وقعت هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات السعودية، 3 مذكرات تفاهم في مجالات الاتصالات وتقنية المعلومات مع كبار مزودي تقنيات الاتصالات العالميين.

وأوضحت الهيئة في بيان على موقعها الإلكتروني، أن كبار مزودي الاتصالات الذين تم الاتفاق معهم: أريكسون، ونوكيا، وهواوي؛ بهدف دعم وتعزيز خطط الهيئة ومستهدفاتها في تمكين تحول المملكة الرقمي، وتوطين التقنيات وفق أحدث الممارسات العالمية.

وقد مثّل الهيئة في توقيع المذكرات نائب المحافظ لقطاع الدعم المؤسسي أحمد الجربوع، فيما مثّل الشركات الثلاث (ماتياس جوهانسن الرئيس التنفيذي لشركة أريكسون، وخالد حسين مدير فرع نوكيا في المملكة العربية السعودية، وهي تاو الرئيس التنفيذي لشركة هواوي)، وذلك بحضور محافظ هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات محمد بن سعود التميمي.

وأوضحت الهيئة بأن مذكرات التفاهم شملت مجالات التعاون في المنظمات العالمية لمعايير الاتصالات، وعقد البرامج التدريبية التخصصية لمنسوبي الهيئة، إلى جانب المشاركة في ورش عمل دولية، وتنظيم ندوات وبرامج تعليمية وتدريبية متخصصة في التقنيات الحديثة والذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية وغيرها.

وقعت هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات السعودية، 3 مذكرات تفاهم في مجالات الاتصالات وتقنية المعلومات مع كبار مزودي تقنيات الاتصالات العالميين.

وأوضحت الهيئة في بيان على موقعها الإلكتروني، أن كبار مزودي الاتصالات الذين تم الاتفاق معهم: أريكسون، ونوكيا، وهواوي؛ بهدف دعم وتعزيز خطط الهيئة ومستهدفاتها في تمكين تحول المملكة الرقمي، وتوطين التقنيات وفق أحدث الممارسات العالمية.

وقد مثّل الهيئة في توقيع المذكرات نائب المحافظ لقطاع الدعم المؤسسي أحمد الجربوع، فيما مثّل الشركات الثلاث (ماتياس جوهانسن الرئيس التنفيذي لشركة أريكسون، وخالد حسين مدير فرع نوكيا في المملكة العربية السعودية، وهي تاو الرئيس التنفيذي لشركة هواوي)، وذلك بحضور محافظ هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات محمد بن سعود التميمي.

وأوضحت الهيئة بأن مذكرات التفاهم شملت مجالات التعاون في المنظمات العالمية لمعايير الاتصالات، وعقد البرامج التدريبية التخصصية لمنسوبي الهيئة، إلى جانب المشاركة في ورش عمل دولية، وتنظيم ندوات وبرامج تعليمية وتدريبية متخصصة في التقنيات الحديثة والذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية وغيرها.

يشار إلى أن المملكة العربية السعودية احتلت مؤخرا، المركز الأول في قائمة دول مجموعة العشرين في التنافسية الرقمية خلال السنوات الثلاث الماضية لتحتل المرتبة الأولى، وذلك ضمن تقرير التنافسية العالمي من المركز الأوروبي للتنافسية الرقمية، الذي يستند على تقرير التنافسية لمنتدى الاقتصاد العالمي.

ويقيس التقرير المنجزات والخطوات التي قامت بها المملكة خلال السنوات الثلاث الماضية، عبر عدة معايير من خلال محورين، الأول يتعلق بالنظام البيئي للتحول الرقمي، من حيث الاستثمارات في رأس المال الجري، وسهولة أداء الأعمال، والقدرات الرقمية للنشء، فيما يتضمن المحور الثاني الاستعداد لتبني التحول الرقمي والابتكار، من حيث القدرات الرقمية للقوى العاملة، والاستعداد لمخاطر ريادة الأعمال، وانتشار النطاق العريض، والأفكار الابتكارية في الشركات.

كشفت الشركة الوطنية للبناء والتسويق السعودية عن السبب وراء عدم توقيع اتفاق نهائي لشراء 50% من قيمة حصص رأسمال الشركة الألمانية السعودية للصناعة والمقدرة بمبلغ 200 مليون ريال، إلى الإجراءات الاحترازية للحد من انتشار فيروس كورونا.

وقالت الشركة في بيان لـ"تداول"، إن ظروف كورونا أدت إلى تعطل بعض الإجراءات النظامية التي أخرت الوصول إلى صيغة نهائية للاتفاق.

انخفض الدولار النيوزيلندي خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتداده للجلسة الثالثة من الأعلى له منذ 23 من نيسان/أبريل 2018 أمام الدولار الأمريكي عقب التطورات والبيانات الاقتصادية التي تبعنها اليوم الاثنين عن الاقتصاد النيوزيلندي ووسط شح البيانات الاقتصادية في مطلع هذا الأسبوع من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم.

في تمام الساعة 03:47 صباحاً بتوقيت جرينتش تراجع زوج الدولار النيوزيلندي مقابل الدولار الأمريكي 0.56% إلى مستويات 0.7090 مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 0.7130، بعد أن حقق الزوج أدنى مستوى له خلال تداولات الجلسة عند 0.7085، بينما حقق الأعلى له عند 0.7131، مع العلم أن الزوج استهل تداولات الجلسة على فجوة سعرية هابطة بعد أن اختتم تداولات الأسبوع الماضي عند مستويات 0.7136.

هذا وقد تابعنا من قبل الاقتصاد النيوزيلندي صدور القراءة السنوية لمؤشر إنفاق بطاقات الائتمان والتي أظهرت تقلص التراجع إلى 5.6% مقابل 6.0% في تشرين الأول/أكتوبر، بخلاف ذلك، فقد تابعنا الخميس أفادت وزير المالية النيوزيلندي روبيرتسون بأن ارتفاعات الدولار النيوزيلندي الأخيرة تعكس قوة الاقتصاد الوطني لبلاده، موضحاً بأن الاقتصاد النيوزيلندي ينمو بوتيرة فاقت التوقعات، ومضيفاً أن الحكومة ليست راضية عن تلك الارتفاعات.

قال صالح باحمدان، الرئيس التنفيذي لشركة الصحراء العالمية للبتروكيماويات  "سبكيم العالمية"  المدرجة بالسوق السعودي، أن الشراكة الحصرية مع "ليندي" تصب في إطار رؤية المملكة 2030، لجهة بناء مشاريع ذات استدامة بيئية طويلة الأجل، وتقليل الانبعاثات الكربونية وتوفير الهيدروجين لاستخدامات الصناعة.

وأشار إلى أن الشراكة مع "ليندي" تساعد في تحويل الكربون إلى مواد ذات قيمة عالية، مشددا على أن مثل هذه المشاريع تمكن في جذب رؤوس الأموال والاستثمارات الأجنبية ما يساهم في تعزيز اقتصاد المملكة، بحسب قناة العربية.

وعن قبول استقالته من رئاسة الشركة اعتبارا من يناير المقبل، قال إنه وبعد 37 عاما من العمل الصناعي بدءا من شركة سابك الأم مرورا بالإدارة الهندسية لسبكيم، حان الوقت لأتفرغ لنفسي ولعائلتي.

ووقعت الشركة السعودية "سبكيم" أمس الأحد، اتفاقية شراكة حصرية لمدة عشرين عاما مع "ليندي"، بنسبة 50% لكل منهما، لتطوير مشاريع في مجال الغازات الصناعية عبر جميع أنحاء المملكة.

وتسعى الشراكة لبناء شبكة إمدادات للغازات الصناعية على مستوى عالمي في منطقة جبيل الصناعية، من خلال ربط مصانع إنتاج الهيدروجين والـsyngas التي يملكها ويديرها كل منهما.

ومن المتوقع أن توفر هذه الشراكة فرصا استثمارية بنحو 500 مليون دولار، على مدى السنوات الخمس المقبلة، ولكن الرقم النهائي يعتمد على الجدوى الاقتصادية للمشروع.

وكانت "سبكيم"، أعلنت مؤخرا، عن عزمها إيقاف عمليات الإنتاج في كل من مصنعين تابعين لشركتين تابعتين للشركة، وذلك في الأول من يناير 2021.

وأفادت الشركة، في بيان سابق لموقع سوق "تداول" المالي، بأن المصنعين هما مصنع أفلام خلات فينيل الإيثيلين التابع للشركة السعودية للمنتجات المتخصصة، ومصنع بولي بيوتيلين ترافتليت التابع لشركة سبكيم للكيماويات.

وقالت الشركة، إن عملية الإيقاف تأتي هذا تمشياً مع استراتيجيتها بعد الإندماج بهدف تحسين الربحية وكفاءة الأداء ولضمان مستويات السيولة والاستقرار والحفاظ على سلامة الهيكلة المالية ومراعاة المخاطر الاستثمارية الناتجه عن الأوضاع الاقتصادية الراهنة وما تواجهه الأسواق بشكل عام من تحديات.

وتجدر الإشارة إلى أن الشركة حققت صافي أرباح بلغ 10 مليون ريال خلال الربع الثالث من العام 2020، مقابل أرباح بلغت 111.1 مليون ريال في الربع المُقابل من العام 2019.

وعزت الشركة انخفاض الأرباح خلال الربع الثالث إلى انخفاض أسعار مبيعات معظم منتجات الشركة، بالإضافة إلى انخفاض في كميات مبيعات الميثانول والبيوتانديول وايثيل فينيل اكريليت.

وعلى صعيد نتائج أعمال الشركة خلال التسعة أشهر الأولى من العام 2020، حققت الشركة صافي خسائر بلغ 141.8 مليون ريال، مُقابل صافي أرباح بلغ 436.6 مليون ريال خلال الفترة المُقابلة من العام 2019.