2020-07-09 08:46AM UTC
أعلن عدد من شركات التأمين السعودية عن إمكانية تأثر مبيعات تأمين المركبات بشكل جوهري بسبب تصريح الإدارة العامة للمرور بضرورة التزام ملاك المركبات بأحكام نظام المرور ولائحته التنفيذية.
وقالت كل من شركة بروج للتأمين، سوليدرتي تكافل، الاتحاد للتأمين التعاوني، التعاونية للتأمين، اتحاد الخليج للتأمين التعاوني، في بيانات منفصلة لموقع سوق "تداول" المالي، اليوم الخميس، بأن التصريح سينعكس إيجابياً على إجمالي الأقساط المكتتبة في التأمين على المركبات.
هذا وأكدت الإدارة العامة للمرور على ضرورة التزام ملاك المركبات بأحكام نظام المرور ولائحته التنفيذية التي تنص على إلزامية وجود تأمين سارٍ للمركبة بما يضمن الحقوق النظامية للمتضررين من الحوادث التي تكون سبباً في وقوعها، وذلك قبل موعد استئناف ضبط المخالفات آلياً والمقرر في بداية شهر ذي الحجة من العام الحالي 1441هـ.
وقالت الشركات، إن التزام ملاك المركبات بأحكام نظام المرور يُشير إلى إمكانية الارتفاع في مبيعات الوثائق التأمينية للمركبات والذي يؤثر إيجاباً على إجمالي الأقساط المكتتبة في التأمين على المركبات.
وأشارت الشركات إلى أنه يصعب تحديد حجم هذا الأثر المالي في الوقت الحالي.
وعليه ستقوم الشركات بمتابعة جميع المستجدات بهذا الخصوص والإعلان عن أي تطور جوهري في حينه.
وكان كل من شركة ولاء للتأمين والوطنية للتأمين والمتحدة للتأمين التعاوني "أسيج" ووملاذ للتأمين، قد أكدت أمس بأن التصريح سينعكس إيجابياً على الأداء المالي للشركات لهذا العام.
2020-07-09 08:34AM UTC
أعلن البنك العربي الوطني عن ترتيبه لإبرام عقد تامين لتغطية تأمينية لمسؤولية أعضاء مجلس الإدارة والمسئولين التنفيذيين لمدة سنة ميلادية، لصالح شركة ولاء للتأمين التعاوني (طرف ذو علاقه).
وقال البنك، في بيان لموقع سوق "تداول" المالي، اليوم الخميس، إن قيمة العقد تبلغ 663 ألف ريال سعودي، مُشيراً إلى أن الوثائق تأتي ضمن سياق الاعمال الاعتيادية ولم تمنح أية مزايا تفضيلية.
وأفاد البنك، بأن لعضو مجلس الإدارة السيد هشام عبد اللطيف الجبر مصلحة مباشرة بالعقد باعتباره ممثلا للبنك العربي الوطني في مجلس إدارة شركة ولاء للتأمين التعاوني.
وسبق وأن أعلن البنك، خلال يونيو الماضي، عن ترسية عقد تأمين بقيمة 40 مليون ريال، مع شركة ولاء للتأمين التعاوني.
وتجدر الإشارة إلى أن البنك حقق صافي أرباح بعد الزكاة بلغ 643.8 مليون ريال خلال الريع الأول من العام 2020، مقابل أرباح بلغت 779 مليون ريال في الربع المنتهي في 31 مارس 2019.
وأرجع البنك الانخفاض في الأرباح خلال الربع المنتهي في 31 مارس 2020 إلى الانخفاض في إجمالي دخل العمليات بنسبة 8.8% الناتج بشكل رئيسي من الانخفاض في المكاسب غير المحققة من الأدوات المالية المدرجة بالقيمة العادلة من خلال الربح والخسارة، صافي دخل العمولات الخاصة ودخل توزيعات الأرباح.
2020-07-09 06:10AM UTC
تذبذب الدولار الأمريكي في نطاق ضيق مائل نحو الارتفاع خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتداده من الأدنى له منذ 29 من حزيران/يونيو أمام الين الياباني عقب التطورات والبيانات الاقتصادية التي تبعنها عن الاقتصاد الياباني وعلى أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الخميس من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم وفي ظلال القلق من تزايد أعداد المصابين عالمياً بفيروس كورونا وبالأخص في الولايات المتحدة.
في تمام الساعة 06:01 صباحاً بتوقيت جرينتش ارتفاع زوج الدولار الأمريكي مقابل الين الياباني بنسبة 0.04% إلى مستويات 107.30 مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 107.26 بعد أن حقق الزوج أعلى مستوى له خلال تداولات الجلسة عند 107.36، بينما حقق الأدنى له في أسبوع عند 107.18.
هذا وقد تابعنا عن الاقتصاد الياباني ثالث أكبر اقتصاد في العالم وثالث أكبر دولة صناعية عالمياً الكشف عن قراءة مؤشر طلبات الآلات والتي أظهرت ارتفاعاً 1.7% مقابل تراجع 12.0% في نيسان/أبريل الماضي، متفوقة على التوقعات التي أشارت لتراجع 5.2%، بينما أوضحت القراءة السنوية للمؤشر ذاته تقلص التراجع إلى 16.3% مقابل 17.7%، أيضا متفوقة على التوقعات التي أشارت لتراجع 17.1%.
وجاء ذلك، بالتزامن مع الكشف عن القراءة السنوية لمؤشر العرض النقدي أم-2 والتي أظهرت تسارع وتيرة النمو إلى 7.2% مقابل 5.1% في أيار/مايو الماضي، متفوقة على التوقعات عند 5.6%، وصولاً إلى الكشف عن القراءة الأولية السنوية لمؤشر طلبات معدلات الآلات والتي عكست تقلص التراجع إلى 32.0% مقابل 52.8% في أيار/مايو.
بخلاف ذلك، فقد تابعنا في مطلع هذا الأسبوع أفادت وزير الاقتصاد الياباني ياسوتوشي نيشيمورا بأن الحكومة اليابانية اتفقت مع الخبراء على أنه من الممكن رفع المزيد من القيود المفروضة على ثاني أكبر اقتصاديات آسيا لاحتواء تفشي فيروس كورونا بحلول العاشر من تموز/يوليو الجاري، موضحاً أن ذلك القرار سوف يتم اعتماده مع مراعاة الخطوات الشاملة لمنع انتشار الفيروس التاجي في بلاده.
على الصعيد الأخر، يترقب المستثمرين حالياً من قبل الاقتصاد الأمريكي صدور قراءة مؤشر طلبات الإعانة للأسبوع المنقضي في الرابع من تموز/يوليو والتي قد تعكس تراجعاً بواقع 52 ألف طلب إلى 1,375 ألف طلب مقابل 1,427 ألف طلب في القراءة السابقة، كما قد تظهر قراءة طلبات الإعانة المستمرة للأسبوع المنقضي في 27 من حزيران/يونيو انخفاضاً بواقع 340 ألف طلب إلى 18,950 ألف طلب مقابل 19,290 ألف طلب.
ويأتي ذلك قبل أن نشهد صدور القراءة النهائية لمؤشر مخزونات الجملة والتي قد تؤكد على تراجع 1.2% دون تغير عن القراءة الأولية لشهر أيار/مايو ومقابل ارتفاع 0.3% في نيسان/أبريل الماضي، وفي ظلال تقييم الأسواق لتزايد عدد الحالات المصابة بفيروس كورونا في أمريكا، ما دفع العديد من الولايات لاقتراح إعادة قيود الإغلاق، بينما أكد المستشار الاقتصادي للبيت الأبيض لاري كودلو بالأمس على عدم اللجوء إلى غلق الاقتصاد مرة أخرى.
ويذكر أن المدير التنفيذي لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم أكد الثلاثاء الماضي على أن وتيرة تفشي فيروس كورونا تتسارع خلال الآونة الأخيرة، موضحاً أننا لم نصل لذروة تفشي الفيروس التاجي بعد، مضيفاً أنه لا ينبغي أن يكون الأمر "مفاجأة" إذا ما بدأت الوفيات الناجمة عن الإصابة بالفيروس التاجي في الارتفاع مرة أخرى مع تسارع حالات الإصابات بكورونا خلال حزيران/يونيو، بينما انخفض عدد القتلى.
كما أفاد المدير التنفيذي أدهانوم آنذاك بأنه سيسافر للصين بحلول نهاية الأسبوع لإعداد دراسة حول كورونا مع تحذيره من وجود فارق بين الحالات المصابة المتزايدة والوفيات، وأن الأمر يستغرق أسابيع بعد الإصابة بالفيروس ليصل المرض لحالة خطيرة وربما يتوفى المريض بسبب الفيروس، وفقاً لأخر الأرقام الصادرة عن المنظمة فقد ارتفع عدد الحالات المصابة بفيروس كورونا لقرابة 11.67 مليون ولقي 539,906 شخص مصرعهم في 216 دولة.
ونود الإشارة، إلى أنه وسط تزايد الإعداد المصابة بكورونا في قارة أمريكا الجنوبية، إعلان الرئيس البرازيلي خافيير بولسونارو الثلاثاء عن إصابة بفيروس كورونا عقب ظهور الأعراض عليه مؤخراُ، وفي أمريكا الشمالية وبالأخص في الولايات المتحدة التي أعلنت إدارتها الثلاثاء عن انسحاب أمريكا من منظمة الصحة العالمية، أكد المستشار الصحي للبيت الأبيض أنطوني فاوتشي أيضا الثلاثاء على أن أزمة كورونا لا تزال خطيرة وأنها لم تصل لذروتها بعد.
2020-07-09 06:00AM UTC
ارتفعت العقود الآجلة لأسعار الفضة خلال الجلسة الآسيوية لنشهد الأعلى لها منذ الخامس من أيلول/سبتمبر الماضي وسط انخفاض مؤشر الدولار الأمريكي للأدنى له منذ 11 من حزيران/يونيو وفقاً للعلاقة العكسية بينهما عقب التطورات والبيانات الاقتصادية التي تبعنها عن الاقتصاد الصيني أكبر مستهلك للمعادن عالمياً وعلى أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الخميس من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم وفي ظلال القلق من تزايد أعداد المصابين بالفيروس التاجي وبالأخص في قارتي أمريكا الجنوبية والشمالية.
في تمام الساعة 05:57 صباحاً بتوقيت جرينتش ارتفعت العقود الآجلة لأسعار الفضة تسليم أيلول/سبتمبر المقبل 0.84% لتتداول حالياً عند 19.31$ للأونصة مقارنة مع الافتتاحية عند 19.15$ للأونصة، مع العلم، أن العقود استهلت تداولات الجلسة على فجوة سعرية هابطة بعد أن اختتمت تداولات الأمس عند 19.16$ للأوتصة، وذلك مع تراجع مؤشر الدولار الأمريكي 0.15% إلى 96.31 مقارنة بالافتتاحية عند 96.45.
هذا وقد تابعنا عن كشف المكتب الوطني الصيني للإحصاء عن بيانات التضخم مع صدور القراءة السنوية لمؤشر أسعار المستهلكين والتي أوضحت تسارع وتيرة النمو إلى 2.5% متوافقة مع التوقعات مقابل 2.4% في أيار/مايو الماضي، أما عن القراءة السنوية لمؤشر أسعار المنتجين والذي يعد مؤشر مبدئي للضغوط التضخمية فقد أظهرت تقلص الانكماش إلى 3.0% مقابل 3.7%، متفوقة على التوقعات التي أشارت لتقلص الانكماش إلى 3.2%.
على الصعيد الأخر، يترقب المستثمرين حالياً من قبل الاقتصاد الأمريكي صدور قراءة مؤشر طلبات الإعانة للأسبوع المنقضي في الرابع من تموز/يوليو والتي قد تعكس تراجعاً بواقع 52 ألف طلب إلى 1,375 ألف طلب مقابل 1,427 ألف طلب في القراءة السابقة، كما قد تظهر قراءة طلبات الإعانة المستمرة للأسبوع المنقضي في 27 من حزيران/يونيو انخفاضاً بواقع 340 ألف طلب إلى 18,950 ألف طلب مقابل 19,290 ألف طلب.
ويأتي ذلك قبل أن نشهد صدور القراءة النهائية لمؤشر مخزونات الجملة والتي قد تؤكد على تراجع 1.2% دون تغير عن القراءة الأولية لشهر أيار/مايو ومقابل ارتفاع 0.3% في نيسان/أبريل الماضي، وفي ظلال تقييم الأسواق لتزايد عدد الحالات المصابة بفيروس كورونا في أمريكا، ما دفع العديد من الولايات لاقتراح إعادة قيود الإغلاق، بينما أكد المستشار الاقتصادي للبيت الأبيض لاري كودلو بالأمس على عدم اللجوء إلى غلق الاقتصاد مرة أخرى.
ويذكر أن المدير التنفيذي لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم أكد الثلاثاء الماضي على أن وتيرة تفشي فيروس كورونا تتسارع خلال الآونة الأخيرة، موضحاً أننا لم نصل لذروة تفشي الفيروس التاجي بعد، مضيفاً أنه لا ينبغي أن يكون الأمر "مفاجأة" إذا ما بدأت الوفيات الناجمة عن الإصابة بالفيروس التاجي في الارتفاع مرة أخرى مع تسارع حالات الإصابات بكورونا خلال حزيران/يونيو، بينما انخفض عدد القتلى.
كما أفاد المدير التنفيذي أدهانوم آنذاك بأنه سيسافر للصين بحلول نهاية الأسبوع لإعداد دراسة حول كورونا مع تحذيره من وجود فارق بين الحالات المصابة المتزايدة والوفيات، وأن الأمر يستغرق أسابيع بعد الإصابة بالفيروس ليصل المرض لحالة خطيرة وربما يتوفى المريض بسبب الفيروس، وفقاً لأخر الأرقام الصادرة عن المنظمة فقد ارتفع عدد الحالات المصابة بفيروس كورونا لقرابة 11.67 مليون ولقي 539,906 شخص مصرعهم في 216 دولة.
ونود الإشارة، إلى أنه وسط تزايد الإعداد المصابة بكورونا في قارة أمريكا الجنوبية، إعلان الرئيس البرازيلي خافيير بولسونارو الثلاثاء عن إصابة بفيروس كورونا عقب ظهور الأعراض عليه مؤخراُ، وفي أمريكا الشمالية وبالأخص في الولايات المتحدة التي أعلنت إدارتها الثلاثاء عن انسحاب أمريكا من منظمة الصحة العالمية، أكد المستشار الصحي للبيت الأبيض أنطوني فاوتشي أيضا الثلاثاء على أن أزمة كورونا لا تزال خطيرة وأنها لم تصل لذروتها بعد.