2020-04-09 02:13AM UTC
كشف مصدر سعودي في وقت سابق أن المملكة ستستضيف مؤتمراً بالفيديو لمجموعة أوبك وحلفائها اليوم الخميس.
وتأتي هذه التطورات على وقع دعوة المملكة العربية السعودية إلى عقد اجتماع عاجل لدول أوبك+ ومجموعة من الدول الأخرى، سعياً للوصول إلى اتفاق عادل يعيد التوازن المنشود للأسواق البترولية.وأشارت السعودية إلى ما بذلته خلال الفترة الماضية من جهود للوصول إلى اتفاق في مجموعة (أوبك وحلفائها) لإعادة التوازن في سوق النفط، حيث قامت بحشد التأييد لذلك من 22 دولة، من دول (أوبك وحلفائها) إلا أنه تعذر الوصول إلى اتفاق لعدم الحصول على الإجماع.
وأبلغت متحدثة باسم وزارة الطاقة الروسية في وقت سابق أن روسيا أكدت مشاركتها في اجتماع أوبك والحلفاء المقرر له اليوم الخميسالموافق التاسع من أبريل الجاري.
وبحث الوزير دان برويليت، وزير الطاقة الأمريكي، في وقت سابق مع نظيره السعودي الأمير عبدالعزيز بن سلمان أوضاع أسواق النفط العالمية.
وقال رئيس صندوق الثروة السيادية الروسي كيريل دميترييف، في وقت سابق، إن موسكو والرياض تقتربان للغاية من إبرام اتفاق بشأن خفض إمدادات النفط.
بدأت السعودية اعتبارًا من يوم 1 ديسمبر 2019م رئاستها لمجموعة العشرين، وستستمر رئاستها إلى نهاية نوفمبر من العام 2020 وصولًا إلى انعقاد قمة القادة بالرياض يومي 21 ـ 22 نوفمبر 2020م.
2020-04-09 02:10AM UTC
كشف البنك الأهلي الكويتي في بيان لبورصة الكويت عن الأثر المالي لانكشافه على مجموعة إن إم سي للرعاية الصحية وشركاتها التابعة في دولة الإمارات.
وأوضح البنك، أن إجمالي انكشافه البالغ نحو 13.61 مليون دينار كويتي يمثل 0.31% من إجمالي محفظة القروض لديه، إلا أن تأثير الانكشاف على كفاية رأس المال لا يتعدى 0.28%.
وبين أنه نظراً لأن مبلغ الانكشاف يمثل نسبة ضئيلة جداً من إجمالي محفظة القروض، وتأثيره المحدودة للغاية على نسبة كفاية رأس المال، فإن الانكشاف ليس له أي تأثير مادي على المركز المالي للمصرف.
وعلى مستوى الشركات التي تعلن الانكشاف على تلك المجموعة المتعثرة، قال بنك الكويت الدولي "كيه آي بي" في وقت سابق، إن لديه انكشافاً على مجموعة "إن إم سي" للرعاية الصحية بقيمة 23.14 مليون دينار كويتي، من خلال تمويلين مشتركين ممنوحين إلى الشركة.
وشركة "إن إم سي" للرعاية الصحية مدرجة في بورصة لندن، وهي أحد مكونات مؤشر فوتسي 10، ولديها عمليات في 19 دولة، وتشير المؤشرات الأولية إلى أن أكثر من 80 بنكاً محلياً وإقليمياً ودولياً قامت بتقديم التمويل للمجموعة.
وعدلت الشركة في الآونة الأخيرة مركز ديونها ليصبح 6.6 مليار دولار، وهو أعلى كثيراً من تقديرات سابقة، وفقد سهمها أكثر من نصف قيمته منذ ديسمبر عندما شككت مادي ووترز الأمريكية للبيع على المكشوف في بياناتها المالية.
2020-04-09 02:02AM UTC
أعلن المصرف الخليجي التجاري، حصوله على موافقة مصرف البحرين المركزي لشراء أسهم الخزينة بنسبة لا تزيد عن 10% من أسهم المصرف.
وأوضح المصرف في بيان للبورصة، أن الموافقة تتضمن شراء الأسهم لمدة 90 يوماً، ابتداءً من 5 مارس 2020، لافتاً إلى أن نسبة التملك الحالية 8.44%.
يشار إلى أنه تم تفعيل قرار التخفيض على إجمالي أسهم المصرف الخليجي التجاري، ليتراجع عدد الأسهم من 1.05 مليار سهم إلى 892.11 مليون سهم.
ووافق الجمعية العمومية العادية للمصرف في وقت سابق على إلغاء إدراج أسهمه في سوق دبي، إضافة إلى تخفيض رأس المال الصادر والمدفوع للمصرف من 105 ملايين دينار بحريني إلى 89 مليون دينار بحريني، من خلال إطفاء الخسائر المتراكمة بقيمة 15.9 مليون دينار بحريني.
وكشفت البيانات المالية الأولية للمصرف الخليجي التجاري، عن التحول لتكبد الخسائر خلال العام المنتهي في 31 ديسمبر 2019.
وأعلن المصرف في بيان لموقع سوق "البحرين" المالي، عن صافي خسارة- عائدة لمساهمي المجموعة- بقيمة 14.9 مليون دينار بحريني، مُقابل صافي أرباح بلغ 658.8 ألف دينار خلال العام 2018.
2020-04-09 01:58AM UTC
بدأت المديرية العامة للجوازات السعودية في تمديد فترة صلاحية استخدام تأشيرات "الخروج والعودة" التي تنتهي فترة صلاحيتها من تاريخ 25 فبراير 2020، حتى تاريخ 24 مايو 2020، ولمدة 3 أشهر إضافية مجاناً.
والتمديد يشمل المقيمين من أصحاب المهن التجارية والصناعية الموجودين داخل المملكة الذين لم تستغل تأشيراتهم خلال مدة تعليق الدخول والخروج عبر منافذ المملكة، وفقا لوكالة الأنباء السعودية "واس".
وأوضحت المديرية، أن التمديد يتم آلياً من النظام دون مراجعة مقار الجوازات بالتعاون مع مركز المعلومات الوطني ووزارة المالية، وبإمكان المستفيد الدخول عبر حسابه في منصة "أبشر" للاطلاع على الخدمة المقدمة له إلكترونياً.
ويأتي ذلك ضمن جهود الحكومة السعودية المتواصلة في التعامل مع آثار وتبعات الجائحة العالمية (كوفيد - 19)، لاتخاذ الإجراءات الاحترازية التي تضمن سلامة المواطنين والمقيمين ومواجهة الآثار المالية والاقتصادية.
وهذه الإجراءت هي ضمن الإجراءت التحفيزية التي اتخذتها البلاد، حيث أعلنت مؤسسة النقد العربي السعودي "ساما" في وقت سابق عن إعداد برنامج تصل قيمته إلى نحو 50 مليار ريال في المرحلة الحالية، يستهدف دعم القطاع الخاص وتمكينه من القيام بدوره في تعزيز النمو الاقتصادي من خلال حزمة من الإجراءات.
ويأتي البرنامج انطلاقاً من دورها في تفعيل أدوات السياسة النقدية وتعزيز الاستقرار المالي، بما في ذلك تمكين القطاع المالي من دعم نمو القطاع الخاص، ودعم جهود الدولة في مكافحة فيروس كورونا (COVID-19) وتخفيف آثاره المالية والاقتصادية المتوقعة على القطاع الخاص؛ خصوصا على قطاع المنشآت الصغيرة والمتوسطة.