2018-03-06 14:50PM UTC
كشف عبيد الزعابي، الرئيس التنفيذي لهيئة الأوراق المالية والسلع في الإمارات، عن سعي الهيئة للتعاون مع السوق السعودية وبعض الأسواق العالمية لتسهيل عمليات ازدواجية الإدراج وتسهيل الاستثمارات وتدفقها.
وأكد الزعابي في لقاء مع قناة سي إن بي سي عربية أن هنالك 4 إدراجات كبرى ستشهدها الأسواق الاماراتية خلال 2018.
وشهد سوق دبي المالي انطلاق التداول في جلسة 29 من يناير الماضي على سهم شركة الإثمار القابضة (بنك الإثمار سابقا) ليكون بذلك أول إدراج مزدوج خلال العام الجديد، وذلك بعد أن تم إدراج المصرف الخليجي البحريني في ديسمبر 2017.
وقال خلدون المبارك، الرئيس التنفيذي لشركة مبادلة للاستثمار الشهر الماضي، إن شركته تعتزم طرح شركة الإمارات العالمية للألمنيوم التابعة لها للاكتتاب العام خلال 2018.
2018-03-06 14:43PM UTC
أكد خالد الحصان، الرئيس التنفيذي للسوق المالية السعودية "تداول"، أن السوق تعتزم زيادة تملك الأجانب للأسهم من 5% إلى 25% خلال العامين المقبلين على الأقل.
واعتبر الحصان أن وصول المستثمرين الأجانب إلى الحد الأعلى المسموح لهم للتملك بالشركات بنسبة 49% سيكون رائعا.
وأضاف في تصريحات على هامش مؤتمر الاستثمار السعودي الذي نظمته مجموعة غولدمان ساكس في لندن، أنه يوجد في البورصة حاليا 120 مستثمرا أجنبيا مؤهلا، وأنها تقوم بمراجعة 180 طلبا آخر، وفقا لوكالة بلومبرج.
وقال إن إضافة "تداول" إلى مرتبة الأسواق الناشئة، أمر محتوم وإنها مسألة وقت فحسب.
وأشار إلى اتخاذ "تداول" كافة التدابير اللازمة وأن ضمها سيولد تدفقات ما بين 30 و40 مليار دولار.
وكانت هيئة السوق المالية السعودية قد رفعت في يناير الماضي الحد الأعلى لاستثمار الأجانب في الشركات المدرجة إلى نسبة 49%، في إطار صدور القواعد المنظمة لاستثمار المؤسسات المالية الأجنبية المؤهلة في الأوراق المالية المدرجة المحدثة "القواعد" والتي بدأ العمل بها 23 يناير 2018.
وتوقعت MSCI الشهر الماضي أن يكون الوزن المرجح لسوق الأسهم السعودية، بنسبة 2.3% على مؤشر الأسواق الناشئة.
وكانت مؤسسة "فوتسي راسل"قد قررت تأجيل ضم السوق السعودي الى مرتبة الأسواق الناشئة الثانوية لحين إعادة التقييم في مارس 2018، وكان ذلك في مراجعتها السنوية لعام 2017 لتصنيف أسواق الأسهم الدولية.
2018-03-06 13:53PM UTC
قرر مجلس إدارة شركة الخليج للملاحة القابضة، بجلسته المنعقدة اليوم الثلاثاء، الاكتفاء بما تم الاكتتاب فيه من أسهم الزيادة في رأس مال الشركة، بقيمة بلغت 367.542 مليون درهم.
وقررت الشركة، حسب بيان لها منشور على موقع سوق "دبي" المالي، عدم عرض ما تبقى من أسهم زيادة رأس المال التي لم يتم الاكتتاب بها للاكتتاب العام.
وبذلك يصبح رأس مال الشركة بعد الزيادة 919.209 مليون درهم، موزعة على 919.209 مليون سهم بقيمة اسمية قدرها درهم واحد للسهم.
وكانت الشركة قد قررت مد فترة الاكتتاب في زيادة رأس المال لمدة خمسة أيام عمل إضافية انتهت يوم الخميس الموافق الأول من مارس الجاري.
وكانت الشركة قد حددت الشركة موعد الاكتتاب في الفترة بين 11- 22 من فبراير 2018، وكان مصرف عجمان سيكون البنك المتلقي للاكتتاب.
وكان مجلس إدارة الشركة قد وافق، في مطلع يناير الماضي، على زيادة رأس المال المصدر والمدفوع في حدود المصرح به بواقع 448.3 مليون درهم ليصبح مليار درهم موزعة على مليار سهم بقيمة اسمية درهم للسهم، على شكل إصدار أسهم جديدة وبدون علاوة إصدار.
وقامت الشركة، في الأول من فبراير الجاري، بتوقيع اتفاقية إدارة سجل تداول حقوق الأولوية لزيادة رأسمالها إلى مليار درهم مع شركة الرمز كوربوريشن للاستثمار والتطوير كمدير مشترك لسجل الاكتتاب.
وتعتزم الشركة استخدام صافي عائدات الاكتتاب في زيادة رأس المال لأغراض توفير السيولة النقدية والمطلوبة لتنفيذ الخطط الاستراتيجية للشركة، التي سبق الإعلان عنها والمتضمنة مضاعفة حجم أسطول الشركة ليصل إلى 20 سفينة بحلول 2020.
وحققت الشركة صافي أرباح بلغت 49 مليون درهم إماراتي في نهاية 2017 مقابل أرباح بلغت 45.8 مليون درهم في نهاية العام 2016.
2018-03-06 13:35PM UTC
أظهرت النتائج المالية لشركة تصنيع مواد التعبئة والتغليف (فيبكو)، المُعلنة اليوم الثلاثاء، تراجع أرباحها بنسبة 53.85% خلال العام المنتهي في 31 ديسمبر 2017.
ووفقاً لبيان منشور على موقع السوق - حققت الشركة صافي ربح بلغ 5.16 مليون ريال مقابل صافي ربح بلغ 11.18 مليون ريال في العام المقابل المنتهي في 31 ديسمبر 2016.
وحققت الشركة أرباحا تشغيلية بلغت 5.79 مليون ريال مقابل أرباح تشغيلية بلغت 12.42 مليون ريال خلال العام 2016.
وأرجعت الشركة انخفاض الأرباح في العام 2017 إلى انخفاض حجم المبيعات بسبب انخفاض طلبات كبار العملاء، بالإضافة إلى ارتفاع المصاريف العمومية والإدارية الناشئة عن تحميل فيبكو بمصاريف الشركة التابعة الجديدة (شركة فبك للصناعة) التي تم إنشاؤها بغرض تنويع استثمارات الشركة باستحداث منتجات جديدة في مجال الصناعات التحويلية.
وكانت الشركة قد حققت صافي ربح خلال التسعة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر من 2017 بلغ 4.2 مليون ريال مقابل صافي أرباح بلغ 8.6 مليون ريال في التسعة أشهر المنتهية في سبتمبر 2016، بتراجع نسبته 51%.