعت الشركة ارتفاع الأرباح خلال الربع الأول من 2020 إلى انخفاض المصروفات العمومية والادارية وانخفاض حصة الشركة فى خسائر الشركات المستثمر فيها بطريقة حقوق الملكية وتحقيق ربح نتيجة بيع كامل حصة الشركة في احدى الشركات التابعة المصنفة كأصول متاحة للبيع فى العام السابق 2019.
2020-07-16 10:08AM UTC
تراجعت أسعار النفط بالسوق الأوروبية يوم الخميس للمرة الأولى خلال الثلاثة أيام الأخيرة ، لتتخلى عن أعلى مستوى فى ثلاثة أسابيع ، مع نشاط عمليات التصحيح وجني الأرباح ، بالإضافة إلى مخاوف بشأن زيادة إنتاج أوبك بلس بداية من آب/أغسطس ، بعد موافقة التحالف رسميا على الانتقال إلى تنفيذ المرحلة الثانية من اتفاقية خفض الإمدادات ، ويكبح توسيع الخسائر انخفاض مخزونات الخام فى الولايات المتحدة ،ونمو الاقتصاد الصيني بأفضل من التوقعات خلال الربع الثاني.
تراجع الخام الأمريكي بنسبة 0.8% إلى مستوي 40.63$ ، من مستوى الافتتاح عند 40.96$، وسجل أعلى مستوي عند 41.17$ ،وانخفض خام برنت بنسبة 0.6% إلى مستوي 43.36$ للبرميل ، من مستوى الافتتاح عند 43.64$ ، وسجل أعلى مستوي عند 43.78$.
حقق الخام الأمريكي عند تسوية الأمس ارتفاعا بنسبة 1.1% ، فى ثاني مكسب يومي على التوالي ، وسجل أعلى مستوى فى ثلاثة أسابيع عند 41.24$ للبرميل ،وصعدت العقود الآجلة لخام برنت بنسبة 1.3% ،وسجلت مستوي 43.82$ للبرميل الأعلى منذ 23 حزيران/يونيو الماضي.
دعم تلك المكاسب تحسن شهية المخاطرة لدى المستثمرين، بالإضافة إلى التقرير الأسبوعي لوكالة الطاقة الأمريكية، وآمال تعافى مستويات الطلب العالمي.
اتفقت منظمة البلدان المصدرة للنفط"أوبك" وحلفاؤها ،وهي المجموعة المعروفة عالميا باسم أوبك بلس ، على الانتقال إلى المرحلة الثانية من اتفاقية خفض الإمدادات العالمية اعتبارا من بداية آب/أغسطس ، مع التعافي النسبي فى مستويات الطلب العالمي على الوقود من الأضرار الناجمة عن جائحة فيروس كورونا.
يعني هذا القرار زيادة إنتاج التحالف العالمي بمقدار 2 مليون برميل يوميا حتى نهاية هذا العام ،وهو أمر قد لا يصب فى صالح تحقيق التوازن بالسوق ، خاصة إذا استمر ضعف الطلب على الوقود فى بعض البلاد التي لا تزال تعاني من تفشي فيروس كورونا.
وعلى حسب الاتفاقية ،خفض تحالف أوبك بلس الإنتاج بمقدار 9.7 مليون برميل يوميا منذ أيار/مايو ضمن المرحلة الأولى ،والمرحلة الثانية تتقلص التخفيضات إلى 7.7 مليون برميل يوميا من بداية آب/أغسطس حتى نهاية كانون الأول/ديسمبر القادم، والمرحلة الثالثة تتقلص التخفيضات مرة أخرى إلى 5.7 مليون برميل يوميا تنفذ من بداية كانون الثاني/يناير 2021 حتى 30 نيسان/أبريل 2022.
فى بيانات رسمية أعلن وكالة الطاقة الأمريكية بالأمس انخفاض المخزونات التجارية فى البلاد بحوالي 7.5 مليون برميل خلال الأسبوع المنتهي فى 10 تموز/يوليو، فى ثاني انخفاض أسبوعي خلال الثلاثة أسابيع الأخيرة ،لتتجاوز توقعات الخبراء انخفاض بنحو 1.3 مليون برميل.
وعلى حسب تلك البيانات انخفض إجمالي المخزونات التجارية فى الولايات المتحدة إلى حوالي 531.6 مليون برميل ، والذي يعد أدنى مستوي منذ الأسبوع المنتهي 15 أيار/مايو الماضي ،فى علامة إيجابية لمستويات الطلب المحلي فى أكبر مستهلك للنفط فى العالم.
وبالنسبة للإنتاج الأمريكي فقد استقر الأسبوع الماضي بدون أي تغيير يذكر، وذلك للأسبوع الثالث على التوالي، ليستمر الإجمالي عند 11.0 مليون برميل يوميا ،والولايات المتحدة تتصدر حاليا قائمة أكبر منتجي النفط فى العالم.
فى الصين ثاني أكبر مستهلك للنفط فى العالم وأكبر مستورد له ،سجل الناتج المحلي الإجمالي نموا بمعدل 3.2% خلال الربع الثاني من هذا العام ،بأفضل من توقعات الخبراء نمو بمعدل 2.2% ،وسجل الاقتصاد الصيني انكماشا بمعدل 6.8% فى الربع الأول.