كشف مصرف البحرين المركزي عن تغطية الإصدار رقم 68 من أذون الخزانة الحكومية الأسبوعية التي يصدرها نيابة عن حكومة مملكة البحرين بقيمة 100 مليون دينار.

وأوضح المركزي، في بيان اطلعت عليه "أخبار اليوم"، أن فترة استحقاق تلك الأذون 12 شهراً تبدأ فـي 23 أبريل 2020 وتنتهي في 22 من الشهر ذاته في عام 2021.

وبلغ معدل سعر الفائدة على هذه الأذون 2.87%، مساوياً للإصدار السابق بتاريخ 26 مارس 2020.

وسجل معدل سعر الخصم 97.184%، وتم قبول أقل سعر للمشاركة بواقع 97.120%، علماً بأنه قد تمت تغطية الإصدار بنسبة 101%.

وبلغ الرصيد القائم لأذون الخزانة مع هذا الإصدار ما قيمته 2.110 مليار دينار بحريني.

يشار إلى أن المركزي البحريني كشف أمس عن تغطية إصدار من أذون الخزانة الحكومية الشهرية البالغ قيمته 70 مليون دينار بنسبة 184%.

يشار إلى أن مصرف البحرين المركزي يُصدر هذه الأذون نيابة عن حكومة مملكة البحرين.

قال رئيس مجلس إدارة شركة طیران الجزیرة المدرجة ببورصة الكويت، مروان بودي إن الشركة لديها سيولة داخلية بميزانية تقدر بنحو 100 مليون دولار تجعلها تستمر لمدة 27 شهرأً مقبلة بكل أمان وسط استمرار أزمة انتشار فيروس كورونا.

وأوضح أن أول قطاع نالت منه الأزمة، هو قطاع الطيران الذي توقف مع بدء انتشار وتفشي الفيروس في دول العالم، بحسب "العربية".

وأشار إلى أن الاستراتيجيات التي ستتخذها الشركات، ستكون حاسمة في القدرة على المواصلة، بعد انحسار الأزمة، أو اكتشاف لقاح يجنب القطاع مخاطر الجائحة.

وبين أن مجلس إدارة طيران الجزيرة، اتخذ منذ بداية الأزمة "قرارا بإلغاء توزيع الأرباح عن السنة الماضية، والتي تشكل 67% وذلك في مسعى إلى الحفاظ على السيولة.

وأوضح أن من تلك القرارت التي اتخذتها خفض تكلفة العمالة 35% تحسبا للوضع وإلى حين أن تعود الأسواق للعمل لاحقا سنكون في وضع أفضل بكثير في إطار التنازلات التي اتخذت في المرحلة الحالية.

وأضاف أن الإجراءات شملت: 35% خفض مباشر للموظفين، ومنح إجازات بدون راتب ضمن الجهاز الأساسي، وخفض 50% في مصاريف الإدارة التنفيذية، كما أن الرئيس التنفيذي قدم تنازلات.

وأشار إلى تراجع عام في المصاريف بنسبة 30% جراء الإجراءات الاستثنائية التي اتخذها مجلس إدارة طيران الجزيرة، ومع خفض المصاريف الذي حصل بسبب توقف صرف الوقود وتوقف دفع رسوم المطارات ورسوم العبور الجوية يزيد التراجع الإجمالي في المصاريف ليصبح إلى 60%.

وأعلنت الشركة منذ أيام، عن تنفيذ 15 رحلة ضمن المرحلة الحالیة من عملیة العودة الشاملة (إجلاء المواطنین الكویتیین من الخارج) في ضوء تفشي جائحة فیروس كورونا "كوفيد 19".

وكانت طيران الجزيرة قد أعلنت خلال الشهر الجاري استعدادها لدعم الجهود المبذولة من الحكومة وتسيير رحلات لإجلاء المواطنين العالقين في دول المنطقة، وإعادتهم إلى أرض الوطن تبعاً للتوجيهات الصادرة عن الحكومة  لمواجهة وباء فيروس كورونا.

ووضعت "طيران الجزيرة" كامل أسطولها المكوّن من 14 طائرة تحت تصرّف الحكومة، لاستخدامها في أي مجال يمكّنها من خدمة الكويت وأهلها في عمليات عودة المواطنين إلى أرض الوطن، ونقل البضائع والمواد والأدوات الطبية التي تحتاج لها البلاد في هذه الظروف.

تسعى شركة أكوا باور إنترناشونال - السعودية إلى جمع ما يصل إلى 3.75 مليار ريال (مليار دولار) من بيع صكوك متوافقة مع أحكام الشريعة.

وتقوم "أكور باور" حاليا بتطوير وتشغيل محطات توليد الطاقة والمياه في جميع أنحاء الشرق الأوسط وإفريقيا وآسيا، كما أنها تجري محادثات مع البنوك المحلية في السعودية، بشأن صفقة الصكوك المحتملة التي ستكون بالريال السعودي، بحسب موقع قناة العربية.

وقال الرئيس التنفيذي للشركة إن "أكوباور" تخطط لاستثمار عشرة مليارات دولار خلال العام الجاري وذلك في إطار تطلعها إلى مشروعات جديدة في نحو عشر دول.

وتملك أكوا باور أصولا في 12 دولة وتقدمت بعروض لمشاريع للطاقة المتجددة في خمس دول جديدة هي إثيوبيا وتونس وكمبوديا وأذربيجان وأوزباكستان.

وأكد محمد أبو نيان، رئيس مجلس إدارة شركة أكوا باور السعودية، في وقت سابق تطلع شركته للتوسع دولياً خلال السنوات الثلاثة المقبلة.

يشار إلى أن "أكوا باور" وقعت نهاية الشهر الماضي مذكرة تفاهم مع الشركة السعودية للصناعات الأساسية (سابك)، بهدف تعزيز فرص الإسهام في رفع وزيادة معدلات المحتوى المحلي في قطاع الطاقة المتجددة بالمملكة العربية السعودية.

وأكوا باور، شركة متخصصة في تزويد الطاقة وتحلية المياه تزخر بسجلٍ حافلٍ من الإنجازات في مجال الطاقة بدءاً من الطاقة الشمسية (الكهروضوئية) والطاقة الشمسية المركّزة (CSP) والطاقة الحرارية الأرضية، وطاقة الرياح، وتحويل النفايات إلى طاقة (WtE) بالإضافة إلى الفحم النظيف.

كشف الرئيس التنفيذي لشركة اتحاد الاتصالات "موبايلي"، سلمان بن عبد العزيز البدران،  عن تحقيق الشركة نموا في مبيعات الأفراد وقطاع الأعمال بنحو 20% حتى منتصف شهر مارس وقبل تأثير فيروس كورونا.

وأوضح أن ارتفاع أرباح الربع الأول من العام الجاري جاء بفضل النمو في قطاع الأعمال، بحسب "العربية".

وأضاف أن نمو قطاع الأعمال جاء بدعم من مشاريع كبيرة لقطاعات حكومية، بالإضافة إلى النمو بقاعدة العملاء ومبيعات الأفراد، لافتا إلى أن الثقة التي حظيت بها الشركة من جهات حكومية، ومن بينها مشروع العدادات الذكية بالتعاون مع شركة الكهرباء السعودية.

وكانت شركة اتحاد اتصالات موبايلي قد أعلنت تحقيق أرباح في الربع الأول من العام الجاري، بلغت قيمتها 130 مليون ريال، مقابل أرباح بلغت 67.3 مليون ريال، في الربع الأول من 2019، بنمو 93%، وذلك بعد تكبدها خسائر في الربع السابق بقيمة 125 مليون ريال.

وقالت موبايلي إن ارتفاع أرباحها يعود إلى مواصلة الشركة تحسين إيراداتها للربع العاشر على التوالي، حيث بلغت إيرادات الربع الأول من العام الجاري 3.6 مليون ريال سعودي بالمقارنة مع 3.2 مليون ريال في الربع المماثل من العام السابق بارتفاع قدره 12.5%.

وتجدر الإشارة إلى أن الشركة حققت صافي أرباح بلغ 31 مليون ريال خلال العام 2019، مقابل خسائر بلغت 123 مليون ريال في العام 2018.

وأرجعت الشركة تحقيق الأرباح في العام 2019 إلى تمكنها من رفع إيراداتها بنسبة 13.4% لتصل إلى 13,450 مليون ريال سعودي للعام 2019 مقارنة مع 11,865 مليون ريال سعودي للعام السابق.

ويعود ذلك بشكل رئيس إلى زيادة وتحسن نوعية قاعدة العملاء، نمو مبيعات البيانات، ونمو مبيعات قطاع الأعمال.

أخبار ذات صلة:

•   رئيس موبايلي: زيادة في حركة إنترنت الألياف البصرية بـ30% وسط انتشار كورونا
   
• الرئيس التنفيذي لـ"موبايلي": نتائجنا بالربع الرابع شملت رسوما غير متكررة
   
• "موبايلي" تتحول للربحية وتُسجل 31 مليون ريال خلال 2019