2021-08-23 05:22AM UTC
قال مروان مكرزل، الرئيس التنفيذي لشركة فواز الحكير وشركاه، إن الشركة عادت إلى مستويات عام 2019، مشيرا إلى أن مبيعات الأونلاين تراجعت بعد زيادة مبيعات المحالات.
وأضاف أن الشركة اتخذت قرارات مهمة وجريئة، من أهمها أن تكون كل المحلات تجارية والدول التي تعمل بها الشركة والتي ستبقي عليها، مدرة للأرباح قبل الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك، بحسب موقع قناة العربية.
وتابع: "نخرج من المحلات والدول التي لا تساعد على الربحية وهذا ما فعلناه آخر 12 شهرا".
,أوضح مكرزل أن الشركة تقوم حاليا بعملية تطوير بإضافة علامات تجارية عالمية، مشيرا إلى أن تركيز الشركة كان من قبل على سوق الملابس والإكسسوارات، والآن أضافت الشركة الإلكترونيات وعلامات تجارية رياضية، وهذا الاتجاه سيرفع المبيعات والأرباح.
وعن سبب تراجع أرباح الشركة عبر الإنترنت، قال مكرزل إن الشركة لديها الآن أكثر من 1500 محل تجاري في أرجاء المملكة، والمبيعات بهذه الفروع ارتفعت، في الوقت الذي تراجعت فيه مبيعات الأونلاين، مقارنة بالأشهر التي كانت مغلقة فيها محالات الشركة بسبب الإغلاق أثناء فترة كورونا.
ومقارنة بالفترة قبل كورونا، ارتفعت مبيعات الشركة عبر الإنترنت، إلى 61 مليون ريال، من 6.8 مليون ريال، وفقا لمكرزل.
وفيما يتعلق بالخسائر المتراكمة التي وصلت إلى 47% من رأسمال الشركة، قال إن الشركة تعمل على دراسة كافة الخيارات الممكنة على المدى الطويل لتحسين هيكل الشركة، وقريبا سيتم الإعلان عن الخطوات التي سنتخذها بخصوص هذا الأمر، والمستشارين الذين عيناهم.
وتحولت الشركة إلى تحقيق أرباح بعد الزكاة والضريبة بنحو 45.7 مليون ريال بنهاية الربع الأول من السنة المالية للشركة المنتهية في 30 يونيو 2021، مقابل خسائر نحو 535.6 مليون ريال في الربع المماثل من السنة المالية السابقة.
وأضافت الشركة إن تحولها للربحية في الربع الأول من السنة المالية للشركة، على أساس سنوي، يعود إلى عدة عوامل منها زيادة الإيرادات بنسبة 201% ما يعادل نحو 1.136 مليار ريال.
وكانت الشركة قد حققت خسائر بنحو 348.3 مليون ريال في الربع الرابع من السنة المالية السابقة.
2021-08-23 05:19AM UTC
ارتفعت أسعار البلاتينيوم بما يفوق الواحد بالمائة خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتدادها للجلسة الثالثة من الأدنى لها منذ 21 كانون الأول/ديسمبر 2020، حينما اختبرت الأدنى لها منذ 27 تشرين الثاني/نوفمبر 2020 وسط ارتداد مؤشر الدولار الأمريكي للجلسة الثانية على التوالي من الأعلى له منذ الرابع من الشهر ذاته وفقاً للعلاقة العكسية بينهما على أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الاثنين من قبل الاقتصاد الأمريكي أكير اقتصاد في العالم ومع تسعير الأسواق لتداعيات تفشي فيروس كورونا وبالأخص المتحور دلتا سريع الانتشار.
في تمام الساعة 06:15 صباحاً بتوقيت جرينتش ارتفعت أسعار البلاتينيوم 1.58% لتتداول حالياً عند 1,014.27$ للأونصة مقارنة مع الافتتاحية عند 998.50$ للأونصة، مع العلم، أن أسعار البلاتينيوم استهلت تداولات الجلسة على فجوة سعرية صاعدة بعد أن اختتمت تداولات الأسبوع الماضي عند 996.00$ للأوتصة، وذلك مع تراجع مؤشر الدولار الأمريكي 0.18% إلى 93.31 مقارنة بالافتتاحية عند 93.48.
هذا ويترقب المستثمرين حالياً الكشف عن القراءة الأولية لمؤشر مدراء المشتريات الخدمي والصناعي ماركيت عن الولايات المتحدة، واللتان قد توضحا تقلص اتساع القطاع الصناعي لثاني أكبر دولة صناعية في العالم إلى ما قمته 62.4 مقابل 63.4 في تموز/يوليو، وتقلص اتساع القطاع الخدمي والذي يمثل ثلثي الناتج المحلي الإجمالي لأمريكا إلى ما قمته 59.1 مقابل 59.9 قي تموز/يوليو.
ويأتي ذلك قبل أن نشهد من قبل الاقتصاد الأمريكي الكشف عن بيانات سوق الإسكان مع صدور قراءة مؤشر مبيعات المنازل القائمة والتي قد تعكس انخفاضاً 0.9% إلى 5.82 مليون مقابل ارتفاع 1.4% عند 5.86 مليون منزل في حزيران/يونيو الماضي، كما تتطلع الأسواق غداً الثلاثاء لصدور قراءة مبيعات المنازل الجديدة والتي قد تعكس ارتفاعاً 3.3% إلى 698 ألف منزل مقابل تراجع 6.6% عند 676 ألف منزل في حزيران/يونيو.
بخلاف ذلك، ووفقاً لأخر الأرقام الصادرة عن منظمة الصحة العالمية والتي تم تحديثها الجمعة الماضية في تمام 03:22 مساءاً بتوقيت جرينتش، فقد ارتفع عدد الحالات المصابة بالفيروس التاجي لقرابة 209.88 مليون حالة مصابة ولقي نحو 4,400,284 شخص مصرعهم، في حين بلغ عدد جرعات اللقاح المعطاة وفقاً لأخر تحديث من قبل المنظمة حتى الجمعة، أكثر من 4,562 مليون جرعة.
ونود الإشارة لكون 41% من الطلب العالمي على البلاتينيوم يأتي من قطاع صناعية السيارات الذي تضرر مؤخراً وبالأخص في أوروبا من جراء تابعيات تفشي فيروس كورونا، بينما 31% من الطلب على البلاتينيوم يأتي من قطاع المصوغات التي شهد مؤخراً انتعاش نظراً لتراجع أسعار البلاتينيوم بشكل ملحوظ أمام الذهب لما دون النصف مؤخراً وذلك على الرغم من كون البلاتينيوم أندر 30 مرة من الذهب وكان في مطلع هذا القرن ضعف ثمن الذهب.
2021-08-23 05:17AM UTC
أعلنت شركة أبناء عبدالله عبدالمحسن الخضري، عن تقديم استئناف على الحكم الصادر بالقضية رقم 4407 لعام 1440 من الدائرة التجارية الأولى بالمحكمة التجارية الصادر خلال أغسطس الحالي.
وذكرت الشركة في بيان لـ"تداول"، أن حكم المحكمة قضى بإنهاء إجراء إعادة التنظيم المالي بنظام الإفلاس للشركة وافتتاح إجراء التصفية وتعيين بدر التميمي أمين للتفليسة، وذلك خلال المواعيد النظامية المنصوص عليها بنظام الإفلاس.
ورفض دائنو شركة أبناء عبدالله عبدالمحسن الخضري مقترح إعادة التنظيم المالي للشركة، وفق بيان سابق.
وقالت "الخضري" إن اجتماع تصويت الدائنين كان على مقترح إعادة التنظيم المالي للشركة المقترح بموجب نظام الإفلاس السعودي، والذي تم تحت إشراف أمين إعادة التنظيم المالي المعين من قبل المحكمة التجارية بالدمام وعقد عن طريق وسائل التقنية الحديثة.
وقالت "الخضري"، إن المادة 217 من نظام الإفلاس نصت بفقرتيها (ب) و(ج) على أنه: "يجوز لكل ذي مصلحة الاعتراض أمام محكمة الاستئناف على حكم المحكمة أو قرارها إذا كان موضوع الحكم أو القرار.
وسيتم افتتاح إجراء التصفية أو إجراء التصفية لصغار المدينين أو إجراء التصفية الإدارية أو رفض افتتاح أي منها.
وذكرت أنه لكل ذي مصلحة الاعتراض أمام محكمة الاستئناف على قرار المحكمة خلال مهلة 14 يوما تبدأ من تاريخ صدور الحكم.
ومنذ أيام، أعلنت شركة أبناء عبدالله عبدالمحسن الخضري "الخضري" استلامها قرار الدائرة التجارية الأولى بالمحكمة التجارية بالدمام بإنهاء إجراء إعادة التنظيم المالي للشركة، وافتتاح إجراء التصفية.
كما أعلنت الشركة في أغسطس الجاري عن تعرض خوادم الشركة لهجوم إلكتروني (قرصنة)، يوم السبت الماضي 7 أغسطس 2021.
وذكرت الشركة في بيان سابق لـ"تداول السعودية"، أن القرصنة نتج عنها تشفير جميع بيانات الشركة، مضيفا أن إدارة الشركة تعمل على حل الموضوع من خلال فريق عمل متخصص في هذه الأمور وسوف تعلن عن أي تطورات - في هذا الشأن - في حينه.
وكان دائنو شركة أبناء عبدالله عبدالمحسن الخضري، قد رفضوا مقترح إعادة التنظيم المالي للشركة بموجب نظام الإفلاس، بينما وافق المساهمون عليه.
وكانت "الخضري"، قد أعلنت في يوليو الماضي أن مقترح إجراء إعادة التنظيم المالي، الذي قبلته المحكمة التجارية بالدمام، تضمن زيادة رأس مال الشركة عن طريق تحويل ديون جميع فئات الدائنين البالغة نحو 1.826 مليار ريال، لأسهم بقيمة 10 ريالات للسهم، ليصبح رأس المال الجديد نحو 2.384 مليار ريال.
ويتضمن المقترح دعما نقديا مقدما من كافة الدائنين باستثناء الموظفين قدره 3 ريالات لكل سهم جديد، سينتج عن هذا الدعم مبلغ نقدي قدره 512 مليون ريال، سيتم قيده ضمن حقوق الملكية في حسابات الشركة.
وأوضحت أنه سيتم استخدام زيادة رأس المال من خلال تحويل الديون إلى أسهم وكذلك الدعم النقدي في إطفاء الخسارة المتراكمة، وسيتم تخفيض رأس مال الشركة بنسبة 92.11% ليصبح 188 مليون ريال، بهدف إطفاء الخسائر المتراكمة للشركة وخفضها إلى ما دون 50% من رأس المال حسب متطلبات نظام الشركات.
وذكرت الشركة، أن مجلس الإدارة لم يجد خطة "مقترح التنظيم المالي" قابلة للتطبيق وقت تعيينه، ولذلك حرص على أن يعمل خطة "مقترح التنظيم المالي" تأخذ بعين الاعتبار أسوأ الاحتمالات المستقبلية لحماية الشركة من أي تعثر قد يطرأ ويتسبب بفشل الخطة.
وتابعت: "لا يوجد حلول أخرى لدى مجلس الإدارة غير ما تم تقديمه، وسوف تكون الكلمة الأخيرة للدائنين والمساهمين".
2021-08-23 04:58AM UTC
ارتفعت العقود الآجلة لأسعار النفط بنحو الاثنان بالمائة خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتداد عقود خام نيمكس من الأدنى لها منذ 21 من أيار/مايو وارتداد عقود خام برنت للجلسة الثانية من الأدنى لها منذ اليوم ذاته مع ارتداد مؤشر الدولار الأمريكي للجلسة الثانية على التوالي من الأعلى له منذ الرابع من تشرين الثاني/نوفمبر 2020 وفقاً للعلاقة العكسية بينهم على أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الاثنين من قبل الاقتصاد الأمريكي أكير منتج ومستهلك للنفط في العالم ومع تسعير الأسواق لتداعيات تفشي فيروس كورونا.
وفي تمام الساعة 05:45 صباحاً بتوقيت جرينتش ارتفعت العقود الآجلة لأسعار خام النفط "نيمكس" تسليم تشرين الأول/أكتوبر القادم 2.08% لتتداول عند مستويات 63.25$ للبرميل مقارنة بالافتتاحية عند مستويات 61.96$ للبرميل، مع العلم، أن العقود استهلت تداولات الجلسة على فجوة سعرية هابطة بعد أن اختتمت تداولات الأسبوع الماضي عند مستويات 62.14$ للبرميل.
كما ارتفعت العقود الآجلة لأسعار خام "برنت" تسليم تشرين الأول/أكتوبر المقبل 1.80% لتتداول عند مستويات 66.35$ للبرميل مقارنة بالافتتاحية عند مستويات 65.18$ للبرميل، وذلك مع تراجع مؤشر الدولار الأمريكي 0.16% إلى مستويات 93.33 مقارنة بالافتتاحية عند مستويات 93.48، مع العلم أن المؤشر اختتم تداولات الأسبوع الماضي عند مستويات 93.50.
هذا ويترقب المستثمرين حالياً الكشف عن القراءة الأولية لمؤشر مدراء المشتريات الخدمي والصناعي ماركيت عن الولايات المتحدة، واللتان قد توضحا تقلص اتساع القطاع الصناعي لثاني أكبر دولة صناعية في العالم إلى ما قمته 62.4 مقابل 63.4 في تموز/يوليو، وتقلص اتساع القطاع الخدمي والذي يمثل ثلثي الناتج المحلي الإجمالي لأمريكا إلى ما قمته 59.1 مقابل 59.9 قي تموز/يوليو.
ويأتي ذلك قبل أن نشهد من قبل الاقتصاد الأمريكي الكشف عن بيانات سوق الإسكان مع صدور قراءة مؤشر مبيعات المنازل القائمة والتي قد تعكس انخفاضاً 0.9% إلى 5.82 مليون مقابل ارتفاع 1.4% عند 5.86 مليون منزل في حزيران/يونيو الماضي، كما تتطلع الأسواق غداً الثلاثاء لصدور قراءة مبيعات المنازل الجديدة والتي قد تعكس ارتفاعاً 3.3% إلى 698 ألف منزل مقابل تراجع 6.6% عند 676 ألف منزل في حزيران/يونيو.
بخلاف ذلك، ووفقاً لأخر الأرقام الصادرة عن منظمة الصحة العالمية والتي تم تحديثها الجمعة الماضية في تمام 03:22 مساءاً بتوقيت جرينتش، فقد ارتفع عدد الحالات المصابة بالفيروس التاجي لقرابة 209.88 مليون حالة مصابة ولقي نحو 4,400,284 شخص مصرعهم، في حين بلغ عدد جرعات اللقاح المعطاة وفقاً لأخر تحديث من قبل المنظمة حتى الجمعة، أكثر من 4,562 مليون جرعة.
ونود الإشارة، لكون التقرير الأسبوعي لشركة بيكر هيوز أظهر الجمعة الماضية ارتفاع منصات الحفر والتنقيب على النفط العاملة في الولايات المتحدة بواقع 8 منصات إلى 405 منصة، ثالث مكاسب أسبوعية لها على التوالي لتعكس أعلى مستوى لها منذ مطلع نيسان/أبريل، بخلاف ذلك، ارتفع الإنتاج الأمريكي للنفط خلال الأسبوع الماضي بواقع 100 ألف برميل يومياً إلى نحو 11.2 مليون برميل يومياً.
ويذكر أن الإنتاج الأمريكي للنفط تراجع 1.8 مليون برميل يومياً أو 16% من الأعلى له على الإطلاق عند 13.1 مليون برميل يومياً في آذار/مارس 2020 وذلك من جراء إغلاق بعض منصات حفر وتنقيب خلال الآونة الأخيرة نظراً لاتساع الفجوة بين تكلفة الاستخراج وسعر البيع وبالأخص عقب جائحة كورونا، مع العلم، أن الإنتاج الأمريكي للنفط بلغ أدنى مستوى له في آب/أغسطس 2020 عند 9.7 مليون برميل يومياً قبل أن يشهد تعافي مؤخراً.